شارك مع اصدقائك

11 يونيو 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة السبت 11/6/2011 يوتيوب كاملة

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة السبت 11/6/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة السبت 11/6/2011 يوتيوب كاملة

عمرو أديب و دعوة المليون لحية !!





تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة السبت 11/6/2011 كاملة

"القاهرة اليوم": "سعد هجرس": الثورة أفضل مشروع استثمارى لإغلاق حنفية الفساد .."اليزل": يجب أن تعود هيبة الدولة لعودة الاستقرار.. "عمار على حسن": يجب التوافق بين الجميع لوضع الدستور


تساءل الإعلامى محمد مصطفى شردى مقدم برنامج "القاهرة اليوم" مع الإعلامى عمرو أديب، هل التدين فى مصر سيكون باللحية؟ منتقدا الدعوات التى ينادى بها بعض الشيوخ كى يكون بمصر أكثر من مليون مسلم بلحية قبل رمضان، مؤكدا على أنه لا توجد مشكلة فى أن يكون هناك 20 مليون مصرى بلحية، لكن مع العمل والدفع بعجلة الاقتصاد، متسائلا: هل الذى يقرأ القرآن الملتحى فقط؟ كما أيهما أهم أن تطلق اللحية أم يخرجون ويعلمون الناس الدين وحفظ القرآن.

فيما حاول أديب أن يوضح رؤية هؤلاء الشيوخ فى تلك الدعوات، التى يرى أنها ربما تجعل مصر أفضل بسبب التدين الشكلى الذى سينعكس على أنفسهم وأعمالهم والدفع بعجلة الإنتاج.

وانتقد الإعلاميان أديب وشردى التباطؤ الحكومى فى حل أزمة معتصمى ماسبيرو، لافتين إلى بعض المشاكل التى يقوم بها المعتصمون من قطع للطرق وإرهاب المواطنين والتعدى على مذيعى التليفزيون المصرى.

فيما أوضحت دينا رسمى مذيعة بالتليفزيون المصرى فى مداخلة تليفونية ببرنامج القاهرة اليوم، أنها تعرضت لمضايقات كثيرة من المعتصمين أمام ماسبيرو، كما حاولت الدخول لمبنى الإذاعة من الأبواب الجانبية، حتى تبتعد عن التنكيل من المعتصمين، مؤكدة على أن الأسفلت أمام ماسبيرو تحول إلى منطقة عشوائية.

كما قام البرنامج بعرض مجموعة من الأخبار التى يطلق عليها "أخبار ليها معنى" وقام أديب وشردى بشرح وتوضيح تلك الأخبار.

الفقرة الأولى
"نظرة على مستقبل مصر"
الضيوف
اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمنى والإستراتيجى.
الأستاذ سعد هجرس رئيس تحرير العالم اليوم.
اللواء محمد زكى الخبير الأمنى.
الدكتور عمار على حسن أستاذ العلوم السياسية.

أكد الأستاذ سعد هجرس رئيس تحرير العالم اليوم، على أن الأمريكان متفائلون لمستقبل مصر أكثر من المصريين أنفسهم، وذلك حين اجتمع بهم فى إحدى الندوات الاقتصادية، لافتا إلى بعض التصريحات المتضاربة لبعض المسئولين وتداعياتها على الاقتصاد المصرى، مشيرا إلى أنه يجب أن يعلم المواطنون أن الاقتصاد سيعود وذلك بعد وقف الفساد وتداعياته على الاقتصاد المصرى، مؤكدا على أن نظام مبارك كان فيه إنجازات لكنها محدودة، وتذهب إلى جيوب بعض المسئولين فى النظام السابق.

ولفت "هجرس" إلى أن من أسباب ضعف الاقتصاد المصرى، أن الواردات أقل من الصادرات فى مصر واتسعت رقعة الفقر، مؤكدا على أن الاقتصاد المصرى سيصبح خلال 5 سنوات من أهم وأقوى 20 اقتصادا فى العالم.

وأوضح "هجرس" أنه يجب أن يحدث تآلف بين جميع الفصائل السياسية، حيث إن نصف الثورة تعنى نصف انقلاب ومن الممكن أن يعود عنصر الاستبداد من جديد، مؤكدا على أن الثورة أفضل مشروع استثمارى لأن الثورة أغلقت حنفية الفساد، مضيفا أنه يجب أن نعود إلى ثورة صناعية وزراعية مرة أخرى.

فيما أوضح اللواء سامح سيف اليزل، أنه كى يزدهر الاقتصاد يجب أن يكون الوضع فى مصر مستقرا ويزداد الأمن بشكل واضح، مؤكدا على أن وجود مشكلة أمنية يجب الاعتراف بها ومن الضرورى أن ترجع هيبة الدولة لعودة الأمن فى مصر، لافتا إلى أن القانون الآن فى مصر يطبق جزئيا.

ولفت "اليزل" إلى أن الأمن والاستقرار والاقتصاد منظومة واحدة، كما أن الأمن حاليا يحتاج إلى أن يتعافى كى نجذب الاستثمار والاستقرار، كما أن المطلوب عدت خطوات، وهى أن يعود الأمن وهيبة الدولة بشكل حاسم، لأن البلطجية يعلمون أن هيبة الدولة غير كاملة، منتقدا الإهانة التى يوجهها البعض لهيبة الدولة فى شكل مخالفة أحكام القضاء، مشيرا إلى أنه يجب تطوير جهاز الشرطة كى يعتمد بشكل أكبر على التكنولوجيا وتطوير منظومة التدريب داخل الشرطة.

ومن جانبه، قال الدكتور عمار على حسن أستاذ العلوم السياسية، لا يمكن الاختلاف على أن مصر بعد الثورة غيرها قبل الثورة، ولا يمكن أن نأتى برئيس فرعون مرة أخرى، كما سننتقل بعد الثورة إلى التعددية لذا يجب أن يشعر الشعب المصرى باستقلاليته، وهى الضمانة الوحيدة للديمقراطية.

وأكد "عمار" على أن الدستور هو الذى يحدد الصلاحيات المختلفة لبناء النظام الجديد والطريق الطبيعى بعد التغيير الفجائى هو إعادة صياغة دستور، لذا يجب التوافق بين القوى على دستور جديد، ومع ذلك يجب أن تكون الانتخابات أولا، لأن الجيش لا يمكن أن يتنازل عن مكتسباته التى حصل عليها، مؤكدا على أن الجيش سيترك الحكم بعد الدستور.

ومن جهته، قال اللواء محمد زكى الخبير الأمنى إن التبرير سلاح الضعيف لأن الإنسان القوى لا يبرر، كما أن دور الشرطة - مستقبلا - يتوقف على عدت عوامل، لكن المشكلة تكمن فى أن أغلب فئات الشعب يقع تحت خط الفقر وهذا ينعكس على رب الأسرة، كما أنه لا يمكن فصل رجل الشرطة عن المجتمع الذى يتعايش مع الفقر، كما أن سقف المطالب الفئوية أصبح بلا نهاية، لافتا إلى أن ما تمر به مصر هى مرحلة انتقالية ويتمخض منها المجتمع المصرى الصحيح، مضيفا أن الأوضاع الحالية متغيرة لأننا نمر بحالة ثورة، مشيرا إلى أن ما يجعلنا نتماسك هى القيم والمبادئ الدينية المتأصلة فى الشعب المصرى.

وأشار"زكي" إلى أن ما حدث فى مصر كان ثورة بما تحمله الكلمة وقد انهينا فى الثورة على السلبية التى كانت تشمل كل المصريين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق