شارك مع اصدقائك

21 يونيو 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الثلاثاء 21/6/2011 كاملة - "عمارة": مصر رابع دولة فى إنتاج الطماطم عالمياً وإسرائيل فى المرتبة الأربعين.. و"أديب": العقار فى مصر ثروة.. ومى عبد الحميد: شراء العقارات يقلل حجم التضخم.. وأحمد أنيس: الاستثمار فى العقارات بخير

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الثلاثاء 21/6/2011 كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الثلاثاء 21/6/2011 كاملة

"القاهرة اليوم": "عمارة": مصر رابع دولة فى إنتاج الطماطم عالمياً وإسرائيل فى المرتبة الأربعين.. و"أديب": العقار فى مصر ثروة.. ومى عبد الحميد: شراء العقارات يقلل حجم التضخم.. وأحمد أنيس: الاستثمار فى العقارات بخير


تناول الإعلامى عمرو أديب ملف غزو الطماطم الإسرائيلى المهربة إلى مصر، حيث يبلغ الـ 3 كيلو طماطم بخمس جنيهات، فى حين يبلغ ثمن الكيلو الواحد من الطماطم المصرى خمس جنيهات، ولم تكن بنفس المستوى الذى وصلت له الطماطم الإسرائيلى، وقد استطلع الإعلامى عمرو أديب أراء المشاهدين، وقام بفتح الخط الهاتفى الخاص بالبرنامج لتلقى الاتصالات، وقد تباينت أراء المشاهدين حول الموافقة على شراء تلك الطماطم الإسرائيلية من عدمه.

فيما علق الدكتور محمود عمارة، مؤكداً على أن مصر رابع دولة منتجة للطماطم فى العالم، وتأتى إسرائيل فى المرتبة الأربعين عالميا.

وفيما يتعلق بغزو الطماطم الإسرائيلية للسوق المصرية بأسعار متدنية للغاية، قال عمارة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم"، على قناة أوربت مع الإعلامى عمرو أديب، إن الأسباب ترجع لأن إسرائيل تنتج تقاوى الطماطم على مستوى عالٍ جدا، فى الوقت الذى تستورد مصر كيلو التقاوى بحوالى 50 ألف جنيه من إسرائيل، لافتا إلى المعوقات التى تقف أمام المزارع المصرى، وتثقل كاهله كثيرة، منها ارتفاع تكاليف النقل، فضلا عن ارتفاع تكاليف العمالة، والتكاليف الزراعية واستيراد أغلب الموارد المساعدة على الزراعة من الخارج، وبالرغم من ذلك يحاول الفلاح الحفاظ على الإنتاج المصرى من الطماطم، مشددا على دور مركز البحوث الزراعية المصرى لإنتاج التقاوى بشكل أفضل، وتيسير الإجراءات الزراعية على الفلاح لمواجهة الاستيراد الزراعى.

وعرض البرنامج مجموعة من الأخبار التى يطلق عليها "أخبار ليها معنى"، وقدم الإعلامى عمرو أديب توضيحا وشرحا لتلك الأخبار.

من جانبه أكد الشيخ جمال قطب من علماء شيخ الأزهر الشريف على حرمة التعامل مؤقتاً مع إسرائيل لحين رد الحق لأصحابه، منتقدا دور الأحزاب المصرية وبرامج مرشحى الرئاسة والحكومة فى عدم وضع حلول لتأمين الغذاء المصرى وتوفيره للمواطن.

الفقرة الرئيسية للبرنامج:
"العقارات فى مصر"

الضيوف:
الدكتور أحمد أنيس رئيس جمعية التمويل العقارى
عمر جعفر مالك أحد شركات التسويق العقارى والتنمية العقارية
مى عبد الحميد رئيس صندوق دعم ضمان التمويل العقارى

أكد الدكتور أحمد أنيس رئيس جمعية التمويل العقارى أن سوق العقارات المصرية ليست فى حالة ركود، ولكنها مجمدة حاليا، والاستثمار فى العقارات بخير، ويعد العقارات استثمارا فى أموال مجمدة، كما أن الاستثمار العقارى الجيد يحتاج بشكل كبير إلى الأمن ومعرفة اتجاه الدولة لذلك الاستثمار، سواء كانت مدعمة أم متخاذلة تجاه السوق العقارية، لافتا إلى أنه فى أعقاب الثورات تحدث حالة من القلق عند المستثمرين فى القطاع العقارى، والمستثمر الذى يبيع عقاراته حاليا مضطر لذلك، وتكون أسعاره متدنية، مؤكدا على أن العقارات فى مصر غير مضمونة فى الوقت الحالى.

وفرق أنيس بين أسواق العقارات التى يتم تنوعها، حسب موقع العقار والمساحة، مشيراً إلى وجوب أن توجد آليات لضبط حقوق المواطنين، لكن ضغط المستثمرين هى التى جعلت تلك الضوابط تضيع.

مضيفا: يجب أن يكون الشراء قانونيا ويطلع المشترى على الأوراق، وتصاريح البناء حتى لا تحدث مشكلة تعوقه عن استلام شقته.

وحول عيوب السباكة فى أغلب العقارات المصرية، أكد أنيس أن هذا يرجع لعدم جلب خبراء فى تصنيع السباكة للعقارات، بل يأتون بشباب أحيانا غير متعلم، ويقومون بتركيب السباكة.

من جانبه أكد عمر جعفر مالك إحدى شركات التسويق العقارى والتنمية العقارية، أن سوق العقارات فى مصر فى حالة ركود، وأصبح شراء العقارات للضرورة فقط وليس للاستثمار، فحالة الركود فى العقارات المصرية ناجمة لعدم وجود ثقة فى الاستثمار بالعقار المصرى، ولم يكن لدينا الوقت حاليا لانتظار جنى أموالنا من السوق العقارية، لأن الأموال مجمدة فى مجموعة عمارات.

وأشار جعفر إلى أن الحل حاليا لتنشيط سوق العقارات فى مصر هو تطويل فترة التقسيط، ويعد البديل للتمويل العقارى، وهذا هو الحل الحالى لجذب المواطنين للاستثمار العقارى، لافتا إلى أن تمويل العقار يمكن أن يعتمد على المجال السياحى وتنشيطه فى المناطق السياحية.

وأوضح أنه يتوقع أن تحدث انفراجة فى حركة البيع والشراء العقارى بعد انتخابات مجلس الشعب القادم، خاصة بعد الشعور بالأمان من المستثمرين، والوقت الحالى جيد جدا لشراء العقارات لاحتياج المستثمرين لأموالها.

ومن جهتها قالت مى عبد الحميد رئيس صندوق دعم ضمان التمويل العقارى، إن سوق العقارات فى مصر فى حالة تغير مستمرة، كما أن المستثمرين الكبار فى الوقت الراهن لا يبحثون عن بيع عقاراتهم بالتقسيط لتحقيق ربحهم ووضع أموالهم فى استثمارات أخرى.

وأشارت إلى أن المواطنين المصريين لا يعرفون الاستثمار فى مجالات متنوعة، لذا بدأوا يتجهون إلى العقارات لربحها المرتفع، لكن المشكلة أن يختار المستثمر الوقت الأفضل للاستثمار فى العقارات، مؤكدة على أن شراء العقار يقلل التضخم، ويجب أن يحدث تغيير فى منظومة الإيجار العقارى لا يظلم المؤجر أو المالك.

فيما قدمت مى عبد الحميد نصيحة للمطورين العقاريين بأن يكونوا واقعيين ويبيعوا بالتقسيط على فترة كبيرة، حتى يحدثوا نوعا من الحركة فى البيع والشراء العقارى، ويجب على الشباب الذى يبحث عن شقة، ألا يبحث عن مساحات كبيرة كى يسكن فيها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق