شارك مع اصدقائك

02 أبريل 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 2/4/2011 ( وزير التعليم العالى يؤكد: الجامعات لها الحرية الكاملة فى تحديد موعد الامتحانات.. ولم يتم الاتفاق مع شركات حراسه بجميع الجامعات.. ووزير الرى: ثورة 25 يناير قلبت موازين ملف حوض النيل )

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 2/4/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا






على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة الثامنة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 2/4/2011


"الحياة اليوم".. وزير التعليم العالى يؤكد: الجامعات لها الحرية الكاملة فى تحديد موعد الامتحانات.. ولم يتم الاتفاق مع شركات حراسه بجميع الجامعات.. ووزير الرى: ثورة 25 يناير قلبت موازين ملف حوض النيل
شاهده محمد عصام


الفقرة الأولى:
حوار مع وزير التعليم العالى عمرو عزت سلامة.

قال د.عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالى والبحث العلمى، أن تنفيذ قرار مغادرة الحرس الجامعى من جميع الجامعات تم من خلال تشكيل لجنة تحت رئاسة رئيس الجامعة وبعض المدنين للعمل على حماية المنشآت، مشيراً إلى أن معظم الجامعات لم تكن على استعداد لقرار طرد الحرس الجامعى، مؤكدا أنه جاء فى توقيت "حرج للغاية"، على حد تعييره ومشيداً بدور بعض الشباب والمدنين بتمثيل دور الحماية.

وأشار سلامة لتنفيذ كل جامعة للجنة من مجموعه من الشباب والمؤهلين ببعض الخبرة فى حماية المنشات، مشيراً إلى أنه تقدم فى مجلس الوزراء بمشروع لتخصيص ميزانية كاملة لمشروع الحرس الجامعى، مؤكدا أنه سيتم تدريب هؤلاء الشباب فى هيئة الشرطة، نافيا الاستعانة الكاملة ببعض رجال شركات الأمن لجميع الجامعات المصرية خاصة لارتفاع تكاليفها والتى لا يقوى عليها جميع جامعات مصر.

وفيما يخص منهجية الدراسة بالجامعات، أشار سلامة أنها تتم بنسبة منتظمة، على الرغم من عدم التواجد بنسبة 100 %، لافتا أنه اتفق مع رؤساء الجامعات خلال اجتماعه بالمجلس الأعلى للجامعات أعطاء الجامعات الحرية الكاملة فى تحديد توقيت الامتحانات، على ألا تقل عدد أسابيع الدراسة عن 15 أسبوعا، مشيرا إلى أنه لا يمكن تحديد موعد ثابت للامتحانات.

وأكد سلامة أنه سيتم تنقيح بعض المناهج فى الجامعات من قبل أساتذة التاريخ المصرى فيما يخص أحداث ثورة 25 يناير اعتباراً من العام القادم، كما وجه سلامة الشكر لأساتذة الجامعات المصرية لأنهم لم يطالبوا باى مطالب فئوية بعد ثورة 25 يناير.

وعن انتخابات اتحاد الطلبة أشار سلامة أنه وفقا لجميع التقارير الوافدة له تؤكد على نزاهة جميع الانتخابات اتحاد الطلبة قائلا:" لم تأت لى شكوى واحدة فى انتخابات اتحاد الطلبة"، مشيداً بدور أساتذة الجامعات الممثلين للانتخابات والتى أفدت لخروج الانتخابات فى صورة ديمقراطيه، معرباً عن سعادته بما شاهدته الجامعات من عملية ديمقراطية عبرت عن آراء شباب الجامعات، مؤكدا أنه لا يوجد رقابة من أى نوع على الأنشطة السياسية والندوات بالجامعات.

وفيما يخص ملف الجامعات الخاصة أكد سلامه أن الجامعات الخاصة تخضع لرقابة المجلس الأعلى للجامعات، مشيرا أن الشىء الوحيد التى لا يمكن التحكم بها هى مواصفات الجامعات الخاصة، على أن يتم وضع ضوابط على شكل منهجية التدريس وسبل تقديم المواد التعليمية للطلبة ، مؤكدا أن الأمر الذى لا يمكن التحكم فيه هو مصاريف الجامعات الخاصة

وفيما يخص مراكز البحث العلمى أشار سلامة أنه فى اجتماعه الأخير بمجلس الوزراء تتم تخصيص ميزانية جيدة للبحث العلمى، وتدعيم مراحل الدراسة قبل المرحلة الجامعية.

الفقرة الثانية:
مناقشة أزمة ملف حوض النيل بعد الإعلان عن سد أثيوبى جديد
الضيوف:
وزير الرى والموارد المائية حسين العطفى

أكد الدكتور حسين العطفى، وزير الموارد المائية والرى، أن ملف حوض النيل من أخطر الملفات فى المرحلة القادمة خاصة، لأنه يمس الحق المائى للشعب المصرى، مشيرا أنه كان أول ملف على أجندة حكومة شرف والذى وصفه بأنه "أفريقى" التوجه، مشيرا لظهور عدد من المستجدات كانفصال بروندى وثوره 25 يناير التى قلبت جميع الموازين والتى غيرت موقف مصر فيما يخص الملف المائى.

وأشار العطفى لتأثير بعض السلبيات على ملف حوض النيل خاصة بعد تدخل عدد من غير المتخصصين من النظام السابق والإعلام التابع له، مؤكدا أن كل من تناول الملف سواء من داخل أو خارج وزارة الموارد المائية وكل اللجان والقانونين وصفهم بأنهم وطنيون، بدليل عدم توقيع الاتفاقية حتى الآن، وناشد العطفى من خلال برنامج الحياة اليوم كل من تحدث فى ملف حوض النيل بالالتزام بالمسئولية القومية الوطنية، مشيرا لعدم سعادته لما قرأه من تصريحات أخيرة بمختلف الوسائل الإعلامية من تراشق الاتهامات بهذا الملف.

وعن زيارة حكومة شرف للسودان أشار العطفى لحالة الحماسة التى اعترت جميع القائمين على الرحلة، مشيداً باستقبال الشعب السودانى للوفد المصرى، قائلا: "بعد انتهاء الرحلة رئيس الحكومة المصرى قال دفء مشاعر الاستقبال كانت أشد حرارة من حرارة الخرطوم".

وأوضح العطفى، أنه كانت على أولوية الاجتماعات بين الوفد المصرى بالسودان سبل التدعيم والتعاون فى كافة المجالات مشروعات الأمن الغذائى، حيث تمت مناقشة كل ما يخص مجالات الزراعة تحقيقا للأمن الغذائى، مشيرا أنه فى نهاية الزيارة أجرى رئيس الجمهورية السودانية مقابلة مع الوفد المصرى، بالإضافة لمناقشة مشروعات البنية التحتية مشيرا إلى أنه خلال أربع أشهر سيتم الانتهاء من مشروع الطريق البرى بين مصر والخرطوم، فضلاً عن مناقشة مشروعات اقتصادية مشتركه.

ولفت العطفى أنه تم التنسيق مع وزير الزراعة السودانى لإتمام مشاريع ثلاثيه بين مصر والسودان وأحد الشركات صاحبة الخبرة فى مجالات الاستزراع بالأراضى السودانية، خاصة لتوفير موارد طبيعيه ومائية بكثرة بجنوب السودان، مؤكدا أنه تم رفع مستوى التعاون لبروتوكول تعاون، حيث تدعم مصر السودان فى مجال الموارد المائية، وذلك لتعظيم الاستفادة من الموارد المائية للعمل على استزادة الحصص المائية.

وأضاف العطفى يسقط فى دول حوض النيل 1600 مليار متر مكعب من المياه لا تستفيد منهم مصر بالدرجة المطلوبة، مشيرا أنه هناك طاقات كثيرة بمصر لا يتم استغلالها، مشيرا أنه ما تم الإعلان عنه عن إنشاء سد أثيوبى لا يزال فى حيز الدراسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق