شارك مع اصدقائك

27 يونيو 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 27/6/2011 يوتيوب كاملة - "كارم يحيى": حسين سالم لم يخدم فى الجيش المصرى ولم يعمل طيارا لإصابته منذ الصغر فى عينه والعلاقة بينه ومبارك فى مجال البيزنس فى عام 1979.. "أسامة رشدى": يجب أن يكون هناك تنسيق ومشاركة من جميع التيارات والأحزاب لإنجاح الثورة

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 27/6/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv


حملة مقاطعة ساويرس و جواب عمرو موسي !!




بالصور.. قصة حسين سالم




تقرير برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 27/6/2011 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": "كارم يحيى": حسين سالم لم يخدم فى الجيش المصرى ولم يعمل طيارا لإصابته منذ الصغر فى عينه والعلاقة بينه ومبارك فى مجال البيزنس فى عام 1979.. "أسامة رشدى": يجب أن يكون هناك تنسيق ومشاركة من جميع التيارات والأحزاب لإنجاح الثورة

تناول الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردي، الاستطلاع الذى أجرته الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة على الفيس بوك.

وأكد شردى على أن نتائج الاستطلاع لا يمكن الاعتداد به فى الواقع، لأن هناك فئات كثيرة من المصريين لا يتعاملون مع الإنترنت.

فيما انتقد أديب الحالة التى وصفها بالبرود فى الانتخابات الرئاسية القادمة، حيث أنه كان من المفترض أن يكون هناك حراك سياسى فى الشارع لاختيار الرئيس القادم، وتخرج فصائل وتؤيد أحد المرشحين ويحدث حراك على نفس المنوال مثل باقى الدول المتقدمة، مؤكدا على أن مفتاح نجاح أى فرد يرغب فى الرئاسة علية الاهتمام بالتعليم.

ولفت أديب، إلى أنه لا يوجد أى حزب عريق فى الحياة السياسية المصرية قد رشح منه رئيسا للانتخابات الرئاسية المقبلة.

وعرض البرنامج فيديو لواقعة غش جماعى بإحدى المدارس وقد أبدى أديب استياءه مما يحدث من غش بهذا الشكل المفزع كما عرض فقرة "أخبار ليها معنى".

الفقرة الأولى
"حوار مع أسامة رشدى القيادى السابق بالجماعة الإسلامية"

بعد غياب طال لأكثر من 23 عاما عاد أسامة رشدى القيادى السابق بالجماعة الإسلامية، الذى أكد على أن النظام السابق كان يدفع الشباب المنتمى للتيار الإسلامى عن طريق الضغوط، كى يقوم بأعمال عنف كما أن تطبيق القواعد وتنزيل العقوبات كان موجدا كالدساتير التى تطبق العقوبات وحفظ الحقوق، ولا يجوز الانتقال من درجة إلى درجة أعلى إلا بعد انتفاء الشروط.

وأشار رشدى إلى أن من يمارس العمل السياسى عليه ألا يخلطه بالدعوى، لافتا إلى أنه قام بتأسيس موقع المحروسة من هولندا لمناهضة النظام فى مصر أيام التسعينات.

وأكد رشدى على أن الذى يملك سلطة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر هى الدولة، مشيرا إلى أنه يريد أن تكون مصر دولة دستورية، لأنه غير مرتاح لكلمة دولة مدنية فالدستورية تجعلنا نحكم القانون على رؤؤس الجميع.

وأوضح رشدى بأن هناك فارقا كبيرا بين دولة تلفظ مواطنيها وشبابها ودولة تحتضن أبنائها، لافتا إلى أن أمن الدولة كانوا يهددونه بالقتل، مشيرا إلى أنه فى عام 1988 قام برفع دعوى لرفع اسمه من قوائم الممنوعين من السفر، وقد حصل على حكم ملزم برفع اسمه من الممنوعين من السفر، ولكن فوجئ بمنعه من السفر مرة أخرى وحبسه ثم تركوه أن يسافر بعدها حتى يتخلصوا منه.

وحول رؤيته لمصر بعد الثورة قال رشدى إن مصر بعد الثورة المباركة العظيمة التى تم انجاز فيها جزء كبير، ويتبقى جزء أخر وهو إرساء التعايش مع القوى السياسية ولا يستطيع تيار معين تحمل المسئولية بمفرده، ويجب فصل دعوى وسياسى واستبعاد الاستبداد الدينى أو البوليسى فى إطار أحزاب، لافتا إلى أن جبهة إنقاذ مصر احتكت بكافة أطياف السياسة المصرية.

وأشار رشدى إلى أنه يعمل حاليا كمستقل فى الحياة السياسية، وقد يكون له دور فى أحد الأحزاب القائمة.

الفقرة الثانية
"حقائق فى حياة حسين سالم"

الضيوف
"كارم يحيى الكاتب الصحفى بالأهرام

قال كارم يحيى الكاتب الصحفى بالأهرام، إنه التقى بحوالى 30 شخصية حية حقيقية للبحث عن الحقائق فى قصة حسين سالم، مؤكدا على أن حسين سالم لم يخدم فى الجيش المصرى يوم واحد، وما يتردد حول عمله كطيار مجرد نوع من الشائعات، وذلك لأنه مصاب فى عينه اليمنى فى طفولته فضلا عن أنه كان عائل لأمه وأخوته .

وعن علاقة حسين سالم بسيناء قال يحى أن له شقيقه من والده متزوجة من قبيلة بسيناء وقد أشاعوا عنه معلومات تجعل البدو يحموا منشأته فى سيناء .

وأوضح يحيى أنه قد تخرج حسين سالم من كلية التجارة، قسم المحاسبة عام 1956، وعمل بصندوق دعم الغزل ثم التحق بعدها بالعمل فى القطاع الاقتصادى بالمخابرات العامة المصرية حتى 1963، وكان عمله يسمح بالسفريات للخارج وقد سافر وعمل علاقات من خلال سفره، وقد تبناه السيد أمين هويدى رئيس المخابرات المصرية آنذاك وذلك لأن حسين سالم لديه ذكاء اجتماعى ومحبوب ويمكنه عمل علاقات جيدة بسرعة، وكان عنده ميزة أنه يستطيع جذب معلومات من خلال علاقاته التجارية وقد سافر سالم إلى دولة الإمارات العربية المتحدة فى عام 1972 بمساعدة رجل الأعمال حسن عباس زكى، وبعد ذلك عاد إلى مصر بعد أن كون ثروة كبيرة وخرج من الأمارات بطريقة غير شرعية ذهب للأمارات المتحدة بعد الإطاحة بأمين هويدى وبدأ فى تجميع ثروة وقد تنكر حسين سالم من أستاذه أمين هويدي، وعمل فى المواد الغذائية فى الإمارات وعمل لنفسه ثروة خاصة يشوبها انحراف مالى ثم خرج سالم من الإمارات بطريقة غير شرعيه، وأصبح مطلوب لدى النيابة الإماراتية.

وألمح إلى أن سالم تعرف على مبارك نهاية السبعينيات، وبدأت العلاقات المالية بينهما 79 فى وزارة الاقتصاد ثم بدأ يعمل وزيرا الدكتور مصطفى خليل بدأت موجه جديدة من الفساد بعد كامب ديفيد، وبدأوا العمل فى شحن وتفريغ السلاح الأمريكى لمصر بمساعدة منير ثابت وعبد الحليم أبو غزاله، وقد اشترك مبارك معهم لتورطه فى بيع السلاح أيام أن كان نائبا للرئيس أنور السادات، مشيرا إلى أن حسين سالم تعرف على مبارك من خلال منير ثابت شقيق زوجة مبارك.

وقد أسس سالم شركة فى جينيف بعد فضيحتين فى له الأولى بالإمارات فى 1977 وفى الثمانينات كانت بواشنطن وعمل فى القوات المسلحة المصرية لبناء العمارات والإنشاءات.

وفيما يتعلق بهروب سالم من مصر قبل الثروة بعشرة أيام أكد يحيى على أن التداخل بين الدولة والقطاع الخاص، كان يجعله مستشعرا بالأخطار وحاول بيع ممتلكاته السياسية فى شرم الشيخ، وقد كان لديه حس سياسى وقد غادر البلاد 15 يناير.

وأكد يحيى على أنه لا أحد يعلم كم تبلغ ثروة حسين سالم إلا حسين سالم نفسه وأيضا لا أحد يعلم كم تبلغ ثروة مبارك إلا مبارك نفسه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق