شارك مع اصدقائك

27 يونيو 2011

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاثنين 27/6/2011 كاملة - "سليمان عامر": مصر باعت السياحة بسعر رخيص.. والنظام السابق لم يعطينى أرض مدينة السلمانية ولكن هى هدية من الله

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاثنين 27/6/2011 كاملة

نلتقى اليوم فى تمام الساعة 9.30 مساءا
بتوقيت القاهرة
مع البرنامج الغنى عن التعريف "الحياة و الناس"
بث مباشر من قناة الحياة
نلتقى يوميا من السبت الى الخميس
مع رولا خرسا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرة

ان شاء الله
Watch live video from hwawshy on Justin.tv

تقرير برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاثنين 27/6/2011 كاملة

"سليمان عامر": مصر باعت السياحة بسعر رخيص.. والنظام السابق لم يعطينى أرض مدينة السلمانية ولكن هى هدية من الله
الأخبار
- عرض قانونى مجلس الشعب والشورى لمجلس الوزراء الأربعاء القادم .
- مظاهرات أمام السفارة الأسبانية لتسليم حسين سالم.
- معتصمو السلام يفتحون الطريق أمام ماسبيرو.
- تشييع جنازة شهيد جديد للثورة دهسته سيارة دبلوماسية.
الفقرة الرئيسية
"مشكلات الأراضى الصحراوية "
الضيوف:
"سليمان عامر مؤسس مدينة السليمانية"
أكد سليمان عامر مؤسس مدينة السليمانية أن أرض السليمانية لم يعطها لى السيد الرئيس السابق أو رئيس الوزراء أو أى مسئول من مجلسى الشعب والشورى، ولم أنضم لمجتمع أو أجهزة سيادية، بل أعطانى إياها الله وحده، فهى صدقة من الله فى يدى، حيث كنت أمر بالطريق ورأيت رجلا ينام على دكه خشبية أمام الأرض فأيقظته واشتريت منه الأرض خالية تماما من أى حياة وتشبه مدينة أشباح.
وأشار "عامر" أنه تعلم مبادئ القيم والأخلاق والأمانة من خلال توليه منصب ضابط بالكلية الحربية وتعامله مع الجيش، وعملى لمدة 7 سنوات فى مجال المقاولات، وكانت رؤيته لشراء الأرض تخصيصها كمخازن للشركات، ولكن تطور الأمر فى خياله لبناء مساكن للشباب ولمنع التكدس السكانى فى أحياء القاهرة ، وأيضا العمل على بناء مزار سياحى ومعمارى.
وذكر "عامر" أنه ليس رجل أعمال ولا مستثمر لأن عملى الوحيد هو تطوير مشروع السليمانية فهى بمثابة رسالة وهدف وأمل أحلم به منذ عقود ولا يتم إلا عن طريق الإخلاص والعمل الجاد الذى يساعد على مواجهة الفساد .
أكد"عامر"أن مشروع السليمانية هو من أوائل المشاريع التى أقيمت فى طريق "مصر- إسكندرية" الصحراوى فى عام 1985 للبناء والتعمير فى وقت كان التواجد فى هذه المنطقة يعد ضربا من الخيال، موضحا أن المشروع حصل على كل الأوراق القانونية وجهات مشروعة لإقامته ومنها تأشيره الدكتور يوسف والى وزير الزراعة الأسبق، وأنه بدأ حياته العملية بمبلغ 1900 جنيه مصرى فقط لا غير.

واعتبر "عامر" أن تأشيرة الوزارة هى التى بدأ من خلالها العمل والبناء، مؤكدا على أنه لم ولن يخالف أيه قرارات رسمية وهو ما يجعله يعمل كل هذه المدة دون أن يتعرض لأيه مضايقات، مشيراً إلى أنه التزم بقرار وزارة الزراعة التى كانت على علم كامل بأن هذه المنطقة ليس بها آبار رى فكيف تصلح للزراعة كما يحاول البعض أن يروج له بعد أن نجحنا فى إقامة أكبر مشروع فى طريق مصر – الإسكندرية الصحراوى.

وأكد"عامر" أن الشركة تعاقدت على شراء أرض صحراوية خلف مدينة السليمانية من شركة "رجوا للمياه الجوفية" والمخصصة لها الأرض أصلا من وزارة الزراعة بمساحه 550 فدانا، وأن هذه الأرض المباعة غير مصرح باستخراج المياه منها للمحافظة على الخزان الجو فى تأمينا لمشروعات شركة راجوا الزراعية وبالتالى فالأرض لا يمكن زراعتها.
وأضاف "عامر" حصلت على موافقة من وزارة الزراعة وتم الاتفاق على بيع الأرض للشباب بدون قيمة الأرض ومحاسبة الشباب على قيمة تكلفة المرافق العمومية والفرعية اللازمة للإسكان بطريقة حضارية وليست عشوائية، وأن الشركة ستتنازل عن الأرض لصالح شباب العائلات وشباب الخريجين مساهمة فى تحديث مصر.

ولفت "عامر" إلى أن الحرب ضده بدأت فى عهد النظام السابق واستمرت حتى بعد ثورة 25 يناير العظيمة بهدف ضرب استثماراته، مشدداً على أنه ليس مديوناً لأى بنك وقام بتقديم مشروع حضارى بأسعار بسيطة وليست منتجعات سياحية بل مبان محاطة بمساحة خضراء على أرض اعترفت وزارة الزراعة أنها لا تصلح للزراعة لعدم وجود مياه جوفية.
وأشار عامر إلى ما أسماه بـ"الحملة ضده" من خلال الإعلام والصحف وكتب ضده 300 مقال عن فساد مدينة السليمانية وقيادات وزارة الزراعة فى أبريل 2010 لغرض يعلمه الله، وانضم لهذه الحملة بعض الأقلام، موضحاً أنه مشروع "السليمانية" عانى كثيراً من العقبات من رموز الفساد التى كانت فى وزارة الزراعة فى ذلك الوقت حين تسابق المستثمرون للحصول على أراض فى المدن الجديدة نظرا لوجود البنية الأساسية بها من قبل الدولة وكونها داخل الأحوزة العمرانية ولم يتوافدوا على طريق مصر إسكندرية لعدم جدوى الاستثمار فيه فى هذا الوقت ومنذ عام 2002.

وأكد عامر، عندما بدأت أراضى المدن الجديدة التابعة لوزارة الإسكان فى التقلص هبط بعض المستثمرين على الطريق الصحراوى بعد 17 عاما من التنمية قامت بها "السليمانية".
وأشار"عامر" أن مساحة 750 فدانا المثار حولها الجدل فقد تم الرد على كل الافتراءات الكاذبة ببيان الشركة خلال الحملة الأخيرة والذى أكد أن الأرض منذ البداية غير مقررة الرى وغير مصرح باستخراج المياه الجوفية منها إطلاقا، وبالتالى فإنها غير زراعية ولا تصلح للزراعة وهو المبدأ الذى تم على أساسه تحرير العقد كما نص العقد على إقامة قرية سكنية كاملة المرافق والخدمات بمعرفة الشركة حيث لم تقم الدولة بأية مرافق أو إعفاءات خلافا للمشروعات الأخرى بالمدن الجديدة.

وأضاف "عامر" أن فكرة بناء المساكن بجوار الخضرة تعمل على جذب السياح من خلال زياراتى إلى دول العالم كهولندا وكاليفورنيا الذين يعيشون على الزراعات البيئية والخضرة، مضيفاً أن رجال الإعمال باعوا السياحة المصرية بسعر رخيص وزهيد.
وأكد "عامر" أن لديه مشاريع تساعد الشباب على الإقامة الكريمة والانتقال إلى مكان حضارى فى منازل غير الحجر الذى يقطنون بها عبارة عن فيلا تتكلف 140 إلف جنيه كاملة التشطيب النهائى.

وشدد"عامر" على تنمية الثروة الحيوانية، وتوجيه الشباب إلى الأراضى الصحراوية وتنمية مشروعاتهم برأس مالى بسيط، والعمل على بناء مشروعات عملاقة لتنمية المشروعات الحضارية والتنموية لبناء البلاد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق