شارك مع اصدقائك

13 فبراير 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو ايب بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 13/2/2011

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
بعد توقف دام طويلا




الساعة 9.30 مساءا

تقديم الاعلامى عمرو اديب




يوميا

بث مباشر


على قناة اوربيت
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة



Watch live video from hwawshy on Justin.tv القاهرة اليوم مع عمرو أديب حلقة الاحد 13/2/2011 Watch live video from السويفى و سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو ايب بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 13/2/2011



"القاهرة اليوم".. "الريان": جمال مبارك كان وراء فشل شرائى "بنك أوف أمريكا".. و"مأمون فندى": نظام مبارك سقط بعدما حكمت "مؤسسة نسوة المدينة".. و"ضياء رشوان": لو جاء قانون حر للأحزاب سيحصل "الإخوان" على حزبين سياسيين
شاهده محمد عصام



قال الإعلامى عمرو أديب مقدم برنامج "القاهرة اليوم"، لا يجب أن نتسرع فى المطالبة بحلول سريعة لكل المشكلات الحالية التى خلفها نظام على مدار 30 عاماً، منتقداً قيام عدد من الجهات الحكومية بإصدار أوامر تعيين فورية للموظفين بعد أن تظاهر عدد كبير منهم للمطالبة بحقوقهم، متوقعاً أن التسرع فى التعيينات قد يخلف عدداً من المشكلات.

وأكد أديب، فى الحلقة الأولى من برنامجه "القاهرة اليوم"، بعد توقف دام شهورا أن المسئول الذى سرق مليون جنيه كالآخر الذى سرق جنيها واحدا، قائلاً: "المسئول اللى سرق (رزية) زى اللى سرق مليون جنيه"، مشدداً على أن المجتمع المصرى سيقف بعين الراصد لكل السياسات التى ستخرج عن الحكومة فى الفترة القادمة. وطالب أديب المواطنين المصريين بالعودة إلى المشاركة الحقيقة فى الحياة السياسية والذهاب إلى صناديق الاقتراع التى كانوا قد سئموا من الذهاب إليها.

وأضاف أديب معلقاً على قرار المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتعطيل العمل بالدستور وحل مجلسى الشعب والشورى، أن عدداً كبيراً من أعضاء المجلسين اللذان تم حلهما صرفوا أموالهم للحصول على عضوية المجلس الباطل وخسروا أموالهم.

من جانبه قال محمد مصطفى شردى الذى شارك عمرو أديب تقديم البرنامج أن التسرع فى المطالبة بحل كل المشكلات الحالية لن يؤدى إلا للفوضى، مطالباً المصريين بالصبر والتروى حتى تنتظم الأمور لتحل جميع المشكلات التى خلفها النظام السابق وأعوانه، لافتاً إلى أن تعقب أموال الرئيس السابق وعائلته عميلة ستطول خلال الفترة القادمة.

فيما أكدت جيهان السادات زوجة الرئيس محمد الراحل أنور السادات، فى مداخلة هاتفية للبرنامج، أنها تابعت أخبار الثورة التى خرج فيها الشعب المصرى ليطالب برحيل الرئيس، مشيرة إلى أن هذه الفترة كان ينتابها شعوراً غريباً لأنها على علاقة بزوجة محمد حسنى مبارك الرئيس السابق، متوقعة أن ينعم الشعب المصرى فى الفترة القادمة بكافة ما كان يحلم به من حرية وعدالة اجتماعية.

الفقرة الرئيسية: نقاش حول كواليس ما دار قبل خطاب الرحيل للرئيس مبارك

الضيف:
عادل حمودة رئيس تحرير جريدة "الفجر"

قال عادل حمودة، رئيس تحرير جريدة "الفجر"، إنه عقب تصاعد حالة الاحتجاجات ضد النظام السابق الذى كان على رأسه الرئيس مبارك تشكل فريقان حول مبارك الأول بقيادة جمال مبارك نجل الرئيس، والثانى بقيادة كل من المشير حسين طنطاوى، واللواء عمر سليمان للوقوف على الوضع الحالى فى مصر، وقرر الرئيس مبارك استخدام خطة تدعى "إرادة" وهى خطة فض الشغب والمظاهرات، مشيراً إلى موافقة الفريق الأول بقيادة جمال، ورفض الفريق الثانى بقيادة المشير طنطاوى.

وحول أسباب رفض خطة "إرادة" من جانب المشير حسين طنطاوى واللواء عمر سليمان، قال حمودة "تم رفض الخطة لما قد تخلفه من قتلى وضحايا بين الشباب المصرى الرافض لسياسات مبارك"، مؤكداً أن جمال مبارك هو الذى وقف وراء هذه النهاية للرئيس مبارك.

وكشف حمودة عن وقوع مشاجرة بين نجلى الرئيس السابق جمال وعلاء وصلت للتشابك بالأيدى بين الأخوين، حيث حمَل علاء مبارك مسئولية "النهاية المخزية للرئيس" لأخيه الصغير جمال، لافتاً إلى جملة تسربت للسيدة هايدى زوجة علاء مبارك كان نصها "أنتم حرمتونى من الموت بجوار قبر أبى".

وكشف رئيس تحرير جريدة "الفجر" عن وجود حالة من الارتباك انتابت الرئيس مبارك فى خطابه الذى أذاعه الخميس الماضى، مشيراً إلى أن مبارك كان سيتنحى فى خطاب الخميس الماضى، لكن جمال تدخل فى اللحظات الأخيرة ومنعه وطلب منه 3 أيام فقط لينهى المظاهرات المناهضة للرئيس مبارك، وهو ما يفسر حالة التضارب بين الأجزاء الأولى من الخطاب التى كانت تسير فى طريق تنحى الرئيس مبارك، لافتاً إلى كتابة جمال مبارك الجزء الأخير الذى تم فيه قص الجزء الخاص بتنحى الرئيس مبارك.

وحول ما إذا كان الرئيس مبارك قد غادر البلاد قال رئيس تحرير "الفجر"، مبارك موجود فى شرم الشيخ هو وعائلته، مشدداً على أن الرئيس مبارك كانت تقدم له تقارير خاطئة من الإعلام ومن المقربين منه وعلى رأسهم نجله جمال، مؤكداً على أن الرئيس تألم كثيراً من الوضع الحالى وخسر وتراجع دور مصر الإقليمى والدولى نتيجة جمال وسلوكياته التى جاءت برجال أعمال على رأس حكومات.

وأكد حمودة أن جمال مبارك كان هو الرئيس القادم لمصر لولا سيناريو الثورة الذى لم يتوقعه أحد فى مصر، مشدداً على أن ما كانت ستعانيه مصر فى الفترة القادمة كانت ستعانى أضعافه لو وصل جمال للحكم، كاشفاً أن جمال مبارك كان ينظر لأحمد عز أمين التنظيم السابق فى الحزب الوطنى على أنه شخصية عبقرية، وإن كان عز يعمل فى النهاية لمصلحة جمال.

وطالب رئيس تحرير "الفجر" بحل وزارة الداخلية على أن يستقل جهاز أمن الدولة ليصبح مثل جهاز "أف. بى. آى" التابع لوزارة العدل الأمريكية، مؤكداً على أن مصر كانت تحكم بطريقة عجيبة خلقت عداءات كبيرة بين القيادات والمسئولين حتى لا يظهر شخص شريف بينهم.

الفقرة الثانية: من هم المسئولون السابقون فى شركات توظيف الأموال؟

الضيف:
أحمد الريان صاحب شركة الريان لتوظيف الأموال فى الثمانينات.

كشف أحمد الريان، رجل الأعمال المشهور وصاحب أكبر شركات لتوظيف الأموال فى الثمانينات، عن استيلاء د.عاطف، عبيد رئيس الوزراء الأسبق، عن أكثر من 7.5 مليون جنيه، قام الريان بدفعها ضمن 8 ملايين جنيه فى الثمانيات نظير صفقة لـ"الكراسات" و"الكشاكيل" ولو لم يحصل الريان على هذه المبالغ حتى الآن.

ورفض الريان الكشف عن أسماء لمسئولين سابقين فى الحكومات المصرية، قائلاً: "أنا خايف"، لكنه لفت إلى أن رفعت المحجوب، رئيس مجلس الشعب الأسبق، وشقيقه عبد الخالق المحجوب اشتريا عقارات منه بمبالغ رخيصة جداً عن الأسعار الحالية. وكشف الريان عن فشله فى شراء "بنك أوف أمريكا" نتيجة تدخل جمال مبارك فى الصفقة وشرائه البنك الأمريكى.

من جانبه قال أشرف السعد، رجل الأعمال الهارب وشريك الريان فى شركات توظيف الأموال، إنهم تعرضا للابتزاز من جانب مسئولين فى الحكومات السابقة، مشيراً إلى أن توظيف شقيق الرئيس مبارك فى أحد المناصب بشركات توظيف الأموال التى كان يملكها هو والريان، واصفاً المنصب الذى عين فيه شقيق مبارك بـ"كفته"، مبرراً الاستعانة بشقيق الرئيس بأنه كان يحميهما ممن كانوا يبتزونهم.

الفقرة الأخيرة: من يحكم مصر بعد 6 أشهر؟

الضيوف:

د. مأمون فندى مدير برنامج الشرق الأوسط بمعهد الدراسات الدولية بلندن.
د. ضياء رشوان الخبير فى مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية.

قال د. مأمون فندى، مدير برنامج الشرق الأوسط بمعهد الدراسات الدولية بلندن، إن مصر فى 25 يناير خرج منها تيار كهربائى قوى استطاع أن يجوب مصر كلها، مؤكداً على أن سقوط النظام المصرى جاء نتيجة ما سماه بـ"مؤسسة نسوة المدينة"، حيث كانت هذه المؤسسة هى التى كانت تحكم مصر فى الفترة الأخيرة، مؤكداً على نظام الرئيس التونسى انهار هو الآخر عندما حكمت سلطة "نسوة المدنية" التى دمرت البلد وحولتها لمجموعة من رجال الأعمال المنتفعين من النظام.

واعتبر فندى أن النظام الذى كان يرأسه مبارك مازال موجوداً، قائلاً: "لدينا سياسيون تابعون للحزب الحاكم السابق وكتلة بشرية من الأشخاص المنتفعين"، مشيراً إلى أن النسق الثانى من الثورة المصرية لم يخرج إلى النور وهو النسق الذى سيتم فيه القضاء على كافة أعوان النظام السابق.

وقال مدير برنامج الشرق الأوسط بمعهد الدراسات الدولية بلندن، رأينا مواجهة بين الحمار والحصان وبين الـ"فيس بوك"، عندما داهم أعضاء الحزب الحاكم ميدان التحرير وهم يركبون الجمال ويهاجمون شباب الـ"فيس بوك" الموجودين فى ميدان التحرير وفى يدهم السيوف، رأينا معركة بين شباب القرن الـ21 وبين رجال من القرن الـ18.

من جانبه قال د. ضياء رشوان، الخبير فى مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن القوات المسلحة استطاعت تحقيق عدد كبير من المطالب التى يريدها المتظاهرون ولم يبق سوى إنهاء الطوارئ، مؤكداً على أن القوات المسلحة لا حاجة لها لاستخدام قانون الطوارئ سوى فى حالات نادرة لمواجهة أعمال البلطجة، مؤكداً أنه من الناحية الدستورية فقد سقط العمل بقانون الطوارئ.

وأضاف رشوان أن الأموال التى هربها النظام السابق برئاسة مبارك وأعوانه تحتاجها مصر فى الفترة القادمة للنهوض بالتنمية الداخلية، مؤكداً أن البعد الاقتصادى الاجتماعى هو الذى يستطيع إنهاء بقية أعوان النظام المتواجدين فى مصر.

وتوقع الخبير فى مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية أنه فى حال خروج قانون حر للأحزاب السياسية المصرية، فسيكون هناك 5 أحزاب إسلامية من بينها حزبين لجماعة الإخوان المسلمين، وأحزاب أخرى لأعضاء الجماعات السلفية التى لم يعملوا بالسياسية طوال حياتهم سوى فى مظاهرات التحرير الأخيرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق