شارك مع اصدقائك

31 مايو 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 31/5/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 31/5/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 31/5/2011 يوتيوب كاملة

التحقيق مع الأعلامية ريم ماجد فى النيابة العسكرية



تقرير عن الوضع فى اليمن



الوضع فى اليمن
ج1



ج2



تقرير عن الأحتفال بعيد الأعلاميين



الأحتفال بعيد الأعلاميين والأعلام فى مصر
ج1



ج2



ج3



ج4



ج5



ج6



ج7



ج8




تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الثلاثاء 31/5/2011 كاملة

العاشرة مساء.. حمدى قنديل: السلطة لا تضع الإعلام فى المكانة التى يستحقها بعد الثورة.. حسين عبد الغنى: الإعلام هو المنطقة الوحيدة التى لم يصل إليها ضوء الثورة


الفقرة الأولى..
حوار مع الدكتور فؤاد الصالحى أحد قادة ساحة التغيير باليمن

أكد الدكتور فؤاد الصالحى، أن صراع الرئيس اليمنى مع شيوخ القبائل سيجر البلاد لحروب أهلية خاصة فى ظل وجود مشاكل معلقة فى الشمال والجنوب، مشيرًا إلى أن الهدف الرئيسى لثورة الشباب هو تغيير اليمن للأفضل، حيث لم يرتكبوا أى أفعال عسكرية أثناء الثورة ورفعوا شعار "سلمية.. سلمية" رغم امتلاك الشعب اليمنى أكثر من 60 مليون قطعة سلاح.

وأضاف "الصالحى" أن الاستفزازات والعنف الذى تعرض له الشباب فى ثورتهم قد يخلق لدى قطاع عريض منهم فكراً انتقامياً ورد العنف بالعنف، ولذلك لابد أن تتركز دعوة الجميع الآن حول التصعيد السياسى وليس القتالى.

وأكد "الصالحى" على أن تنظيم القاعدة الآن أصبح قويًا ويستخدمه الرئيس اليمنى كفزاعة لشعبه من أن يقعوا فى أيدى القاعدة إذا ما انصاع هو لرغبتهم وترك الحكم ولكنه تخويف غير مبرر لأنه لو وجدت الدولة المدنية الديمقراطية سيضعف الفكر الجهادى وتنظيم القاعدة تحديدًا الذى لا ينمو إلا فى ظل الانفلات الأمنى قائلا "القاعدة ليست "بعبع" كبيرًا ويمكن التعامل معها سياسيًا أما أمنيًا سيتخلف عنه مزيدًا من الثأر وتقوية القبائل، مشيرا إلى أن الشباب اليمنى على استعداد لتقديم آلاف الأرواح فى سبيل تحقيق التغيير المنشود وإسقاط نظام سياسى أفسد اليمن ودمر مرتكزات بنية الدولة.

الفقرة الثانية..
الضيوف..
◄ الإعلامى حمدى قنديل
◄ الإعلامية سناء منصور
◄ الإعلامى حسين عبد الغنى
◄ الخبير الإعلامى ياسر عبد العزيز

أكد الإعلامى حمدى قنديل أن المؤسسة الإعلامية تعكس النظام السياسى القائم وأن الفترة التى يمر بها الإعلام حساسة يتطلب من الإعلاميين فيها أن يضبطوا بوصلاتهم نحو المسار الصحيح قائلا "بعضنا لا يستحق ممارسة المهنة ولديه ثقافة تلقى التعليمات وبعضنا متحول كان يرتدى عباءة النظام السابق وخلعها يوم تنحى الرئيس السابق".

وأضافت الإعلامية سناء منصور أن الإعلام شهد الفترة الماضية انفلاتات كثيرة رغم انتهاء الإعلام الفوقى، لذلك لابد أن يضبط كل إعلامى أداءه مؤكدة أن مشكل اتحاد الإذاعة والتليفزيون الآن مالية بحتة حيث شهد مبنى ماسبيرو غزواً كبيراً الحقبة الماضية من الصحفيين ولاعبى الكرة والمخرجين والفنانين الذين قاموا بتقديم البرامج وأهدروا القوى الإعلامية الموجودة داخل المبنى.

وأشار الإعلامى حسين عبد الغنى إلى أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة لابد أن يعلم أن قراراته معرضة للنقد والجدل العام وعليه أن يتسع صدره للرأى العام، مستنكرًا استجواب الإعلامية ريم ماجد بسبب انتقادها للمجلس العسكرى، مؤكدًا أن الإعلام هو المنطقة الوحيدة التى لم يطالها ضوء الثورة، ولذلك فهو يحتاج إلى قرار سياسى حتى يصبح إعلاما حرا مستقلا.

وأكد الخبير الإعلامى ياسر عبد العزيز أن مصر تمر بمرحلة انتقال ديمقراطى يحتاج فيها الإعلام إلى حرية التعبير التى لا تصنع وحدها إعلامًا متقدمًا بل لابد أن يساندها التنظيم الذاتى للصناعة الإعلامية بأن تلزم نفسها بمعايير أخلاقية لابد أن تنفذها ويكملهم هيئة تستطيع الحصول على حقوق المجتمع إذا أخطأ الإعلام.

وأوضح حمدى قنديل أن السلطة لا تضع الإعلام فى المكانة التى يستحقها بعد الثورة واتخاذ ما يناسبه من قرارات تنظمه مشيرا إلى أن الإعلام الخاص أصبح حقيقة لا يمكن إغفالها والنظر الآن يتجه لإعلام الدولة وليس الحكومى، حيث يعبر عن الدولة ككيان وليس عن السلطة.

واقترح حمدى قنديل تشكيل هيئة مستقلة لاتحاد الإذاعة والتليفزيون على نمط الـ BBC تمويلها من المشاهدين حتى يكون ولاء الجهاز للشعب وليس الحكومة أو أن يعود الاتحاد كمؤسسة مستقلة يديرها مجلس الأمناء الذى يتم تعيينه بواسطة مجلس الشعب لضمان استقلاليته.

وأكد "عبد الغنى" أن المرحلة الانتقالية التى تمر بها مصر ليست وقتا مستقطعا، وإنما مرحلة تأسيسية لابد من تنقية القوانين الخاصة بالصحافة وحرية الإعلام فيها وعمل قانون جديد حقيقى للإعلام الخاص، مشيرًا إلى أن قضية اتحاد الإذاعة والتليفزيون والصحف القومية ستبقى لفترة طويلة معلقة دون حل إلى أن يقوم الإعلام الخاص بعد إطلاق حريته بجذب قاطرة الإعلامى الحكومى.

وأضاف ياسر عبد العزيز أن بناء النظام الإعلامى سيستغرق حوالى عامين مؤكدا أن الإعلام رسالة صاحبها لابد أن يتمتع بالحرية ومتلقيها لابد من ضمان الحماية له من الآثار السلبية للرسالة إذا كانت مجهولة مقترحًا أن يكون داخل كل مؤسسة إعلامية آلية تضبط أداءها المهنى.

وأكد ياسر عبد العزيز على ضرورة وجود هيئة تمثل المجتمع وتنوب عنه يختارها البرلمان وتمثل منطقة عازلة بين أخطاء الإعلام والقضاء، حيث تراجع أداء الوسائل الإعلامية من خلال الشكاوى التى تصلها من المشاهدين وتمويلها يأتى من الـ70 قناة فضائية الموجودة بالإضافة لـ280 صحيفة ويدير الهيئة كبار الحكماء فى الإعلام للفصل فى الشكاوى وتتضمن العقوبات الاعتذار عن الخطأ علانية أو التصحيح أو غرامة مالية تدخل فى ميزانية الهيئة أو التوقف عن العمل.

وأشار حمدى قنديل إلى أن مبنى ماسبيرو يشهد عصيان اعتصامات أدت لانهيار الأداء الإعلامى فى الفترة الأخيرة، مؤكدا أن مجلس الأمناء أوصى مجلس الوزراء بتعيين قيادة مؤقتة مقترحين اللواء طارق المهدى لإدارة المشكلات التى يمر بها الاتحاد ويأتى فى مقدمتها المشكلات المالية، حيث بلغت مديونيات الاتحاد 12 مليار جنيه، بالإضافة للمشكلات الإدارية والتنظيمية، مشيرًا إلى ضرورة فصل منصب رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون عن رئيس مجلس الأمناء الذى اقترح أن يديره قيادة مهنية إعلامية أمثال الدكتورة درية شرف الدين أو فاروق شوشة مطالبًا من يعملون فى قنوات، خاصة أن يتركوا الاتحاد لتوفير عدد العاملين به وحل الأزمة المالية.

وأضاف ياسر عبد العزيز أن العاملين فى الاتحاد تجاوز عددهم ثلاثة جيوش عربية، مؤكدا أن هذه الأعداد لا يمكن تقديم خدمة إعلامية ذات جودة عالية من خلالها لذلك لابد من وضع قيادة قادرة على تنظيم الاتحاد وإعادة توزيع العاملين فيه وكوادره بشكل يضمن تطوير الخدمة الإعلامية المقدمة.

وطالب حمدى قنديل بوجود نقابة للإذاعيين وأخرى للإعلاميين للارتقاء بالعمل الإعلامى ومناقشة مشاكله رافضا عودة منصب وزير الإعلام رغم وجود جهات معلقة دون سلطة بعد إلغائه مثل هيئة الاستعلامات وهذا ما دعا البعض للتخوف والمطالبة بعودة المنصب مرة أخرى.

وعلى العكس أيدت الإعلامية سناء منصور وجود وزير للإعلام فى الفترة الانتقالية الحالية لأن المشاكل المثارة لابد من عرضها على مجلس الوزراء بدلا من تسول رئيس الاتحاد على وزير المالية ليطالبه بـ150 مليون جنيه للمرتبات ولم يحصل سوى على 60 مليوناً ووجود وزير ضرورى فى ظل عدم الاستقرار الذى يشهده الاتحاد.

ورفض حسين عبد الغنى عودة منصب وزير الإعلام إذا كان الاتجاه فى مصر الآن لإنشاء إعلام حر يديره مجلس وطنى غير خاضع للسلطة التنفيذية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق