شارك مع اصدقائك

06 مارس 2011

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاحد 6/3/2011

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاحد 6/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة 9.30 مساءا
بتوقيت القاهرة
مع البرنامج الغنى عن التعريف "الحياة و الناس"
بث مباشر من قناة الحياة
نلتقى يوميا من الاحد الى الخميس
مع رولا خرسا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرة

ان شاء الله
Watch live video from hwawshy on Justin.tv

تقرير برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاحد 6/3/2011

الحياة والناس.. سليم العوا: لا أفكر فى الترشح لرئاسة الجمهورية.. ومن حق البهائيين والشيعة إنشاء حزب سياسى.. وأنا ضد اقتحام مقرات أمن الدولة.. استمرار التظاهر بجميع الميادين كل جمعة أمر ضرورى.. الحديث عن تعديل المادة الثانية للدستور بداية لإشعال الفتنة الطائفية
شاهده محمد عصام


- أهم الأخبار:
-الاستفتاء على التعديلات الدستورية سيتم على 9 مواد مجتمعة.
- إحصاء خسائر فى مركز التعبئة العامة والإحصاء.
- الشرطة يشاركون شباب بولاق أبو العلا احتفالهم بتجميل شارع 26 يوليو.
- النائب العام يوقع على طلب الإفراج عن محاميى طنطا.
- اقتحام مقر أمن الدولة فى ميدان لاظوغلى
وقال أحمد سعيد، الصحفى بجريدة اليوم السابع، فى مداخلة هاتفية مع البرنامج، إنه دخل أمن الدولة بلاظوغلى أمس، وكان من بين 5 أفراد الذين تم انتخابهم لدخول المقر برفقة رجال النيابة العامة والقوات المسلحة.

وأضاف أنهم اكتشفوا أن هناك كمية كبيرة من الأوراق تم فرمها من قبل ضباط أمن الدولة لإخفاء جرائمهم، كما تم الكشف عن سجون تحت الأرض، علاوة على أدوات مختلفة لتعذيب المساجين بأبشع الطرق، من بينها حلقان من الحديد أمام مكاتب ضباط أمن الدولة بحيث تربط رقبة المتهم فيها ويتم ضربه.

وأشار إلى أنه تم التحفظ على مجموعة من أجهزة الكمبيوتر داخل مقر أمن الدولة من قبل النيابة العامة، مضيفاً أن المواطنين يشعرون بالسعادة من تعامل النيابة والجيش معهم، حيث كانوا يستجيبون لطلباتهم ويعاملونهم بشكل جيد.

- البلطجية يهاجمون الشباب الذين اقتحموا مقر أمن الدولة بلاظوغلى.
- مطالبات المواطنين لرئيس نقطة الهايكستب بالرجوع عن تقديم استقالته.
- عرض البرنامج تقريراً مع أسرة مصطفى العقاد، شهيد الثورة الذى أصيب بطلق نارى فى المطرية.

الفقرة الأولى
حوار مع المفكر الكبير محمد سليم العوا

الضيف
محمد سليم العوا، رئيس جمعية مصر للثقافة والحوار

أعلن المفكر الكبير محمد سليم العوا، رئيس جمعية مصر للثقافة والحوار، عدم نيته الترشح انتخابات رئاسة الجمهورية، قائلاً:"لا أفكر فى الترشح لرئاسة الجمهورية."
ودعا العوا المتظاهرين إلى الاستمرار فى التظاهر كل يوم جمعة بميدان التحرير وبكل الميادين بجميع أنحاء الجمهورية، للتأكد من تحقيق كافة الإصلاحات ونتائج أداء الحكومة الجديدة، وليستمر الناس فى التعبير عن رأيهم، علاوة على "أننا قد استعدنا فى هذه الثورة حقنا فى التظاهر السلمى الذى حرمنا منه فترة طويلة ولا يجب أن نفقده."

وأكد أن مظاهرات يوم الجمعة لن تؤثر على الاقتصاد، لأن الإنتاج لن يتوقف فهو يوم عطلة رسمية، مشيراً إلى أنه دعا لوقف التظاهرات الفئوية التى تضر بعجلة الاقتصاد.

وأكد أنه ضد اقتحام المواطنين لمقرات أمن الدولة أو العبث بأى أوراق داخل هذه المقرات، وقال "لا أسوغ لأحد أن يهاجم أى مبنى حكومى أو يأخذ أى ورقة منه لأن هذه جريمة استيلاء على ممتلكات عامة يعاقب عليه القانون."

وهاجم العوا أيضاً ضباط أمن الدولة الذين قاموا بحرق الأوراق الهامة، قائلاً: "لا ينبغى لضباط أمن الدولة التفريط فى أى ورقة تعرض من يقوم بها للعقوبة.. كنت لا أتمنى أن لا يحرق ضباط أمن الدولة الأوراق الهامة"، ودعاهم إلى تسليم الأوراق إلى المخابرات العامة أو للهيئات المختصة، خاصة بعد نشوء الخصومة بين الشرطة والشعب.

وأكد أن نشر هذه الأوراق الهامة على الإنترنت أمر خطير، يضر بالأمن القومى لمصر، مناشدا من عثر على أوراق هامة بأن يسلمها للقوات المسلحة.

ودعا كل الذين تعرضوا للتعذيب فى سجون أمن الدولة أن يتقدموا ببلاغات للنائب العام ضد من كان يقوم بتعذيبهم لكى يستعيدوا حقوقهم.

وطالب وزير الداخلية الجديد فى وزارة تسيير الأعمال بالتحقيق مباشرة وبشكل سريع فى واقعتى هروب المساجين من السجون وحرق الأقسام، وإخلاء الشرطة من الشوارع وإنسحابها، مشدداً على أن "من يثبت تورطه فى هاتين الواقعتين لابد أن تتم إحالته للنيابة ومحاكمته محاكمة جنائية وليست تأديبية وبشكل عاجل."

وأعرب عن تفائله بوزير الداخلية الجديد اللواء منصور العيسوى، قائلاً "إنه من أنقى من مر على وزارة الداخلية فى تاريخنا، لأنه عنده دين وأخلاق وجلس على الأرض وأكل فول وطعمية ويعرف مشاكلنا وخدم لفترة طويلة فى الشرطة."

وأوضح أننا فى فترة تحتاج لقدر كبير من الشفافية، داعياً المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى سرعة إصدار بيان عسكرى عن أى حادث بشكل سريع، لطمأنة الناس وحتى يحتفظوا بثقة الناس الكبيرة فيهم، مضيفاً "كنت أتمنى صدور بيان عاجل عن اقتحام مقار مباحث أمن الدولة أو يتحدث مسئول رسمى ولكن لم يحدث هذا بالشكل السريع الذى كنت أتمناه."

وأشار أن الحديث عن تعديل المادة الثانية من الدستور هو أمر غير مطروح فى الوقت الحالى، لأن الحديث عن تعديل هذه المادة يؤدى إلى بداية إحداث فتنة طائفية، مشددا على أنه من غير المعقول أن تتم تعديل هذه المادة لأن المواد الدستورية المتعلقة بهوية الدولة من أكثر المواد إحكاما فى كافة الدساتير ولن تستطيع أى لجنة للدستور التخلى عنها لأنها من الثوابت.

وأكد أن المادة الثانية كانت موجودة فى دستور 1923، كما أن لها شقين شق إيجابى وهو أن المشرع يستلهمها فى وضع القانون ولكن هذا لم يحدث، وشق سلبى يتعلق بأن يكون القانون مخالفا لها وهذا أيضا لم يحدث.

ونفى أن تكون التعديلات الدستورية الخاصة بجنسية المترشح لرئاسة الجمهورية تقصد أشخاصا بعينها، مؤكداً أن لجنة تعديل الدستور تضم أفرادا على أعلى مستوى من الوطنية، وأضاف أن هذه المادة ستحمى أمن وهوية البلد بالرغم من أنها ستخسر كفاءات هائلة لكنها ستكسب مصلحة الوطن.

وأشار إلى أن تخلى أى شخص عن جنسيته الأخرى هو أمراً يدل على الانتهازية، مضيفاً أن "ليس كل من خرج للتعلم فى الخارج مضطرا للحصول على جنسية أجنبية، وأعرب عن تمنيه بأن الرئيس القادم يستمر لمدة واحدة فقط.

وأوضح أن من حق الشيعة أوالبهائيين أو أى مواطن مصرى أن ينشئ حزبا سياسيا، وفى النهاية الصندوق الانتخابى هو الفيصل الذى لا يزور إرادة الناس.

وقال إنه يجب تكريم أسرة الرئيس الراحل محمد نجيب بشكل لائق، بأن تعاد لهم اعتبارهم وحقوقهم بعد أن ظلموا ظلماً كبيراً طوال الفترة الماضية.

وأوضح قائلاً "لا أتمنى تغيير اسم ميدان التحرير لأنه اسم معبر وتم من خلاله التحرير بالفعل"، مشيراً إلى أن الإخوان المسلمين لم يكونوا مسيطرين على ميدان التحرير فى المظاهرات، بل على العكس كان الميدان يضم كل التيارات السياسية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق