شارك مع اصدقائك

20 مارس 2013

برنامج اخر الكلام حلقة الثلاثاء 19/3/2013 ONTV يوتيوب كاملة -يسري فوده: ومن يأمن لمن قال يوماً "طز ف مصر"..مشادة بين عقيد شرطة وضابط سابق ..المجتمع عايز شرطة .. كيف ومتى ولأي هدف؟


نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام حلقة الثلاثاء 19/3/2013 ONTV يوتيوب كاملة


يسري فوده: ومن يأمن لمن قال يوماً "طز ف مصر"

وزير العدل يقول إن تطبيق المواطنين حد الحرابة علامةٌ على وفاة الدولة، و شهد شاهد من أهلها، لكنه يعد مشروع قانون تتخلى بموجبه الدولة طواعية عن جانب من سلطات وزارة الداخلية. و وزارة الداخلية تصل إلى نقطة من الزمن ربما تخسر فيها إن هُيكلت و تخسر فيها إن لم تُهيكل.

بلى، طيب الله أوقاتكم، "المجتمع عايز شرطة. عايز راجل شرطة و محتاجه". لكن المجتمع كله، باختلاف مكوناته، يرى أنه يستحق شرطة من نوع مختلف تقرأ من كتاب مختلف و تعمل بأسلوب مختلف. السؤال: من يضطلع بمهمة ضخمة كهذه و كيف و متى و لأي هدف؟ لا يلدغ المؤمن من جرح مرتين، و لا يمكن أن يقبل وطني عاقل أن يُعهد لمن قال يوماً: "طز ف مصر" أن يمتطي مرة أخرى جواد الحق في رحلةٍ إلى باطل.



مشادة بين عقيد شرطة وضابط سابق .. في آخر كلام

ومعنا عبر الهاتف العقيد ياسر عطية مصلحة الأمن العام: عصر الفوضى انتهى والسيطرة الفردية أنتهى مافائدة الهيكلة والوضع الإقتصادي السيئ يؤثر في الأمن ولابد من إصلاح أولي عموماً والمفهوم المطلق للأمن تحققه الشرطة وما فائدة شيل إدارة ووضع أخرى



آخر كلام: المجتمع عايز شرطة .. كيف ومتى ولأي هدف؟

ها نحن مرة أخرى لا نخيّب ظن وزير الداخلية فنجد أنفسنا نتناول الشرطة و رجل الشرطة و نظام الشرطة، لا حتى الواحدة صباحاً و حسب، بل حتى بعد ذلك بنحو ساعة. لكننا لا نصور أحداً على أنه سفاح أو قاتل إلا إذا سفح أو قتل. لا أحد اليوم بمنأى عن ضمير شعب مصر. أطراف متباينة تدلي بدلوها في بئر عميق تقبع وزارة الداخلية في غوره. تعددت المبادرات و الهدف واحد. أم تراه ليس واحداً؟ سؤال جديد يطرح نفسه على موقف معقد يخص قطاعاً معقداً في ظروف معقدة. ثلاثة بدائل لأول وهلة. ألِف: إعادة هيكلة شاملة من قمة الوزارة إلى قاعها. باء: إصلاح محدود نعبر به فوق جسر مهترئ إلى أن نصل إلى الشاطئ الآخر. جيم: دع الداخلية على ما هي عليه الآن إلى حين فلا أحد يعلم إن كانت الأمور ستنفجر غداً أو بعد غد. دال: مزيج من أكثر من بديل مما سبق. أيها تختار؟ اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الأستاذ بهي الدين حسن، مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، و إلى جواره، العقيد السابق دكتور محمد محفوظ، عضو "ائتلاف ضباط لكن شرفاء"، و إلى جواره الدكتور إيهاب الخراط، عضو الهيئة العليا للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، رئيس لجنة حقوق الإنسان في مجلس الشورى. و أخيراً و ليس آخراً، الأستاذ محمد رضا، مسؤول ملف إعادة هيكلة الداخلية في حزب "مصر القوية.