شارك مع اصدقائك

22 مارس 2011

تقرير برنامج على الهوا تقديم جمال عنايت من قناة الصفوة حلقة الاثنين 21/3/2011 كاملة ( "الأموال العامة" تجدد حبس "جرانة" 15 يوماً.. واستئناف العمل بالبورصة الأربعاء القادم.. والمستشار الإعلامى لشيخ الأزهر يستنكر حرق القرآن )

تقرير برنامج على الهوا تقديم جمال عنايت من قناة الصفوة حلقة الاثنين 21/3/2011 كاملة


على الهوا.. "الأموال العامة" تجدد حبس "جرانة" 15 يوماً.. واستئناف العمل بالبورصة الأربعاء القادم.. والمستشار الإعلامى لشيخ الأزهر يستنكر حرق القرآن
شاهده محمد عصام

أهم الأخبار
- "الأموال العامة" تجدد حبس "جرانة" 15 يوماً
- إحالة "المغربى" و"غبور" لـ"الجنايات" بتهمة الإضرار بالمال العام
- بدء العمل بالبورصة الأربعاء وتعيين محمد عبد السلام مشرفا عليها
- "طنطاوى" يلتقى "بان كى مون" و"جون كيرى" ووزير خارجية روسيا
- السيناتور جون كيرى، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكى، يعتبر نفسه صديقاً لمصر
- مستشار شيخ الأزهر يستنكر حرق القرآن

قال الدكتور نبيل حشاد الخبير المالى والاقتصادى إن هناك ما يقرب من 57 مليار دولار تم تهريبها خارج البلاد خلال 8 سنوات من عام 2000 إلى عام 2008 ،بمعدل 6.34 مليار دولار سنويا، خلافا لعام 2007 والذى تم تهريب 13 مليار جنيه فى ذلك العام، لافتا إلى أن هذه المبالغ هى عبارة عن الأموال الضريبية المهربة ،بجانب التلاعب فى فواتير الصادرات والواردات.

وأضاف فى مداخلة تليفونية للبرنامج أن هذه الأرقام هى أرقام حقيقية وليست خيالية ،موجودة فى أخر تقرير صادر عن المؤسسة العالمية للنزاهة،مشيرا إلى أن الطريقة التى يمكن بها استرداد تلك الأموال من خلال إجراءات ثلاثة، أولها هى أن تكون هناك إرادة سياسية لاسترجاع تلك الأموال فى التوقيت المناسب حتى لا تستثمر تلك الأموال فى مشروعات أخرى بأسماء أخرى غير الصادرة ضدها الأحكام، وكذلك سرعة إصدار أحكام قضائية لاسترجاع تلك الأموال، والأمر الثالث يتوقف على مدى التعاون بين مصر والدول التى تم تهريب هذه الأموال إليها.

الفقرة الرئيسية
الضيوف
الدكتور محمد البلتاجى القائد عضو مجلس الشعب السابق
المستشار محمد حامد الجمل رئيس مجلس الدولة الأسبق

قال الدكتور محمد البلتاجى عضو مجلس الشعب السابق والقيادى البارز بجماعة الإخوان أنه بعد نتيجة الاستفتاء أصبحنا أمام خريطة طريق واضحة لتحقيق إجراء انتخابات برلمانية تحت إشراف قضائى، لافتاً إلى أنه لابد من مراعاة عدة أمور تأتى فى مقدمتها إعلان دستورى وما يتطلبه من إصدار لقوانين الأحزاب.

وطالب البلتاجى، بإصدار إجراءات قانونية تتعلق بمحاكمة رموز النظام السابق والتى ثبت ارتكابها لبعض الجرائم، وحل المجالس المحلية المزورة وتغير المحافظين وبعض الرموز الإعلامية الفاسدة، مشيراً إلى أن بعد ثورة 25 يناير أصبح الشعب هو صاحب السلطة السيادية داخل البلد ولابد من مراجعة القوانين التى تسن على تلك السلطة.

واتفق معه الدكتور عمرو الشوبكى رئيس منتدى البدائل للدراسات فى أن الشعب المصرى أصبح أمام خريطة طريق واضحة، لافتا إلى أنه لابد من إجراء انتخابات برلمانية أولا ،ثم انتخابات رئاسية،وهم بدورهم يختاروا أعضاء اللجنة التأسيسية التى ستعد دستورا جديدا.

ويرى الشوبكى أن الحد الأدنى لتأسيس الأحزاب الجديدة لا تقل عن 6 شهور بعد إصدار قانون الأحزاب الجديد.

فيما اختلف المستشار محمد حامد الجمل رئيس مجلس الدولة السابق مؤكدا على وجود غموض فى خريطة الطريق فى الفترة القادمة، وهناك تحديات كثيرة نتيجة لوجود فراغ دستورى ،مشيرا إلى أنه إذا حدثت انتخابات برلمانية فجماعة الإخوان والحزب الوطنى هما القادران على خوض تلك الانتخابات، وسيحرم شباب الثورة من وجود ممثل له فى تلك الانتخابات نتيجة لقصر فترة ما قبل الانتخابات، لافتا إلى أن الفترة الكافية لتأسيس الأحزاب وتكوين قاعدة جماهيرية لها لا تقل عن عام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق