شارك مع اصدقائك

08 مايو 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 8/5/2011 يوتيوب كاملة ( حجازى: استقواء المسيحيين بأمريكا يعد خيانة.. والمطالبون بالدولة الدينية عليهم أن يستتابوا.. منير : حسان وحجازى أسسا دولة داخل دولة بمجالسهما العرفية.. الهوارى: ما حدث فى إمبابة يعد مؤامرة للنيل من الثورة )

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 8/5/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 8/5/2011 يوتيوب كاملة


حادثة امبابة و محدش في مصر يقدر يقبض علي الناس دي !!





الشيخ أحمد نعيم من امبابة : المسلمين هما المضطهدين



تقرير برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 8/5/2011 يوتيوب كاملة


"القاهرة اليوم": حجازى: استقواء المسيحيين بأمريكا يعد خيانة.. والمطالبون بالدولة الدينية عليهم أن يستتابوا.. منير : حسان وحجازى أسسا دولة داخل دولة بمجالسهما العرفية.. الهوارى: ما حدث فى إمبابة يعد مؤامرة للنيل من الثورة



قال الإعلامى عمرو أديب، يجب أن تتم تحقيقات النيابة، ويظهروا للجميع من الذين أشعلوا الشرارة الأولى لأحداث إمبابة مساء السبت، متمنيا أن يتم إرفاق ذلك بالصور والفيديو، كما عرض البرنامج مشاهد من إمبابة ظهر اليوم بعد عودة الحياة إلى طبيعتها.

وأشار "أديب" إلى مظاهرات الأقباط أمام ماسبيرو، مطالبا الجميع بعدم المساس بهم وتلبية مطالبهم دون الاحتكاك بهم، متسائلا إذا كان الشيوخ هم الذين بأيديهم حل المشكلات التى تحدث فى مصر، فيجب على المجلس العسكرى، تشكيل مجلس شيوخ لحل المشكلات، ومن ثم حل الحكومة فى مقابل ذلك، مؤكدا على أنه بلغت الخسائر المادية التى تكبدتها البلاد 6 ملايين جنيه، كما أدت الأحداث إلى خسائر كبيرة على البورصة اليوم، كما حدثت تداعيات بسبب هذه الأحداث على جولة عصام شرف، فى الخليج لجذب الاستثمار لمصر.

واستقبل البرنامج مكالمات هاتفية من شهود عيان من مسرح الأحداث، وقال الشيخ أحمد نعيم أحد شهود العيان لأحداث أمس، إنه وجد أن هناك أفرادا يؤكدون وجود سيدة كانت مسيحية وأسلمت وتم احتجازها داخل الكنيسة، وعندما حاول المسلمون معرفة الحقيقة، لإخراج الفتاة من محبسها بالكنيسة، أكد أنه فوجئ بإطلاق نار كثيف عليهم من أحد أسطح المبانى المجاورة للكنيسة، واندلعت الاشتباكات بين الطرفين.

ومن جهته، قال أسامة المعزوز، قبطى من أهالى إمبابة، إن المشكلة بدأت حين توافد عدد من المسلمين يدعون بوجود سيدة مسيحية أسلمت، وتم احتجازها داخل الكنيسة فمنعهم الأمن من اقتحام الكنيسة فحدثت احتكاكات بين المسلمين، والأقباط فقام المسلمون بإطلاق الأعيرة النارية على المسيحيين الذين توجهوا لحماية الكنيسة، لافتا إلى أن أحد أقاربه لقى مصرعه فى أحداث أمس.

فيما قال القمص عبد المسيح بسيط مدرس اللاهوت وتاريخ العقيدة، إنه يخشى أن يلجأ المسيحيون إلى استخدام السلاح للدفاع عن أنفسهم بسبب حرق منازلهم وكنائسهم والضغوط التى يتعرضون لها.

ولفت فى اتصاله الهاتفى بالقاهرة اليوم مساء أمس، الأحد، إلى أن المسلمين الستة الذين لقوا مصرعهم، فى أحداث إمبابة لم يتم قتلهم برصاص المسيحيين، مشيرا إلى أنه لا يعلم كيف لقى المسيحيون مصرعهم فى أحداث إمبابة.

كما عرض البرنامج مقطع فيديو مساء أمس، الأحد، لتشييع جنازة بعض ضحايا أحداث إمبابة.

الفقرة الرئيسية: تفسير أحداث الفتنة بإمبابة
الضيوف: الشيخ صفوت حجازى الداعية الإسلامى
الأستاذ مايكل منير الناشط الحقوقى ورئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة.
الأستاذ ياسر الهوارى عضو ائتلاف الثورة وأحد مؤسسى حزب العدل.

قال الشيخ صفوت حجازى الداعية الإسلامى، إنه سمع أحد أكثر الروايات شيوعا فى أحداث إمبابة، بدأت عندما ذهب شاب يدعى ياسين إلى إمبابة، وقال إنه متزوج من سيدة كانت مسيحية وأسلمت، ويؤكد أن زوجته محتجزة داخل الكنيسة، فتجمع مسلمون حوله فى أحد المساجد القريبة من كنيسة مارمينا وتعاطفوا معه.

ولفت حجازى إلى ما قام به الشيخ محمد على، الذى تجمع حوله الشباب المتحمس داخل هذا المسجد، وأقنع الجميع بأنه عليهم أن ينصرفوا، لكن بقت مجموعة أخرى من الشباب الذين سبوه بأقذر الشتائم، مؤكدا أنه لا أحد يعرف من هم هؤلاء الشباب.

وأكد حجازى، أن المباحث تواجدت والجيش وقرروا الدخول للكنيسة وتفتيشها للبحث عن هذه السيدة، وأكدت المباحث عدم تواجد هذه الفتاة، كما أنه لا توجد أسلحة داخل الكنيسة، فقال البعض بوجوب البحث عنها فى البيوت المجاورة للكنيسة، لأن هناك من أكد أن هذه السيدة دخلت أحد المنازل القريبة من الكنيسة فتقرر أخذ 5 شباب مسلمين وخمسة شباب مسيحيين للبحث عنها فى المنازل، وفجأة وجد حالة من الهرج والمرج، وبدأ ضرب النار من مقهى بجوار الكنيسة تابعه لقبطى تبعه إطلاق نار من منزل رجل يدعى عادل لبيب، وهو مسيحى، مؤكدا أن الجيش وجد كمية كبيرة من الأسلحة متواجدة فى منزله ومن خلال التحرى عنه اتضح أنه كان عضوا فى المجمع الانتخابى بالحزب الوطنى، كما أنه كان السبب فى مشكلة كنيسة مسرة.

وفيما يتعلق بكنيسة الوحدة بإمبابة، قال حجازى إن الشهود العيان أكدوا له أنهم فوجئوا بدخول مجموعة من الأفراد يستقلون دراجات بخارية يصل عددهم إلى 30 شخصا يحملون أسلحة نارية وبيضاء، وقاموا باقتحام الكنيسة ولم يتمكن أحد من الأهالى للتصدى لهم، لأنهم أطلقوا عدة أعيرة نارية فى الهواء، ولا أحد يعلم من هم، مؤكدا على أنهم ليسوا من إمبابة.

ولفت إلى أن شهود العيان أكدوا له أن هؤلاء الشباب كانوا يسبون الدين أثناء اقتحامهم للكنيسة، مؤكدا أن من قام بذلك ليسوا متدينين، وأضاف حجازى أنهم قاموا بأعمال سرقة ونهب للكنيسة ثم لاذوا بالفرار مستقلين دراجاتهم النارية.

وأشار حجازى إلى وجود متطرفين من الجانبين يريدون هدم الخطوات الإيجابية التى اتخذتها الثورة، مؤكدا على أن ما حدث من المسيحيين واعتصامهم أمام السفارة الأمريكية يعد خيانة للوطن لأنهم يستقوون بأمريكا.

وأكد حجازى، أنه يطالب الجميع بتطبيق القانون على كل المصريين، سواء المسلمين أو المسيحيين، لحل أحداث إمبابة.

وطالب حجازى بأن تكون مصر دولة مدنية، مشددا على أن من يطالب بأن تكون مصر دولة دينية عليه أن يستتاب، رافضا أن تتحول المساجد إلى دولة داخل دولة أو الكنائس تصبح دولة داخل دولة، ويرى حجازى أن القوانين الرادعة موجودة، لكنها غير مفعلة.

فيما انتقد مايكل منير، الناشط الحقوقى ورئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة، الدور الذى وصفه بالضعيف الذى يلعبه الجيش على الساحة السياسية والأمنية، متسائلا باستنكار: أين الذين ضلعوا فى عدة أحداث طائفية سابقة؟

ولفت إلى ما حدث فى كنيسة إمبابة مبديا استغرابه، أيضا فمن الذى أعطى لهؤلاء السلطة لتفتيش الكنائس ودخولها، بدعوى البحث عن فتاة مسلمة محتجزة ومن المفترض أن يكون هذا من مهام الأمن وليس من مهام أشخاص، مؤكدا أن هؤلاء يريدون أن يهزموا الثورة وما حققتها.

وأشار منير إلى أحداث قنا، وما فعله المتشددون من رفع العلم السعودى، رافضا أن يطبق هؤلاء أجندات دول أخرى مثل السعودية، التى تحاول تصدير الفكر المتطرف لمصر، وهذا ما رفضه الداعية الإسلامى صفوت حجازى، مدافعا عن العلم السعودى وقال إن المسلمين يحبون علم السعودية لأنه يحمل كلمة "لا إله إلا الله محمد رسول الله".

وشدد منير على أنه يجب على الشيوخ تغيير نبراتهم وخطابهم الدينى، خاصة فيما يتعلق بالحديث عن الديانات الأخرى.

وأكد أن الشيخ محمد حسان والشيخ صفوت حجازى هما من أسسا دولة داخل دولة، وذلك حين يذهبان لحل المشاكل عن طريق المجالس العرفية التى يقومان بها.

ومن جانبه، قال ياسر الهوارى عضو ائتلاف الثورة، وأحد مؤسسى حزب العدل، إن ما حدث فى إمبابة يعد مؤامرة للنيل من الثورة، مؤكدا أن من قام بذلك هم مجموعة، ليسوا من أبناء إمبابة، مضيفا أن هذه المؤامرة قد تم الإعداد لها من قبل، حيث إن عادل لبيب الرجل المسيحى كان لديه سلاح كثير، كما أن الشباب الذين ذهبوا كانوا مسلحين، مؤكدا أن الخلاف بين الطرفين كان نتيجة لأحداث سابقة لم تحل، ووصفها بالترسبات والتراكمات بين كلا الطرفين، وطالب بأن تنتهى فكرة أن تكون دور العبادة دولة داخل دولة فيتم تفتيش الكنائس، كما يتم تفتيش المساجد، لافتا إلى أن الذين يقفون وراء هذه الأفعال بلطجية، مستدلا على ذلك بسؤال، إذا كانت الأحداث دينية طائفية، فلماذا تم إطلاق نار فى ساحة المستشفى التى تلقت المصابين والقتلى، مؤكدا وجود احتقان بين المسلمين والأقباط، وتم استغلال هذا الاحتقان من بعض الجهات غير المعلومة إلى الآن حتى تشعل البلد بنار الفتنة، مشيرا إلى أن هذه القضية لم تحل إلا إذا تم تطبيق القانون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق