شارك مع اصدقائك

31 مايو 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الثلاثاء 31/5/2011 يوتيوب كاملة - "بكرى": "شرف" يميل إلى تأجيل الانتخابات القادمة.. مبارك طلب منى عدم تقديم بلاغات ضد عز.. "السادات" كاد يترك حواره مع أديب ويخلع المايك اعتراضًا على مداخلة بكرى الهاتفية

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الثلاثاء 31/5/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الثلاثاء 31/5/2011 يوتيوب كاملة

مصطفي بكري يكشف تزوير سوزان مبارك في شراء قصر العروبة !!



طلعت السادات يكشف نيه والدة قتل مبارك و فساد مصطفي بكري



السادات يترك البرنامج علي الهواء ومستندات بفساد بكري ؟



ببطاقة عمرو أديب تطبيق آلية التصويت الالكتروني



تقرير برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الثلاثاء 31/5/2011 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": "بكرى": "شرف" يميل إلى تأجيل الانتخابات القادمة.. مبارك طلب منى عدم تقديم بلاغات ضد عز.. "السادات" كاد يترك حواره مع أديب ويخلع المايك اعتراضًا على مداخلة بكرى الهاتفية


تناول الإعلامى عمرو أديب، مقدم برنامج القاهرة اليوم، على قناة أوربت، أحد المقالات التى كتبها الرئيس الراحل جمال عبد الناصر فى كتاب فلسفة الثورة الذى نشر لأول مرة فى 12 أغسطس 1953 بعد عام من ثورة يوليو 1952، وقد وصف أديب هذا المقال بالمتميز حيث كتبه عبد الناصر، وكأنه يرى الواقع الذى يعيشه المصريون حاليا وسط حالة من التخوين بين كافة الفصائل السياسية، وقد أعاد نشر هذا المقال الكاتب الصحفى صلاح منتصر، الذى قال فى مكالمة هاتفية بالبرنامج، إنه قام بإعادة نشر هذا المقال ليرصد حالة التخوين فى مصر بعد الثورة.

وأشار الإعلامى عمرو أديب إلى بعض الموضوعات الخبرية المنتشرة على مواقع الأخبار المختلفة، وكان فى طليعة تلك الموقع "اليوم السابع"، وقام بشرح وتوضيح الأخبار التى عرضها فى البرنامج.

الفقرة الأولى..
"حوار مع مصطفى بكرى عضو مجلس الشعب السابق"

قال مصطفى بكرى عضو مجلس الشعب السابق، إن الرئيس السابق محمد حسنى مبارك أرسل له رسالة يطلب منه، أن يمتنع عن تقديم بلاغات ضد أحمد عز، الذى كان يشغل منصب أمين التنظيم وعضو لجنة السياسات بالحزب الوطنى الديمقراطى المنحل.

وحول عدم تقديمه كل تلك المستندات والبلاغات فى ظل النظام السابق، قال إنه لم يتقدم ببلاغات ضد مسئولين كبار فى السابق، لأن مصر كانت تعيش حالة من الكبت والديكتاتورية فى ظل النظام السابق، مؤكدًا على أنه تقدم بعدد من طلبات الإحاطة والتحقيق مع بعض الوزراء فى قضايا فساد، وذلك حين فتح بعض ملفات الفساد، ومنها العلاج على نفقة الدولة، موضحًا بأنه تقدمت بعدد من الاستجوابات أثناء عضويته بمجلس الشعب.

وأضاف بكرى خلال حواره ببرنامج القاهرة اليوم مساء أمس الثلاثاء، بأنه كان يأتيه مستندات مهمة من حين لآخر تدين من بعض المسئولين فى النظام السابق نتيجة لعمله كصحفى، إلا أنه كان ينشر منها فى جريدته ما يمكن نشره ويحتفظ بالباقى، حتى يأتى الوقت المناسب لإظهار تلك المستندات، لكن بعد الثورة أصبح الوضع مختلفًا، مؤكدًا على أن معلوماته أقوى من الجهاز المركزى ولفت" بكرى" إلى أنه وجد أن سوزان مبارك أخذت قصر العروبة بـ 4 ملايين مساحته 24500متر، فى حين أن ثمنه 50 مليون جنيه، لكن تم التزوير فى بيانات المشترى والضغط على البائع.

مشيرا إلى أنه وجد مستندات خاصة بحسابات مكتبة الإسكندرية، والحسابات الخاصة بآل مبارك كما اكتشف 80 مليون جنيه موضوعة فى صندوق تحت مسمى صندوق الأورام لعلاج الأطفال.

وأشار بكرى إلى أنه قبل أن يتقدم ببلاغ ضد أى مسئول مدان يقوم بصلاة الاستخارة، لافتا إلى أنه تلقى بلاغات بالتهديد كثيرًا، لكن لا يهمه كل ذلك مقابل البحث عن الحقيقة وكشف المستور والفساد.

وحول البلاغات المقدمة ضده أكد بكرى أنه يريد أن تتخذ النيابة العامة كافة الإجراءات القانونية ضده، وذلك لأنه واثق من نفسه، مؤكدا على أنه إذا أدانه القضاء سيلحق بزملاء بطره.

وعن نقل الرئيس السابق إلى مزرعة طره، قال لا يمكن أن نتكلم عن ذلك بل ويجب أن نقبل قرار النائب العام القائم على التقارير الطبية، التى سيعلنها المختصون وسيتم اتخاذ اللازم مع الرئيس السابق بعدها.

الفقرة الثانية..
حوار مع "طلعت السادات وكيل مؤسسى حزب مصر القومى"

أكد طلعت السادات أنه فى يوم اغتيال الرئيس السادات ذهب والده "عصمت السادات" بهرولة إلى المنصة لأن والده كان يحب أخاه الرئيس الراحل محمد أنور السادات كثيرا، فذهب والدى إلى المستشفى، مؤكدًا على أن والده حلف بالله أن نعش السادات سيحمل حسنى مبارك، لذلك وجد مبارك أن عصمت السادات أصبح مشكلة، ولابد أن يتخلص منه وكان ذلك عن طريق التشويه الإعلامى لأسرة السادات، وقد حدث لأسرة السادات ما يحدث حاليا لأسرة مبارك، مشيرًا إلى أن والده فقد بصره حزنًا على أخيه من كثرة البكاء عليه.

وانتقل السادات فى حديثه عن مصطفى بكرى وأكد على أن بكرى متهم فى قضايا فساد متعددة منها الحصول على أموال بطرق غير شرعية، واتهمه بأن الرئيس السابق حسنى مبارك وحبيب العادلى خدموا مصطفى بكرى كثيراً وساندوه، مؤكدا أن لديه فيلات وأراضى وسيارات نقل بالصعيد ويضع أموالاً بأسماء أخوته للتهرب من الذمة المالية.

واعترض طلعت السادات، النائب السابق بمجلس الشعب، على مداخلة هاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم" على قناة أوربت مساء أمس الثلاثاء، من مصطفى بكرى النائب السابق عضو مجلس الشعب، وقام "السادات" بخلع المايك الخاص به لترك الحلقة على الهواء، اعتراضًا على المداخلة الهاتفية، والسبب أنه كان يريد أن يواجهه فى الحلقة، من بدايتها، لكن "بكرى" رفض ذلك .

وبعد أن شن "السادات" هجوماً على "بكرى"، واتهمه بالفساد هو وأسرته، موضحا ذلك بالمستندات والصور التى تدينه حاول بكرى الدفاع عن نفسه، إلا أن ذلك أغضب السادات بشدة، وقرر ترك الحلقة إلا أن الإعلامى عمرو أديب مقدم البرنامج، قام بتركيب المايك للسادات مرة أخرى، ليستأنف الحلقة، وأكد "السادات" على أنه سيذهب غداً لتقديم تلك المستندات فى النيابة العامة للتحقيق فيها كى تظهر الحقيقة.

الفقرة الثالثة..
التصويت الإلكترونى الذى ستشهده مصر قريبًا

قال المهندس يحيى العطفى، خبير نظم المعلومات وقواعد المعلومات، إنه تم تأسيس قواعد البيانات الخاصة ببطاقة الرقم القومى بداية من عام 1990، وبلغ عدد القادرين على التصويت فى مصر حوالى 50 مليون مواطن، لافتا إلى أن المواطن سيدخل اللجنة الانتخابية، ويعطى بطاقته للقاضى الذى يضعها على مكينة إلكترونية لقراءة الباركود الموجود على البطاقة الشخصية، وبعد أن يتأكد القاضى من صحة البيانات يقوم بإجراء التصويت، وتم عرض صور لتلك الإجراءات.

وأوضح العاطفى أن المشروع يحتاج إلى 25 مليون جنيه، كى يكون متاحًا لجميع أنحاء الجمهورية أثناء الانتخابات البرلمانية القادمة.

وأشار الإعلامى عمرو أديب إلى أن التصويت القادم، لم يكن عن طريق موقع إلكترونى، ولكن عن طريق أجهزة كمبيوتر خاصة بوزارة الداخلية، لافتا إلى أنه سيجرى تصويت إلكترونيا على الهواء، مؤكدا على أن هذه الطريقة سوف يتم بالفعل فى الانتخابات البرلمانية القادمة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق