شارك مع اصدقائك

16 مارس 2011

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الاربعاء 16/3/2011 كاملة

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب الاربعاء 16/3/2011

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا




الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الاربعاء 16/3/2011 كاملة

استفتاء الشعب على التعديلات الدستورية
ج1


ج2


تقرير عن استفتاء الشعب فى 19مارس 2011


د/عمرو الشوبكي و نهي الزيني و عصام سلطان
ج1


ج2


ج3


ج4


ج5


ج6



ج7


ج8


ج9


ج10


ج11


تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب الاربعاء 16/3/2011

العاشرة مساء.. الشوبكى: مصر أمام أول استفتاء حقيقى نتيجته غير معلومة مسبقاً.. نهى الزينى: لا يجوز للجيش البقاء فى الحكم أكثر من 6 أشهر.. اللواء ممدوح شاهين: "المجلس الرئاسى" لن يستطيع إدارة شئون مصر فى الوقت الحالى
شاهده محمد عصام

أهم الأخبار

- المجلس الأعلى للقوات المسلحة يدعو وسائل الإعلام لتحفيز المواطنين على المشاركة فى الاستفتاء الدستورى

قال المستشار محمد عطية، رئيس اللجنة القضائية المشرفة على إجراء الاستفتاء على التعديلات الدستورية، إنه تم الانتهاء من وضع أسماء القضاة الذين سيشرفون على اللجان، مضيفاً: تم إبلاغ جميع اللجان بأسماء اللجان المشرفين على اللجان العامة والخاصة، موضحاً أن سيتم فرز بطاقات التصويت فى اللجان الفرعية وستقوم اللجان العامة بتجميع أصوات اللجان العامة.

وأضاف رئيس اللجنة القضائية المشرفة على إجراء الاستفتاء على التعديلات الدستورية، خلال حواره للإعلامية منى الشاذلى فى برنامج العاشرة مساء، مساء اليوم، أن اللجنة ستتلقى النتائج من كل لجنة قضائية بالمحافظات، متوقعاً إعلان النتيجة منتصف يوم الأحد 20مارس الجارى وهو اليوم التالى للاستفتاء.

الفقرة الرئيسية
"التعديلات الدستورية بين نعم ولا"
الضيوف
د.عمرو الشوبكى الخبير بمركز الدراسات الإستراتيجية بالأهرام
المستشارة نهى الزينى نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية
عصام سلطان نائب حزب الوسط

قال د.عمرو الشوبكى الخبير بمركز الدراسات الإستراتيجية بالأهرام، إنه لأول مرة تصبح مصر أمام استفتاء حقيقى نتيجته غير معلومة مسبقاً، مضيفاً:"نحن أمام حالة من الاهتمام غير المسبوقة من المواطن العادى وهذه هى المرة الأولى منذ دستور 1971 أن يختار الشعب ما يراه دون تدخلات، وأنا لم أقرر التصويت بنعم أو لا للتعديلات الدستورية".

وأكد الشوبكى، أن التعديلات الدستورية التى سيتم التصويت عليها السبت القادم، هى الأولى المرة التى يتم فيها إجراء تعديلات دستورية ليست لمصلحة شخص معين وهو ما يجعل عدداً من المواطنين يقررون التصويت بنعم، موضحاً أنه إذا شعر المواطن المصرى بأن هذه التعديلات لن تخدم الصالح المصرى فسيصوت بلا، مشدداً على أنه يرفض فكرة المجلس الرئاسى التى تدعو لها بعض القوى والأفضل هو الانتخابات والجميع يخشى من الفراغ فى السلطة.

وطالب الخبير بمركز الدراسات الإستراتيجية بالأهرام، بتشكيل جمعية تأسيسه يتبعها إجراء انتخابات رئاسية وانتخابات برلمانية، مشيراً إلى أن هناك استحقاقات للدولة المدنية على الجميع أن يلتزم بها، وتوقع الشوبكى، أن الإخوان المسلمين لن يستطيعوا السيطرة على الانتخابات القادمة لو أجريت خلال 6 أشهر، محذراً من امتداد الفترة الانتقالية والتى كلما طالت ستضر مصر.

من جانبه قالت المستشارة نهى الزينى، نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية:" لدى تخوف من إعلان عدد من القوى بالتصويت بنعم على التعديلات الدستورية"، مشيرة إلى اتفاق كل من الإخوان المسلمين وحزب الوسط والجماعات السلفية على التصويت بنعم على التعديلات الدستورية.

وأعلنت المستشارة نهى الزينى، رفضها للتعديلات الدستورية التى سيجرى التصويت عليها مطلع الأسبوع القادم، وقالت: سأصوت بـ"لا"، لأن هذه التعديلات لو تم الموافقة عليها ستعيد دستور 1971 للحياة وهو ما يخالف الشرعية الدستورية، لأن هذا الدستور أسس لسلطات واسعة لرئيس الجمهورية وأتعجب من صياغة 189 غير الدقيقة والتى تحتاج لتفسيرات كثيرة".

وأكدت رئيس هيئة النيابة الإدارية، أنه لا يجوز للجيش البقاء فى الحكم أكثر من 6 أشهر، مضيفة:" الحزب الوطنى هو من صنع الأحزاب، والمؤسسة التى لم يقدر الحزب الوطنى على التلاعب بها هى القضاء"، مشيرة إلى أنها أول من نادى بتولى الجيش لشئون الحكم فى مصر كسلطة مؤقتة، كاشفة عن أن الرئيس الراحل أنور السادات هو من طلب أن تصاغ المادة الثانية على هذا الشكل ليطمئن الأقباط، مطالبة بنظام برلمانى وليس رئاسياً.

فيما قال عصام سلطان، نائب حزب الوسط،: أنا سأصوت بنعم على التعديلات الدستورية ولدى فرحة كبيرة فى هذه اللحظات التاريخية التى يعيشها المصريون"، موضحاً أن التصويت بنعم سيعيد دستور 1971 من خلال الموافقة على التعديلات ليتم إنهاء هذا الدستور نهائيا، مضيفاً:"من الصعب إنهاء النظام والدستور وكل شىء فى آن واحد، لو تم التصويت بلا ستكون مدة بقاء الجيش أكثر من عام".

وأضاف نائب حزب الوسط، لا أقتنع بالدعوى لتولى مجلس رئاسى الحكم فى مصر، ومن الطبيعى اختيار الجمعية التأسيسية من خلال كل المنظمات والنقابات ورؤساء الجمعيات والاتحادات الطلابية الذين دمرهم الحزب الوطنى وخرب كل مناحى الحياة"، موضحاً أنه يرى كنائب لحزب الوسط أن يدخل الحزب الانتخابات فى الفترة الحالية، مؤكداً أنه لا يتخوف من الإخوان أو فلول الحزب الوطنى.

وأكد سلطان، أن معركة الانتخابات القادمة لن تكون بين الإخوان والحزب الوطنى كما كان فى السابق، خاصة أن هناك قاضياً على كل صندوق، مضيفاً:" كل من كان يصوت فى الانتخابات السابقة لصالح الوطنى سيصوت للوطنى إما حباً فى الوطنى أو فى "فلوس الوطنى" ومن كان يصوت للإخوان سيصوت لهم"، لافتا إلى أنه ذهب منذ عامين لمنزل المستشار هشام البسطويسى وطلب منه أن يستقيل من القضاء ويرشح نفسه فى انتخابات الرئاسة، وهناك آراء ترى دستوراً جديداً فى ظل بقاء المجلس العسكرى، ورأى يريد دستورا جديداً فى ظل وجود رئيس وبرلمان".

من جانبه، طالب اللواء ممدوح شاهين، مساعد وزير الدفاع للشئون القانونية، وعضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، كل المواطنين بالخروج يوم السبت للإدلاء بأصواتهم، موضحاً أنه إذا تم التصويت بلا سيكون هناك إعلان دستورى ويقضى بدستور انتقالى ومن شأنه إطالة الفترة الانتقالية، مشيراً إلى أنه فى حال الإعلان الدستورى لن يكون هناك استفتاء على الإعلان الدستورى.

وأضاف مساعد وزير الدفاع للشئون القانونية وعضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، أن المجلس الأعلى حدد لنفسه مدة هى 6 أشهر فى البقاء فى الحكم، أو بعد إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية، مشدداً على أن المجلس العسكرى لن يبقى فى السلطة ولن يترك الجيش الدور الداخلى حتى يسود الهدوء فى مصر، مشدداً على أن إنشاء مجلس رئاسى فى الوقت الحالى لن يستطيع إدارة شئون مصر.

وقال زياد العليمى، عضو ائتلاف شباب الثورة، إن غالبية ائتلاف الثورة تؤكد على الاتجاه نحو التصويت بـ"لا" على التعديلات الدستورية، مشيراً إلى أن الثورة أسقطت دستور 1971، موضحاً أنه ما زالت هناك جماعات فى مصر غير ممثلة باستثناء الإخوان المسلمين والحزب الوطنى ولو أجريت انتخابات فى ظل الدستور الحالى سيخدم الوطنى، مشدداً على أن الاستمرار العمل بالدستور هو خيانة لدماء الثوار الذين ضحوا لإسقاط الدستور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق