شارك مع اصدقائك

20 أبريل 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 20/4/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 20/4/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 20/4/2011 يوتيوب كاملة

الغاء التوقيت الصيفي وتحويل جائزة مبارك الى جائزة النيل



تطورات الأحداث فى قنا وحبس فتحي سرور وزكريا عزمي 15 يوم أخرى على ذمة التحقيق



منى الشاذلي إستجابة الحكومة إلى طلب المستشفيات بتأمينها



مصر تسترد 75 الف فدان من أراضي الوليد بتوشكى وتخصيص مقر الحزب الوطني ليكون تابع لمعهد الأورام



تجمع عدد من المثقفين امام جامعة الدول العربية رافضين ترشيح د مصطفى الفقي



تقرير عن مخاوف من عدم إسترداد الأموال فى حال تنفيذ العقوبة على الفاسدين



هل تطبيق القانون والعقوبة على الفاسدين أهم ام إسترداد الأموال المسروقة أهم
ج1



ج2



ج3



ج4



ج5



ج6



جزء من قصيدة عمرو قطامش فى برنامج آرابس جوت تالانت



الشاعر المصري عمرو قطامش الفائز بجائزة برنامج آرابس جوت تالانت
ج1



ج2



ج3





تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة الاربعاء 20/4/2011



العاشرة مساء.. رئيس محكمة جنايات شبرا: لا يعقل أن تحدث مصالحة بين النظام السابق و85 مليون مصرى تعرضوا للتعذيب والقتل.. عبد الخالق فاروق: المبالغ المصرية المنهوبة تصل إلى 700 مليار دولار.. قطامش: لا أريد أن أعمل بشهادتى بل فى مجال التمثيل والشعر
شاهده محمد عصام



أهم الأخبار
- حبس فتحى سرور 15 يومًا على ذمة التحقيق فيما عرف إعلاميا بـ "موقعة الجمل"
- الكسب غير المشروع يجدد حبس زكريا عزمى 15 يوماً فى تهم تضخم الثروة

الفقرة الأولى
محاكمة رموز النظام السابق واسترداد الأموال المنهوبة
الضيوف
المستشار خالد الشباسى رئيس محكمة جنايات شبرا
الأستاذ عبد الخالق فاروق الخبير فى الشئون الاقتصادية

قال المستشار خالد الشباسى، رئيس محكمة جنايات شبرا، لا يحدث عدل بدون تحقيق ولا حقيقة إلا بحدوث تحقيق للوصول للحقيقة فيجب أن نصل إلى قضايا محددة للتوصل إلى حكم عادل فيها، مشيرا إلى أن التاريخ أثبت لنا أى نظام مستبد يحاول توجه التشريع لمصالحته والعبث فى القانون لإخفاء جرائمه التى ضلع فيها.

وأشار الشباسى، إلى ما يردده البعض بحدوث مصالحة بين الشعب المصرى ورموز النظام السابق شريطة استرداد الأموال المنهوبة، مضيفًا بأن القانون قد كفل هذا التصالح، لكن هل يعقل أن تحدث مصالحة بين هؤلاء المتهمين و85 مليون مصرى منهم من تم تعذيبه أو من قتل أبناؤهم وآخرون لم يشعروا يوما بحقوقهم كمواطنين، نافيًا ما يردده البعض بخصوص أن استرداد الأموال المنهوبة قد يأخذ وقتا طويلا لأن مصر موقعة على اتفاقية عالمية لمكافحة الفساد، وهذه الاتفاقية تكفل لمصر استرداد الأموال بشكل سريع،كما أن للاتفاقية ميزة أخرى حيث إنها يمكن بها إلغاء أى صفقة أو اتفاقية أو اتحاد شراكة مع جهة يشوبها التواطؤ مع متهمين فى فساد، ولافتا إلى وجود دول استخدمت هذه الاتفاقية فى دول مختلفة واستطاعت استرجاع ما قد نهب منها.

وأوضح الشباسى بأن هذه الاتفاقية تتيح لمصر إسقاط ديونها فى حالة إثبات أن هذه الأموال المدينة بها تذهب إلى ما قد أخذت بسببها فى دولة يحكمها ديكتاتوريين لافتا إلى أن مصر لم تبنى بالمال فقط بل يجب أن نتيقن بأنها ستبنى بالعدل والأخلاق وأن يشعر مواطنوها بالكرامة فعندما يشعر الناس بكل هذه العناصر ستقوم الناس ببناء مصر وسيتم تعويضهم بأكثر مما قد نهب منهم.

كما أننا يجب أن نفرق بين رجال الأعمال والمتهمين حاليا من أفراد النظام السابق وعلينا أن نفكر فى كيفية استرداد أموالنا ومحاسبة الفاسدين الذين انتهكوا حقوقنا كما أنه يجب أن نضع فى الحسبان بأنه كيف ينظر لنا العالم الذى أصبح حاليا يحترمنا وينظر لنا نظرة مختلفة.

ومؤكدا أن المصريين ينتظرون أموالاً فى حين أن يتركوا الذين انتهكوا حقوقنا ولا يمكن أن نضع ضمانات للموازنة بين فكرة التسوية والتصالح واسترداد الأموال المنهوبة لأننا إلى الآن لا نعلم قدر الأموال المنهوبة مؤكدا أن مصر لديها مجموعة من القضاة والقانونيين استطاعوا استرداد طابا قانونيا فيمكنهم أيضا استرداد أموالنا من الخارج بالقانون وبالفعل استطاعت السلطات المصرية إرسال فريق من القضاة للسفر إلى جميع دول التى يمكن أن يكون بها أموال مصرية مهربة أو مأخوذة بطرق غير شرعية.

ومن جهته قال الأستاذ عبد الخالق فاروق، الخبير فى الشئون الاقتصادية، إننا وجدنا ما يقرب من 200 شخصية عامة كانت حول مبارك ونجليه قد ضلعوا فى إفساد الحياة السياسية والاقتصادية فى مصر وحاليا تحال ضدهم تهم كثيرة جدا وتصل المبالغ المصرية المنهوبة إلى 700 مليار دولار منذ 2000 إلى 2010، مشيراً إلى أن الأموال وصلت فى أشكال مختلفة فى جميع دول العالم فى شكل شركات بالخارج وقصور وممتلكات كثيرة.

وأكد فاروق، أن مصر حاليًا فى أشد الاحتياج إلى تلك الأموال، مضيفا:" أننا لا نجد فى العالم أو فى التاريخ مسئولاً متهمًا فى قضايا فساد يرشد عن نفسه ويعلن ما قد أخذه ومن خلال التحقيقات سيتبين أن هناك عقلا شيطانياً كان يدير هذا النظام للتفكير فى إخراج هذه الأموال".

وأوضح الخبير الاقتصادى، أن ما سيقدم سيكون الفتات من هذه المبالغ مستشهدا بما قامت به سوزان مبارك من إظهار البسيط من الملايين فى مكتبة الإسكندرية لتهدئة الرأى العام، مضيفا بأن استرداد الأموال دون محاسبة المخطئين سيكون له مردود عكسى كبير وله سلبيات كبرى فيجب أن يحدث ردع للمخطئين، فالتسوية مع رموز النظام السابق المتهمين فى قضايا فساد تنافى دولة القانون.

الفقرة الثانية
حوار مع الممثل والشاعر الحلمنتيشى عمرو قطاميش الفائز بالمركز الأول فى برنامج
arab got talent

الضيوف
عمرو قطامش الملقب بشاعر الثورة

قال الشاعر الحلمنتيشى، عمرو قطاميش، الفائز بالمركز الأول فى برنامج Arabs got talent إنه شاب مصرى عنده 23 سنة من مواليد 1978 ويحب الجلوس على مقاهى وسط البلد بصحبة أصدقائه حاصل على بكالوريوس علوم ويحب التمثيل والشعر واللغة العربية وابن عم والده الأستاذ ياسر قطامش الشاعر الحلمنتيشى وقد تأثرت به كثيرا، كما أنه حفظ الكثير من أشعاره.

مشيرا إلى أن الشاعر ينفعل بسبب قضية ما فيأتيه الإلهام وعندها ينطق الشعر مستشهدا بمنظر رآه بعينه منذ ما يقرب من 7 سنوات، حيث رأى امرأة تبحث عن قشرة برتقال فى القمامة من أجل وضعه فى فم ابنها لينام فقال شعراً كثيرًا عن هذه المرأة.

وعن مستقبله العلمى قال أنا لا أريد أن أعمل بشهادتى بل أعمل فى مجال التمثيل والشعر وقد تخلل الحلقة مجموعة من الأشعار التى قالها قطامش فى المسابقة وأشعار أخرى ألفها قبل دخوله المسابقة.

مشيرا إلى أنه شارك مع أصدقائه فى ثورة 25 يناير بالشعر والاعتصام، لافتا إلى أنه كان يقول أشعاراً تنتقد أحوال البلد فى عصر ما قبل الثورة بسنوات، حيث إنه كتب هذه الأشعار ووضعها فى "أجندة خاصة به" وكان يخشى من قولها، مشيرا إلى أنه كان يود أن تخرج للناس بعد مماته حتى لا ينكل به من النظام السابق.

وأشار إلى أن الشعر كان يتولد وينبثق من داخله نتيجة للمعاناة التى كان يراها يوميا فى المواصلات للجامعة، مشيرا إلى بعد المسافة بين كليته وبيته التى كان يظل فى السيارة ما يقرب من 3 ساعات فيجد معاناة كبيرة فى المواصلات والاحتكاك بكافة شرائح المجتمع ورؤية السلبيات المجتمعية، وكان لذلك تأثير عليه فى تفجير الشعر من أعماقه، لافتا إلى أنه يحب جدا ما يقدمه ويستمتع به، ولفت إلى أنه فوجئ بوجود اتصال من منظمى المسابقة أثناء اعتصام التحرير ويقولون له يجب المشاركة فى المسابقة، مشيرا إلى أنه حمل كل أعباء ميدان التحرير ومطالب الشباب معه فى المسابقة وشعر أن الله اختاره من بين شباب الثورة لتمثيل مصر فيها وتفجير أوجاع المصريين وصرخاتهم هناك.

فيما قالت والدة عمرو قطاميش، فى مداخلة هاتفية، إن نجلها موهوب وكانت تشعر أنه سيفوز بالمسابقة، لأنه كان دائما يجعلنى أدعو له وعندما علمت بفوزه بالجائزة بكيت فرحًا وتمنيت أن يكون والده حيًا ليرى نجله وهو يحمل اسم مصر فى مسابقة بهذا الحجم ويفوز فيها بالمركز الأول.

وأوضح قطامش أنه ذهب للمسابقة وهو ملىء بالطاقة السلبية التى ملأه الإعلام الحكومى منها وأردت أن أفجر مشاعرى ممزوجة بصرخات ثوار التحرير، وعندما فاز فى كافة مراحل المسابقة ووصل للحلقة النهائية ففكر بعد مشقة فى وضع ثلاثة أفكار وصياغتها بشكل متداخل وهو فكرة التغيير والفساد وأشكال الوحدة الوطنية المصرية وصورها الرائعة، التى تمثلت بميدان التحرير وفى لحظة الفوز بالمسابقة شعرت بفخر كبير يملأنى لأن أوجاعى خرجت ولاقيت استحساناً من الناس الفقرات الشعرية الرائعة التى قدمها قطامش فى المسابقة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق