تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا
الساعة العاشرة مساءا
تقديم الاعلامية منى الشاذلى
يوميا من السبت الى الاربعاء
بث مباشر
على قناة دريم 2
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة
Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv
تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب الاحد 20/2/2011
العاشرة مساء.. "بلال فضل":المجلس العسكرى تلقى معلومات تفيد بتخريب المنشآت.."رشوان": الانتخابات هى المدخل التى سيعود منها "بواقى" النظام السابق للحياة.. جميلة إسماعيل: لا يجب أن يبقى من حرض على قتل المصريين
شاهده محمد عصام
قالت الإعلامية منى الشاذلى، مقدمة برنامج العاشرة مساء، أن عدد من المواقع أعلنت عن قائمة تضم 27 شخص تم تجميد أرصدتهم، يأتى على رأسهم الرئيس مبارك وكل من نجيب ساويرس و سميح ساويرس، ونفت الشاذلى هذه الأنباء، مشيرة لوجود عدد من الأسماء هى التى تم تجميد أرصدتهم وهم :"سميح ساويرس، ياسين منصور، ووزير الأعمال السابق أنس الفقى، رجال الأعمال حسين سالم".
ولفت الشاذلى إلى نبأ تداول على شبكة التواصل الاجتماعى، هو أن المستشار عبد المجيد محمود النائب العام، ابن خالة محمود وجدى وزير الداخلية، بالإضافة إلى أن حرم رئيس الوزراء أحمد شفيق هى خالة زوجة جمال مبارك، و أن ابن رئيس هيئة قناة السويس الفريق أحمد فاضل زوجة ابن اللواء عمر سليمان، وأكدت الشاذلى على عدم وجود أى صلة قرابة وبين النائب العام وبين وزير الداخلية، وأن حرم رئيس الوزراء لا تربطها أى علاقة بزوجة جمال مبارك، وأخيراً أن الفريق عمر سليمان له 3 بنات ومتزوجات من شخصيات بعيدة عن نجل رئيس هيئة قناة السويس.
وقال بلال فضل الكاتب والسيناريست، إنه التقى أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة وعدد كبير من المثقفين من بينهم الكاتب فهمى هويدى، وأكد فضل أن المجلس العسكرى رفض التدخل فى محاكمة العادلى حتى تأخذ العادلة مجراها.
وأضاف فضل فى مداخلة هاتفية لبرنامج العاشرة مساء، أمس الأحد، أن هناك معلومات فى غاية الخطورة وردت إلى المجلس العسكرى تفيد بأن بعض المواطنين سيقومون بتخريب المنشآت الحكومية وعدد من البنوك، موضحاً أن تلك التهديدات التى وصلت إلى المجلس العسكرى هى ما جعلت المجلس للتحذير من التظاهر.
وأكد فضل، أن المجلس العسكرى ليس له أى انتماءات سياسية أو تيارات دينية، وأن المجلس لن يقوم بإقصاء أى تيار سياسى مهما كان، لافتاً إلى جملة قالها مساعد وزير الدفاع أثناء لقائه مع المثقفين وهى " نحن نؤمن بقدسية صندوق الانتخابات"، وأضاف فضل:" ذهبت محمل بعشرات الأسئلة و تملكنا مشاعر الإحباط والإحساس بفكرة وجود ثورة مضاد يشارك فيه من فى الحكم الآن، مشدداً على أنه خرج فى حالة إيجابية جداً بعد حالة الصراحة المذهلة التى كانت حاضرة فى الاجتماع.
وكشف فضل، عن أن ملف ثورة الرئيس السابق مفتوح ومتداول، بالإضافة إلى اتهام الرئيس بإطلاق النار على المتظاهرين، مشدداً على أن الفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء فى حكومة تسيير الأعمال يبذل مجهودات خارقة ستظهر نتائجه قريباً، وقال فضل أنه سيحدث تغير فى عدد كبير من الوزارات وسترحل الوجوه القديمة من الحكومة السابقة.
ولفت فضل، إلى أن رئيس الوزراء طلب من كل الجهات التى لديها مستندات عن فساد يشمل كل من كان فى النظام السابق وعلى رأسهم حسنى مبارك الرئيس السابق، كاشفاً عن وجود إقالات ستتم فى مناصب رؤساء مجالس وإدارة التحرير فى الصحف القومية.
الفقرة الرئيسية
نقاش حول ما بعد الثورة
الضيوف
د.ضياء رشوان الخبير بمركز الأهرام للدراسات
زياد العليمى أحد شباب 25 يناير
جميلة إسماعيل الناشطة و الإعلامية
د.محمد أبو الغار، مؤسس حركة 9 مارس لاستقلال الجامعات
قال د.ضياء رشوان الخبير بمركز الأهرام للدراسات، إن المرحلة الأولى من الثورة هى التى تعيش فيها مصر فى الوقت الحالى، مؤكداً على أن مصر تأثرت كثيراً بارتباط بالحزب الوطنى بالحكومات السابقة، مطالباً بخطوات سريعة وفورية يتم فيها محاكمة بواقى النظام السابق التى سيصعب محاربتها فى الفترة القادمة.
وعبر رشوان عن مخاوفه من الانتخابات القادمة لمجلس الشعب، قائلاً:" الانتخابات هى المدخل التى قد يعود من خلالها النظام السابق و معهم رجال الحزب الوطنى الذين يعرفون كيف تدار الانتخابات"، وأضاف رشوان، أن الحزب الوطنى لديه 7 آلاف كادر قادر على الفوز فى الانتخابات قاموا مؤخراً بالظهور وسط الشباب، مشدداً على ضرورة إجراء عملية التصويت فى الانتخابات القادمة بالرقم القومى.
وأكد الخبير بمركز الأهرام للدراسات، أن التصويت بالرقم القومى سيزيد عدد من لهم حق التصويت فى الانتخابات، مؤكداً على أهمية مشاركة شباب مصر فى الانتخابات و الاستفتاءات، مشدداً على أن الشباب الذى ضحى بدمه عليه أن يذهب للتصويت ليحمى ثورته ممن يريدوا القفز عليه، مشيراً إلى أن أكثر نسب التصويت فى مصر لم تتخطى الـ4%.
من جانبها طالبت الناشطة جميلة إسماعيل، برحيل الشخصيات المتورطة فى الإساءة للشعب المصرى والتى ما زالت فى مناصبها حتى الآن وعلى رأسهم اللواء حسن عبد الرحمن رئيس جهاز مباحث أمن الدولة، وقالت جميلة:" لا يجب أن يبقى من حرض على قتل المصريين ومن ارتكب أى جرائم فى حق المصريين يجب أن يحاكم.
وتوقع د.محمد أبو الغار، مؤسس حركة 9 مارس لاستقلال الجامعات، أن يتم التصويت فى انتخابات الرئاسة القادمة ستكون من خلال بطاقات الرقم القومى، وأن انتخابات مجلس الشعب ستكون بالبطاقات الانتخابية، مؤكداً على أن مطالب المصريين فى معظمها مطالب مشروعة.
وأشار أبو الغار، إلى وجود اعتراضات كثيرة على بقاء الوزير أحمد أبو الغيط وزير الخارجية و ممدوح مرعى وزير العدل، مشدداً على ضرورة مغادرة الوزراء الذين كانوا عناصراً فى النظام السابق، مطالباً بمغادرة رجال الأمن الجامعات المصرية، بالإضافة إلى محكمة كل من أعطى الأوامر بقتل المتظاهرين.
من جانبه قال زياد العليمى أحد شباب 25 يناير، أن لو كان الرئيس مبارك قام بإقالة وزير الداخلية السابق حبيب العادلى فى يوم 25 يناير الماضى لذهب الشباب إلى بيوتهم فرحين بم قاموا به، مضيفاً:" تأخر القرارات هى السبب فى تصاعد الاحتجاجات التى يقوم بها العمال الذين يعانون من مشكلات كبيرة وعلى رأسها أن اتحاد العمال لا يعبر عن المطالب التى يريدونه.
وطالب العليمى، بعرض مجلس الوزراء عن خطة زمنية تشمل المعلومات والقرارات التى سيتم اتخاذها ليتم عرضها على المواطنين الذين أصبحوا شريكاً فاعلاً فى المجتمع فى الوقت الحالى، مضيفاً:" يجب وضع خطة زمنية تتعلق بموعد انتخابات مجلس الشعب.
فيما كشف الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس حكومة تسيير الأعمال، فى مداخلة هاتفية للبرنامج، عن تشكيل الحكومة الجديدة التى تجمع بين شخصيات من عدة تيارات سياسية، لكى يثبت الاتجاه إلى الديمقراطية والعدالة الاجتماعية التى يطلبها الشعب، معلناً عن تولى منير فخرى عبد النور لوزارة السياحة وجودة عبد الخالق وزارة التضامن ويتولى محمد الصاوى وزارة الثقافة، وإطلاق وزارة جديدة للمصريين فى الخارج برئاسة جورجيت قللينى، واختيار الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزيراً للتربية والتعليم وأيضاً التعليم العالى، والدكتور عمرو عزت سلامة وزيراً للبحث العلمى، بالإضافة إلى إلغاء وزارة الإعلام، مع الإبقاء على اللواء محمود وجدى وزيراً للداخلية.
وأوضح الفقيه الدستورى يحيى الجمل، عقب الإعلان عن تعيينه، أنه وافق على المنصب من أجل مصر، قائلا: "مصر أعطتنا أكثر مما نستحق، ويجب أن نرد إليها على قدر المستطاع، وقبولى للمنصب رغم كبر سنى وصحتى لن تمنعنى من اتخاذ قرار الانسحاب إذا شعرت بأى تراخٍ فى تحقيق المطالب التى وعد بها المجلس الأعلى للقوات المسلحة لأنى لا أسعى إلى منصب أو جاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق