شارك مع اصدقائك

11 يونيو 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 11/6/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 11/6/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 11/6/2011 يوتيوب كاملة

مقدمة البرنامج وإستطلاع رأى حول موعد إنهاء حظر التجول



بدء إمتحانات الثانوية العامة وأعمال تخريبية فى محطة سكة كوم حمادة



غرق احد المعتصمين امام ماسبيرو ومقالة الشاعر فاروق جويدة حول إختفاء أشياء من القصور الرئاسية



أول مؤتمر جماهيري لحزب الحرية والعدالة وتشييع جنازة 19 شهيد من شهداء ثورة 25 يناير



تحويل الكاتب محمد حسنين هيكل الى النيابة العسكرية



تقرير عن مشكلة المحليات



كيف يتم تحسين المحليات فى مصر
ج1



ج2



ج3



ج4



ج5



ج6



ج7





تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة السبت 11/6/2011 كاملة

"العاشرة مساء": مليون جنيه خسائر إشعال البلطجية محطة سكة حديد كوم حمادة.."سبله": أنا "وطنى" شريف وضد إقصائنا عن العمل السياسى.. خبير سياسى: نسبة أعضاء الوطنى فى المحليات بلغت 98.5%


صرح المهندس محمد حجازى المتحدث الرسمى باسم هيئة سكك حديد مصر بأن الخسائر المبدئية نتيجة إشعال البلطجية محطة سكة حديد كوم حمادة قدرت بحوالى مليون جنيه، حيث قام مجموعة من البلطجية بالتهجم على فتاة بالمحطة مما دفعها لطلب الحماية من أمين شرطة بالمحطة الذى استخدم سلاحه بإطلاق الرصاص فى الهواء لترويع البلطجية، فأصيب أحدهم برصاصة ولقى مصرعه وفر الآخرين هاربين.

وأكد" حجازى" أن أمين الشرطة استخدم سلاحه الميرى دفاعا عن نفسه وعن الفتاة بعد تعرضهما لإصابات بالسنج والمطاوى التى استخدمها البلطجية، مضيفا أن أهل القتيل اقتحموا المحطة فور سماعهم الخبر وقاموا بإشعال النيران فيها وتكسير كافة منشآت المحطة وترويع الموظفين الذين فروا هاربين خوفا على حياتهم، وترتب على ذلك توقف حركة القطارات لأكثر من خمس ساعات متواصلة، مضيفا: أمين الشرطة قام بتسليم نفسه وتبين أن المتوفى مسجل خطر بعدة سوابق مما يدعم موقف أمين الشرطة الذى كان يؤدى واجبه.

الفقرة الرئيسية
الضيوف:
الدكتور محمود شريف وزير الإدارة المحلية الأسبق.
الدكتور سمير عبد الوهاب مدير وحدة دعم السياسات اللامركزية بجامعة القاهرة.
طلعت علام عضو مجلس محلى بالخانكة.
الكاتب الصحفى مجدى سبله نائب رئيس تحرير جريدة المصور.

أكد الدكتور سمير عبد الوهاب مدير وحدة دعم السياسات اللامركزية بجامعة القاهرة، أن نسبة أعضاء الوطنى المنتمين للمحليات تخطت 98.5% فى انتخابات أبريل الماضى ومعظمهم بالتزكية بسبب كثرة عدد المقاعد التى بلغت 53 ألف مقعد لم يستطع حزب أن يستوعبها إلا الحزب الوطنى المنحل.

وأضاف الدكتور محمود شريف وزير الإدارة المحلية الأسبق أن القانون واضح ولا يجوز معه الحديث عن حل المجالس المحلية نهائيا، لأن مواده تنص على عدم حلها لسبب أو بدون سبب إيمانا بأهميتها، مشيرا إلى إمكانية إصدار قانون بمرسوم يجيز حلها إلا أن ذلك سيترتب عليه مشكلة كبيرة وهى أن موعد انتخابات الدورة الجديدة إذا تم الحل الآن لابد أن يكون خلال 60 يوما، مما يعنى تزامن انتخابات المجالس المحلية مع انتخابات الشورى والشعب والرئاسة، موضحا أن هناك حلا لهذه الأزمة ويأتى فى يد المحافظين الذين منحهم القانون حق تعديل مواعيد انعقاد المجالس المحلية طبقا للظروف المحيطة، ولذلك من الأفضل أن يؤجل انعقاد الدورة الجديدة إلى فبراير القادم لترحيل انتخابات المجالس المحلية بعيدا عن "هيصة" الانتخابات الأخرى.

ورفض الكاتب الصحفى مجدى سبله نائب رئيس تحرير جريدة المصور هذا الاقتراح متسائلا: عن كيفية إدارة شئون المواطنين خلال الستة أشهر القادمة حتى انعقاد الدورة الجديدة، وأطلق على المجالس المحلية مسمى "مجالس الشكر"، حيث إنها تقوم مهمتها على شكر المسئولين التنفيذيين بالمحافظة فقط ولا تلتفت لمصالح المواطنين التى تمثل أولوية.

وأوضح طلعت علام عضو مجلس محلى بالخانكة أن هناك خلطا كبيرا بين عضو المجلس المحلى والتنفيذيين فى الوحدات المحلية الذين يقومون بتقديم كافة الخدمات إلا أن المجالس نفسها تواجه مشكلة كبيرة مع التنفيذيين فى أن توصياتها لا يعتد بها ولا تدخل حيز التنفيذ، مطالبا أن يضمن قانون مشروع المحليات الجديد شرط تفرغ الأعضاء.

وأكد الدكتور محمود شريف أن الدعوة إلى اللامركزية فى الحكم المحلى بدأت منذ عام 1994، وتم إعداد مشروع بالفعل، كما حدث فى عام 2004 إلا أنها لم تر النور، مشيرا إلى أن اللامركزية تعنى نقل السلطات التنفيذية من الوزارات المركزية إلى الإدارات المحلية فيما عدا الوزارات السيادية، ويستتبع ذلك نقل التمويل أيضا إليها، وأن تنتخب المجالس المحلية بنزاهة وشفافية وحرية وتكون خاضعة لرقابة المجتمع المدنى داخليا وخارجيا والإشراف القضائى الكامل، مضيفا أن هناك شروطا لإنجاح اللامركزية أهمها الشفافية والمحاسبية وعلنية جلسات المجالس المحلية.

وأكد الكاتب الصحفى مجدى سبله على ضرورة تجديد دماء المجالس المحلية بشباب الثورة، حيث تقدم 65 خدمة مباشرة للمواطنين تحتاج منها أعضاء شباب جادين ونشيطين، مشيرا إلى أن هناك تخوفا من اللامركزية وهو انتقال الاحتكار والتحكم من المحافظة للمدينة أو القرية مطالبا بإحكام الرقابة على الأعضاء.

وأشار الدكتور سمير عبد الوهاب إلى شدة تعقيد انتخابات المحليات وضرورة تخفيض أعضائها للنصف، لأن المواطن يكون مطلوبا منه اختيار 44 عضوا على مستوى محافظته وهذا لا يضمن صحة الأصوات ولا يتناسب مع الأميين من الناخبين، مطالبا بأن يتم تمثيل عدد الأعضاء تناسبا مع عدد السكان، بالإضافة لتخفيض مستويات الإدارات المحلية إلى مستويين بدلا من أربعة لسهولة التعامل وتدعيم اللامركزية.

فيما صرح الكاتب الصحفى مجدى سبله نائب رئيس تحرير جريدة المصور بأنه ينتمى للحزب الوطنى وضد إقصاء أعضائه من العمل السياسى كما يطالب البعض، قائلا "الحزب ليس فاسدا على مطلقه وأنا مثلا رجل نضيف وشريف أيه ذنبى واللى على رأسه بطحة بيحس بيها والفاسد تقطع رقبته، مضيفا أن أعضاء الحزب عددهم 3 ملايين مواطن مصرى، بالإضافة إلى أكثر من 10 ملايين آخرين ينتمون له ويؤيدون أعضاءه فى الانتخابات ولا يجوز حرمانهم من المشاركة فى الحياة السياسية.

وأكد مجدى سبله أن معظم من سيخوضون الانتخابات القادمة فى مجالس الشعب والشورى والمحليات ينتمون للحزب الوطنى، قائلا "سكان مصر كانوا حزب وطنى والثوار فى ميدان التحرير نصفهم كانوا وطنى والإقصاء ضد الديمقراطية والمرشح الناجح هو الفائز وأنا من عائلة 60% منها يمثلون الدائرة التى أترشح فيها فكيف أسقط فى الانتخابات؟!".

من جانبها هاجمت الإعلامية منى الشاذلى تصريحات مجدى سبله قائلة "كده الثورة مكانش ليها لازمة بكلامك ولابد أن يكون التغيير متناسبا مع حجم الثورة ويتجمد نشاط أعضاء الوطنى عن العمل السياسى لفترة معينة، فكيف ينجح مرشح وطنى فى السابق بالتزوير ويتم ترشيحه الآن وشخصيا لن أنتخب عضوا من الوطنى".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق