شارك مع اصدقائك

10 أبريل 2011

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الاحد 10/4/2011 بث مباشر ويوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الاحد 10/4/2011 بث مباشر ويوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الاحد 10/4/2011 بث مباشر ويوتيوب كاملة

الرئيس السابق محمد حسني مبارك يلقي كلمة مسجلة من خلال قناة العربية
ج1


ج2


النائب العام يصدر بيان عاجل بعد الكلمة التى ألقاها الرئيس السابق حسني مبارك


إصدار أول حكم بالأعدام من القضاء العسكري على ثلاث متهمين قاموا بأغتصاب سيدة


د/عماد عبد اللطيف و عصام الأسلامبولي
ج1


ج2


ج3


تقرير عن المستشار هشام البسطويسي


لقاء مع المستشار هشام البسطويسي
ج1


ج2


ج3


ج4


ج5


تقرير عن المعتصمين فى ميدان التحرير



تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة الاحد 10/4/2011


"العاشرة مساء" .. وزير العدل: مبارك يطمئن نفسه بحديثه لـ العربية.. البسطويسى: الناس اختارت لى شعار "العدل أساس الحكم".. الشعب المصرى مشتاق للعدالة فى كل المجالات
شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
- كلمة الرئيس السابق مبارك على قناة العربية التى استغرقت ما يقرب من 6 دقائق وتأثيرها على المشهد المصرى الحالى.

- وزير العدل المستشار محمد عبد العزيز الجندى لا أحد فوق القانون، ومبارك وأسرته سيأتون للكسب غير المشروع، إلا إذا كانت حالة مبارك الصحية لا تسمح بذلك عن طريق التقارير الطبية الموثوق بها فسيضطر المحقق عندئذ الذهاب له ويتخذ اللازم قانونيا معه، مشيرا إلى أن مبارك قدم الذمة المالية، أما ابنه جمال وعلاء لم يقدما الذمة المالية إلى الآن، لافتا إلى أن جمال وعلاء وسوزان مبارك سيخضعون للتحقيق فى الكسب غير المشروع، مؤكدا أن الخطاب الذى أذيع على قناة العربية هو نوع من الطمأنة التى يرسلها مبارك لنفسه، لأن الحكومة المصرية أرسلت لجنة من القضاة على أعلى مستوى يذهبون إلى جميع دول العالم التى يتوقع أن يكون الرئيس السابق له أرصدة هناك، ولم تستهدف اللجنة مبارك فقط، بل أى رجل أعمال مصرى قيد التحقيق فى تهم فساد.
- أول حكم عسكرى بالإعدام على 3 أشخاص اغتصبوا سيدة بالتناوب.

الفقرة الأولى:
تحليل كلمة الرئيس السابق.
الضيوف:
دكتور عماد عبد اللطيف أستاذ البلاغة وتحليل الخطب السياسية.
أستاذ عصام الإسلامبولى المحامى بالنقض وعضو هيئة المحاكمة الشعبية لمبارك.

قال دكتور عماد عبد اللطيف، أستاذ تحليل البلاغة وتحليل الخطب السياسية، إن الخطاب مصاغ بشكل جيد على الطريقة المعتادة، وفيها تشابه كبير فى اللغة التى اعتدناها من الرئيس السابق، وقد احتوت الفقرة الأولى على بعض الألفاظ التى تحمل قدراً من العطف وجذب التعاطف والمشاعر والبلاغة الأبوية، وكأنها علاقة أبويه، وتهاجم أى شكل من أشكال النقد، لأنه وضع نفسه فى موضع الأب، وهذا الخطاب هو نفس الخطاب فى مستوى الصياغة ومفتتحاته ونهاية وبلاغته يوم واحد فبراير، وفيه اختيار موسيقى الكلمات، وهى لها تأثير على الناس، ولكن تأثيرها لحظى لم يدم طويلا مع استمرار التحقيقات وإظهار الوقائع والحقائق، لكن إذا نظرنا إلى تحليل مقدمة الخطاب ونهايته نجد أن اللغة اختلفت ونبرة الصوت مختلفة تماما ففى بداية الخطاب كانت نبرة الصوت بها قدر من التعاطف ورجاء وسياسة فى الحديث أما نهايته يحمل قدرا كبيرا من التهديد.

ومن جهته قال عصام الإسلامبولى، المحامى بالنقض وعضو هيئة المحاكمة الشعبية لمبارك، أنه لم يفاجأ بخطاب مبارك، وكان هذا الخطاب متوقعا بعد مليونية أول أمس التى تم فيها محاكمته شعبيا، لكن يجب أن نعرف أن موقف مبارك الحالى قانونيا خاطئ لأنه اخترق مفهوم الإقامة الجبرية التى تشبه الحبس الاحتياطى التى لا يجوز فيه الاتصال أو التحدث للإعلام، ولا ندرى كيف تواصل مبارك إلى إذاعة هذا الخطاب، لأنه خرق لما هو معروف عن الإقامة الجبرية.

الفقرة الثانية:
حوار مع المستشار هشام البسطويسى أحد مرشحى رئاسة الجمهورية المقبلة.

الضيوف:
المستشار هشام البسطويسى المرشح لرئاسة الجمهورية.

قال المستشار هشام البسطويسى، المرشح لرئاسة الجمهورية، أنه من الواجب على كل مصرى الوقوف بجانب الثورة ودعمها والتمسك بمطالبها، لأن ما حدث من شغب بميدان التحرير يدعو للقلق، مؤكدا عدم تخوفه على الثورة من إتمام مهامها وإنجاز مطالبها، لافتا إلى ثقته فى المصريين ومن إنجاح ثورتهم، لكنه يخشى من التباطؤ فى الإجراءات والثمن التى ستدفعه البلاد لاسترجاع الاستقرار، مستنكرا بقاء الرئيس السابق مبارك فى شرم الشيخ هو وأسرته والبلبلة التى فعلها بخطابه الأخير فى المشهد السياسى، وكل ذلك يدل على المكابرة الخاطئة من الرئيس السابق.

وفيما يتعلق بالمحاكمات التى تتم لبعض رموز النظام السابق قال إنهم سيحاكمون فى محاكمات عادية ولا تتم لهم محاكمات استثنائية، كما أن ضمير القاضى لم يتحمل العقوبة الناجمة عن المحاكمات الاستثنائية فإلى الآن يتم التحقيق فيما هو منسوب إليهم يتم اتخاذ بعض الإجراءات القانونية مثل التحفظ على الشخص، وتجميد أرصدته، ويبدأ تشكيل لجنة للتحقيق معه فيما هو منسوب إليه.

وأشار إلى أنه متفائل جدا فى المرحلة المقبلة، لافتا إلى ثقته الكبيرة فى الشخصية المصرية، وهذا ما يجعله مطمئنا على مستقبل البلاد، وأن المصرى قد يتأثر عاطفيا ببعض المؤثرات لكن سرعا ما يفطن للحقيقة.

وعن بداية التفكير فى الترشح لرئاسة الجمهورية قال إنه وجد وفداً من بعض القوى الوطنية ذهبت له فى منزله عام 2006، وعرضوا عليه فكرة الترشح لرئاسة الجمهورية، لكن المناخ فى ذلك الوقت كان لا يتح الفرصة، كما أن الدستور يعوق أى إنسان من الترشح لرئاسة الجمهورية، لكن بعد ثورة 25 يناير ذهب له وفد من القوى الوطنية المختلفة مرة أخرى، وطالبوه بالترشح لرئاسة الجمهورية، خاصة أن المناخ قد تغير وقد عرض ذلك الأمر على أبناؤه وزوجته فوجد منهم مسانده له عدا ابن واحد كان لديه تحفظ على الترشح، فوجد أن مصر فى هذه المرحلة تحتاج إلى قاضٍ يقود البلاد، ويحقق مبدأ العدالة فى كل شىء، خاصة وأن الناس اختارت له شعار العدل أساس الحكم والشعب المصرى مشتاق للعدالة فى كل المجالات وهذا ما يتفق مع طبيعته كقاضى.

وأوضح البسطاويسى أن برنامجه الانتخابى قد حدد بالفعل بعض ملامحه، لكن يحتاج إلى مشاركة الشعب فى وضع باقى أجزاء البرنامج، وذلك من خلال جولاته ومعرفة أبرز مشاكل المصريين وعرضها على متخصصين، ويساهمون فى وضع حلول لها، ومن ثم نبدأ تدشين البرنامج الانتخابى، مؤكدا أنه سيعمل فى برنامجه الانتخابى على مبدأ الديمقراطية، لافتا إلى أن أجندت جميع المرشحين واحدة تقريبا، لكنه يريد أن يشارك الناس فى وضع رؤيتهم للخروج من مشاكلهم، لأن صاحب المشكلة هو الأقدر على التعبير عنها، مستشهدا بزيارته لقرية العمار بالصعيد وحديثه مع بعض الفلاحين، واتضح له أنه من أكثر مشاكل الفلاحين البناء على الأرض الزراعية، وقد بدأ معهم اقتراح حلول والاستماع لرؤيتهم للخروج من تلك المشكلة، وعن أبرز المرشحين الذين ربما يصلون معه فى مرحلة متقدمة إلى كرسى الرئاسة أكد أنه يرى الصحفى حمدين صباحى سيصل معه إلى خط النهاية.

مشيرا إلى أنه فى حال فوزه بانتخابات الرئاسة سيترك أمر اختيار نائب الرئيس بيد الشعب فى انتخابات نزيهة، ويكون الشعب هو المشارك فى اتخاذ القرار وسيسعى لحل أزمة البطالة ووضع نظام جديد للتأمينات الاجتماعية يشمل كل المصريين، وبحث الحد الأدنى للأجور والحد الأقصى لعمل نوع من الموازنة للأجور، مشيرا إلى أنه لا يدرى هل سيتم الحكم فى مصر حكما برلمانيا أم حكما رئاسيا، وفى كل منهما يتم تحديد مهام رئيس الجمهورية، مؤكدا على أن المصرى معدنه أصلى، فحين يرى أن الدولة أمام مشروع قومى وتحتاج إلى دعمه فلا يتردد فى ذلك.

وألمح إلى أنه لا يمكن الحديث حاليا على أى إنجازات تحققت بعد الثورة، لأن الثورة لم تنتهِ بعد والإنجازات نراها بعد أن تنتهى الثورة وتستقر الأمور، فى ضوء خطة للدولة، لافتا إلى أن عدم الاستقرار سيؤدى إلى ضياع المستثمر والمشهد السياسى ينعكس على الوضع الاقتصادى، وإن اتخذت الحكومة إجراءات فى اتجاه الثورة ستتحسن الأمور المصرية اقتصاديا.

وعن تدعيم الحملة الانتخابية الخاصة به قال إنه لا يمكن تحمل نفقتها من جيبه الخاص، وأنه سيفتح باب التبرع لدعم حملته الانتخابية، وفيه يتم الالتزام بشروط الترشح لرئاسة الجمهورية وعندها نضع شروطا للتبرع بحيث تكون الأموال مصرية خالصة وغير ملونه بأى لون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق