شارك مع اصدقائك

27 يوليو 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الاربعاء 27/7/2011 كاملة - "مرسى": لا يوجد على الساحة من يتحكم فى الإرادة السياسية والجمعة القادمة ستؤكد إرادة الشعب الفاعلة فى صنع مستقبله وتوحد إرادة المصريين وأهدافهم أمام العالم أجمع.. وسننافس على من 30 إلى 35 % من مقاعد البرلمان القادم

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الاربعاء 27/7/2011 كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا






على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة الثامنة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الاربعاء 27/7/2011 كاملة


"الحياة اليوم": "مرسى": لا يوجد على الساحة من يتحكم فى الإرادة السياسية والجمعة القادمة ستؤكد إرادة الشعب الفاعلة فى صنع مستقبله وتوحد إرادة المصريين وأهدافهم أمام العالم أجمع.. وسننافس على من 30 إلى 35 % من مقاعد البرلمان القادم


الأخبار
- المشير حسين طنطاوى يتعهد بتسليم البلاد لسلطة مدنية منتخبة ويحذر من تنفيذ جهات خارجية لمشروعات ضد مصر
- أهالى عزبة الهجانة يستولون على حديقة بمدينة نصر ويحولوها لسوق خضار
- مكتب التنسيق ينهى أعمال المرحلة الأولى وتنسيق الجامعات الخاصة يوم السبت
- القضاء يلزم وزارة الداخلية بإزالة الحواجز الأمنية حول السفارتين الأمريكية والبريطانية
- حريق ضخم فى عمارة بجوار السفارة الأمريكية يسفر عنه إصابة 10 أشخاص

الفقرة الرئيسية :
"حزب الحرية والعدالة وافد جديد وقوى على الساحة السياسية"

الضيوف :
الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة

قال الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة، إن الشعب المصرى يسير مجتمعا لتحقيق مستقبل الحياة فى مصر سواء سياسيا أو اقتصاديا واجتماعيا، وهو ما يشغلنى حاليا، أتصور أن جمعة 29 يوليو القادمة ستكون كما فى المرحلة السابقة التى يطلق عليها مليونيات، حيث يتوجه كل المصريين بكل أطيافهم إلى الخروج للميدان وتوجيه رسالة واضحة للداخل والخارج، وهى أن المصريين قادرين على التوحد والعودة إلى ميدان التحرير أكثر من مرة، للمطالبة بحقوقهم ويثبتون الاجتماع على الصالح العام برغم الاختلاف التى تحدث من وقت للآخر بين الجماعات والتيارات السياسية و المصريين اثبتوا أنهم قادرون على اتخاذ خطوات حقيقية نحو تحقيق طموحات الثورة.

وأشار مرسى إلى الاستقرار والتنمية أهداف كبيرة على قمة أولويات المصريين حاليا والجمعة القادمة ستؤكد إرادة الشعب الفاعلة فى صنع مستقبلة والرغبة فى تحقيق يوم جمعة تتوحد فيها إرادة الشعب المصرى وفاعليته، والتى تحققت خلال تكرار المليونيات المستمرة على مدار ستة أشهر بينما استبعد استعراض القوة لدى حركات الإسلام السياسى، مؤكدا أنه لا يوجد على الساحة من يتحكم فى الإرادة السياسية، وأشار إلى قيام هذه الحركات بإثراء الحياة السياسية وسط الاختلافات التى تحدث بين التيارات والأحزاب السياسية المتنوعة سواء كانت ليبرالية أو يسارية وغيرها من الاتجاهات، والتى تعد مقبولة نظرا لوجودها داخل السياق المقبول به للاختلاف.

وقال مرسى إن المصريين قادرين على حماية صناديق الانتخابات، مشيرا إلى حسم الأغلبية من الشعب المصرى للمسألة فى الاستفتاء والإعلان الدستورى، وجود العنصر الإسلامى على الساحة يثرى التجربة السياسية وفقا لما هو متفق عليه فى تحديد المسار السياسى بدءا من انتخابات مجلسى الشعب والشورى، ثم صياغة الدستور، وبعدها الانتخابات الرئاسية.

وأوضح مرسى، أن الموقف الحالى يجدد على توحد إرادة المصريين وأهدافهم أمام العالم أجمع، وأشار إلى أن الأهداف العامة مشتركة بين جميع التيارات والأحزاب السياسية المتنوعة، رغم تنوع واختلاف البرامج السياسية.

وأكد مرسى بأنه يرفض اتهامات التخوين والعمالة بين القوى السياسية وما يجرى هو حالة جدل صحية لأننا فى مرحلة انتقالية مشيرا إلى اقتناع حزب الحرية والعدالة بأن بناء هذه المرحلة الانتقالية لن يتم إلا بتعاون كل الأطراف والقوى الفاعلة.

وجه مرسى رسالة للعالم كله بأن الجمعة القادمة للمصريين جميعا على وحده هذا الشعب وسنثبت للعالم أن إرادتنا حرة ولن يستطيع أحد السيطرة عليها وأغلبية المصريين حددوا المسار الذين يرغبون فيه فى استفتاء مارس الماضى ولا رجعة عنه ولا يستطيع حزب أو تيار أو فصيل سياسى واحد تحمل المسئولية منفردا فى المرحلة المقبلة.

وقال إننا كحزب لا نتنازل عن الرؤية العامة، والمرجعية الإسلامية، مؤكدا على احترام جميع العقائد والتيارات الفكرية فى المجتمع، والتى تمثل منطلقات الحزب ومرجعيته، وإن الحزب مبنى على مبدأ "الحرية والوطن للجميع"، وقال إننا نتميز بقبول الآخرين وعدم الإصرار على الانفراد بالسلطة، وبناء الحرية فى المجتمع، والتأكيد على منهج الإسلام الصحيح الذى يقبل الإنسان، واستيعاب الاختلاف.

وأشار مرسى إلى أننا يجب أن ننظر إلى أن مصر لنا جميعا ويجب أن ننظر إلى كوننا فى وعاء واحد، وأن نهتم بهيكلة الدولة والنظام السياسى عبر المرحلة الانتقالية بأسرع وقت ممكن، وأن البرلمان القادم يجب أن يكون متجانسا، للتوافق على القضايا الوطنية، مشيرا إلى وجوب أن تكون المعارضة قوية، والأغلبية ائتلافية وقبل كل طرف للآخر مرجعيتنا الإسلامية تتضمن السماح للجميع بالتعبير عن راية وفكره بحرية ولا إقصاء لأحد ونتميز عن الأحزاب الأخرى بالحرص على بناء الإنسان المتوازن وقبول الأخر لان الإسلام لا يعرف اليسار والوسط واليمين.

وأضاف مرسى، أن الكل متفق على إعلاء قيمة أن الشعب هو مصدر كل السلطات لأن عهد النظام السابق كان قاسيا على جميع وتزوير أراده المصريين كانت فاضحة لأن كلمة التمرد ليست موجودة فى قاموس الإخوان، أم عن جماعة الإخوان المسلمين هى الرافعة الرئيسية والداعم الأساسى لحزب الحرية والعدالة.

وأكد أن الحزب ضمن أحزاب وتيارات التحالف الديمقراطى من أجل مصر فى إطار مرحلة انتقالية لبناء برلمان ديمقراطى قوى، وقال مرسى "سننافس على 30 إلى 35 % من مقاعد البرلمان القادم"، وفيما يتعلق بوجود حزب الحرية والعدالة فى حكومة مستقبلية بعد الانتخابات المقبلة، أكد مرسى أن الحزب سواء استطاع تشكيل الحكومة أم لا، إلا أننا نحتاج لإعادة ترتيب البيت من الداخل، وتحديد ضوابط الانتخابات الرئاسية وإعادة الهيكلة السياسية، وأولوية تحقيق الاستقرار الاقتصادى وبناء اقتصاد قوى.

وردا على الفرق بين ممارسة جماعة الإخوان المسلمين للعمل السياسى فى السابق، وحاليا، قال مرسى إن المرحلة السابقة مثلت معاناة على الجماعة والمصريين جميعا.

وأكد أن الإخوان استمروا فى العمل السياسى تحت الأرض، وفى الشارع، والنقابات، وأعضاء هيئات التدريس، مشيرا إلى أن العمل الشعبى والتواصل مع الناس كان موجود خلال عشرات السنين السابقة وتمثلت فى انتخابات 2005، أما بعد ثورة 25 يناير، قال مرسى إننا نشعر بالانتماء الحقيقى والتطلع إلى مناخ أفضل للحياة السياسية، وإيجاد آليات عمل لمشاركة كافة أطياف وأعمار الشعب المصرى، خاصة الشباب.

وأشار مرسى إلى أن الحزب الآن يشارك بفاعلية فى الشارع، وأن قواعد الحزب كبيرة ومتنوعة، وأن حزب الحرية والعدالة يشارك الآن بفاعلية فى الشارع وله قواعد كبيرة ومتنوعة على مستوى مصر، خاصة الشباب، وأكد أن الشباب الذين خرجوا من الجماعة والحزب لا يتجاوز عددهم 30 عضوا، وأوضح أن موقف هؤلاء الشباب لا يعبروا عن جموع شباب الإخوان.

وقال مرسى إن الحزب مؤسسة سياسية ومدنية له آليات وقواعد تنظم عمل المؤسسة دون تقييد لأعضائه أو كبت للحريات، نافيا لخوف الحزب من المشاركة فى العمل السياسى كحزب خوفا من فقدان أرضية الحزب فى الشارع المصرى، مشيرا إلى عمل الحزب ضمن آليات سياسية محددة، لإدارة شئون الوطن.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق