شارك مع اصدقائك

26 مايو 2012

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة السبت 26 مايو 2012 يوتيوب كاملة و "العريان": أبو الفتوح وصباحى طلبا اجتماعاً خاصاً مع مرسى.. عبد الغنى: يجب أن يكون هناك اتفاق بين الإخوان والقوى السياسية على أن يكون الرئيس القادم رئيسا لكل المصريين




تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة السبت 26 مايو 2012 يوتيوب كاملة

"90دقيقة": "العريان": أبو الفتوح وصباحى طلبا اجتماعاً خاصاً مع مرسى.. عبد الغنى: يجب أن يكون هناك اتفاق بين الإخوان والقوى السياسية على أن يكون الرئيس القادم رئيسا لكل المصريين




الأخبار
صباحى: سأتقدم بالطعون على الانتخابات الرئاسية بعد رصد تجاوزات أثرت على العملية الانتخابية.
مشاورات بين القوى السياسية لحسم مواقفها فى جولة الإعادة بين مرسى وشفيق.
اللجنة التشريعية لمجلس الشعب تقر معايير جديدة لتأسيسية الدستور لضمان عدم الطعن عليه.
الدعوة السلفية تقرر تأييد الدكتور مرسى رئيسا للجمهورية.
مصدر أمنى ينفى إصدار بطاقات الرقم القومى لمجندى الأمن المركزى.
غدا 30 حزب سياسى يعقدون مؤتمر صحفى لتحيد مرشحهم للرئاسة.
جيمى كارتر الرئيس الأمريكى الأسبق: لأول مرة أشارك فى انتخابات رئاسية لا اعرف فيها مهام الرئيس.
مجلس الشعب يناقش زيادة العلاوة الدورية لــ20%.
نقل الفنانة شادية للمستشفى فى حالة حرجة.
فايزة أبو النجا: الحكومة الحالية مستمرة لحين انتهاء الفترة الانتقالية.
حملة عمرو موسى: لن ندعم أى مرشح فى انتخابات الرئاسة.

قال صفوت عبد الغنى، المتحدث باسم الجماعة الإسلامية، إنه لابد من ضمانات من محمد مرسى ليضمن نجاحه، أن يكون هناك اتفاق بين الإخوان مع القوى السياسية على أن يكون الرئيس القادم رئيسا لكل المصريين مع اختلاف أديانهم وليس لجماعة أو حزب، وأن لا يكون تابع للمرشد، وأن تكون الرئاسة مؤسسة وليست شخصاً، وأنه لابد أن يكون رئيسا لكل المصريين.

وأضاف عبد الغنى أن الوضع الحالى هو معركة تحقيق وجود بين دولة مدنية حديثه تحقق مكتسبات ثورة 25 يناير وبين محاولة إعادة إنتاج النظام السابق، وبالتالى فإن وضعنا الحالى جعلنا فى مأزق بين نجاح الثورة أو فشلها.

وأوضح أنه على مرسى أن يلتزم بهذه الضمانات ليخوض هذه المعركة الرئاسية بنجاح وينبغى عليه أن يعلم أن الرئاسة ليست النهاية، ولكنها البداية مشيرا إلى أنه كحزب ليس لدينا خيارات فى تأييده.

ومن جانبه قال يسرى حماد، المتحدث لحزب النور، قال فيها: نحن لن ندعم الفلول ولسنا بصدد عقد صفقات مع أحد كما أنه لابد من عقد نوع من أنواع المصالحة الوطنية لحماية الثورة.

وأضاف حماد أنه يعتقد أن الفترة القادمة للخروج من الأزمة لابد أن تكون مشاركة لا مغالبة لأن الثورة أوشكت أن تضيع وأنه لابد من التكاتف بين جميع الحركات الثورية واجتماع جميع الشرفاء بما فيهم حزب الحرية والعدالة.

وأشار حماد إلى أننا لن نصل إلى مرشح يجتمع عليه قوى الشعب المصرى نتج عنه وصولنا إلى ما نحن فيه، كما أشار إلى أن هناك تشويهاً يحدث يدعمه الإعلام، بالإضافة إلى تفتيت الأصوات.

الفقرة الأولى
الضيوف
سمير مرقص - رئيس مؤسسة المصرى للمواطنة والحوار
د/ نيفين مسعد - أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة

قالت نيفين مسعد - أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة- إن نتيجة الانتخابات صادمة لأنها كشفت أن الصراع ما زال قائماً بين القوتين المتصارعتين قبل الثورة.. الإخوان والنظام وأن الرئيس القادم لن يمثل أغلبية المصريين وحصل على ربع العدد من الذين صوتوا فى الانتخابات، وأن الزخم الذى أحدثته الثورة بدأ يتراجع.

وأضافت نيفين مسعد أنه كان هناك تنوع فى التصويت من الأقباط للمرشحين، وأن لديهم تخوف من إثارة بعض القضايا التى تشكك فى مواطنة الأقباط مثل الجزية، كما أضافت إلى أن خلط الدين بالسياسة أوصلنا إلى هذه النتيجة.

وأكدت نيفين مسعد على أن الذين صوتوا لشفيق كانوا يعاقبون الإخوان والثورة ويريدون المحافظة على مدنية الثورة.

و من جانبه قال سمير مرقص، رئيس مؤسسة المصرى للمواطنة والحوار، إن الشرائح الاجتماعية العليا للتصويت القبطى ذهبت إلى أحمد شفيق، وأن الأقباط ليسوا ضيوفاً أو جالية فى مصر، وأنه تبين للإخوان أنهم لن يستطيعوا بناء مصر وحدهم وعليهم أن يقبلوا ذلك لأن بناء مصر ليس بالغلبة.

وأضاف مرقص أن وضع الدعاة من الأقباط مع الفلول فى بوتقة واحدة، كما يردد البعض أمر غير لائق، وأن الفريق شفيق فرصة أكبر فى الفوز لأن الإخوان قدموا أكبر حشد لهم فى المعركة الأولى، وأن المجلس العسكرى كان على مسافة واحدة بين كل الأطراف، لكن الصفقات بين المرشحين هى التى ستحدد المعركة الرئاسية.

الفقرة الرئيسية
"حوار مع الدكتور عصام العريان - نائب رئيس حزب الحرية و العدالة"

قال عصام العريان إن أبو الفتوح وصباحى بعد عدم حضورهم دعوة الحرية والعدالة للقوى السياسية اليوم طلباً اجتماع خاص مع مرسى لمناقشة كل القضايا المتعلقة بالوضع الراهن، وذلك لشعورهم بإحساس اللحظة كما قال إن هناك نقد كثير وجه للحرية والعدالة فى شىء لم يجرب وأخطاء الحرية والعدالة، لا تقارن بجرائم وخطايا نظام مبارك مبينا أنهم كانوا يدعموا الثورة من خلال تحقيق أقل خسائر ممكنة من الضحايا والشهداء الذين نكن لهم كل الاحترام والتقدير، وقدم اعتذار لكل من رأى أن موقفهم فى بعض القرارات كان خاطئا قدم لهم اعتذار.

وأضاف العريان أن كل القوى السياسية فى مصر غيرت مواقفها ليس الحرية والعدالة فقط نتيجة للتحولات التى تمر بها مصر من خلال رؤيتهم للمشهد السياسى، والتى تتغير يوماً بعد يوم.

وأشار العريان إلى تخوف الأقباط من الإخوان إلى أنه نابع من مما عانوه فى ظل النظام السابق، وأن تخوفهم الحالى من الإخوان يرجع إلى أنه خوف من مجهول لافتا النظر إلى أن كل شكاوى الأقباط نتيجة سياسات سابقة كانت تتسم بالقهر، وطالب العريان كل المصريين مسلمين وأقباط باعتبارهم شركاء فى الوطن أن يعملوا على بناء الوطن بمساهمتهم فى الفترة الفارقة بأعمال حقيقية من أجل تحقيق دولة العدالة الاجتماعية والتى من أهم معالمها احترام كرامة الإنسان.

وأكد العريان أنه من الحماقة إعادة إنتاج النظام السابق وعلى الجميع احترام إرادة الشعب وأنهم لا يخافوا من أحمد شفيق لأنهم مدركون من أنه لن ينجح لافتا النظر إلى أن هناك حملات للتخويف من الثورة وحملات بادعاء تحقيق الأمن والاستقرار مثل التى كان يقول بها مبارك.

ويرى العريان أن المجلس العسكرى يريد أن يرى القوى السياسية تتصارع مشيرا إلى أن الإرادة الشعبية سوف تظهر نفسها من خلال انتخابات حرة والشعب قادر على حماية إرادته، كما أنه لا يوجد صراع بين دولة دينية ومدنية الدولة فى مصر إطلاقا، وأنهم كحزب لا يفكروا إطلاقا فى أى نائب لرئيس الجمهورية حاليا، وأنه لابد أن يكون هناك فصل بين رأس الدولة والجهاز العسكرى، كما يرى أن حروبنا فى ظل رئيس ذى خلفية عسكرية خسرناها جميعا باستثناء حرب 73، وأن موقفنا من شفيق إذا فاز أننا جزء من الشعب وإرادة الشعب لابد من الاعتراف بها، وهى التى أفرزت ذلك.

وناشد العريان المصريين أن يثقوا فى أنفسهم وفى قدراتهم، مؤكدا لهم أن كثافة التصويت تعنى حماية الثورة وقوله إن أخطر مرض يصيبنا هو الإحباط واليأس، وأن عزيمة المصريين قادرة على تجاوز الأزمات الحالية.