شارك مع اصدقائك

15 يونيو 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاربعاء 15/6/2011 كاملة - بلال: يجب أن تكون مصر دولة برلمانية.. "عبد الكافى": مصر كانت سجن كبير يغضبنى وصف الإعلام للمسيحيين بالأقلية ولست من الأخوان ولا يجب إقصائهم عن العمل السياسى

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاربعاء 15/6/2011 كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

عمرو أديب و شغب جماهير الاتحاد وأقتحام الملعب



د/عبد الكافي و سر خروجة من مصر وسبب الفتن الطائفية




د/عبد الكافي : مصر لن تكون إيران ونحن في رفاهية فكرية !!


تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاربعاء 15/6/2011 كاملة

"القاهرة اليوم": بلال: يجب أن تكون مصر دولة برلمانية.. "عبد الكافى": مصر كانت سجن كبير يغضبنى وصف الإعلام للمسيحيين بالأقلية ولست من الأخوان ولا يجب إقصائهم عن العمل السياسى


عرض الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى، مقترحات بعض مرشحى الرئاسة لحل الأزمة الحالية بين بعض الفصائل السياسية حول وضع الدستور أولا أم الانتخابات البرلمانية أولا، حيث عرض عمرو موسى وحمدين صباحى، أن تتم انتخابات الرئاسة أولا، بدلا من الانتخابات البرلمانية، ويكون الرئيس هو المشرف على إجراء الانتخابات البرلمانية ووضع الدستور.

وأشار "أديب" إلى أن هناك بعض المرشحين للرئاسة الذين أوضحوا موقفهم بأن مصر إذا أصبحت برلمانية أو رئاسية سيتشرفون بأنهم أساهموا فى تقدم هذه البلاد، لافتا إلى أنه يأمل أن يكون حزب الوفد قادر على أن يوزن الوضع أمام الإخوان فى البرلمان، مؤكدا على أن الإخوان محتاجين الشكل الليبرالى مثل ما حدث فى التحالف بين الإخوان والوفد.

ولفت "أديب" إلى مطلب الإخوان لحصولهم على 33 % من البرلمان، كى يكونوا الأغلبية والجزء المعطل لأى قرارات، ويكون هناك تكتل واضح داخل البرلمان.

وأشار "شردى" إلى أن هناك بعض الأحزاب ذات المرجعية الدينية الذين كونوا ائتلاف كى يكون تكتل كبير ذات مرجعية دينية داخل البرلمان القادم.

وألمح "أديب" إلى أن الوفد والإخوان سيد خلون الانتخابات البرلمانية على قائمة واحدة وربما سيشكلون أغلبية داخل مجلس الشعب والحكومة ستكون مُشّكلة من تلك الأغلبية فالموضوع ليس من الرئيس القادم، حيث المعضلة تكمن أن هى دولة برلمانية ولا رئاسية.

أكد اللواء محمد على بلال المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية القادمة، على أنه يريد أن يكون رئيسا فى دولة برلمانية، لأن من يريد أن يكون رئيسا فى دولة رئاسية يريد أن يكون فرعون آخر على البلاد.

ولفت "بلال" إلى أنه يجب على كل المرشحين للرئاسة، ويرغبوا فى إحداث تغيير بعد ثورة 25 يناير يسعون إلى أن تكون مصر دولة برلمانية، وليست رئاسية وذلك لمنع تكوين فرعون جديد.

وأشار "بلال" خلال مداخلة هاتفية مع البرنامج "القاهرة اليوم" إلى أنه سواء نجح فى الانتخابات، أو لم ينجح سيقدم برنامجه الانتخابى واستشارته ومشروعاته إلى الحكومة القادمة.

من جانبه أكد الدكتور أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطى، على أن الإخوان من حقهم التواجد فى الساحة السياسية، وقد أنشئوا حزب العدالة والتنمية الذى لم نعرف حتى الآن مدى التزامهم بقواعد الحياة السياسية المدنية.

وعن الائتلاف الذى قام به الإخوان مع 14 حزبا سياسيا، قال "حرب" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم" مساء أمس، الأربعاء، على قناة أوربيت، أن هذا الائتلاف لا يرضى عنه الكثير من الأحزاب السياسية، لافتا إلى أن الإخوان أرسلوا له رسالة كى يشارك فى الائتلاف، ولكنه رفض ولم يحضره، مشيرا إلى أن حزب الوفد كون الائتلاف مع الإخوان لشعوره بالضعف.

ومن جهة أخرى، أكد علاء عبد المنعم عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، فى مداخلة تليفونية ببرنامج "القاهرة اليوم" بأنه يجب أن يتم وضع خلافاتنا جانبا، والتحالف مع الإخوان الغرض منه فى المقام الأول هو مصلحة مصر، لأن التفكير فى أن يكون هناك أحزاب معارضة يرجع بنا إلى الخلف، مؤكدا على أن الوفد قوى وله تواجده فى الشارع المصرى.

الفقرة الرئيسية
"حوار مع الدكتور عمر عبد الكافى"

أكد الدكتور عمر عبد الكافى الداعية الإسلامى، على إبعاد النظام السابق له نتيجة، لأنه كان داعية شاب ويوّصل الدين للناس بصورة بسيطة وجديدة، ومؤصلة من القرآن والسنة، ويلتف حوله الكثير من مريديه، مشيرا إلى أن هناك مجموعة من الأشخاص كانت لا تريد أن يصل إلى الشباب المفهوم الصحيح عن الدين فبدأ النظام فى إقصائه عن الحياة الدينية فى مصر، وذلك عن طريق تلقيه اتصال من وزير الداخلية السابق حبيب العادلى يبلّغه أن الرئيس مبارك يطالب بمنعه من السفر للحج، وحجب جواز سفره وذلك، لأنهم كانوا يظنوا أن خطورته على النظام عند الخروج من مصر أكبر وأقوى من كونه بالداخل.

وأكد الدكتور عبد الكافى، على أن مصر كانت سجنا كبيرا من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب، وبعدها فوجئ بأنهم يسمحوا له بالسفر للحج عام 1998.

وأشار الدكتور عبد الكافى، إلى أنه اتخذ القرار بعدم العودة لمصر، لأنه رأى أنها ليست المكان المناسب للدعوة فى ذلك الوقت، لافتا إلى أنه لم يمنعه أحد من العودة لمصر، وكان من الممكن أن يعود فى أى وقت ولكنه فضل العمل الدعوى بالخارج.

وعن الأشخاص الذين يدعون التدين، ويدخلون فى العمل الدعوى على غير علم، قال الدكتور عبد الكافى، أنه فى هذا الزمن أشخاص كثيرة تدعى التدين لكن كلام أهل الصدق هو الذى يصل إلى قلب المستمع دون أن يفكر فيه.

وحول الشائعات التى روجت عليه عقب خروجه من مصر، قال الدكتور عبد الكافى، إن هذا يرجع للمروج الذى أدعى كلام غير حقيقى، كما أنه لا يهتم كثيرا بتلك الشائعات والتدنى فى الرد عليها.

وفيما يتعلق بتصريحات له قيل أنه يطالب المسلمين بألا يلقوا السلام على المسيحيين، فنفى الدكتور عبد الكافى، أن يكون له أى موقف عدائى ضد المسيحيين، لافتا إلى احتكاكه بالأوربيين من كافة الديانات خلال تجواله حول العالم، وإلقائه المحاضرات هنا وهناك، وأن المسلمين والمسيحيين فى مصر تجمعهم مصريتهم، وقد أخذ البعض جزء من كلامه أثناء إحدى جلساته بين مريديه، وتم الترويج بالإدعاء عليه بأنه يقول لا تسلموا على قبطيا، مشيرا إلى غضبه كثيراً من الإعلام عندما يقول على المسيحيين أنهم قلة فهم مواطنين، ولهم الحقوق وعليهم الواجبات فالدين الإسلامى يطالبنا بألا نظلهم ولا نعتدى عليهم وعلى حقوقهم، مضيفا أنه إذا قام مسلم بكسر زجاجة من الخمر أو الويسكى لفرد من ديانة أخرى يجب عليه أن يدفع له ثمنها لأنه ليس للمسلم الحق فى أن تكسرها له.

ولفت الدكتور عبد الكافى إلى سماحة الرسول صلى الله عليه وسلم، حين كان يسأل دائما عن جاره اليهودى عندما كان يذبح شاة ويعطيه منها قبل أن يسأل ويعطى ابنته فاطمة، مؤكدا على أن هذا ما يدعونا إليه الإسلام.

وعن حرق الكنائس بما ينذر بنشوب فتنة طائفية، أكد الدكتور عبد الكافى، على أنه يثق بأنه لا يقوم بتلك الوقائع مسلما أو مسيحيا إلا إذا كان فاجراً.

وأوضح الدكتور عبد الكافى إلى أن الإخوان المسلمين فصيل وطنى من الشعب المصرى، ولا يجب إقصائهم كما فعل النظام السابق، مضيفا بأنه يحب الإخوان لأنهم أناس مخلصين، وقد عانوا كثيرا فى ظل النظام السابق.

وأكد على أنه لم ينتمى للإخوان المسلمين، وقد عانت الدولة فى تصنيفيه بحسب انتمائه الفكرى، ولم يتوصلوا إلى شىء، مكتفيا بقوله "أنا مسلم".

وعن حزب الحرية والعدالة الجناح السياسى لجماعة الإخوان، قال كنت أتمنى أن تظل الجماعة، كما هى بلا حزب وتستمر فى عملها الدعوى وكيانها المنظم.

وألمح إلى أن الشعب المصرى لا يرشد عاطفته التى قد ترتفع إلى عنان السماء ثم سرعان ما تهبط إلى قاع المحيط، وفق حدث مفاجئ، مؤكدا على أنه لا يوجد آية فى القرآن تدعو للحزن مستشهدا بقولة "الحمد لله الذى أذهب عنا الحزن" فالشعب المصرى يخاف أن يفرح.

وأضاف الدكتور عبد الكافى، أن كلمة سجن لم تذكر إلا فى مصر كما أن السجن الاحتياطى، بدايته كانت من مصر مستشهدا بقوله تعالى فى سورة يوسف "ثم بدا لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين".

حول جدلية خلط الدين بالسياسة، أكد الدكتور عبد الكافى على أن مصر لن تكون إيران أو أفغانستان، مشيرا إلى أن هناك أناس كانت على فهم خاطئ نصوص الدين أولوه على طريقتهم، وتعاملوا بتعسف مع من خالفهم، وشوهوا صورة الدولة الدينية بالظلم والجهل.

وأشار إلى أنه يفهم كلمة دولة مدنية أى ضد دولة تحت حكم عسكرى، وهى التى تتحقق فيها المبادئ والقيم التى تربطنى بشريكى فى الوطن، وهو المسيحى بينما الدولة العلمانية فهى دولة غير مريحة مع أن العلمانى مؤمن بوحدانية الله، ويصلى ويعبد الله لكنها دولة غير مريحة، لافتا وجود علاقة ستأتى بالتدريج بين الدين والسياسة، مستشهدا بقولة تعالى "ما كان يأخذ أخاه فى دين الملك" فى سورة يوسف فدين الملك تعنى نظام وسياسة الملك.

وفيما يتعلق بالتنطع فى الدين والاهتمام بالشكليات من جانب بعض المتدينين تحت مسمى الدين، أكد الدكتور عبد الكافى على أن ما يحدث يسمى بـ"الرفاهية الفكرية" والاهتمام بالقشور، ويهملوا المضمون وعليهم الاهتمام بما جاء فى قولة تعالى "الذى أطعمهم من جوع وأمنهم من خوف"، فيأمرهم الله تعالى بالاهتمام بالأكل والمستقبل والأمن، وهذا فقه الأولويات وبعد أن نطعم الناس، ونؤمنهم نبدأ فى التفكير فى الفلسفة كما نشاء.

وعن بعض التصريحات التى ينادى بها البعض لإضعاف السياحة، قال الدكتور عبد الكافى السائح مؤمن فى بلاد المسلمين، مستشهدا بقولة تعالى "وإن أحدا من المشركين استجارك فأجره" فإذا جاء إلى بلادى كافر فيجب على المسلم أن يؤمنه، ويبلغه مأمنه ويعود إلى وطنه.

وأضاف بأنه يجب أن نعمل فى هذه الفترة من عمر الوطن بفقه الأولويات، تحت إشراف المجلس العسكرى الذى وصفه بمجلس الصابرين وصمام الأمن، حتى يترك البلاد آمنة للحكومة القادمة، منتقدا حالة التظاهرات الاعتصامات المنتشرة بشكل كبير لأتفه الأسباب فالأولويات نراها عن طريق اجتماع العقلاء، ويفكروا فى كيفية النهوض بالإنتاج والزراعة والتعليم ففقه الأولويات يحتم علينا حاليا إطعام الناس ثم نوفر لهم الأمان يكون كل فرد فى عمله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق