شارك مع اصدقائك

31 يوليو 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاحد 31/7/2011 كاملة - "ماهر": إذا وصل السلفيون للحكم هل سيمنعون التظاهرات أو الخروج عليهم؟!.. "الغزالى": "كفاية" و "6 إبريل" من أشرف الحركات الوطنية.. "حمزاوى": حزب الحرية والعدالة من أكثر القوى التى التزمت بالشعارات فى الميدان

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاحد 31/7/2011 كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاحد 31/7/2011 كاملة حل ثالث لمحاكمة مبارك وإلغاء فطار الوحدة الوطنية القوي الليبرالية وموقفهم من السلفيين والدولة الدينية
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاحد 31/7/2011 كاملة

"القاهرة اليوم": "ماهر": إذا وصل السلفيون للحكم هل سيمنعون التظاهرات أو الخروج عليهم؟!.. "الغزالى": "كفاية" و "6 إبريل" من أشرف الحركات الوطنية.. "حمزاوى": حزب الحرية والعدالة من أكثر القوى التى التزمت بالشعارات فى الميدان


تناول الإعلامى عمرو أديب والفنان عزت أبو عوف، حالة الشره الذى يعيشه المصريون خلال شهر رمضان، والتنافس فيما بينهم لشراء الأطعمة بشكل مكثف، لافتا إلى الحالة الاقتصادية المتردية التى تعيشها مصر حاليا، داعيا المصريين إلى شراء الأطعمة التى تكفيهم، ولا يسرفوا فى الشراء حتى لا يحدث ارتفاعا للأسعار بشكل أكبر على المستهلكين.

وقد تلقى البرنامج اتصالات المشاهدين الذين تباينت آرائهم حول شراء "ياميش رمضان" هذا العام، وقد كانت الفئة الأكبر هى التى امتنعت عن شراء الياميش هذا العام بسبب ارتفاع أسعارها بشكل مبالغ فيه.

فيما عرض البرنامج فقرة "أخبار ليها معنى"، وفيها يعرض البرنامج مجموعة من الأخبار الهامة من المواقع الإخبارية، ويقوم الإعلامى عمرو أديب بشرحها وتبسيطها للمشاهدين.

وأشار أديب إلى أن مليونية الجمعة الماضية أوضحت بشكل فعلى أنه لا يوجد فئة واحدة تسيطر على ميدان التحرير بعدها خاصة بعد أن أعلن السلفيون صراحة أنهم سينزلون 29 يوليو لتطهير الميدان.

الفقرة الرئيسية
"رأى القوى الليبرالية فى جمعة 29 يوليو"

الضيوف
أحمد ماهر المنسق العام والقيادى بحركة 6 إبريل
الدكتور أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية
الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة ومؤسس حزب مصر الحرية

تساءل الإعلامى عمرو أديب.. هل نحن الآن فى انجذاب لقوة جديدة ؟ كان الثوار يقولوا أن الثوار هم الشعب المصرى كله.. لكن السلفيون يقولون نحن الشعب.. متسائلا هل الجمعة الماضية هى استعراض للقوة تجعلنا نرى بوصلة سياسية جديدة؟

أكد أحمد ماهر المنسق العام والقيادى بحركة 6 إبريل، على أنهم كانوا متواجدين فى ميدان التحرير يوم مليونية 29 يوليو وأن ميدان التحرير يتسع للجميع.

ولفت إلى أنه كان هناك خلاف فيما قبل بين بعض القوى السياسية حول دعوة "الدستور أولا"، ثم حدث توافق بين القوى على المبادئ الفوق دستورية، حتى تعود الوحدة للصف بين كافة القوى السياسية مرة أخرى، وقد وقّع المشاركون على وثيقة توافقية لكن فوجئنا يوم الخميس قبيل المليونية بعدم الالتزام بالتوحد المتفق عليه، مشيرا إلى أنه قد ارتفعت أعلام ولافتات داخل الميدان لا يوجد عليها توافق بين القوى السياسية مثل علم المملكة العربية السعودية ووجود لافتات تكفر القوى الأخرى وتتهمه بالتخوين منتقدا حالة استغلال الدين للحشد ضد باقى التيارات.

وقال ماهر، إن الحشد الكبير من الإسلاميين لم يكن مجهزا له فى يوم واحد فقط بل كان هناك تجهيزا له منذ فترة جاء ذلك فى رده على الإعلامى عمرو أديب حول حشد الإسلاميين أكثر من 5 مليون مواطن فى ميادين مصر فى مليونية 29 يوليو.

وأشار ماهر إلى أن التيار السلفى قبل الثورة كان لهم بيان يمنع الخروج على الحاكم وضد الاعتصامات والإضرابات، متسائلا: هل إذا وصل السلفيون للحكم سيمنعون التظاهرات أو الخروج عليهم ؟، لافتا إلى أن المسئول عن الأزمة الحالية بين القوى السياسية هو المجلس العسكرى الذى لم يقم بعمل إعلان دستورى ممثل فيه كل القوى السياسية منتقدا موقف المجلس العسكرى الذى وصفه بالغير واضح، فى اتهامه حركة 6 إبريل بتلقى تمويلا خارجيا، نافيا كل تلك الاتهامات، مضيفا أن الاعتصامات التى حدثت حققت الكثير من المطالب.

وأوضح ماهر أنه بعد أن فض التيارات الإسلامية تظاهراتهم توافد المئات على التحرير لإعلان رفضهم التصعيد من جانب التيارات الدينية.

ومن جانبه، قال الدكتور أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، إن مصر دولة ديمقراطية بناءاً على ثورة 25 يناير التى دعت للديمقراطية التى لا يمكن أن تتجزأ فاحترام الديمقراطية تعنى احترام الآخر.

وأشار حرب إلى أن السلفيين قد خرجوا إلى التحرير ليعبروا عن آرائهم وهذا بالطبع من حقهم لكن ليس من حقهم تكفير الطرف الأخر، لأن هذا اختراق للديمقراطية فالتحول الديمقراطى يتيح للجميع التعبير عن رأيهم مع احترام الآخرين، والبعد عن تكفير الأخر لذا يجب على الدولة تفعيل القوانين التى تستغل الدين فى العمل السياسى أو استخدامهم للشعارات الدينية.

وأكد حرب على أن عدد السلفيين بسيط لكن حدث لهم تنظيم وحشد فى الميدان، لافتا إلى وجود جهات دفعت نفقات كبرى لحشدهم بالميدان من كافة المحافظات.

وأضاف حرب، أن الشعب المصرى شعب متدين بالفطرة ومن أكثر الشعوب الذين استطاعوا حماية الإسلام فمصر تحكم بشرع الله والشعب المصرى يحترم دينه لأنه يشعر أن الدين متأصل بداخلة فأكثر المسلمين يطبقون روح الشريعة الإسلامية .

ولفت حرب إلى أن حركة كفاية و6 إبريل من أشرف الحركات الوطنية فى مصر معلنا حزنه مما بدر من المجلس العسكرى إزاء هاتين الحركتين .

ومن جهته قال الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة ومؤسس حزب مصر الحرية، إن الجمعة الماضية قدمت مجموعة من المؤشرات تفيد بتواجد قوى منظمة موجودة فى المشهد السياسي، لكن المفاجأة أن تلك التيارات تشعر بالقلق من القوى الليبرالية، بالرغم من قواتها وقدرتها على الحشد والتنظيم .

وطالب حمزاوى أن تُفعل القوانين التى تمنع الخلط بين الخطاب الدينى وتخوين القوى الأخرى والتى قد تحرض على العنف، لافتا إلى وجود شعارات قد ارتفعت بالتحرير ليست على توافق بين القوى السياسية .

وأشار حمزاوى إلى أن حزب الحرية والعدالة من أكثر القوى التى التزمت بالشعارات فى الميدان بالرغم من وجود لافتة أثارت باقى القوى إلى حد كبير بخلاف باقى التيارات حيث تم الاتفاق مع بعض القوى والفصائل على رفع شعارات ومطالب توافقية.

وأوضح حمزاوى أن رموز الدعوة السلفية لهم فيديوهات موجودة على موقع اليوت يوب تدعو لعدم الخروج على الحاكم وبعد الثورة أصبحت تبحث عن مكان سياسى لها .

وأكد حمزاوى على أنه لا توجد مشكلة فى أن تحكم مصر بالشريعة الإسلامية لكن مع وجود توافق بين كافة القوى والفصائل التى تعيش على أرض مصر لافتا إلى أن النماذج للدول الإسلامية كانت دولا قمعية ويحدث فيها تمييز بين موطنيها على حسب انتمائهم الدينية والفكرية متسائلا هل هناك تعارض بين القوانين المصرية الوضعية ومبادئ الشريعة الإسلامية؟ .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق