شارك مع اصدقائك

04 يونيو 2013

برنامج اخر الكلام الاثنين 3/6/2013 ONTV يوتيوب كاملة : يسري فوده: نطالب رئيس مصر بأن يكف عن تهديد شعبه..سد النهضة .. ما ينبغي على مصر فعله...بطل مصر والعالم رامي عاشور في آخر كلام



نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام الاثنين 3/6/2013 ONTV يوتيوب كاملة


يسري فوده: نطالب رئيس مصر بأن يكف عن تهديد شعبه

إثيوبيا في وادٍ و مصر في واد. أديس أبابا تقول إن خبراء اللجنة الثلاثية يقولون إن مواصفات سد النهضة عالمية، بينما تُجمع قوى مصر على خطورة الموقف.

نبرةٌ أكثر حزماً تعود إلى صوت مصر، طيب الله أوقاتكم، بينما تتدارس الرئاسة على الهواء مباشرة مع قوى سياسية خياراتها المتاحة. جانب كبير من تقرير الخبراء الأجانب في اللجنة الثلاثية يشكو مُر الشكوى من نقص المعلومات التي قدمها الجانب الإثيوبي فيما يتعلق بأمور حاسمة في تصميم السد. أما و الأمر كذلك، و أما و قد ارتضت أديس أبابا منذ البداية خبرة هؤلاء و نزاهتهم، لماذا لم يلتفت نظر كثير ممن شارك اليوم في حوار الرئاسة إلى أن أضعف الإيمان لدى هذه النقطة أن نقول لهم: "اثبت مكانك إلى أن يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود"؟. لا مزايدة على أحد، ففي حب مصر فليتنافس المتنافسون، لكننا في الوقت نفسه نطالب رئيس مصر بأن يكف عن تهديد شعبه.





آخر كلام: سد النهضة .. ما ينبغي على مصر فعله



مصر على قلب رجل واحد حين يتعلق الأمر بقطرة الماء حتى و إن اختلف أبناؤها على تفسير لموقف أو رؤية لأزمة أو اقتراح بحل. دُعي من دُعي إلى حوار مع الرئيس، و قبِل مَن قبِل و اعتذر مَن اعتذر، و ليس من حق أحد مصادرة حق أي أحد في خدمة بلاده بما يرى أنه أهل له أو أجدر به. في ظل غياب مجلس الشعب، وكيل الشعب، المنوط به فرض الرقابة على ما تفعله الحكومة أو ما لا تفعله، يتضاعف العبء على إعلام يدين بولائه للشعب لا للحكومة. في هذا الإطار يفخر هذا البرنامج بأن أُتيح له أن يتيح لشعب مصر في الأسبوع الماضي جانباً من تقرير اللجنة الثلاثية، و هو كشفٌ ترتبت عليه بدايات موقف حازم و انحسار في تصريحات رسمية كانت تطمئن حين لا تُستحب الطمأنة أو تخمن حين لا ينفع تخمين. و رغم أن ملامح الموقف لم تتبلور بعد، دعونا نقف مرة أخرى أمام مزيد من التفاصيل التي وردت في ذلك التقرير، و على تداعيات ذلك الكشف وصولاً إلى حوار وطني دعت إليه رئاسة الجمهورية، و استشرافاً لما ينبغي على مصر أن تفعله في المستقبل القريب. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتور عمرو حمزاوي، رئيس حزب "مصر الحرية"، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأميريكية في القاهرة. و إلى جواره أرحب مرة أخرى، بعد أن حل ضيفاً علينا في الأسبوع الماضي، بالدكتور علاء الظواهري، أستاذ الهندسة الهيدروليكية في جامعة القاهرة، خبير السدود، عضو اللجنة الثلاثية لتقييم سد النهضة الإثيوبي.




بطل مصر والعالم رامي عاشور في آخر كلام

أهلاً بكم مرة أخرى، هذه المرة إلى قصة من النجاح تبعث الأمل في الصدور و إن كانت تترك في نفوسنا في الوقت نفسه كثيراً من الشجن.

طفل مصري ولد عام سبعة و ثمانين لأسرة مصرية متوسطة الحال كبيرة الآمال.

كغيره من أطفال مصر يدخل المدرسة و يبدأ في التعرف على مستوى أحلامه أمام الواقع.

لم يتعد الثامنة من العمر حين حصل على أول جائزة في حياته و لم يكن يعلم أنها ستقوده بعد ذلك إلى القمة.

رامي عاشور، بطل مصر و العالم، و هو يرفع كأس بطولة بريطانيا المفتوحة للاسكواش التي فاز بها في الأسبوع الماضي.

في هدوء، كان قد صار أصغر لاعب على الإطلاق يفوز ببطولة العالم للرجال بينما لم يتجاوز عمره وقتها السادسة عشرة. و في هدوء كان قد أصبح أول لاعب في التاريخ يحصد لقب بطولة العالم للشباب مرتين. و في هدوء لا يزال يعتلي قمة الترتيب العالمي ببرزخ كبير يفصله عن أقرب منافسيه. بل إن أحد أساطين اللعبة في بريطانيا يقول إن ذلك المصري ربما يكون أعظم من أمسك بين يديه بمضرب. يسعدني و يشرفني أن أقدم لحضراتكم بطل مصر و العالم في لعبة الاسكواش، رامي عاشور، و قد عاد لتوه من إنجلترا بعد فوزه ببطولة بريطانيا المفتوحة.