شارك مع اصدقائك

02 يونيو 2011

تقرير برنامج على الهوا تقديم جمال عنايت من قناة اوربت - الصفوة حلقة الاربعاء 1/6/2011 كاملة - "صالح": هناك حملة مدبرة لتشويه صورة الإخوان.. "منتصر": الإخوان لن يحتكروا الحديث باسم الإسلام.. شباب الإخوان: النظام السابق استخدم جماعة الإخوان كفزاعة لأنها قوة فاعلة

تقرير برنامج على الهوا تقديم جمال عنايت من قناة اوربت - الصفوة حلقة الاربعاء 1/6/2011 كاملة





"على الهوا": "صالح": هناك حملة مدبرة لتشويه صورة الإخوان.. "منتصر": الإخوان لن يحتكروا الحديث باسم الإسلام.. شباب الإخوان: النظام السابق استخدم جماعة الإخوان كفزاعة لأنها قوة فاعلة


الأخبار
- محكمة جنايات القاهرة تحدد 3 أغسطس أولى جلسات محاكمة مبارك ونجليه علاء وجمال وحسين سالم بتهمة القتل العمد واستغلال النفوذ.
- ورثة أحفاد الملك فاروق يتقدمون ببلاغ للنائب العام بتهمة الاستيلاء على قصر الطهرة.
- رشيد محمد رشيد ثروتى لم تتضخم بل تناقصت منذ دخولى الوزارة
- صرف أبناء فتحى سرور من جهاز الكسب الغير مشروع بعد الكشف عن سرية حساباتهم.
- تجديد حبس حسين مجاور 15 يوما على ذمة التحقيق فى قضية موقعة الجمل.
- المجلس العسكرى يعقد لقاءات مع شباب الثورة من جميع الائتلافات لبحث تصورات الأوضاع فى مصر.
- لجنة قداسة البابا شنودة ترسل للمصرى اليوم نصا مقروءا بأن هانى عزيز ليس مستشارا له ولم يتحدث باسمه لأن هذا إساءة للكنيسة.

أكد صبحى صالح القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، أن هناك حملة منظمة المقصود منها اغتيال صبحى صالح الذى يعتبر رمزاً يعبر عن الإخوان ورأس حربة لفكر الإخوان، الذى يعد توجيه ورعاية من الله لنشر الدعوة، وأن الحملات التى توجه ضده ليست ضد بشكل شخصى وإنما توجه ضد الدعوة الإسلامية بشكل عام.

وأضاف"صالح" فى مداخلة تليفونية، أن السياسة ليس لها علاقة بالدين وأنه متحفز بنقل الجماعة إلى المنهج الصحيح، مشيراً إلى أن اللقاء الذى جمعة مع الإعلامى خالد منتصر فى برنامج العاشرة مساء، هى المناظرة التى خلقت جدلا واسعاً فى الأوساط السياسية لسخونة المناقشات فيها من الطرفين، وذلك عندما قال "أيه دخل الله فى السياسة".

من جانبه أكد الإعلامى خالد منتصر من خلال مداخلة تليفونية مع "عنايت"، أن بداية الفتنة إقحام كلمة" الله "فى السياسة، فالإسلام أكبر منى ومن صبحى صالح ومن حسن البنا، وأن الفتنة بدأت منذ العصور الإسلامية مع سيدنا عثمان بن عفان، وأوضح أن المنهج الليبرالى ليس ضد الدين، ولكنه ضد تدخل رجال الدين فى المجتمع والحكم، فالإسلام دينه وأمه، والإخوان لن يحتكروا الحديث باسم الإسلام لأن هذا يهدد تاريخ الأزهر العريق.

الفقرة الأولى
"جماعة الإخوان وشباب الإخوان أصحاب الفكر المختلف"
الضيوف
- هانى محمود أحد ممثلى شباب الإخوان فى ائتلاف شباب الثورة.
- معاذ عبد الكريم أحد ممثلى شباب الإخوان فى ائتلاف شباب الثورة.

أوضح هانى محمود فى ائتلاف شباب الثورة، أنه ليس هناك اختلاف بيننا وبين الجماعة بشكل عام، وأن ما حدث أن أحد الصحفيين قام بالاتصال بأحد قيادات الجماعة الإسلامية بشأن مظاهرة الجمعة الماضية والتى تسمى بجمعة الغضب، بأن قام شباب الإخوان فى التعبير عن رأيهم بحرية وفى نفس الوقت يعبر عن رأى الجماعة بأن القرار يأتى بصورة سريعة دون الرجوع إلى الجماعة، ولكن هناك اتصال بيننا وبين الجماعة فى أمور كثيرة فشباب الإخوان لم تتحول إلى كتل صادقة، وطريقة التفكير متكاملة للوصول إلى منهج صحيح فموقف الشباب فى كثير من الأمور يجد نوعا من التمايز، حيث أشار أحد الإخوان إلى أن الجماعة لن تشارك فى جمعة الغضب وهذا شكل تمايزا وانطباعا وسيناريو متبعا من الجماعة، وذلك تم أخذ موقف سياسى للتعبير عن المشاركة فى المظاهرة.

أشار معاذ أنه لا يوجد فرق بين الإخوان القديم أو الجديد أو الوسط أو الصغير وإنما هناك تباين واختلاف تعاونى وليس مضاد فانضمام شباب الإخوان فى المظاهرة كان اختلاف فى رأى الجماعة، ومشاركة الإخوان فى المظاهرة له أهداف واضحة، كانت مبينة لدى الجميع وهى سلمية فالاختلاف الموجود اختلاف وسائل والهدف منة اتفاق على تجميل الوسائل طبقا للمعلومات الموجودة من ذات الدين.

وأكد معاذ أن النظام السابق كان نظاما مفزعا لجماعة الإخوان لأنها قوة فاعلة وجمعة الغضب الثانية كان بها مجموعة قليلة من الإخوان كانت تدعو إلى استفتاء ضد التصويت، وهذا كان بيان مسبق صادرا من الإخوان، وهذا ما أكده عصام العريان، وبين معاذ بأن وسائل الإعلام المصرية تقوم بنقل الموضوع بشكل مختلف عن ما هو موجود بالميدان فالمشهد المصرى يمر بمرحلة حرجة وحساسة، فالفرقة لن تفيد إلا أعداء الوطن، فيجب أن نكون متحدين حول نقط رئيسية وأهداف محددة للوصول إلى فكر متواصل يهدف إلى التعبير عن رؤية جماعة الإخوان.

الفقرة الثانية
الضيف
أمين الديب أحد شعراء العامية

فى بداية الفقرة قام أمين الديب بتقديم التهنئة إلى الشعب المصرى لنجاح ثورة يناير العظيمة، موضحا أن بدايته فى كتابة الشعر كانت عام 1954 ولم أظهر على الساحة لأن هناك تعميما إعلاميا ضدى، وكما كان هناك حجب لكافة الفساد والظلم الموجود فى عصر النظام السابق.

أكد "الديب" أنه ظهر على الشاشة مرة واحدة فى عام 2008 ثم أحجبت جميع لقاءاته وكتاباته وشرائطه والاجتماعات التى كانت بمثابة الأمل فى ظهوره والوصول إلى قلب الجمهور، وبعدها توقف عن الكتابة لعدم وجود رد فعل، وهذا ما نشرته فى آخر قصيدة قمت بكتابتها، وكنت قد راهنت على أن هناك ثورة قادمة، وكانت بدايتها حركة "6 ابريل"، وقمت بالمشاركة فى هذه الحركة.

وقام "الديب" بعرض قصيدة عبر فيها عن رأيه من ظلم وجوع وفساد وإهدار كرامة الإنسان المصرى، وضرورة محاسبة رموز النظام السابق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق