شارك مع اصدقائك

02 مارس 2011

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاربعاء 2/3/2011

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاربعاء 2/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة 9.30 مساءا
بتوقيت القاهرة
مع البرنامج الغنى عن التعريف "الحياة و الناس"
بث مباشر من قناة الحياة
نلتقى يوميا من الاحد الى الخميس
مع رولا خرسا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرة

ان شاء الله
Watch live video from hwawshy on Justin.tv

الحياة والناس.. الصاوى: أدين بالفضل للثورة حتى إن لم تعترف بى.. ولن أستمر فى منصبى بعد الفترة الانتقالية.. والآثار مسئولية مخيفة وسعدت بفصلها عن الثقافة.. جمال أسعد: من الأفضل عدم إجراء انتخابات "الشعب" فى الفترة القادمة
شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
- المجلس الأعلى للقوات المسلحة يوافق على الإصدار اليومى لصحيفة اليوم السابع.
- د. عبد الله الأشعل مساعد وزير الخارجية الأسبق، يعلن عن ترشحه لانتخابات الرئاسة.
- الدكتور زاهى حواس، وزير الدولة لشئون الآثار قال لنيويورك تايمز، أنه لا يستطيع حماية الآثار ويفكر فى الاستقالة.
- قيادات شيعية تفكر فى إقامة حزب سياسى شيعى.
- الإفراج عن خيرت الشاطر وحسن مالك، القياديين بالإخوان المسلمين.
الفقرة الأولى
حوار مع وزير الثقافة الجديد
الضيوف
المهندس محمد عبد المنعم الصاوى وزير الثقافة فى حكومة تسيير الأعمال
أعلن محمد عبد المنعم الصاوى، وزير الثقافة فى وزارة تسيير الأعمال، أنه لن يستمر فى منصبه كوزير للثقافة بعد الفترة الانتقالية الحالية مهما حدث، معتبراً أن مهنة الوزير هى بمثابة "علقة" ، وقال: "شعرت أن كل تحركاتى بحساب وكأننى ممنوع من السفر أو التحرك".

وأوضح الصاوى، أنه فى موقعه كوزير يعتبر نفسه "خادم للشعب" ويريد أن يعيش حياة منطلقة بدون قيود لأثبت أن الوزير شخص عادى جداً يمكن يمشى فى الشارع وينتقل بين الناس، مضيفاً: "أنا أدين بالفضل للثورة حتى لو لم تعترف بى"، معرباً سعادته بفصل الثقافة عن الآثار، قائلاً: "سعدت بفصل الآثار عن الثقافة، لأن الآثار مسئولية عملاقة ومخيفة"، مطالباً وزير الداخلية بالاستعانة باللجان الشعبية مرة آخرى لحماية الآثار.

وكشف الصاوى، أنه رفض قبول منصب الوزير فى البداية لأنه قد تعود على أن يكون محبوباً من الناس ولا يريد أن يكون مثل الوجوه التى يكرهها الناس واقترن اسمهم بالوزارة، مضيفاً: "قبلت المنصب لأنى أردت أن يقترن اسمى بالثورة وأنى كنت من الوزير فى الحكومة الانتقالية"، ونفى الصاوى، لقاءه بوزير الثقافة السابق فاروق حسنى بعد الثورة، أو الاتصال به، لأنه فى موضع تساؤل ومحاسبة، مشيراً إلى أنه تحدث مع جابر عصفور لأنه خرج بشكل جيد من الوزارة.

وأضاف "لا أتمنى الشر لفاروق حسنى لكن أتمنى أن يحاسب من أذنب".

وحول استقالة الكاتب جمال الغيطانى من المجلس الأعلى للثقافة اعتراضاً على تعيينه وزيراً للثقافة، قال "استقالة الغيطانى أمر يحز فى نفسى ويؤلمنى أن يقر الاستقالة بسبب تعيينى وزيراً".

ونفى الصاوى، إمكانية أن يقوم بإلغاء مهرجان القراءة للجميع، الذى اقترن اسمه باسم سوزان مبارك، لأنه "من الحمق أن نقتل المهرجان لأنه حقق نجاحاً"، مضيفاً أنه سيقوم بإلغاء جائزة مبارك أو أى شئ اقترن اسمه باسم مبارك سيغير الاسم على الفور.

وأوضح أن أول شىء سيهتم به فى الثقافة هو بناء الإنسان، من خلال خلق جرعات عالية من التفاعلية وتبادل الرأى، والحلول الثورية، وامتنع الصاوى، عن الرد حول تساؤل حول رأيه فى المطالبة بإقالة أحمد شفيق، وقال: "لو دخلت فى هذا النقاش لابد أن أتقدم باستقالتى، ولكن سأبذل ما أستطيع من جهد فى سبيل مصر".

وأشار إلى أن مشروع ساقية الصاوى لا يسعى للبيزنس أو التربح كما أشاع البعض، حيث أن 60 % من الأعمال التى تقدمها الساقية مجانية، كما أنها نافذة للشباب للجلوس فيها بدون مقابل، علاوة على الحملات الهامة والمفيدة التى تقوم بها مثل: خطورة استخدام البمب فى الأعياد واللغة العربية والبيئة والتحرش.

وأضاف أنه منع عرض فيلمين خلال السنوات الثلاثة لعمل الساقية ، لأن كان فيها قدر مبالغ فيه من إثارة الغرائز، مشيراً إلى أنه فى منصبه كوزير للثقافة سيبذل قصارى جهده لإلغاء الرقابة وفتح أبواب حرية التعبير، ولكن أى قرار سيتخذه سيكون رأى جماعى وليس رأيه فقط.
الفقرة الثانية
الصعيد ودوره فى ثورة 25 يناير
الضيوف
المفكر القبطى جمال أسعد عضو مجلس الشعب السابق
الصحفى أبو العباس محمد نائب رئيس تحرير الأهرام ورئيس موقع الصعايدة

أكد جمال أسعد المفكر القبطى، أنه من الخطر أن تعقد انتخابات مجلس الشعب فى الشهور القادمة، مبرراًَ خطورة عقد الانتخابات فى الفترة القادمة لأن مصر لا زالت تعيش فى ظل ثقافة انتخابية متخلفة ستفرز مجلس شعب متخلف، مطالباً أن تطول الفترة الانتقالية لمدة سنتان حتى يتم بناء مصر من جديد أساس ثورة 25 يناير.

وأوضح أسعد، أن مصر تعيش فى مرحلة سيولة سياسية بمعنى أن الجميع يتسابق لتشكيل ائتلافات وأحزاب سياسية بالرغم من عدم وجود مرسوم بقانون لإلغاء قانون الأحزاب القديم لعام 1977، مؤكداً على ضرورة أن تنجح الثورة حتى النهاية لأنها ثورة كل المصريين وكانت مكاسبها هى إسقاط رئيس الجمهورية، مضيفاً:" الثورة كانت عملية إصلاحية للنظام القديم لكنها لم تغيره بالكامل.

ولفت المفكر القبطى، إلى أن الإعلام ظلم الصعيد المصرى بشكل كبير فى ثورة 25 يناير، ولم يركز على التظاهرات هناك، بالرغم من استمرار كافة هذه لمظاهرات من كل القوى الوطنية حتى الآن.

من جانبه قال أبو العباس محمد رئيس تحرير موقع الصعايدة، أن هناك 3 أسباب رئيسية جعلت الصعيد معزولا عن ثورة 25 يناير، وهذه الأسباب هى : "ثلاثية القبيلة" و"الإعلام" و"الإنترنت"، حيث لعب التعتيم الإعلامى فى عزلة الصعيد، وكذلك أدت الانتماءات القبلية إلى اندلاع المظاهرات المؤيدة لمبارك فى بعض محافظات الصعيد، علاوة على أن عدد قليل من الشباب فى الصعيد يستخدم الفيس بوك.

وأشار رئيس تحرير موقع الصعايدة، إلى أن هناك إشكاليات عديدة يعانى منها الصعيد بعد ثورة 25 يناير، منها: غياب الشرطة التى أصبحت ظاهرة ينبغى على القوات المسلحة التصدى لها ، وانتشار السلاح الآلى بين الشباب فى الصعيد حتى أصبح سوقاً رائجاً له

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق