شارك مع اصدقائك

09 مايو 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 9/5/2011 يوتيوب كاملة ( "الروينى": يجب أن نحافظ على ما تبقى من مصر.. "مرتضى منصور": عصام شرف أسعفنى فى منزله عقب الاعتداء على بميدان التحرير.. "أبو المجد": هناك ثقافة دينية مغلوطة والعقل لا ينفصل عن النقل )

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 9/5/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv


مرتضي منصور وضربة من بلطجية بسبب ترشحه للرئاسة



تقرير برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 9/5/2011 يوتيوب كاملة


"القاهرة اليوم": "الروينى": يجب أن نحافظ على ما تبقى من مصر.. "مرتضى منصور": عصام شرف أسعفنى فى منزله عقب الاعتداء على بميدان التحرير.. "أبو المجد": هناك ثقافة دينية مغلوطة والعقل لا ينفصل عن النقل


قال الإعلامى محمد مصطفى شردى، إنه لليوم الثانى على التوالى استولت أحداث الفتنة على الساحة المصرية، لافتا إلى ظهور "عبير" الفتاة التى فجرت الفتنة فى فيديو انتشر على مجموعة من المواقع، مؤكدا أن الناس متشائمة من المستقبل بسبب هذه الأحداث الطائفية.

فيما قال الإعلامى عمرو أديب، اتضحت الصورة، وعرف الناس طرفى النزاع أحدهما يدعى ياسين وهو زوج الفتاة، التى أعلنت إسلامها، والآخر صاحب المقهى، الموجود بجوار الكنيسة، وتم القبض عليهما، لافتا إلى التصريح الذى وصفه أديب بالخطير من مفتى الجمهورية القائل بأن مصر إذا تعرضت لحرب أهلية سيخسر الجميع، منتقدا الحالة التى وصل إليها حال نسيج هذا الوطن من أعمال شغب.

وانتقد أديب، دعوة وزير الموارد المائية لمليونية لدعم الموارد المائية لمصر.. واقترح أديب بأن يقوم الناس بعدم استخدام صنابير المياه ليوم واحد للحد من استخدام المياه لتوفيرها، كما أن لذلك جوانب أخرى مهمة، وهى تعريف الناس بالمشكلة التى ستتعرض لها مصر مستقبلا، بسبب ندرة مياه النيل.

وقال اللواء حسن الروينى، قائد المنطقة المركزية العسكرية، خلال اتصاله الهاتفى، يجب أن يعلم الجميع بالأخطار التى تحيط بمصر فى كل اتجاه، متسائلا: لمصلحة من ما يحدث حاليًا من أحداث طائفية والهجوم الشرس الذى يشنه البعض على الجيش بمنتهى الاستفزاز.

وأكد أن الجيش هو الذى حمى الثورة والشعب، ورغم ذلك هناك من يريدون إشعال البلد وينتقدون دور الجيش، منتقدا طلب بعض شباب الثورة بترك الجيش دوره فى عودة الأمن وإدارة البلاد بدعوى وجود بعض الجهات السيادية داخل الدولة يمكنها القيام بمهام الجيش فى الوقت الراهن، مؤكدا على أن الجيش سيلعب دوره الذى كفله الدستور به.

وفيما يتعلق باتهام البعض للجيش بأنه يميل للسلفية أو ينتمى للإخوان المسلمين، قال إن هذا الدعاوى ليس لها أساس من الصحة، لافتا إلى أن الجيش استعان بالشيخ محمد حسان لحل بعض الأحداث الطائفية، وذلك لأن الناس تستمع إليه، مؤكدا أن مسلمى الشعب المصرى كله سلفى بمصطلح السلفية الصحيح، مضيفا أن شعار الجيش "مصر أولا ودائمًا" ويجب أن يعى الناس أن الجيش يضع هذا الشعار أمامه ويعمل به.

ولفت الروينى إلى دور الشرطة فى عودة الأمن للشارع المصرى، مطالبا الشعب المصرى بتدعيم الشرطة، والوقوف بجانبهم حتى يشعر المواطن بالأمان والاستقرار، مشيرا إلى أن الجيش لديه مهام أكبر من الوقوف فى الشارع، ولا يريد أن يظل أكثر من ذلك لحفظ الأمن داخليا فى الشارع المصرى، لأن ذلك من مهام الشرطة.

ومن جهته أكد المستشار مرتضى منصور أنه تعرض للاعتداء بالضرب من بلطجية بميدان التحرير، لافتا إلى أنه كان يسير بسيارته فى ميدان التحرير ففوجئ بوجود أربعة من البلطجية يهجمون على سيارته، ويوجهون له لكمات فى عينه اليمنى وأنفه ورددوا وهم يعتدون عليه "أنت ترشح نفسك للرئاسة ضد أيمن نور، ومحمد البرادعى.

وأشار إلى أنه توجه بدمائه التى تسيل من أنفه عقب الاعتداء إلى منزل الدكتور عصام شرف، الذى استقبله وقام بعمل الإسعافات الأولية له فى منزله، كما قام بالاتصال بوزير الداخلية، لاتخاذ اللازم ضد المعتدين.

الفقرة الرئيسية: ماذا يحدث فى مصر
الضيوف: الدكتور أحمد كمال أبو المجد الكاتب والمفكر الإسلامى

قال الدكتور أحمد كمال أبو المجد، الكاتب والمفكر الإسلامى، لقد حدث لمصر حالة من الانسداد فى كافة شرايين الحياة بداخلها، لذا كان لها أن تنتفض حتى تعود لها الحياة مرة أخرى، كما أن البوابات التى كان يرى منه المواطنون النور فى النظام السابق، قد أغلقت تماما، لذا كان على الناس أن تثور، وتعلن رفضها، لافتا إلى توقعه قبل اندلاع الثورة بأنها قادمة لا محالة، مشيرا إلى أن التغيير الذى حدث كان سريع الإيقاع، ولم يتخيله أى مفكر أو محلل سياسى.

وأكد أن الرئيس السابق مبارك اتصل به قبل التنحى بما يقرب من 36 ساعة، وطلب منه تهدئة المصريين، والحديث عن بعض المواد الدستورية وفوائدها، فرفض ذلك لأنه كان ينتقد حالة التليفزيون الحكومى أيام الثورة.

وأشار إلى الاستفتاء على التعديلات الدستورية الأخيرة، بأنه كان متعجبا لحال أساتذة جامعيين، يسألونه ماذا نقول "نعم أم لا" على التعديلات، لافتا إلى أن هناك عدم وعى حقيقى لما يحدث فى مصر عند الشعب بكافة فئاته.

وفيما يتعلق بالسلفيين قال أبو المجد، لا يوجد سلفيون بمعنى الكلمة، فأين هم الذين يتبعون الصحابة فى كل حركاتهم وسكناتهم، مشيرا إلى أن الإسلام الذى لا يجلب السعادة للناس لا إسلام فيه، لأن الإسلام يدعو إلى إدخال البهجة والسرور على قلوب الناس، كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول يسر ولا تعسر، فكان صلى الله عليه وسلم هينا لينا، وكان أرق الناس وليس بما يفعله بعض التيارات الإسلامية.

وعن وصول التيارات الإسلامية للحكم فى مصر، وإقامة الخلافة، قال إن الذين ينادون بذلك مخطئون لأن الخلافة يجب أن تقوم على مبدأ الشورى والعدل، فالخليفة الذى لا يكون عادلا، سيكون بعيدا كل البعد عن الإسلام، مؤكدا على تعاطف الناس مع التيارات الدينية، وذلك بسبب الأقنعة المتطرفة التى يرتديها الليبراليون، لافتا إلى توقعه بأن تحصل التيارات الدينية على الأغلبية بسبب هذه العوامل.

وأشار إلى أن هناك ثقافة دينية مغلوطة لدى نسيج هذا الوطن، لافتا إلى وجوب أن يعلم التيارات الدينية أن العقل لا ينفصل عن النقل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق