شارك مع اصدقائك

21 مارس 2011

برنامج مصر النهاردة مع خيرى رمضان حلقة الاثنين 21/3/2011 كاملة

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 21/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

برنامج مصر النهاردة مع خيرى رمضان حلقة الاثنين 21/3/2011 كاملة

مقدمة الحلقة مع خيرى رمضان
ج1


ج2


أخبار مصر النهاردة
ج1


ج2


لقاء خيري رمضان مع الكاتبه لميس جابر
ج1


ج2


ج3


ج4


تعرض اصحاب محلات الصاغه بالحسين للسرقه


لقاء خيري رمضان مع بعض امهات شهداء ثورة 25 يناير
ج1


ج2


ج3


ج4


ج5


تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 21/3/2011


مصر النهاردة.. لميس جابر: الصحافة أصبحت تعمل كجهاز أمن الدولة تتلصص وتتجسس وتلفق الاتهامات للآخرين.. والإعلام تسبب فى فوضى الشارع
شاهده محمد عصام

أهم الأخبار
- وزراء خارجية أوروبا يقررون تجميد أموال مبارك و18 من المقربين منه
- جنايات القاهرة تنظر قرار منع مبارك من التعامل على الحساب البنكى لمكتبة الإسكندرية
- النائب العام يأمر بإحالة المغربى وغبور للجنايات
- وزير السياحة الجديد يحل اتحاد الغرف السياحية ويرفض إنشاء شركات جديدة
- وزير الداخلية يقرر حافز شهرى جديد لكل العاملين بجهاز الشرطة
- تعرض أصحاب محلات الصاغة بالحسين للسرقة
- استئناف العمل بالبورصة الأربعاء القادم

وأكد محمد عبد السلام رئيس البورصة المصرية الجديد، فى مداخلة هاتفية أن توقيت عمل البورصة تم الاتفاق عليه منذ فترة وذلك بعد تمويل العملاء وشركات الوساطة حتى لا تحدث عملية بيع جبرى عند بدء التشغيل، مضيفا أنه لا داعى لقلق لمستثمرين لأن قيمة نقودهم مازالت موجودة وتتمثل فى الأوراق النقدية التى يملكونها كما أنه لا داعى للذعر بين المواطنين الذى سيدفعهم للبيع بدون سبب مؤكدا على أن كشف الفساد الماضى يعطى مصدر طمأنينة للمستثمرين المصريين والأجانب وأنه لن يضطروا لدفع الرشاوى للتمكن من مصالحهم بعد الآن.

وعن أسهم الشركات التى يحاكم أصحابها الآن أو تم التحفظ على أموالهم، قال عبد السلام" إن الأسهم المرتبطة بهؤلاء الأشخاص لن تؤثر على سير عمل البورصة لأن الشركات نفسها لا تتأثر بالمساهم أيا كان حجمه وكذلك البورصة لأن أسهم هذه الشركات تكون طويلة المدى ومستثمرها يطلق عليه طويل الأجل وليست ضمن الأسهم المتاحة للتداول "، مطالباً المصريين أصحاب الأسهم الذين لا يحتاجوا أموالهم الآن بعدم بيع الأسهم لأن ذلك سيحقق خسارة كبيرة مشيرا إلى وجود صندوق مصر المستقبل للاستثمار يصلح لكل من ليس لديهم خبرة بالبورصة حيث يقومون بشراء استمارات استثمار ويتولى إدارتها فى البورصة شركة ذات خبرة بالتداول.

أكد السفير محمد عبد الحكم مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية أن مصر على اتصال بسفارتها فى طرابلس وبنى غازى للاطمئنان على الجالية المصرية وأنه سيتم توفير سفن قريبا بسبب حظر الطيران على ليبيا لنقل المصريين من مدينة مصراتة حيث يتراوح أعدادهم هناك ما بين 8 إلى 10 آلاف وأنه لم يتوافر حتى الآن معلومات عن إصابات أو شهداء بين الجالية المصرية كما قامت الخارجية بفتح حساب رقم 2011/1/25 بالبنك المركزى لتلقى تبرعات المصريين من الخارج والداخل أيضا.

وعن المصريين فى اليمن أكد السفير ان الجالية المصرية هناك تتراوح ما بين 10 إلى 15 ألف والسفارة هناك تتواصل مع رؤساء الجماعات المصرية وأنه لم يتم الإبلاغ حتى الآن عن إصابات أو حالات وفاة أو اعتداءات.

الفقرة الأولى
حوار مع الدكتور لميس جابر

هاجمت الكاتبة الدكتورة لميس جابر الإعلام المصرى والصحافة بسبب تناولهم للثورة، وما بعدها من أحداث مؤكدة أن مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون منذ تاريخ بنائه وهو يعمل بتوجيهات الحكومة، ولم يستطع خلق كوادر تعمل بعيداً عن ظلها، مستشهدة بتناول الإذاعة للإخوان وكفاية وحركة 6 أبريل وغيرها من التيارات، على أنهم قلة مندسة أثناء الثورة، مما دفعها لكتابة مقال بعنوان "تحيا القلة المندسة".

وأكدت الدكتور لميس جابر أثناء لقائها بالإعلامى خيرى رمضان فى حلقة أمس من برنامج مصر النهاردة، أن الشباب المصرى كان يكره بلده ولكنه عندما قامت الثورة وقف ليهتف باسمها، وهذا هو الإنجاز الأكبر، معيبة على التعليم المصرى الذى تم تفريغه من البطولات الحقيقية والنماذج الوطنية بدعوى عدم كراهية الآخر، وهذا ما كان يبعد الشباب عن الروح الوطنية.

وقالت الكاتبة: "حوارات التخوين الدائرة أقلقتنى، فنحن شعب غير ديمقراطى منذ 62 عاماً، ولن نصبح بين ليلة وضحاها ديمقراطيين، فقد حدث خراب غير طبيعى لم يحدث من قبل، ومصر بعد الثورة مازالت تتعامل بنفس العقلية، حيث إن شباب 25 يناير منهم من بدأ يتبنى فكرة "احنا اللى خرجناكم من الذل وانتو اتعودتوا على حكم العبيد" لكل المعارضين أو من يختلف معهم، قائلة: "أسقطنا النظام الديكتاتورى وخلقنا شعباً ديكتاتورياً"، ولذلك لا بد من عدم التعامل بالتخوين، فليس هناك أجير ومأجور لأن هذه هى الثورة المضادة.

وأشارت جابر إلى أن الصحافة أصبحت "أكل عيش"، حيث إنها جمعت كل الصحف لعمل بحث للتناول الصحفى بعد الثورة فلم تجد إلا أن كل وزير أصبح فجأة "حرامى" وأصبح الخلط والكذب والتلفيق واضحين، مستشهدة بواقعة اتهام حاتم الجبلى وزير الصحة السابق بالاستيلاء على أموال الشعب فى قرارات العلاج على نفقة الدولة، رغم أنه أول من فجر هذه القضية تحت قبة مجلس الشعب ونادى بها.

وأضافت الكاتبة أن الصحافة الآن أصبحت بلا قانون، وتشابهت مع جهاز أمن الدولة فى دوره كمتلصص وجاسوس وملفق للاتهامات، كما فعلت بعض الصحف عندما تناولت خبراً عن أن زهرة الخشخاش تمت سرقتها لصالح سوزان مبارك أو خبر يتهم نجل أحمد نظيف بتورطه فى مقتل هبة ونادين، مؤكدة أن من حق الصحافة تناول الفساد الإدارى لنظيف دون الخوض فى حياته الشخصية.

وأكدت الدكتورة لميس أن ما يحدث الآن فى الصحف يشبه المرحلة التى أعقبت ثورة 52، حيث قامت الصحف بعدها بمهاجمة الملك والحديث بأكاذيب عن فجوره وفساده، مشيرة إلى انقلاب الصحف بعد ثورة يناير فى غضون 24 ساعة، حيث كانت تنادى قبل 11 فبراير، بالاستقرار إلى أن تنحى الرئيس السابق، وكان لابد أن يكون انقلابها بذكاء، ولم يحدث ذلك لأننا لم نربى كوادر قادرة على الحكم على الأمور دون توجيهات، وما يحدث من فوضى إعلامية يقابلها فوضى فى الشارع لأنه عندما يتوجه الإعلام لتفاصيل تخص أشخاص بعينها، فهو يلهى الناس عن الأخطاء الحقيقة، قائلة: "الإعلام خلى البورنس البمبى هو سبب إدانة العادلى، ويترك جرائمه فى حق الكثير من الشباب الشهداء ومنهم خالد سعيد".

وأشارت الكاتبة إلى أن هناك فوضى فى الإعلام، حيث ساعد الكثير من أصحاب الصوت العالى على الظهور والمزايدة على الشعب والثورة والتغيير، وأنهم بذلك يتسببون فى ضرر كبير للبلاد ولشباب الثورة الذين يريدون الركوب فوق عقولهم وتوجيههم من منطلق "أنا أبوكم"، وتعدهم بإنشاء أحزاب تضمهم أو قنوات أو مشروعات للتواجد فى الصورة، مؤكدة أن القوى الموجودة مؤهلة للعمل السياسى ولكن ليس للحكم.

وأكدت الدكتور لميس جابر، أن الدولة والصحافة هما السبب الرئيسى فى انتشار الفتنة الطائفية، فالدولة تتعامل مع المواطن على أساس دينه، حيث عندما ينشأ خلاف بين مسلم ومسلم يكون مكانهما قسم الشرطة، وإن كان بين مسيحى ومسيحى تتبناه الكنيسة، أما إن كان الخلاف بين مسلم ومسيحى فيتدخل أمن الدولة دون اللجوء للقانون فى أى من الحالات، مستشهدة بما حدث فى قرية صول بأطفيح، حيث اعترضت على ذهاب المشايخ والقساوسة، مشيرة إلى أن الأزمة كانت ستنتهى فى بدايتها إذا ما ذهبت جهات التحقيق ورجال القانون، ويتم القبض على المشتبهين والمتورطين، ويتم حل القضية بدلاً من "الطبطبة اللى مش بتحل ولا تربط" مطالبة بإطلاق قانون ديكتاتور يحكم تناول الأخبار الطائفية فى الصحافة لأنها تعد منشورات.

وعن الاستفتاء، أكدت الكاتبة أن هناك جانباً سلبياً، وهو تعامل بعض الأشخاص مع بعضهم من مبدأ التخوين والاختلاف والاتهام بالجهل من الطرفين المؤيد والمعارض للتعديلات، مؤكدة أن الإخوان متواجدون الآن فى كل مكان، ويحاولون التأثير على آراء الشعب من باب إظهار قوتهم، وأن الوطنى "لم ينهار" بعد ولم يصبح فلولاً، كما يشير البعض لأن المحليات مازالت موجودة، وهم بالآلاف، ولذلك لابد من تسييس الوطنى بالهدوء وعدم حرقه أو إغراقه، مؤكدة أنه لا زال موجوداً ويعلم جيدا معنى الصناديق فى الاستفتاء أو الانتخابات، وأشارت إلى أنها قامت بالتصويت بلا، هى وعائلتها، لأن هناك عدم دستورية فى التعديلات، وأن القوى السياسية لم تستعد بعد للانتخابات البرلمانية التى ستتحول لوطنى وإخوان فقط، وهم ومن سيضعون الدستور الجديد.

وقالت الدكتور لميس: "كان لى مآخذ على رئيس الوزراء شرف عندما قال، أستمد شرعيتى من الثورة لأن شرعيته لابد أن يكون مصدرها القانون، وأن يأخذ رأى رجل الشارع فى اعتباره، ولكن لا يجوز الحكم به"، مدينة المظاهرات الفئوية التى قد تؤدى بنا إلى مجاعة ونقص كبير فى الأدوية، وأن تعطل الأعمال يضر الملايين ممن يعملون باليومية، مما سيترتب عليه قيام ثورة مضادة أقوى "هتولع الدنيا".

وترى الكاتبة أنه لا بد من الكف عن الحديث فى السياسة، وأن يستعد الجميع للانتخابات البرلمانية فى هدوء حتى لا نشعر الشعب أن الاستقرار مرتبط بالانتخابات والدستور، وإشعارهم بأن هناك أيدٍ حديدية تسيطر على مصر، وتنظمها، وتمنع المظاهرات الفئوية التى لا داعى لها مثل المطالبة بعودة كاميليا، وسوسن، ودلال، ونريد عجلة الحياة أن تدار مرة أخرى، وتأمين حقيقى لنزول الشرطة للشارع، دون خوف لأن فساد إدارة الداخلية لا يعنى فساد أفراد الأمن فى مصر، واحترام العمل والقانون.

الفقرة الثانية
الضيوف
سوسن محمد فؤاد "والدة الشهيد زياد بكير"
مريم لطفى ميخائيل "والدة الشهيد أبانوب عوض الله"
سوسن على سليمان "أم طارق"
وفاء بوشناق "أم لم تنجب"

أكدت السيدة سوسن محمد فؤاد والدة الشهيد زياد بكير، أن نجلها فى عيد الأم كان يهديها وردة لأنه فنان وإحساسه راقى، وأضافت أنها بحثت عنه اليوم حول نفسها ولم تجده، قائلة:" نفسى مصر ترجع زى زمان لما كان لينا قيمة ومحترمين وكنا نخلص فى عملنا دون انتظار مقابل".

وأضافت والدة الشهيد، أن زياد أنجب ثلاثة أبناء وهم حبيبة وأدهم وأحمد وهم فرحين بوالدهم خاصة أحمد الصغير البالغ من العمر 7 سنوات حيث قال لإخوته "أوعوا تعيطوا لأن بابا فى الجنة".

فيما قالت السيدة مريم لطفى ميخائيل والدة الشهيد أبانوب عوض الله الشهير بجرجس، أن أبنها خرج يوم جمعة الغضب عندما علم أن قسم الزاوية يحترق فذهب مع أصحابه ووجد كثير من الشباب المصاب برصاص الشرطة، فقام بنقل 3 حالات منهم لمستشفى الجلاء إلى ان أصابته طلقة فى رأسه وكان هو الرابع.

وأضافت:" عندما ذهبت للمستشفى وجدت أبنى فى حالة حرجة وحاولت نقله إلى مستشفى خاص ولكن مستشفى سيد جلال رفضت لان الرصاصة كانت قد أطلقت على رأسه وأصابت المخ خرجت من الجهة الأخرى وإن المستشفيات الأخرى لن تقوم بأكثر ما قاموا به"، وقالت، أبانوب كان هيأخد الدبلوم السنة دى وكنا هنخطبله ومش هارتاح طول ما اللى قتلوه بيتمتعوا بالدنيا ولازم يتحاكم كل الضباط فى قسم الزاوية اللى قتلوا 72 شهيد غير الإصابات ومش هنخلى الشرطة تنزل القسم أو المنطقة غير لما المسئولين يتحاكموا".

ومن جانبها أكدت السيدة سوسن على سليمان، انها تكره الظلم والفساد والفقر الذى يسيطر على الشعب وإنها قامت بمظاهرة بمفردها عام 2008 ضد غلاء الأسعار ورفعت لافتات "اللهم أفضح العائب .. وتشتهوا النوم ما تلاقوه.. وتذهب حكومة نظيف للجحيم" مؤكدة ان الحكومة جعلت من كل شريف حرامى ونصاب وان المليارات المنهوبة لو وزعت على الشعب بأكمله "هتفيض".

وقالت "أم طارق":" للأسف الحكومة الجديدة بتستغبانا وشبهونا بالكلاب اللى بيرمولهم عضمه بالعلاوة 15% وقالوا هنثبت الموظفين ومحصلش"، وأدانت أصحاب الأقلام التى كانت تعتقد انها نظيفة اكتشفت أنها تابعة للنظام رافضة ما يسمى بالائتلاف الوطنى مؤكدة:" مصر لن تجد رئيس وسيأتى شخص رغما عن الجميع لان الحرية انتهت وتوقفت مضيفة انها لا تفهم معنى الدستور ولكن ما تفهمه هو عمل قوانين تجعل المواطن ينام مرتاح وتوفر له لقمة العيش، مطالبة بإطلاق اسم الراحل مجدى مهنا على احد المدارس التى تحمل أسماء القدامى الفاسدين.

وأكدت السيدة وفاء بوشناق انها تزوجت من رجل لديه ثلاث بنات فى سن 7 و10 سنوات ورضيعة بعد وفاة والدتهم وتولت تربيتهم والاعتناء بهم دون أن تفكر فى الإنجاب مرة أخرى لأنها شعرت أنهم من صلبها واستمرت معهم حتى توفى زوجها وقامت بتزويجهم وأصبحت جدة الآن.

وقالت الأم التى لم تنجب "لم أشعر أنهم ليسوا أولادى وفضلهم على كبير لأنهم اعطونى الفرصة لتربيتهم ومفيش حد بيزرع غير لما يحصد ولم أشعر بالنقص لأن العطاء شئ جميل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق