شارك مع اصدقائك

08 مارس 2011

تقرير برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الاثنين 7/3/2011 كاملة

تقرير برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الاثنين 7/3/2011 كاملة

بلدنا بالمصرى: حبس 47 من ضباط وأفراد مباحث أمن الدولة.. واللجنة القضائية المشرفة على تعديل الدستور تنشئ موقعاً إلكترونياً لها.. وعمرو الليثى علاقتى مع أمن الدولة "سيئة"
شاهده محمد عصام

أهم الأخبار
- بلاغ للنائب العام من موظفى تليمصر للتحقيق فى خسائر الشركة
- للمرة الرابعة.. حبس "جرانة" 15 يوماً على ذمة التحقيق
- حبس 47 من ضباط وأفراد مباحث أمن الدولة
- ضباط الشرطة يعلنون الإضراب العام عن العمل السبت المقبل
- مجلس الوزراء الجديد يعقد اجتماعه الأول قبل نهاية الأسبوع
- إنشاء موقع إلكترونى للجنة القضائية المشرفة على الاستفتاء

الفقرة الأولى
الضيوف
مجدى الجلاد رئيس تحرير جريدة المصرى اليوم
نصر القفاص مدير تحرير الأهرام

قال مجدى الجلاد، رئيس تحرير جريدة المصرى اليوم، إن الهدف الرئيسى من استخراج وثائق أمن الدولة فى الوقت الحالى، هو إحداث بلبلة للرأى العام، وتشويه صورة بعض الرموز الإعلامية، مؤكداً أن ما حدث هو نتيجة نظام أمنى جثم على قلوب المصريين لمدة 60 عاماً كان يحكم البلد، وكان يستخدم أجندات أمنية بمعنى فتح قضية أخرى لجذب انتباه الرأى العام نحوها، مشيرا إلى اختفاء الوثائق التى تدين أفراد النظام السابق.

فيما وصف نصر القفاص، مدير تحرير جريدة الأهرام، ما قام به جهاز أمن الدولة باستخراج تلك الوثائق هو المرحلة الثانية من الخيانة العامة للدولة، وذلك بعد انسحاب الشرطة فى 28 يناير الماضى من أجل حدوث فوضى وبلبلة داخل الشعب المصرى، لافتاً إلى أننا فى مرحلة انتقالية وليس انتقامية، مشيراً إلى ما يحدث داخل مصر حاليا هو حالة فريدة من نوعها، فأى ثورة الثوار هم الذين ينتقمون من الفاسدين، أما ما يحدث داخل مصر الفاسدين هما الذين ينتقمون من الثوار.

وأضاف القفاص، أن جهاز أمن الدولة كان له يد فى جميع أجهزة الدولة، وهو الذى كان يختار رؤساء تحرير الصحف القومية والخاصة، لافتاً إلى أن علاقته بأمن الدولة كانت علاقة فى غاية اللطف، ولم يستطيعوا أن يثبتوا على شىء سواء أكان مكتوباً أو مسجلاً عليه.

نفى الكاتب الصحفى عمرو الليثى، فى مداخلة تليفونية للبرنامج، ما جاء على الوثيقة بشأن استئذانه من الأمن من أجل اللقاء مع الدكتور أيمن نور، مؤكداً أن علاقته بجهاز أمن الدولة كانت علاقة سيئة، وأنه تعرض لقطع بعض حلقاته وتنقيتها من جانب جهاز أمن الدولة، لافتاً إلى أن جهاز أمن الدولة رفض استخراج تصريح لجريدة الخميس، الذى كان ينوى إصدارها، واستطاع أن يحصل على حكم المحكمة بعد 5 سنوات، مشيراً إلى معاناته من الضغوط الأمنية طوال فترة عمله سواء فى برنامج "واحد من الناس" أو برنامجه "اختراق".

ومن جانبه، أكد الدكتور أيمن نور، أن تلك الوثيقة عارية تماما من الصحة، وأن ما حدث هو أننى تعرضت للهجوم من قبل الفنان عادل إمام فى أحد حلقات برنامج عمرو الليثى، واتصلت بالزميل عمرو للتوضيح فقط فى الحلقة التالية، وبالفعل قام بتوضيح تلك الجزئية الغامضة، لافتاً إلى أنه كان ممنوعاً من دخول القنوات الفضائية والتليفزيون المصرى، وهناك حلقة تم إلغاؤها تماما مع الأستاذ خالد صلاح قبل الهواء بـ5 دقائق.

وأشار الجلاد، إلى أن الأمر أصبح حالياً نكتة يثيرها بعض الشباب على الإنترنت بعد أخذ شعار جهاز أمن الدولة ووضعها على الأوراق، التى بها مجموعة من النكت على الرئيس السابق بواسطة برنامج الفوتوشوب، مشيراً إلى أنه من غير المنطقى ونحن نتحدث عن تعديلات دستورية، ونطالب بدستور جديد للبلاد إثارة مثل هذه القضايا لشغل الرأى العام بها.

وأكد القفاص، أن ملفات أمن الدولة الخاصة بالأعوام الماضية مازالت محفوظة ومسجلة بأجهزة الكمبيوتر الخاصة بذلك، لافتا إلى أنه ممن الممكن أن هناك بعض الأوراق التى تم فقدانها فى الأشهر الأولى من العام الجارى، مطالبا وزير الداخلية بضرورة المحافظة على تلك الوثائق.

الفقرة الثانية
الضيوف

المهندس علاء والى المستشار الإقليمى لسوفت لوك
عصام الإسلامبولى الفقيه الدستورى

عرض المهندس علاء والى، المستشار الإقليمى لسوفت لوك، مشروعه والذى يمنح المصريين خارج البلاد من الإدلاء بصوته الانتخابى، إضافة إلى إمكانية المواطن العادى من مراقبة العملية الانتخابية، والتى تبدأ بالبصمة الإلكترونية والرقم القومى، إضافة إلى وجود كاميرات داخل اللجان الانتخابية قادرة على التخزين، وذلك منعا من حدوث أى عملية تزوير، مضيفا أن جهاز الكمبيوتر يكون قادراً على كشف الناخب فى حالة إدلائه بصوته أكثر من مرة.

وأكد أن تلك العملية تتم تحت إشراف قضائى وعسكرى، ومن أهم مميزاتها هو اختزال خطوات العملية الانتخابية فى ثلاث خطوات بدلا من 7 خطوات فى الطريقة السابقة.

واتفق معه المستشار عصام الإسلامبولى، الفقيه الدستورى، فى اختزال خطوات العملية الانتخابية، مؤكداً على حاجة الشعب المصرى لهذه التقنية الحديثة، لافتاً إلى أن المراقبين على العملية الانتخابية فى حاجة للتدريب على ذلك، والتى أعتبرها خطوة هامة من خطوات التقدم للمجتمع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق