شارك مع اصدقائك

08 يونيو 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 8/6/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 8/6/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 8/6/2011 يوتيوب كاملة

فض الأعتصامات أمام مجلس الوزراء وماسبيرو ومجلس الوزاء يصدر بياناً هاماً



فيلم ساخر من إنتاج مجموعة من السلفيين والليبراليين ومؤتمر للقوات المسلحة بخصوص الأعلام المصري



الحكم على رئيس مباحث البدرشين بالحبس 6 أشهر وغرامة ومؤتمر يوضح أعداد الجرائم



أزمة سلمى الصاوي مع وزارة الداخلية وإغلاق معبر رفح



الشاعر سيد حجاب
ج1



ج2



ج3



ج4



ج5



ج6




تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاربعاء 8/6/2011 كاملة

سيد حجاب: النظام البائد أسس لثقافة فقر وعبودية وعمالة للمشروع الصهيونى.. المثقفون نوعان الأول يوظف معرفته للحصول على قطعة من الكعكة وينتمى للسلطة والثانى يرى أن مصلحته فى تنوير الإنسانية.



الفقرة الرئيسية للبرنامج

حوار مع الشاعر سيد حجاب
أكد الشاعر سيد حجاب، أنه أصدر قصيدة فى عام 2009 بعنوان "قبل الطوفان الجاى" كانت بمثابة قراءة لأحوال الوطن، وتنبأت بحدوث سلسلة من الثورات بسبب الرأسمالية المتوحشة التى غزت العالم، مشيرا الى أن كل ثورة تمثل حالة مصر إلا إن مصر ممتلئة دائما بالتحديات الكبرى لأن مخزونها التاريخى فى غنى دائم، مضيفا أن العالم كان يعتقد أن صلاحية الشعب المصرى كانت قد انتهت.

وأضاف"حجاب"، أن مصر دائماً فى مفترق طرق الإنسانية ونقلتها من البربرية الأولى للحضارة ومن تعدد الآلهة للتوحيد ومندورة دائما بعطاءات ملهمة للشعوب، ولكنها مرت بمرحلة فقدت فيها مكانتها ورياديتها بين الدول وأصبحت ملحقة بسياسات دول عظمى، حيث أرهب المصرى وروع وألهى وطوع عبر الصحافة والإعلام وأفقر وجوع وتحول لإنسان غريزى ومستهلك.

وأشار "حجاب" الى ضرورة التفاؤل والالتزام به لأن مصر كبيرة بإمكانياتها والتأثير على المحيط العالمى بشعبها الجبار القادر على صناعة المعجزات.

وعن الثورة أكد "حجاب"، أن براءة اختراعها جاءت على يد الشعب المصري، وأن آليات صناعتها وكثافة جماهيرها سابقة لا مثيل لها ،ومشاركة 12 مليون مصرى فى ميادين التحرير المختلفة فى كل أنحاء مصر لم تحدث فى تاريخ البشرية من قبل.

وأضاف "حجاب"، أن النظام البائد أسس لثقافة قهر وعبودية واستسلام وعمالة للمشروع الصهيونى فى المنطقة، بالإضافة لثقافة الفرقة بين المصريين وتصنيفهم بين مسلم ومسيحى وشيعى وسلفى وسنى وإخوانى، إلا أن شباب الثورة اسقط هذه الثقافات مع النظام الفائت وأسس لثقافة الحرية والعدالة بميدان التحرير.

وأشار" حجاب" إلى أن اعتماد الثورة على آلية "سلمية" أجبرت الجيش المصرى على الانتماء للشعب وليس النظام، مؤكدا أن كل الثورات الأخرى اعتمدت على تقسيم الجيش والشعب المصرى حافظ عليه كتلة واحدة.

وأوضح "حجاب" أن المثقفين فى مصر ينقسموا إلى نوعين، الأول يظن أنه من النظام الحاكم ويوظف معرفته للحصول على قطعة من الكعكة وينتمى للسلطة، أما الثانى فيرى أن مصلحته مع ما يخدم الإنسانية ويقوم على نقل المعرفة لها وينتمى للشعب.


وأشار "حجاب" إلى أن الشعب المصرى حرم من الحوار قرابة 60 عاما ،ولذلك فهو لا يعرف بعضه البعض ولكن يتفق على مبدأ التغيير الذى توحد من أجله فى ميدان التحرير ،مؤكدا على ضرورة استكمال الثورة بتطهير وكنس الوطن من فكر وسلوكيات وبقايا شخوص النظام القديم على مستوى الإعلام والداخلية والمحليات وكل قطاعات الدولة.

ونفى "حجاب" تحول الدولة إلى دينية أو عسكرية لأن الشعب خواصه تتفق مع الدولة المدنية الحديثة، التى تعتمد العقل والعلم منهاجا فى الحياة وتفصل بين السلطات وتسيد القانون، قائلا "كلنا خلقنا خلفاء الله على الأرض ولا أحد يدعى أنه وكيل الله أو المفسر الأوحد لكلماته".

مؤكدا أن الإسلام لم يبنى دولة دينية على الإطلاق، مشيرا إلى وجود رغبة حقيقية لإرباك الثورة لدى بعض المتطرفين فى المؤسسات الدينية المختلفة.

وقال "حجاب" لا أصلح للحياة الحزبية لأن الفنان يريد الانطلاق ولا يفضل التواجد من خلال إطار معين، بالإضافة إلى أن السياسة تتطلب بعض الالتواءات للوصول لأهداف معينة، وليس دورنا القفز على أكتاف الشباب ولا يجوز أن أقدم لهم إلا النصيحة."

ودعا "حجاب" لتأسيس مؤسسة تتولى إنشاء أوبرا شعبية لتوثيق أحداث الثورة، وتقدم فى ذكراها مجموعة من الأغانى فى كل ميادين مصر، لخلق نوع من الذاكرة فى الثورة والسياحة وإصلاح العلاقة بين المسرح والجمهور، مطالبا الشعراء جميعا بالمشاركة فى هذا المشروع وخاصة الشاعر جمال بخيت والأبنودى، إذا ما اتفق مع الفكرة رغم اختلافه معه تاريخيا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق