شارك مع اصدقائك

15 يناير 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة السبت 15/1/2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة السبت 15/1/2011

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا




الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة



كليب اخر خطاب للرئيس المخلوع زين العابدين بن علي تقرير عن المظاهرات الاحتجاجية للشعب التونسي ج1 ج2 منى الشاذلي كمال العبيدي صلاح عيسى الفة السلامي د عمرو حمزاوي ج1 ج2 ج3 ج4 ج5 ج6 ج7 ج8 ج9
تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة السبت 15/1/2011



"العاشرة مساء".. الوطن العربى من المحيط للخليج تابع ثورة الخبز والحرية التونسية.. وتحرر ملحوظ بوسائل الإعلام التونسى.. و"العبيدى": بعد خطاب يوم الخميس تأكدت أن "بن على" لن يواصل الحكم.. و"السلامى": الشعب التونسى يستحق الأفضل
شاهده محمد عصام



أهم الأخبار
◄ ثورة الخبز والحرية أجبرت "بن على" على الفرار للسعودية.
◄ الوطن العربى من المحيط للخليج تابع خطاب الرئيس التونسى.
◄ تنحى "بن على" عن عرش تونس أحدث زلزل أرجاء العالم.
◄ ارتفاع الأسعار والإهانة وانعدام الحريات وراء سقوط نظام "بن على".
◄ حالة من الشغب المفرط اجتاحت الشعب التونسى بعد رحيل "بن على"، وقال الكاتبة الصحفية نبيهة روجيبة، فى مداخلة هاتفية، المشهد السائد بتونس يسوده "حالة من الشغب"، مشيرة لمحاولة تصدى الشعب التونسى لتلك الحالة. وأكدت أن حالة انعدام الأمن وانتشار العصابات مجهولة الهوية لم تنتقص من فرحة التونسيين بما حصلوا عليه من استقلال شعبى.
◄ تحرر الوسائل الإعلامية التونسية بعد رحيل "زين العابدين بن على".
◄ السماح لوكالات عالمية بالتصوير بشوارع تونس.
◄ تظاهر مئات من أبناء الجالية التونسية بجميع أنحاء العالم.
◄ جامعة الدول العربية تدعو الشعب التونسى لضبط النفس.
◄ "عمرو موسى" يؤكد على تواصل جامعة الدول مع الشعب التونسى خطوة بخطوة.
◄ مختلف الحركات السياسية المصرية تُآذر ثورة الخبز والحرية.

الفقرة الرئيسية:
تحليل ثورة الخبز والحرية التونسية.

الضيوف:
كمال العبيدى صحفى وناشط تونسى.
الصحفية ألفه السلامى مدير تحرير جريدة "العالم اليوم".
صلاح عيسى رئيس تحرير جريدة "القاهرة".
عمرو حمزاوى كبير الباحثين بمؤسسة كارنيجى للسلام الدولى.

أكد كمال العبيدى، صحفى وناشط تونسى، على اشتراكه مع الجماهير التونسية فى مشاعر الفرحة بانتهاء حكم استبدادى، معربا عن أمنياته بعهد تونسى مشرق بعد جلاء حكم ديكتاتورى مثَله "بن على" على مدار 23 عاما.

وأشار كمال العبيدى لديكتاتورية بن على المتمثلة فى إجبار آلاف التونسيين على الهجرة من بلادهم وتكميمه لجميع الأفواه المطالبة بأقل الحقوق فى الحرية. وقال العبيدى: "الشعب التونسى أدرك أن استمرار تظاهره ضد الاستبداد قد يؤتى ثماره"، مشيراً لزيادة حالة الغضب الشعبى بعد جميع خطابات بن على خاصة بعد ترديده لكلمات مثل "فهمتكم ولن أترشح".

وأكد الصحفى والناشط التونسى أن التونسيين أدركوا أن كلام بن على غير صادق، قائلا: "غضب الشعب التونسى دفع الرئيس لمغادرة كرسى الحكم". وأضاف العبيدى أن استمرار عدوان أفراد الأمن على الشعب التونسى زاد من تأكيد الشعور بعدم صدق بن على عند التونسيين، مشيراً لموقف جميع دول العام المعادى لنظام بن على وعائلة زوجته. وتابع العبيدى "بعد خطاب يوم الخميس تأكدت أنه لا مجال بعد هذا اليوم لمواصله بن على الحكم".

وأكد العبيدى أن مظهر تونس السياحى الخارجى يخفى كثيرا مما وراء الستار وما يحويه من إذلال واعتداءات ومنع التعبير ودفع فاتورة ثمن إبداء رأى أو كتابة مقالة، مشيرا إلى أن فترة التسعينات شكلت سنوات الخوف للشعب التونسى حتى بداية الألفية الجديدة.

فيما أكدت الصحفية ألفه السلامى، مدير تحرير جريدة العالم اليوم، أن الشعب التونسى يستحق الأفضل، مشيرة إلى أن الكرامة كانت وراء انتفاضة الشعب التونسى. وقالت ألفه السلامى: "طلقات رصاص الأمن كانت كفيلة بسقوط جميع مشاعر الخوف"، مؤكدة أن تونس تعانى منذ فترات طويلة، عدم الاعتبار على الرغم من تملكها للعديد من الإمكانيات والموارد البشرية والاقتصادية. وأشارت السلامى لاشتراك جميع فئات الشعب التونسى فى صناعة المستقبل، بعد رفضهم استمرار الاستبداد منذ 24 ديسمبر.

بينما قال صلاح عيسى رئيس تحرير جريدة "القاهرة" إن البطالة وارتفاع الأسعار وثورة شاب من أجل كرامته كانت الشاظية التى أشعلت فتيل الشعب التونسى، مشيراً "لعبقرية الجماهير التونسية" مع وصول ذروة الاحتقان التونسى للعاصمة بعد 4 أسابيع. وأكد صلاح عيسى أن ما شجع الشعب التونسى على مواصله الضغط الشعبى هو تراجع بن على وتردده، مما سمح لتسييس الطبقة السياسية لشعارات الشعب التونسى.

وأشار عيسى إلى أن الجيش التونسى تخلى عن بن على فى وقت حرج، قائلا: "بن على كان قادرا فى النهاية على فرض حالة الطوارئ، إلا أنه أدرك أن الجيش لن يقف إلى جواره فاتخذ موقف الانسحاب".

وردا على تحليل عيسى قالت مدير تحرير جريدة العالم اليوم أنه على مدار التاريخ لم يتدخل الجيش التونسى فى أى من القضايا الداخلية، مؤكدة أن هناك فرقاً بين الأمن والجيش. وأشارت السلامى إلى أن الجيش نزل الشارع للحفاظ على الأمن، نظراً لما أحدثه بن على من فراغ سياسى فى فترة تشكيل الحكومة.

من جانبه أقر عمرو حمزاوى، كبير الباحثين بمؤسسة كارنيجى للسلام الدولى، أن الشعوب قادرة على تغيير قواعد اللعبة إذا أرادوا التغيير فى لحظة محددة، مؤكداً أن انتفاضة تونس لم تكن متوقعة لأى فرد بما فيها المواطن التونسى.

وأشار عمرو حمزاوى إلى استطاعت الطفرة الاقتصادية التى حققتها تونس فى التسع سنوات الماضية، مما رفع متوسط الدخل السنوى لما يقرب من 7 آلاف دولار. وقال حمزاوى: "على عكس ما تتمتع به بعض الدول من حريات سياسية كوجود أحزاب وقوى سياسية متنوعة تبدى آراء، حتى لو كانت ضعيفة وشكلية، إلا أنها آلية تفتقدها تونس مما عزز من إرادة الساسة فى المطالبة بالحريات"، واصفا الانتفاضة التونسية "بثورة مواطنين" بعيدا عن وجود أو دفع من أحزاب سياسية.

وعن سياسة الجرائد التونسية قالت السلامى إن الصحف التونسية من ظاهرها مستقلة إلا أن مادتها تعبر عن الرغبة الحكومية، وهو ما أكده العبيدى، فى حين أكد حمزاوى أن تونس كانت تعانى غياب الحرية والرقيب الحكومى بدرجه محبطة، لدرجة منع جميع المواقع الإلكترونية قبل رحيل بن على

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق