شارك مع اصدقائك

17 فبراير 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الخميس 17/2/2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الخميس 17/2/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم





على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from hwawshy on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الخميس 17/2/2011



"الحياة اليوم" الخارجية البريطانية مستعدة للتعاون الكامل مع السلطات المصرية لكشف فساد المسئولين: وسالم عبد الجليل يؤكد: الدعاة مظلومون كان هدفهم وقف كارثة إنسانية خططها النظام السابق يوم الجمعة وأفسدتها القوات المسلحة

شاهده محمد عصام



الأخبار:
- مشيرة خطاب وزيرة الأسرة والسكان تعقد لقاء مع شباب مصر لمناقشة الظروف الراهنة.
- تحالف شباب الأحزاب والحركات والتيارات السياسية فى تشكيل "اتحاد شباب الثورة".
وأوضحت رنا فاروق - أحد الأعضاء – أن اتحاد يضم 25 حزبا وتيارا وحركة سياسية، ولكل الشباب الحق كامل فى الانضمام إليه، ويضع الاتحاد - كما جاء فى بيانه التاسيسى - روشتة سياسية للخروج من الأزمة الراهنة أولى أولوياتها إطلاق أسماء الشهداء على الشوارع والميادين بالمحافظات، والإفراج الكامل الفورى عن المعتقلين السياسيين خصوصا فى وقت الثورة، وتعديل المادة 87 التى تقسم مرشحى مجلس الشعب إلى فلاحين وعمال، بالإضافة إلى حرية تكوين الأحزاب السياسية، وحق التصويت للمصريين بالخارج فى الانتخابات، ونفت رنا نية الاتحاد التحول إلى حزب سياسى، كما اعتبرت ظهور الكثير من الائتلافات المعبرة عن ثورة 25 يناير تعبر عن الحراك السياسى الذى كان يأمله الشباب المسيس من قبل.

التعدى على الآثار.. كارثة تمر بها مصر
استنجد محمد عبد المقصود – مدير آثار وجه بحرى – فى تقرير البرنامج – بضرورة وقف الاعتداءات على الأراضى الأثرية بالزراعة أو البناء التى تنتشر فى كافة إرجاء الجمهورية عقب الخلل الأمنى الذى تمر به مصر فى الفترة الأخيرة، مؤكدا أن الظاهرة تبدو جماعية فى مختلف المحافظات مثل البحيرة والإسكندرية والشرقية وبنى سويف والجيزة، ووصفها بالجريمة التى تصل حكمها القانونى إلى الإشغال الشاقة المؤبدة، بينما يعد مرتكبها فى نظر المصريين بالخائن لأنه يتعدى على حضارة بلده، وناشد المواطنون فى المحافظات بضرورة التصدى لهذه الاعتداءات التى لن ينساها التاريخ والإبلاغ عنها .

النائب العام يقرر حبس "والعادلى" و"عز" و"جرانة" و"المغربى" 15 يوما على ذمة التحقيق وترحيلهم إلى سجن المنطقة المركزية بالمعادى وسط حراسة مشددة.

وأكد يسرى البدرى - نائب رئيس قسم الحوادث بالمصرى اليوم – تورط والعادلى بتهمة غسيل الأموال والتربح من وظيفته، بينما قام وزير السياحة بالاستيلاء على حوالى 25 مليون متر مربع وخصصها لشركة أوراسكوم بالبحر الأحمر، كما حصل من المستثمرين على منافع مادية بدون وجه حق، ويقابل أحمد عز تهمة الاستيلاء على أموال شركة الدخيلة وأسهمها، واتهم المغربى باتخاذ إجراءات غير قانونية فى بيع جزيرة آمون بأسوان، والتعدى على أملاك أحد الشركات بميدان التحرير.

جنيات القاهرة تؤجل النطق بالحكم فى قضية المعبد اليهودى.

مرتضى منصور يرفض تمثيل حبيب العادلى فى المحاكمة.

أكد المستشار مرتضى منصور – فى مداخلة هاتفية مع البرنامج – رفضه تمثيل حبيب العادلى وزير الداخلية السابق أمام المحكمة بناء على طلبه، قائلا: "يستطيع أن يختار أى محام آخر من ضمن 450 ألف غير مرتضى منصور"، وأضاف "مصر على موقفى من ضرورة احترام السيد الرئيس السابق محمد حسنى مبارك وعدم إهانة رمز بلدنا وإرساء ديمقراطية بدون مزايدة، لأن هناك العديد من الدول التى تريد انهيار مصر".

الفقرة الأولى:
الخارجية البريطانية: الثورة المصرية تتماشى مع تطلعاتنا لحراك الشرق الأوسط
أكد بارى ماريستون- المتحدث الرسمى باسم الخارجية البريطانية – أن الثورة فى مصر وتونس تتماشى مع تطلعات بريطانيا لخلق حراك فى الشرق الأوسط، بعد عدم استجابة الأنظمة لما نصحت به الحكومة البريطانية فى السنوات الماضية للقيام بالإصلاحات وإرساء الديمقراطية وتفعيل دور المجتمع المدنى التى تمثل الرأى العام المصرى.

وفى سؤاله حول عرض بريطانيا مساعدة مصر فى تخطى هذه المرحلة قال "من حق المصريين تكوين أحزاب معارضة وإرساء مبادئ حقوق الإنسان بدون تدخل أجنبى وتسيير أمورهم والنظام المناسب لمصر الذى يحقق طموحاتهم، وإذا أرادوا أن نساعدهم فى ذلك لإعادة بناء المؤسسات الديمقراطية لن نتأخر عن تلبية الدعوة بسعادة كما فعلنا مع العديد من الدول الأخرى".

كما أعلن استعداد الحكومة البريطانية للتعاون الكامل مع السلطات المصرية واتخاذ الإجراءات القانونية ضد الأشخاص الذين تثبت التحقيقات تورطهم فى قضايا الفساد أو التربح من وظائفهم، موضحا أن الخارجية استلمت طلبا رسميا من السلطات المصرية لتجميد أرصدة بعض المسئولين، والكشف عن مختلف الأملاك التى تخصهم وملاحقتهم بما ينص عليه القانون الدولى. وقال "نعلم أن قضية الفساد هى مصدر الغضب فى الشارع المصرى، لذلك نتعامل مع القضية بكل جدية، لأنها أموال الشعب ويجب أن يستردوها".

وأوضح بارى أن الإعلام البريطانى والغربى بأكلمه تغيرت نبرته فى الحديث عن الشعوب الشرق أوسطية بعد الثورة التونسية والمصرية، حيث كان المعهود التشكك من قدرتهم فى التمتع بالديمقراطية والتعبير عن حقوقهم وحرياتهم الشعب وهو ما أثبت عكسه الشعب المصرى، وقال: "لم يكن أحد يتوقع فى بداية العام بكل هذه التحركات التى كانت جديدة على العالم"، كما أن الحكومة البريطانية تعمدت التنسيق الكامل مع سائر القوى الدولية خاصة الموقف الأمريكى تجاه النظام المصرى السابق لزيادة الضغط الدولى وتوحيد المواقف.

كما انتقد العنف التى تمارسه الأنظمة لقمع المتظاهرين السلميين، قائلا: "يجب إظهار الاحترام الكامل لحق الشعوب فى التظاهر لأن هدفهم الأساسى هو إيصال صوتهم إلى السلطات، وبدلا من العنف، عليهم الاستماع إلى تطلعات المواطنين والسعى إلى تحقيقها".

وأوضح بارى أن بريطانيا كانت الدولة الوحيدة التى لم تمنع مواطنيها من زيارة مصر، لكنها نصحتهم باستمرار رحلاتهم إلى المحافظات المطلة على البحر الأحمر، لأنها لم تتأثر بالتوترات التى ظهرت فى المحافظات الكبرى.

وحول ما تردد فى الصحف من نية بريطانيا تدريس الثورة المصرية فى المناهج الدراسية قال "تعودنا أن يقوم المصريين برسم التاريخ للعالم، وأعتقد أن عقب 30 عاما ستتحول هذه الثورة إلى تاريخ يقوم الطلاب بدراسته".

الفقرة الثانية:
تقييم الخطاب الدينى فى ثورة 25 يناير.
الضيوف: سالم عبد الجليل وكيل وزارة الأوقاف.
أكد الشيخ سالم عبد الجليل أن فتوى تحريم المظاهرات التى خرجت من الأزهر عقب خطاب الرئيس مبارك بتفويض سلطاته إلى السيد عمر سليمان خرجت لتمنع كارثة إنسانية كانت ستحدث - يوم الجمعة، موضحا أنه كان على علم بوجود خطة فى القصر الجمهورى للتدخل الحربى مع المعتصمين فى التحرير وإمام القصر لفض المظاهرات، الأمر الذى كان سيودى بحياة ملايين المصريين وليس 300 شهيد فقط، وأن القوات المسلحة أفسدت هذه الخطة بتدخلها.

وقال: "انقسم الخطاب الدينى أيام المظاهرات لأن الدعاة غير الرسميين لم يكونوا على علم بالخطط الشيطانية التى كان ينوى النظام القيام بها ضد المتظاهرين، فكان الدعاة الرسميون يحاولون منع سفك دماء أبنائنا"، وأضاف: "كانت الإرادة من السلطة العليا على استعداد بالتضحية بـ80 مليون مقابل لاستمرار فى الحكم"، نافيا إصدار الوزارة أى تحريم للمظاهرات قبل ذلك.

ورفض سالم الدفاع عن موقف الدعاة الذين اتخذوا مناهضة للمظاهرات أيام الثورة، قائلا: "لا يجب أبدا التشكيك فى وطنيه أى داع لأن موقفه مهما كان ينبع من إدراكه للخطر، بدليل أن مشايخ المساجد كانوا أول من قاموا للدفاع عن الأملاك والمنازل وتنظيم اللجان الشعبية، والأولى أن نفتح ملفا جديدا لإعادة بناء الإنسان المصرى، وأن يتعلم قيم وسلوكيات الحرية".

كما نفى قيام الوزارة بفرض خطاب دينى محدد على أئمة المساجد، قائلا "نرسل إلى الأئمة فى القضايا العامة فقط عنوانا رئيسيا ليتحدثوا فيه مثل مكافحة المخدرات أو قضايا الفساد، ومن حق كل منهم وضع الخطاب الذى يريده".

وطالب عبد الجليل برفع الرقابة الشديدة التى كانت تفرضها الجهات الأمنية على أئمة المساجد والتى كانت تضعهم محل شك واتهام وتمنعهم من الحديث فى موضوعات، وقال "تقييم الإمام كان يعتمد على المخبر الجاهل بأمور الدين، مما كان يضع الخطيب فى موضع اتهام دائم، فأى مضمون يشير إلى النظام حتى ولو لم يكن بشكل مباشر يقوم المخبر بكتابة تقرير يتهمه أنه ضد النظام، وكان يزورنى العديد من الأئمة الذين كانوا يشتكون من التدخلات الأمنية التى كانت تلاحقهم لمنعهم فى تكرار خطبهم".

وأضاف: "لم تقتصر هذه الملاحقات السافرة على التحذير فقط، بل وصلت فى حالات إلى النقل الإدارى، لكن بمجرد علم الوزارة بأحقية الإمام كنا نعيده إلى منصبه بعد الاطمئنان على ثقافته المعتدلة".

وأوضح سالم أن الوزارة تعتمد على الصحيفة الجنائية للإمام حتى تتأكد من سيرته وحسن سلوكه داخل بلده، مشددا عدم قبول أى أمام ذى انتماء سياسى أو طائفى معين، وقال: "لا لأقبل لأن يكون الإمام سلفيا أو صوفيا أو إخوانيا أو جهاديا، لأنه يخاطب المسلمين عامة ويقيم الصلاة لهم، عليه أن يكون مسلما أزهريا معتدلا".

وطالب سالم بضرورة استمرار الأئمة فى التعلم واستخدام أدوات الشباب فى التواصل معهم، كما دعا المواطنين إلى الإبلاغ عن الأئمة الذين يتجاوزون فى الخطبة أو يتحدثون بطريقة غير معتدلة، لتكون الوزارة قادرة على التحاور معه وتوجيه سلوكه.

وحث سالم المواطنين على فض الاعتصامات والاحتجاجات والتى تطالب بحقوق مشروعة على حد قوله، موضحا أن مصر تحتاج فى هذه الفترة إلى أولويات أهمها مزاولة العمل وعدم إعطاء الفرصة للانتهازيين الذين يريدوا الحصول على نصيب من الكعكة.

واختتم سالم حديثه قائلا: "بعد 25 يناير لم يعد هناك خوف أو قلق من ألا نحصل على حقوقنا بالمطالبة السلمية، لأن العصا ما زالت موجودة نقدر نهوش بها فى أى وقت".

الفقرة الثالثة:
ثورة 25 يناير.. مصدر إلهام الشعراء المصريين والعرب.
الضيوف:
هلا مراد شاعرة وكاتبة سوريا.
أكدت هلا مراد الشاعرة والكاتبة السورية، أنها جاءت من بيروت لتحضر احتفال المصريين يوم الجمعة بنجاح ثورتهم، والتى اثبتوا من خلالها قدرة الشارع العربى على تحدى الظلم، وتمنت تنتقل روح الإرادة إلى الشعوب العربية"، قائلة: "لسنا ضد أى رئيس وإنما نصر أن يكون الشعب قادر على إعلاء الإرادة والحق"، واستنكرت هلال المشاهد المؤلمة التى قامت بها الشرطة ضد المتظاهرين، كما أنها أكدت أن الشباب أصبح أكثر قوة بعد نجاح ثورتهم، وأصبحت الحكومة تعمل بحسابهم وتفكر بآرائهم.

الفقرة الرابعة:
الضيوف الفنان: عزت العلايلى.
أكد الفنان عزت العلايلى على حزنه من سماع فساد المسئولين ونهب ثروات الشعب المصرى الذى يتضمن أفراد غير قادرين على كسب قوتهم، مشددا على ضرورة محاكمتهم، وقال: "كنت أقرأ عنهم فى صحف المعارضة وأقول لنفسى أنها تهويل للحقائق، لكن ما أسمعه حاليا صدمة". وأكد على أنه كان يتمنى أن يكون شابا لينزل وسط المظاهرات مع الشباب، قائلا: "كان نفسى أستشهد أنا فخور بهم".

وطالب بضرورة تغيير القيم الثقافية والاجتماعية فى الفترة المقبلة والاهتمام بالفن والموسيقى، كما سخر من انتخابات مجلس الشعب قائلا: "كنت حاسس إن أحمد عز ماسكلهم خرزانة، لينجح كل هؤلاء من الحزب الوطنى فى سلوك سياسى غريب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق