شارك مع اصدقائك

15 فبراير 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب الثلاثاء 15/2/2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب الثلاثاء 15/2/2011

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا




الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv
تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب الثلاثاء 15/2/2011



العاشرة مساء.. فؤاد علام: تنظيم جهاز وزارة الداخلية بجميع مؤسساته "خاطئ".. ومجندو الشرطة "فرز رابع" وأسوأ فئات الجنود.. و "الأمن المركزى" يكلف الدولة مبالغ طائلة
شاهده محمد عصام



أهم الأخبار
- انتشار شائعات حول رحيل الرئيس مبارك
- المجلس العسكرى يعلن تشكيل لجنة لتعديل الدستور برئاسة البشرى

قالت الإعلامية منى الشاذلى، مقدمة برنامج العاشرة مساء، إن المصادر المقربة من الرئيس مبارك لم تؤكد نبأ رحيل الرئيس مبارك، ولم تؤكد المصادر أيضاً أن الرئيس يتمتع بصحة جدية.

وأضافت منى أن مصر تعيش حالة مريبة وغريبة بعدما تخلى أبناء وزارة الداخلية وأطلقوا النار على المتظاهرين لتصبح مصر خالية من الشرطة، مشيرة إلى أن الجيش تولى مسئولية حفظ الأمن فى المناطق وعدد من رجال الشرطة الشرفاء.

وأكدت منى أن الوضع الحالى لمصر يستوجب عودة رجال الشرطة إلى أماكنهم لحفظ الأمن، لافتة لقيام عدد من الأشخاص فى عدد من المحافظات البعيدة عن القاهرة بالاستيلاء على الأراضى الزراعية، فى الوقت الذى قام فيه بعض الأشخاص باقتحام المدن الجامعية المخصصة للطلاب الجامعات وأصروا على البقاء فيها بحجة أنهم ليس لديهم مساكن، بالإضافة لتعرض عدد كبير من المحلات من بينها محلات للسلاح للسرقة.

وشددت مقدمة برنامج العاشرة مساء، على أهمية أن يهتم المصريون بالمصلحة العامة
وأن نتذكر دماء الشهداء الذين ضحوا بدمائهم لتنال مصر ما تستحقه.

الفقرة الرئيسية
العلاقة الحالية بين الشرطة والشعب
الضيوف
اللواء فؤاد علام، وكيل جهاز مباحث أمن الدولة السابق
مصطفى جمال ملازم أول كان ضمن أفراد الأمن المركزى بمظاهرات التحرير
محمد صلاح نقيب شرطة بمحافظة الإسكندرية
أمير سالم المحامى والناشط الحقوقى

وقف الضيوف دقيقة حداداً و قرأ الجميع الفاتحة على روح شهداء ثورة يناير ورجال الشرطة الذين استشهدوا فى المظاهرات.

تباينت ردود أفعال المواطنين حول نزول رجال الشرطة إلى الشوارع المصرية، فالمواطنون أكدوا أن الشرطة بدأت فى الرجوع إلى الشوارع، البعض أكد على أهمية وجود الشرطة فى الوقت الحالى، فيما أكد آخرون أن الشرطة لم تعد إلى الشارع حتى الوقت الحالى، واتفق الجميع على أن الشرطة والشعب هم من سيقومون بحماية أمن مصر الداخلى.

قال مصطفى جمال، ملازم أول، وأحد أفراد الأمن المركزى الذى كان وقف ضد المتظاهرين، إن أجهزة الإعلام ووزارة الداخلية قصرا فى تناول المعاناة التى يعانيها رجال الشرطة، مضيفاً:" الجميع لا يعلم عدد ضباط الشرطة الذين قتلوا فى المظاهرات، وأن عدداً كبيراً من رجال الشرطة الذين ماتوا دفاعاً عن أقسام الشرطة.

وأشار جمال، إلى مساعدة شباب 25 يناير لرجال الشرطة فى الدعوة إلى الوقفة التى قام بها رجال الأمن، مؤكداً أن "أكبر خطأ" وقع هو الأوامر التى خرجت لضرب المتظاهرين المشاركين فى المظاهرات والتى رفضها عدد من المسئولين فى وزارة الداخلية، لافتاً لقيام عناصر من خارج شباب 25 يناير للقيام بأعمال تخريبية تسىء للمتظاهرين.

ولفت الملازم الأول، إلى أنه فى يوم 28 يناير لم ينزل أى ضابط من رجال الأمن المركزى إلى الشارع حاملاً "سلاحه"، موضحاً أن السلاح الذى تم تسليمه للضباط و"طلاقات دافعة" وهى عبارة عن طلقات صوت، مشدداً على أن رجال الأمن تأثروا أكثر من المتظاهرين بها نظراً لكونها تشل من حركة المتظاهرين، لافتاً إلى قيامه بتحميل الجنود إلى العربات بعد أن رأى أكثر من 50 ألف متظاهر فيما كان عدد الجنود 90 مجنداً فقط نظراً لسوء تقدير المسئولين بالوزارة.

من جانبه قال محمد صلاح، نقيب شرطة بمحافظة الإسكندرية، إنه كان إجازة يوم الجمعة 28 يناير وعندما نزل إلى قسم الشرطة بعربته تم تكسيرها وتم سرقة الأسلحة النارية من داخل الأقسام، مشيراً إلى خوف الضباط من مواجهة الشعب وفتح النار على المواطنين البسطاء، نافياً أن تكون قد صدرت أوامر من القيادات بوزارة الداخلية بإخلاء أقسام الشرطة.

فيما انتقد أمير سالم المحامى والناشط الحقوقى، تعامل الأمن مع المتظاهرين والتى أدت لوفاة المئات من المتظاهرين والتى استخدم فيها رجال الأمن الرصاص المطاطى والقنابل المسيلة للدموع، مطالباً بإلغاء فرق الأمن المركزى كجيش داخلى لإرهاب المصريين.

وفيما يتعلق بتعامل جهاز مباحث أمن الدولة، أكد سالم، أن الجهاز كان يقوم بتجنيد المواطنين البسطاء باستخدام القوة وعمليات الترهيب للمواطنين.

من جانبه قال اللواء فؤاد علام، وكيل جهاز مباحث أمن الدولة السابق، إن الضباط ذكروا الأخطاء التى وقعت فى التعامل الأمنى مع المتظاهرين والتى قام بها القيادات العليا للوزارة، واصفاً أقوال الضباط بـ"الشجاعة" والموضوعية التى قام بها القيادات، مندداً بما قامت به قيادات الأمن التى لم تقم بإعلام رجال الأمن بالتطورات التى وقعت.

ووصف علام، تنظيم جهاز وزارة الداخلية بجميع مؤسساته بـ"غير الصحيح" وخاطئ، منتقداً انسحاب قيادات الأمن من إدارة الموقف الأخير لها فيما يتعلق بالمظاهرات، مطالباً بإعادة تشكيل جهاز الشرطة بالكامل وعلى رأسها تقليل أعداد جنود الأمن المركزى الذى يكلف الدولة مبالغ طائلة لا حاجة له.

وأشار وكيل جهاز مباحث أمن الدولة السابق، إلى أن أدنى مستوى من أقل المجندين يتم استخدمها فى هيئة الشرطة والذين يتم الدفع بهم فى نقط المرور و الأمن العام، مندداً بكثرة المهام الملقاة على الجنود بهيئات الشرطة التى تصل مهام عملهم إلى 15 ساعة وفى النهاية يتقاضون راتباً ضئيلاً

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق