شارك مع اصدقائك

22 مارس 2011

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الثلاثاء 22/3/2011 ( عضو بالجماعة الإسلامية: لم ندرك قيمة السادات إلا بعد موته.. ومبارك لم يحرض على قتله..ولن نستخدم العنف بعد اليوم وليس لدينا جناح عسكرى )

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الثلاثاء 22/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة 9.30 مساءا
بتوقيت القاهرة
مع البرنامج الغنى عن التعريف "الحياة و الناس"
بث مباشر من قناة الحياة
نلتقى يوميا من الاحد الى الخميس
مع رولا خرسا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرة

ان شاء الله
Watch live video from hwawshy on Justin.tv



تقرير برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الثلاثاء 22/3/2011



الحياة والناس.. عضو بالجماعة الإسلامية: لم ندرك قيمة السادات إلا بعد موته.. ومبارك لم يحرض على قتله..ولن نستخدم العنف بعد اليوم وليس لدينا جناح عسكرى
شاهده محمد عصام


- أهم الأخبار:
- أمناء الشرطة المفصولون يشعلون حريقاً فى المبنى الخلفى لوزارة الداخلية للمرة الثانية

وأكد النقيب مهندس يوسف سلام، شاهد عيان، فى مداخلة هاتفية مع البرنامج، أنه من الممكن أن يكون الحريق بسبب ماس كهربائى، واستبعد أن يكون المتظاهرون من المفصولين قد قاموا بإشعال الحريق فى المبنى، حيث كانوا فى الأسفل بينما الحريق فى دور علوى.
- 1500 من أمناء الشرطة يعتصمون، مطالبين بزيادة رواتبهم وإقالة وزير الداخلية اللواء منصور العيسوى وإلغاء المحاكمات العسكرية.
- تظاهر 2000 من أهالى قرية بنى زايد وعزبة عوض الله أمام الجمعية الزراعية بالقرية.
- اعتصام طلاب الصيدلة الإكلينيكية بجامعة المنصورة.
- عودة أسر المعتقلين المعروفين بتنظيم جهاد المنصورة للتظاهر أمام مجلس الوزراء.
- محمد كمال يخترع سيارة ضد الحوادث.
- الإخوان تبدأ الاستعداد للانتخابات وتسبق القوى السياسية.
- بلاغ للنائب العام ضد د. يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء، بتهمة إهانة الذات الإلهية.
- الفقرة الأولى:
- الضيوف:
- الدكتور ناجح إبراهيم، منظر الجماعة الإسلامية.

أكد الدكتور ناجح إبراهيم عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، أن الرئيس السابق حسنى مبارك لم يفكر فى اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات، قائلاً:" مبارك كان رجلا عاديا فى وقت اغتيال السادات ولم يفكر أن يصبح رئيسًا، ولكن كل الأمور جاءت قدراً"، واصفاً الاتهامات الموجهة لمبارك بـأنها "تهريج تاريخى وشو إعلامى".

وأوضح أن الجماعة أبدت ندمها بعد أن قامت باغتيال السادات بـ 5 سنوات، وقال:
"لو استقبلنا من أمرنا ما استدبرنا ما قمنا باغتيال السادات".

وأضاف أن "كل المفاسد جاءت من اغتيال السادات، حيث ضاعت الدعوة والحريات وعاد قانون الطوارئ وصبت كل الإيجابيات لصالح اليساريين، فى الوقت الذى أوقف فيه السادات التعذيب وألغى قانون الطوارئ، ونحن كشباب لم ندرك قيمة السادات إلا بعد موته"وتابع: "السادات كان يتكلم كثيرا عن الجماعات الإسلامية بالرغم من أنه كان فى داخله رحيماً".

وطالب إبراهيم، خلال حواره لبرنامج الحياة والناس مع رولا خرسا، مساء أمس الثلاثاء، الرئيس الأمريكى باراك أوباما بالإفراج الفورى عن الشيخ عمر عبد الرحمن، كخطوة لتحسين العلاقة مع الإسلاميين فى المرحلة الحالية، مؤكداً أن الإفراج عن الشيخ عمر شىء ضرورى ولا خوف منه، حيث إنه رجل كفيف ومريض بالسرطان والسكر ويريد أن يعيش مع أولاده وأحفاده ماتبقى له من العمر.

وأعلن ناجح، أن الجماعة تستعد فى الوقت الحالى لتشكيل حزب سياسى يعبر عن فكرهم، مضيفاً أن عمل الحزب سيكون عملا سياسياً بعيداً عن العمل الدعوى والعقائدى، وأكد أن الجماعة لن تستخدم العنف أو القتال بعد اليوم، مشيراً إلى أن "الجماعة كانت قد شكلت مبادرة لنبذ العنف والقتال مع الدولة دون قيد أو شرط فى عام 2001، للإفراج عن المعتقلين، وبالتالى فقد كانت الجماعة الإسلامية سباقة فى حل الجناح العسكرى دون إراقة قطرة دم واحدة".

وأوضح أن الإسلام قد أباح للمرأة الدور السياسى بشرط ألا يشغلها هذا العمل عن دورها الأساسى فى تربية الأبناء وفى منزلها، مضيفاً أن الواقع فى مصر لا يكفل أن تكون المرأة رئيساً للجمهورية، حيث إن "المرأة لا تتحمل أعباء السياسة وحكم مصر ليس بالأمر السهل، فهناك ضغوط عديدة تقع عليها". وأضاف أن "والدته قد تحملت 24 عاماً أثناء سجنه وكذلك زوجته قد تحملت معه 14 سنة فى السجون والمعتقلات".

وحول وضع الأقباط فى حالة تولى الإسلاميين للحكم، أكد أنهم "شركاء فى الوطن" والفيصل بيننا وبينهم هو القانون والدستور ونؤمن بمبدأ المواطنة، مضيفاً" من حق الأقباط الترشح للرئاسة".

وأشار إلى أن مشكلة الثورة الحقيقية هى تعميم الأحكام على الناس والخوف من الحركات الإسلامية مثل: الجماعة الإسلامية والإخوان المسلمين، وذلك بالرغم من اختلاف هذه الحركات، مضيفاً أن كل مجموعة من البشر فيهم الحسن والجيد. واستطرد قائلاً إن" الحركات الإسلامية تختلف عن الإسلام كدين، فالإسلام معصوم من الخطأ بينما الجماعات الإسلامية تخطئ وتصيب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق