شارك مع اصدقائك

19 فبراير 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 19/2/2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 19/2/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم





على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from hwawshy on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 19/2/2011



"الحياة اليوم".. الأجهزة الرقابية تعد تقارير عن ثروات 17 وزيرا سابقا.. وعودة نشاط البورصة مرتبط بانتظام العمل فى البنوك.. والجلاد يؤكد: أنا مع إقالة الحكومة القديمة.. والليثى: كثير من قرارات وزارة الزراعة السابقة تحمل أصابع يوسف بطرس غالى


شاهده محمد عصام



• القوات المسلحة تهيب المواطنين بفض الاعتصامات للحد من تعطيل المصالح
• رئيس الوزراء يصرح عقد الانتخابات البرلمانية قبل الانتخابات الرئاسية
• شفيق يؤكد متابعه ثروة الرئيس ليست من اختصاص الحكومة بل من اختصاص المجلس الأعلى للقوات المسلحة
• مجلس الوزراء يقرر زيادة معاش الضمان الاجتماعى 15%، وإضافة 350 ألف أسرة جديدة مستحقة للمعاش، وفى مداخلة تليفونيه للعالم فاروق الباز أكد أن مشروع مصر للتنمية سيوفر نصف مليون فرصة عمل للشباب
• "المركزى للمحاسبات" يرسل تقارير عن فساد الوزراء السابقين للنائب العام غدا
• الأجهزة الرقابية تعد تقارير عن ثروات 17 وزيرا سابقا
• المجلس الأعلى للقوات المسلحة يحفظ التحقيق مع الرائد أحمد شومان
• لجنه تعديل الدستور تقترب من انتهاء مهامها
• التنسيق بين النيابة العامة ولجنة تقصى الحقائق لرصد أعداد المتوفين والمصابين فى المظاهرات
• قرارات جديدة لتنظيم العمل داخل اتحاد الإذاعة والتليفزيون
• الشيخ يصرح: تثبيت العاملين بعقود دائمة لأكثر من ثلاث سنوات
• عودة نشاط البورصة مرتبط بانتظام العمل فى البنوك
• عوده نشاط البنوك اليوم
• وقفه احتجاجية لعدد من القضاة السابقين لإقالة وزير العدل
• مجلس الدولة يوافق على إنشاء حزب الوسط
• وزير الداخلية يعتمد حركة تنقلات لـ26 قياده أمنية
• إصابة العشرات بحروق واختناقات فى حريق منشأة ناصر
• البرلمان الأوروبى يبحث زيادة المعونات لمصر
• السلطات الليبية تقطع خطوط الإنترنت
• الرئيس اليمنى يتهم جهات خارجية بالوقوف وراء المظاهرات

الفقرة الأولى: حديث مع شاهدة عيان لثورة 25 يناير
الضيوف د.مى خليفة
من جانبها، أكدت خليفة أنها تدين بحياتها لشاب يدعى "على" فداها بعد محاولة اعتداء أفراد الأمن المركزى، مؤكدة أن بداية الاحتكاكات بالشرطة كان يوم جمعة الغضب 28 يناير، مؤكدا أن اعتداءات الأمن المركزى كانت بلا حدود لدرجة وصلت إطلاق النار الحى على المتظاهرين.

والتفتت خليفة للدور البطولى الذى قام به الشهيد "على" الذى أنقذها من طلق نارى وجهه إليها أحد الضباط وتلقاه هو عوضا عنها، قالت "أنا زغرتله عقب وفاته لأنه شهيد، والشهيد حى عند الله"، وأكدت خليفة أنها لن تنسى على أو الضابط.

ووجهت خليفة شكرها لضباط القوات المسلحة، مشيرة لعدم تعرضهم بالأذى لمتظاهرى ثورة 25 يناير، مؤكدة أنها ستتقدم بشهادتها ضد الضابط الذى تعرض بالاعتداء وقام بقتل الشهيد "على".

الفقرة الثانية:
مناقشة لقاء رئيس الوزراء مع رؤساء التحرير
الضيوف:

مجدى الجلاد رئيس التحرير جريدة المصرى اليوم
من جانبه، وصف الجلاد اجتماع شفيق برؤساء التحرير بالإيجابى، مؤكدا أن التقاءه برؤساء التحرير ومناقشته معهم لجميع آليات العمل على مستوى السلطة من بداية نقل السلطة لسلطه مدنية ورؤيته فى الاقتصاد ثم التقائه بشباب ثورة 25 يناير لتحاوره معهم وسماع طلباتهم من شأنه يؤكد حسن النية، معربا أن تلك اللقاءات المتعددة تؤكد استكمال شرعية الثورة.

وأضاف الجلاد أن العالم كله يشيد بدور القوات المسلحة، مؤكدا أن حوار القوات المسلحة مع لجنه تعديل الدستور وإمهالها 10 أيام لأجراء التعديلات الدستورية، ثم اجتماع المجلس مع الإعلاميين ورؤساء التحرير ثم شباب الثورة يؤكد صدق نية القوات المسلحة على استكمال التعامل بالشرعية مع ثورة الشباب، مشيرا إلى أن اجتماع شفيق اليوم مع الإعلاميين يؤكد على نظرية محددة فى الدارة الحكم تنص على "أن الجميع شركاء وليسوا فرقاء فى إدارة الدولة"، مؤكدا أن الشعب المصرى عانى كثيرا من فكرة الاضطهاد.

وأشار الجلاد إلى أن النظام الحاكم كان يعانى من أزمة تعدديه المسئولين، مشيرا إلى أن النظام الحاكم كان لديه طبقة حاكمه وحاشية، لديه حزب ومنتفعون، يمتلك حكومة، يمتلك إعلامه الخاص الذى يستطيع من خلاله إرسال رسائل محددة، مشيرا إلى تعامله مع الإعلاميين باعتبارهم "شرذمة وأصحاب أجندات خاصة أو خارجية وأنهم غير وطنيين"، على حد تعبيره.

وفيما يخص حكومة تيسير الأعمال، أكد جلاد أنه مع تغيير الحكومة القديمة بكل وجهوها القديمة قائلا "مش عايزين نشوف الوجوه دى تانى لأنها بتفكرنا بالنظام السابق"، مؤكدا أن حكومة الفترة الانتقالية لابد أن تعتمد على "تكنوكرات" جديد لإدارة البلد حتى تشكل حكومة جديدة ، مشيرا لاعتذار بعض الوجوه التى رشحت لمناصب وزارية رفضت هذا المنصب كرفض الدكتور محمد غنيم تولى وزارة التعليم العالى.

وفيما يخص رفض الشاعر فاروق جويدة لوزارة الثقافة، أكد الجلاد أن شفيق فى مرحلة حرجة ويحاول اختيار أشخاص لايمكن أن يختلف عليهم أحد، معربا عن أسفه لرفض جويدة للوزارة قائلا "جويدة من أنزه الشخصيات ويمكن اعتبار جويدة رئيس وزارة حكومة الظل".

وفيما يخص تعامل "المصرى اليوم" مع المعلومات والشائعات أكد الجلاد أن الثورة لو لم تغير المجتمع لما حققت نجاحا كاملا، مؤكدا أن الثورة جاءت بشكل مفاجئ للجميع "النظام والناس"، مؤكدا أن النظام أخطأ فى التعامل مع الثورة، مؤكدا بقوله "أن الانفجار كان قويا، فطبيعى أن نتوقع بعض العشوائية والفوضى، فنحن الآن فى مرحلة التفتيش"، مؤكدا أنه مقدر أن الجميع الآن يحاول محاربة جميع أشكال الفساد بكل الطرق.

وفيما يخص القوائم السوداء ومحاولات تخوين البعض، أكد الجلاد اتفاقه مع معظمها واختلافه مع المعظم الأخر منها، قائلا "كانت تلك الثورة قائمة للدفاع عن الحريات والآراء الشخصية فيجب أن نحمى صاحب الرأى المختلف عننا"، مشيرا لاتخاذ بعض الفنانين لمواقف غير معروفة الملامح كتخوين متظاهرين واجهوا بصدورهم الرصاص واتهامهم بأنهم أصحاب أجندات ويتقاضون أموالا ووجبات سريعة، مشددا على ضرورة محاسبتهم ومحاسبة كل من حاول تخوين الثوار، قائلا "الاختلاف فى الرأى لايوجد به مشكلة، أما تخوين أشخاص ضحوا بأرواحهم واختزال الثورة فى وجبات كنتاكى يعتبر سفالة"، مؤكد أن العالم كله رأى أن الثورة المصرية ألهمت الجميع ، والتى وصفها بأنها "جامحة وسلمية فى نفس الوقت".

وأكد الجلاد أن ثورة 25 يناير من أفضل الثورات على مر التاريخ، شهدت تنظيما واحترام البعض للآخر، قائلا "ما حدث فى الشارع شرف وطنى كيف نتهمه أنه ضحى بحياته مقابل 50 جنيها".

وفيما يخص وزارة الإعلام أكد الجلاد أن المشهد فى تعيين وزير للإعلام ضبابى جدا ، قائلا "نفسى أطلب من شفيق إلغاء وزارة الإعلام" مؤكدا على اختلاف الأداء الحالى للتليفزيون المصرى قائلا "لا علاقة بين الأداء ووجود زير".

الفقرة الثالثة لقاء مع وزير الزراعة السابق أحمد الليثى
من جانبه، أكد الليثى أن شباب 25 يناير كانوا مفاجأة للجميع ، الذين حققوا رغبات مدفونة عجز الجميع عن تحقيقها، مؤكدا أنه لم يكن متفائلا على الإطلاق بنجاح الثورة خاصة مع معاصرته مختلف الأزمات السياسية ورد فعل الحكومة والنظام لها ، مؤكدا أن نجاح الثورة كان يكمن وراء عنصر المفاجأة.

مؤكدا أنه واجه نفس الإحباطات أثناء تولية منصب وزير الزراعة، مشيرا لتصريحه بوجود حجم كبير من الفساد فى عهد حكومة نظيف، مشددا على دور المجموعة الاقتصادية بحكومة نظيف فى إجهاض مشروع الاكتفاء الذاتى من القمح على الرغم من موافقة الرئيس حسنى مبارك للمشروع، مشيرا إلى أن الفكر المسيطر فى حكومة نظيف تدعيم السوق الحرة وهو ما يلغى مبدأ العدالة الاجتماعية، مؤكدا أن السياسات الحقيقية بالوزارة لا تستهدف تحقيق العدالة الاجتماعية.

وعن أول صدام مع المجموعة الاقتصادية والتى كانت ممثلة فى ثلاثة وزراء، أكد الليثى أنه كان عند رغبة تلك المجموعة رفع سعر الأسمدة وإدخالها ضمن نطاق السوق الحرة وهو مارفضه الليثى، لوصول سعر الطن لـ700 جنيه، مشيرا لرد وزير المالية السابق بطرس غالى أنه سوف يتم الشراء بسعر الأسعار الحرة وفرق السعر المباع للفلاح سوف تتحمله وزارة المالية، مؤكدا له انه بعد عدة سنوات سيتم رفع الدعم عن الفلاحين بقوله "رفع الدعم عن الفلاحين ده اللى هيحصل".

وأكد الليثى أنه بعد تركه للوزارة تم رفع سعر شيكارة السماد من 35 : 150 جنيها، مؤكدا أن المجموعة الاقتصادية كانت تدير مجلس الوزراء فهى التى تضع السياسات العامة فيما يخص عمليات "الاستيراد والتصدير والقطاع العام والخصخصة والتجارة الحرة" كانت تديرها المجموعة الاقتصادية ومنهم المهندس أحمد المغربى.

وأكد الليثى رفض المجموعة الاقتصادية تمويل المشاريع، مؤكدا أن طن القمح كان يصل لـ850 جنيها فى مصر وكان يتم الشراء من الفلاح بـ1150، مؤكدا رفض غالى لهذا السعر بحجه أنه يكلف المالية 350 جنيها للفلاح، مؤكدا أن مصر تستورد القمح منذ عام 1954، مؤكدا أن السر العالمى أعلى من سعر الشراء من الفلاح، مؤكدا أنه تم وضع العراقيل أمام الفلاح منذ عام 2006 برفع الأسعار عليه، مؤكدا وجود مصالح خاصة لبعض الشركات فى عمليه الاستيراد، مشيرا لتصريح وزير الزراعة السابق بعدم وجود داع لتدعيم زراعة القمح فى مصر طالما لدى الدولة القدرة على شرائه.

وأشار الليثى لمحاولات البعض لعرقله مشروع تدعيم زراعه القمح بمصر، وهو ماتأكد منه من حديثه مع الرئيس مبارك الذى قال له "بيقولوا أن المشروع سيتسبب فى أحداث بعض المشاكل".

ودون إبداء أى تفسيرات أكد الليثى على وجود مكتب لوزير المالية الأسبق بطرس غالى بوزارة الزراعة ويدير بعض الإعمال، مؤكدا أنه أرسل 85 خطابا لرئاسة الجمهورية من خلال مكتبة وزارة الزراعة دون وجود أسباب معلنة حتى نهاية عهدة بـ2011، مؤكدا أن كثيرا من القرارات التى اتخذت فى وزارة الزراعة تحمل أصابع ليوسف بطرس غالى.

وأعرب الليثى عن رغبته فى فتح الملفات الخاصة بالمبيدات المسرطنة، مؤكدا أنه على الرغم من صدور حكم بمنع استيراد أنواع معينة من المبيدات بعام 99 إلا انه كان يتم استيرادها ، مؤكدا انه بعد تركه للوزارة تم تشكيل لجنه سمحت باستخدام تلك الأنواع المحرمة من المبيدات المسرطنه والذى سماه "نوع من الإجرام" متسائلا من الذى سمح على الرغم من تقديم عدد من الاستجوابات بمجلس الشعب، كما أشار الليثى لانخفاض مساحة زراعة القطن فى مصر من 700 ألف فدان إلى 900 فدان.

وفيما يخص ملف الاعتداء على الأراضى الزراعية، أكد الليثى أنه تم تشكيل العديد من اللجان منذ عام 2005 إلا أنها لم يتم مقابلتها بالتجاهل، واكتفى النظام السابق لإزالة مزرعة واحدة وهى وادى الملوك قائلا "من المؤكد وجود أسماء كبيرة وراء أصحاب الأراضى التى تم الاعتداء عليها منعت من استردادها"، مؤكدا أنه تم إغلاق الملفات لمدة سنوات وكانوا يقومون بإزالة مخالفة واحدة كل فترة لإيهام الرأى العام بوجود حركة للإصلاح.

وفيما يخص ملف توشكى، أكد أن هذا الملف كان من اختصاص وزارة الرى ولم يعرض على أبدا، وأكثر من وقف بجانبى كان المشير طنطاوى فهو الشخص الوحيد الذى يقوم بتنفيذ كلامه، مؤكدا أنه من وقف بجوارى فى قضية الصالحية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق