شارك مع اصدقائك

21 يونيو 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 21/6/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 21/6/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 21/6/2011 يوتيوب كاملة

مجموعة من الشباب ينشئون مؤسسة القبيلة



رفض الدعوى المقامة ضد مدينة مدينتي والقبض على حسين سالم كان بمحض الصدفة



التحقيق فى التسرب الأشعاعي فى مستشفى المنصورة الجامعي وأزمة الملابس المسرطنة



الحكم على زين العابدين بن علي وزوجته بالسجن 35 عاماً والأوضاع فى سوريا



تقرير عن ملتقى الأقتصاد المبني على النانو تكنولوجي



الأقتصاد و النانو تكنولوجي
ج1



ج2



ج3



ج4



ج5



حوار خاص مع رئيس الوزراء د عصام شرف حول البحث العلمي
ج1



ج2



ج3





تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الثلاثاء 21/6/2011 كاملة

"العاشرة مساء": رئيس الوزراء: قد يكون هناك تعديل وزارى قريباً.. ومشاكلنا فى ضعف التخطيط.. ويجب فصل البحث العلمى عن التعليم العالى فى الوزارة الجديدة.. ومصطفى السيد: انتهينا من المرحلة الأولى فى أبحاث "نانو الذهب" لعلاج السرطان

الفقرة الأولى
الضيوف:
الدكتور مصطفى السيد أستاذ الكيمياء بجامعة جورجيا الأمريكية
الدكتور سامى الشال أستاذ الهندسة الكيميائية بجامعة فيرجينيا
الدكتور مأمون محمد رئيس مركز تشخيص النانو تكنولوجى فى المعهد الملكى بالسويد

صرح الدكتور مصطفى السيد أستاذ الكيمياء بجامعة جورجيا الأمريكية، بأن المرحلة الأولى لتجارب "نانو الذهب" قد انتهت بواسطة مجموعة الباحثين بالمركز القومى للبحوث، وبتمويل من جمعية مصر الخير.

وأضاف، انتهينا من سرطنة حيوانات التجارب جميعها واستخدام نانو الذهب لعلاجها، وحددنا تركيز المتبقى من الذهب فى الكبد والكلى والطحال.

وأضاف الدكتور مصطفى السيد، فى حواره مع الإعلامية منى الشاذلى ببرنامج العاشرة مساء، أن الأبحاث أثبتت أن عشر الكمية المستخدمة من نانو الذهب لا تؤثر على الحيوان ولكن زيادتها عن هذا الكم، قد تؤدى إلى تضرر بعض أعضاء الجسم، مؤكدا أن وزارة الصحة لن تقبل تطبيق العلاج فى هذه المرحلة رغم ما توصلت إليه من نتائج إيجابية.. وأن الأبحاث الآن فى مرحلة دراسة الأعراض الجانبية لاستخدام عنصر الذهب فى علاج السرطان وأثبتت إيجابيتها حتى الآن.

وأكد الدكتور مصطفى السيد، أن مجموعات الدراسة تقوم الآن بمتابعة كافة أعضاء الجسم للحيوان وتأثير الذهب عليه وثبت عدم تسببه فى أمراض مثل الضغط والسكر وغيرها، وأن التجارب القادمة ستدور حول كيفية التخلص من كميات الذهب التى تتخلف عن العلاج وتتواجد فى بعض أجزاء الجسم، مشيرا إلى قيام باحث مصرى بتصغير حجم قطعة الذهب المستخدمة إلى الربع فى محاولة لتفادى وجود مخلفات لها ويتم تجربتها الآن أملا فى نفعها.

أكد الدكتور مأمون محمد رئيس مركز تشخيص النانو تكنولوجى فى المعهد الملكى بالسويد أن هناك رغبة سياسية لدفع عجلة التقدم فى البحث العلمى بشكل كبير، لأنها السبيل الوحيد للتقدم الاقتصادى، خاصة فى ظل توافر الظروف الملائمة لبدء تنفيذ تطبيقات النانو تكنولوجى التى تمكنت الآن من التوصل لأصغر جزء فى جسم الإنسان، لتحمل إليه العلاج المطلوب وتضعه فيه، سواء كان فى المخ أو القلب، حيث استطاع الوصول لأماكن لم يكن فى الاستطاعة الوصول لها من قبل، وذلك فى مجال الطب.

وأضاف الدكتور مأمون محمد أنه بفضل النانو توفرت حبيبات أنسولين تعطى للمرضى تقيس نسبة السكر فى الدم، وعند الارتفاع تفتح تلقائيا وتضخ الأنسولين المطلوب، وعمرها الافتراضى داخل الدورة الدموية أسبوع، وبعدها تتحل تلقائيا، مضيفا أن النانو يستخدم فى كافة مناحى الحياة، وتحضيرها غير مكلف، ولا يحتاج لاستثمار كبير.

وأكد الدكتور سامى الشال أستاذ الهندسة الكيميائية بجامعة فيرجينيا أن البحث العلمى كان يواجه محاولات إحباط شديدة فى مصر سابقا، مشيرا إلى إعلانه براءتى اختراع الأول فى تحويل الطاقة الشمسية إلى حارة تصل بالمياه لدرجة الغليان فى ساعتين بواسطة مادة الجرافين المكونة من الكربون، حيث تعد أرفع مادة تم اكتشافها حتى الآن، ويمكن استخدامها فى سخانات المياه فوق أسطح المنازل أو تحليه مياه البحر، حيث يتميز الجرافين أيضا بسهولة فصله عن المياه.

وعن براءة الاختراع الثانية، أشار الدكتور مصطفى الشال غلى أنها تتعلق باكتشاف المحفز الذى يساعد فى تحويل بعض الغازات إلى بترول لاستخدامه كوقود للمصانع والسيارات، وذلك باستخدام مادة الجرافين أيضا، مشيرا إلى أن اليابان وأمريكا والصين من أكبر الدول التى تعمل فى مجالات النانو تكنولوجى فى الصناعات، حتى إن إسرائيل تعد من أقوى الدول المتقدمة فى مجال النانو بتمويل أمريكى ولديها العديد من المشروعات، وخاصة فى مجال الطاقة الشمسية.

وأشار الدكتور مصطفى السيد إلى أن معظم تمويل البحث العلمى فى أمريكا عن طريق الجيش والمؤسسات العسكرية بسبب خطورة بعض تطبيقات النانو تكنولوجى، كالتى تمكنت من خلالها الأبحاث للتوصل لتقنية بواسطة الضوء تستطيع إخفاء الأجسام والأشياء، حيث لا ينعكس عليها الضوء، وبالتالى يخفيها بالتفافه حولها.

وطالب الدكتور مصطفى السيد بضرورة الاهتمام فى مصر بتمويل البحث العلمى وتشجيعه والالتفات له، وتوفير الأجهزة اللازمة لتطوير الأبحاث وتحفيز العلماء المهتمين به، والحماسة والإبداع والتفاعل مع العالم الخارجى فى هذا المجال، مشيراً إلى ضرورة التعاون بين العلماء والمهندسين لتوصيل نتائج الأبحاث للصناعة، وتحويلها لمشروعات تحقق التنمية.

وأشار الدكتور مأمون محمد إلى أن تطبيقات النانو تكنولوجى قامت فى بعض الدول على مبادرات من رؤسائها، كما حدث فى أمريكا وإسرائيل والهند، والمشكلة فى مصر أن لديها مجموعات بحثية متفرقة فى هذا المجال ينقصها خطة قومية تجمعهم وتوفر لهم الأجهزة للوصول لنتيجة سريعة وتقدم ملموس، مؤكداً أن الشركات الصناعية فى الخارج تعتمد بشكل أساسى على مراكز الأبحاث والجامعات فى تطوير منتجاتها أو إصلاح بعض عيوبها.

الفقرة الثانية:
حوار مع الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء

نفى رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف، أن تكون هناك نية لتغيير خمسة وزراء فى الوقت الحالى، قائلا: "إن مسألة تغيير رئيس الوزراء والوزراء شىء وارد، ولكن لا يمكن الجزم بأنه قد يحدث الآن، ولكن قد تكون هناك دراسة لذلك".

وأكد شرف حدوث خطأ فى فهم تصريحاته التى قالها مؤخراً حول تأجيل الانتخابات، وقضية الدستور، وغير ذلك، موضحاً فى مقابلة مع برنامج "العاشرة مساء" الذى تقدمه الإعلامية منى الشاذلى على قناة "دريم 2" أنه قال لو أمكن أن يكون هناك فترة للحراك السياسى، إذا كان هذا الحراك يجرى بشكل إيجابى، مؤكدا أنه من مصلحته الشخصية أن تعود الحياة السياسية إلى طبيعتها.

وعن مدى رضاه عن أداء حكومته، قال شرف: "إنه بطبيعته لا يستطيع أن يكون راض عن نفسه، ولكن بالنسبة للحكومة فهى تعمل بجهد كبير، ولو كان هناك أكثر من 24 ساعة فى اليوم الواحد لعملت خلال هذه الساعات.. مطالبا بأن يراعى أن هذه الحكومة عملت فى ظروف صعبة جدا، والاقتصاد صفر، وكل المجالات كانت صعبة، ولكن اليوم الأوضاع أكثر استقرارا عن ذى قبل، معربا عن سعادته للعمل مع وزراء هذه الحكومة".

وحول كلمته التى من المقرر أن يلقيها بمناسبة مرور مائة يوم على تشكيل الحكومة الحالية، قال شرف: إنه سيلقى كلمة موجزة ومختصرة، وسيقوم الوزراء بالحديث بالتفصيل من خلال البرامج والفضائيات.

وأضاف "إن هذه الحكومة تولت المهمة والشعب جريح، فالشعب كان مهانا، تعرض للظلم والكبت، فحدث الانفجار" .. مشيرا إلى أن الأوضاع تسير عبر مراحل، فالمرحلة الماضية كانت مرحلة الاستيعاب، أما المرحلة القادمة فإن حرية التعبير والتظاهر مكفولة للجميع ، مشدداً على ضرورة التوقف عن التدمير والتخريب والتعطيل، لأن الحكومة الحالية ستواجه مثل هذه التصرفات بكل حزم.

وأكد الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء أنه على تواصل مع علماء الداخل والخارج منذ فترة طويلة، مشيراً إلى أن العلاقات معهم تأتى فى مصلحة نهضة مصر فى المستقبل، ووصفهم بأنهم من أهم أصول مصر.

وأشار إلى أنه يسعى إلى تحقيق التنمية على أساس علمى، قائلا إن الحكومة الحالية والمجتمع المدنى لديهما اهتمام بالعلماء، سواء فى الداخل أو الخارج.

وحول مشروع الدكتور أحمد زويل الخاص بإنشاء مشروع زويل للعلوم والتكنولوجيا، قال الدكتور شرف إن مشروع الدكتور زويل سينفذ بشكل رسمى بعد تصديق مجلس الشعب الجديد عليه بشكل نهائى، مشيرا إلى أن مجلس الوزراء وافق عليه، كما أن المشير محمد حسين طنطاوى رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة مشجع له، مشيرا إلى أن مثل هذا المشروع له شكل خاص ويحتاج إلى قانون خاص، وبالتالى فنحن نحتاج إلى تصديق مجلس الشعب الجديد عليه وهذه مسألة وقت فقط.

وفيما يتعلق بالتعليم قال إنه من أنصار فصل التعليم العالى عن وزارة البحث العلمى، ولكن فى هذه الفترة التى تمر بها مصر لا يمكن الحديث عن ذلك الفصل، معربا عن أمله فى أن يتم إنشاء وزارة جديدة للبحث العلمى بعد انتهاء هذه المرحلة.

وأكد أن صندوق تمويل البحث العلمى موجود بالفعل، ويخضع الآن لتطوير جذرى، وأن هناك تمويلاً لمشروعات علمية جيدة جدا تحت إشراف الوزارة، منوها بأن الدكتور عمرو سلامة وزير التعليم العالى والبحث العلمى يقوم بدور كبير فى هذا المضمار، موضحا أن البحث العلمى هو القاطرة لكافة المجالات الاقتصادية والصناعية والاجتماعية وغيرها، ولا يقتصر على الكيمياء والفيزياء فقط، بل يمتد إلى طريقة الاستنباط والتفكير، واتخاذ القرار من أجل تحقيق التنمية المستدامة.

وطالب شرف بأن يكون الناتج عن البحث العلمى متميزا ويكفى احتياجاتنا أولا، ونستطيع أن ننافس به، مؤكدا أنه يؤمن بنظرية التوازنات.

وأشار إلى أنه يريد أن يقوم بإعداد مخطط جديد لمصر، بإعادة توزيع مصر على المصريين، موضحا أن ذلك يمثل فلسفة التخطيط، والتى من شأنها أن تساعد فى تجنب الأخطاء خلال التنفيذ، موضحا أن أى مسئول عليه أن يفكر فى المستقبل، مشيرا إلى أنه يفكر فى القادم، ويؤكد أن القادم غدا يعتمد على البحث العلمى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق