"على الهوا": محمد محسوب: حجم الفساد فى أواخر عهد مبارك بلغ 3.5 تريليون جنيه.. وأبو العز الحريرى: الرئيس السابق لم يرتكب "غلطة واحدة" بل ارتكب أخطاء كثيرة
الأخبار:
- وزير المالية يداعب الشعب ويقول: الشعب يريد لبن العصفور.
- المطالب الفئوية كلفت خزينة الدولة 17 مليار جنيه.
- الاشتباكات استمرت أمام السفارة الإسرائيلية حتى الثالثة فجرا.
- ما حدث أمام ماسبيرو له علاقة بما حدث أمام السفارة.
- إصابة شخص بطلق نارى فى العين جراء أحداث السفارة.
- التحقيق مع 160 متهما فى الأحداث أمام السفارة.
- وقفة احتجاجية لطلاب الأزهر لطرد السفير الإسرائيلى.
- مساع لتأمين مكاتب الطيران الإسرائيلية فى مصر.
- حبس فتحى سرور احتياطيا على ذمة قضية أخرى.
- حبس العادلى 15 يوما على ذمة التحقيقات.
ـ تخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة.
- سوزان مبارك تتنازل عن ممتلكاتها لصالح الشعب المصرى.
الفقرة الرئيسية:
الضيوف:
- محمد محسوب "الأمين العام للجنة العليا لاسترداد ثروات مصر"
- أبو العز الحريرى "مؤسس التحالف الشعبى الاشتراكى"
قال محمد محسوب الأمين العام للجنة العليا لاسترداد ثروات مصر، إن هناك فرقا بين رد الأموال والتنازل عنها، فهذه الأموال تم الحصول عليها بطرق غير شرعية، وهى من حق الدولة ويجب ردها مرة أخرى للبلد وليس التنازل عنها، وربما تكون مداعبة للشعب، وهذه الأموال أتت للأسرة على حساب الشعب، كما يجب وضع بعض التفسيرات للأرقام.
وأشار إلى أن المستندات تتكلم عن مجموعة قصور وعقارات يجب التحقق منها ومن مصدرها، كما بلغ حجم الفساد فى أواخر عهد مبارك إلى 3.5 تريليون جنيه، والأموال تدار عن طريق شركات إدارة المحفظات، لافتا إلى أن اللجنة القضائية التى أسندت لها مهمة استرداد الأموال فى حاجة إلى موظفين بنكيين ومحاسبين على علاقات خارجية ودولية ، مشيرا الي أن سرقة 70 مليارا، هو يساوى ثلاثة أضعاف ميزانية مصر، ويجب أن نأخذ خطوات جادة لاستعادة هذه الأموال بطريقة صحيحة.
واتفق معه أبو العز الحريرى مؤسس التحالف الشعبى الاشتراكى، قائلا : إن الرئيس السابق محمد حسنى مبارك لم يرتكب غلطة واحدة فقط حتى نعفو عنه لكنه ارتكب أخطاء كثيرة فى حق الشعب المصرى ، كما أن فكرة رد الأموال فيها تلاعب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق