شارك مع اصدقائك

20 مارس 2011

برنامج القاهرة اليوم مع الاعلامى المثير للجدل عمرو أديب وحلقة الاحد 20/3/2011 كاملة

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو ايب بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 20/3/2011
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

برنامج القاهرة اليوم مع الاعلامى المثير للجدل عمرو أديب وحلقة الاحد 20/3/2011 كاملة

نعم بنسبة 77% للاستفتاء والشغل في الشارع مش ع الفيس بوك


مرشح الرئاسة اللواء اركان حرب / محمد علي بلال


تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو ايب بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 20/3/2011

" القاهرة اليوم".. أديب: على الشباب النزول لتوعية الناس فى الشارع ولا يكتفون بـ"الفيس بوك".. والنتيجة تدل على أن هناك أقباط قالوا "نعم".. العريان: الإخوان حموا البرادعى من الاعتداء عليه
شاهده محمد عصام

قال الإعلامى عمرو أديب، إن 41 % خرجوا وقالوا كلمتهم فى الاستفتاء و77 % منهم قالوا "نعم" وتعد هذه النتيجة كاسحة وتدل على ارتياح عام من المواطنين تجاه هذه التعديلات الدستورية فالنتيجة فى النهاية هى 14 مليون خرجوا وقالوا "نعم" و4 مليون مواطن قالوا "لا" ولا يمكن التشكيك فى النتيجة لأن الجيش والقضاة هم المسئولون عنها ونحن نثق بهم وعلينا أن نقر بوجود بعض التجاوزات.

وطالب أديب، الشباب بسرعة العمل فى الوعى السياسى والنزول للشارع وعليهم مسئوليه كبيرة ويجب أن لا يقتصر العمل على الفيس بوك فقط، وأشار إلى أن التأثير الأكبر سيكون عن طريق التعامل وجها لوجه مع المواطنين البسطاء وليس فقط عن طريق الإنترنت وأكبر دليل على ذلك التأثير القوى من الجوامع فى خطب الجمعة وتأثير الكنائس الأقباط لأنهما يتعاملان مع الناس مباشرة لذا يجب بدء تدشين الحملات الإعلامية والتجهيز للانتخابات المقبلة لأن الفترة قصيرة للغاية.

وأشار إلى أن المصريين فى باكستان قالوا "نعم" أيضا فى استفتاء أقاموه فى احتفاليه أقامها المصريين فى باكستان للاحتفال بنجاح الثورة وقاموا بعمل استطلاع للرأى وكانت النتيجة بالإجماع "نعم" على التعديلات الدستورية.

وأوضح أديب، أن هناك أقباط قالوا "نعم" فى الاستفتاء وهذا ما يؤكده من نسب المصوتين فى الانتخابات فإذا كان توجيه الكنيسة بـ"لا" فكان من المفترض أن تعلو النتيجة عن 4 مليون مواطن فقط وهذا ينفى ما كان يردد من أقوال الكنيسة كان لها تأثر على المسيحيين فى التصويت فى الاستفتاء.

ولفت إلى أنه يجب أن لا نقول أن الفائز فى التعديلات الدستورية هم الإخوان المسلمين أو الأصوليين أو فلول الحزب الوطنى لان المواطنين يريدون الاستقرار وظنوا أن "لا" ستجعل المستقبل ضبابى بالنسبة لهم.

وألمح إلى أنه يجب علينا أن نستنتج من هذا الاستفتاء بوجود قوة كبيرة جدا فى الشارع لها تحركاتها الواسعة وتستطيع السيطرة على شريحة كبيرة من الموطنين.

من جانبه قال شادى الغزالى حرب عضو ائتلاف شباب الثورة، أنه تفاجئ من عدة أمور أولها عدد المقبلين على الاستفتاء وكان يتوقع إقبالا أكبر من المواطنين كما فوجئ من النتيجة وأن 4 مليون فقط تقول "لا" على التعديلات الدستورية ويرجع ذلك لاستقطاب المصلين للتصويت "بنعم" فى خطب الجمعة، واستنكر التعبئة الدينية على الجانبين واللعب على وتر الاستقرار الذى يريده الشعب وأقر بأنه يتمنى أن تكون "نعم" تفضى بنا للتقدم المنشود.

واستنكر عصام العريان المتحدث الرسمى باسم جماعة الإخوان المسلمين ما حدث أمس للدكتور محمد البر ادعى المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وأشار إلى أنه لا أحد من أفراد الجماعة كان يعلم بالمكان الذى سيتجه إليه البرادعى للإدلاء بصوته على الاستفتاء مسبقا وأن شباب الإخوان هم من حموا ودافعوا عن البرادعى من الاعتداء عليه بالضرب وطالب سرعة اتخاذ اللازم قانونيا ضد البلطجية الذين اعتدوا عليه وأعاقوه من الإدلاء بصوته ونفى مطلقا وقوف الجماعة وراء هذا الاعتداء.

كما أشار إلى أن العلمانيين هم من فجروا موضوع المادة الثانية من الدستور وليس الإسلاميين كما يردد البعض الذين استفزوا مشاعر المسلمين حينما تكلموا عن المادة الثانية من الدستور ونفى فى مداخلته الهاتفية مع عمرو أديب ما نشره الموقع الرسمى لجماعة الإخوان المسلمين بالقول بأن المرشد العام قال من قال "لا "على التعديلات الدستورية قد حصل على أموال من أمريكا وطلب المرشد نزع الخبر فورا من الموقع لأنه خبر كاذب.

الفقرة الأولى
ماذا بعد الموافقة على التعديلات الدستورية

الضيوف
د.مصطفى السيد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة
د.غادة موسى أستاذ مساعد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة
د.عزة هيكل أستاذ الأدب المقارن جامعة عين شمس

قال د.مصطفى السيد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن ما أقره الشعب فى الاستفتاء يعنى العمل مرة أخرى بدستور "71" وإدراج التعديلات الدستورية داخل هذا الدستور المهترء وبدء العمل به مرة أخرى يعنى بأن المصريين يستعدوا لمجلس الشعب شهر سبتمبر المقبل ثم انتخاب مجلس الشورى ثم عليهما اختيار لجنة تأسيسية لوضع صياغة دستور جديد، وبالرغم من ذلك السيناريو يتمنى أن يتخذ المجلس العسكرى إجراءات لإبعاد الانتخابات البرلمانية المقبلة لأكثر من 6 أشهر ليتسنى لباقى الأحزاب تكوين كياناتها وقوتها.

ومن جهتها قالت غادة موسى أستاذ مساعد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة، إن صياغة دستور يحتاج لأكثر من عام ونصف لذا يجب علينا تعديل بعض المواد الأخرى الموجودة بالدستور مثل التى دار حولها الخلاف فى الفترة الماضية وذلك للتكيف مع الجو المصرى الجديد وبذلك نكون عملنا تنقيه للدستور من بعض مواده التى تقلق البعض ولفتت إلى التوتر التى ستشهدها البلاد الفترة القادمة نتيجة للانتخابات المتلاحقة ربما مع اقتراب الانتخابات البرلمانية ستظهر العصبيات السابقة التى كنا نراها فى النظام السابق.

ومن جنبها قالت عزة هيكل أستاذ النقد والأدب المقارن جامعة عين شمس إن الشعب المصر يحب الاستقرار وربما الفترة السابقة وغياب الأمن والاستقرار جعلت أغلب شرائح الشعب يبحث عن الاستقرار وكما يقال أن كلمة "نعم بتريح" لذا توجه الشعب إلى صناديق الاقتراع دون وعى حقيقى وكل ذلك بسيطرة التيار الدينى على العملية كما أن الإعلام شكل رؤية خاطئة لدى المواطنين لأنه تناول كثيرا بعض الإضرار التى جعلت المواطنين يبحثون عن الاستقرار.

الفقرة الثانية
حوار مع اللواء أركان حرب محمد على بلال قائد القوات المصرية

الضيف
اللواء أركان حرب محمد على بلال قائد القوات المصرية فى
حرب تحرير الكويت

أعلن اللواء أركان حرب محمد على بلال قائد القوات المصرية فى حرب تحرير الكويت، ترشحه لانتخابات الرئاسة المقبلة، وقال أنه فوجئ بوجود مجموعة من شباب 25 يناير بتجميع أنفسهم وإعلان" الحزب القومى المصرى" تحت التأسيس وطلبوا منه أن يكون رئيسا لهذا الحزب الجديد وأكد أنه جلس معهم ووضعوا أسس ودعائم هذا الحزب الجديد.

وقال إنه قرر أن يرشح نفسه لرئاسة الجمهورية عندما وجد أن التعديلات الدستورية المستفسى عليها مؤخرا تجيز بأن يكون المرشح قد تخطى الـ70 عاما لذا قرر الترشح، مؤكدا بأنه رجل تخطيط استراتيجى وكان يشعر بالخطر الذى يهدد مصر وتقليل معدلات المياه القادمة إلينا من الجنوب حيث فكر فى البدء من الكنغو لتخطى هذه الأزمة التى كان يتوقعها وكانت له رؤية زراعية منذ عقدين عندما كان فى الكنغو وطلب من المسئولين بالكنغو زراعة الأراضى الفضاء الواسعة هناك بالاستعانة بالخبراء المصريين لصالح مصر وبعد أن حصل على الموافقة من المسئولين بالكنغو فوجئ برفض من مسئولى الزراعة آنذاك.

وقارن بلال بينه وبين عمرو موسى كمرشحين للرئاسة، وقال: "ما يميزنى عن عمرو موسى هو أننى رجل تخطيط استراتيجى مستقبلى وربما هذا ما يفتقر إليه عمرو موسى واستدل على ذلك بأنه حين رأى ما يحدث فى لبيا وبعد أول تصريح لنجله توقع بأنه لابد من حدوث تدخل أجنبى لإزالة القذافى بالقوة الأجنبية بعكس عمرو موسى الذى كان له رؤية دبلوماسيه أنها ستحل الأزمة الليبية"، معتبراً أن د. محمد البرادعى كان ينفذ الأوامر الأمريكية ضد العراق.

وعن الرئيس السابق أكد أن الضربة الجوية لم تكن هى المؤثر الوحيد فى حسم المعركة مع إسرائيل بل كان هناك سلاح المشاة بقيادة المشير أبو غزاله، ولفت إلى رؤيته فى التعليم وكيفية إصلاحه والاستفادة من الخبراء فى هذا الصدد ووضع كل فرد فى مكانه الذى يمكنه أن يفيد البلد من خلاله ووضع مناهج تعليمية تفيد الفرد لإصلاح بلده، وأشار إلى رؤيته فى الزراعة وأن لديه خطة لجعل الخبز يكفى مصر وبتطبيقها لا نحتاج لاستيراد الخبز من الخارج.

وأضاف بأن علاقتنا بإسرائيل ستكون علاقة دولة بدولة ولا يوافق على التطبيع معهم لأنهم لا يريدوا الخير لمصر ويجب على الرئيس القادم تأمين الرغيف ثم الالتفات إلى العشوائيات
وألتفت إلى الأقباط وقال إنا كلنا مصريين وإذا أصبحت رئيسا لمصر سأطلق الحريات فى الاعتقاد وممارسة الشعائر الدينية بمنتهى الحرية وبناء دور العبادة وأشار إلى أن المادة الثانية من الدستور تعد حماية للأقباط فيجب التمسك بها وأريد أن أرى مصر دولة برلمانية وليست دولة رئاسية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق