شارك مع اصدقائك

17 مارس 2012

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الخميس 15 فبراير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة - مفاجآت في رسائل بشار المسرّبة - أسماء لبشار: سوف نتغلب معاً على الثورة.. أحبك - مستشار إيراني ينصح بشار: كن عنيفاً - بشار: أفضل إصلاح للبلاد أن أعرف أين زوجتي - مستشار لبناني لبشار: لا تتهم القاعدة ......

نشاهد اليوم

برنامج و ماذا بعد ؟

و الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم محمد سعيد محفوظ

برنامج اخباري تحليلي يتعرض لكل ما هو شأن عالمي سواء علي مستوي الشعوب او علي مستوي الحكومات في ساعه و نصف يتخللها نشرة اخبار موجزه . كما يعبر هذا البرنامج عن توجه شاشة اون لايف للجمهور العربي علي مستوي العالم لتصبح اون تي في لايف اولي المحطات المصرية الخاصة التي تسعي لتقديم خدمة اخبارية عالمية مكثفة و مواكبة للاحداث


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

و لنبداء

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الخميس 15 فبراير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة

وماذا بعد: مفاجآت في رسائل بشار المسرّبة


الجارديان قالت اليوم إنها بذلت مجهودات كبيرة للتحقق من صحة الرسائل المسربة، من خلال مقارنة محتوياتها مع الحقائق المعروفة، والاتصال بعشرة أفراد ظهرت مراسلاتهم بين الرسائل المسربة، وكذلك الاتصال بـعشرة أشخاص ممن حصلوا على المراسلات للتحقق من صحتها.. تقول الجارديان "إن هذه الرسائل تبين أن الاسد وزوجته في "عزلة" عن الانتفاضة السورية.. خلال الفترة من يونيو العام الماضي حتى أوائل فبراير (مدة تبادل الرسائل المسربة)، كانت أسماء زوجة الأسد، ترتب لشراء وحدة إضاءة من تصميم أرماني من متاجر هارودز الفاخرة في لندن، حيث ولدت، وأنها أرسلت طلبات لشراء حلي من باريس وكانت تتابع تسليم أثاث إلى دمشق..




وماذا بعد: أسماء لبشار: سوف نتغلب معاً على الثورة.. أحبك


إحدى الرسائل التي أرسلتها أسماء إلى زوجها في أواخر ديسمبر، تتضمن مؤشراً على مدى التوتر الذي يعيشه الاثنان في الوقت الذي تصاعدت فيه الضغوط الدولية على السلطات السورية لوقف العنف.. جاء في هذه الرسالة "إذا كنا قوييْن معاً.. فسوف نتغلب على هذا معاً.. أحبك..."..




وماذا بعد: مستشار إيراني ينصح بشار: كن عنيفاً


تبين الرسائل المسربة أيضاً أنه قبل الكلمة التي ألقاها الأسد في ديسمبر، أعد مستشاره الإعلامي قائمة طويلة بالموضوعات التي يجب أن يتطرفق إليها، وقال إنها استندت إلى "مشاورات مع عدد لا بأس به من الشخصيات، إلى جانب ما تم رصده من وسائل الإعلام، والمستشار السياسي للسفير الإيراني".. المستشار الإيراني كتب في رسالة منه يقول: "أعتقد أن اللغة يجب أن تكون قوية وعنيفة لأن الناس في حاجة إلى أن يروا رئيساً قوياً يدافع عن البلاد".. وإظهار التقدير للدعم الذي أبدته "دول صديقة"!! كما نصحت المذكرة التي نشرت الصحيفة مقتطفات منها حكومة الأسد بأن "تسرب المزيد من المعلومات المتعلقة بقدرتنا العسكرية" لإقناع الرأي العام بأنه بالإمكان مواجهة أي تحديات عسكرية.




وماذا بعد: بشار: أفضل إصلاح للبلاد أن أعرف أين زوجتي


أيضاً من ضمن الرسائل المسربة، في إطار تندر بشار على الإصلاح، ورداً على رسالة بعثتها له زوجته في يوليو، كانت تخبره فيها إنها ستفرغ مما تقوم به الساعة الخامسة مساء، قال مازحا: "هذا أفضل إصلاح يمكن أن يحدث في اي بلد.. أن تخبريني بمكان وجودك. سنتبنى هذا بدلا من سخافات قوانين الأحزاب والانتخابات والإعلام."




وماذا بعد: مستشار لبناني لبشار: لا تتهم القاعدة


أشارت الرسائل الالكترونية المسربة أيضاً كما تقول الجارديان إلى أن الرئيس بشار الأسد تلقى في ديسمبر الماضي رسالة من مرتضى حسين، وهو رجل أعمال لبناني مؤثر وله صلات قوية مع ايران، حث مرتضى الأسد في الرسالة لوقف إلقاء اللوم على تنظيم القاعدة بعد تفجير سيارتين ملغومتين في دمشق، وهو الحادث الذي وقع قبل يوم واحد من بعثة المراقببين العرب.. مرتضى قال في رسالته: "ليس من مصلحتنا أن نقول إن تنظيم القاعدة يقف وراء العملية بسبب هذا الادعاء، لقد تلقيت اتصالات من إيران وحزب الله من خلال منصبي كمدير لقنوات إيرانية لبنانية عديدة، والكل نصحني بألا أذكر أن تنظيم القاعدة يقف وراء العملية، وهو تكتيك إعلامى خاطئ وصارخ.




وماذا بعد: بشار طلب استهداف الصحفيين في بابا عمرو


في رسالة إلكترونية أخرى أبلغ بشار مرتضى بأن النظام بحاجة إلى السيطرة على الساحات العامة لحرمان جماعات المعارضة الفرصة للتجمع هناك، واستبعد ترك السلطة تحت الضغط، ووصف معارضيه بأنهم "إرهابيون"، و"عصابات مسلحة"، وأدوات لمؤامرة أجنبية تهدف للإطاحة به.
الجارديان تقول إن بعض الرسائل أشارت إلى أن الأسد أبلغ في نوفمبر تفصيلياً بشأن الوجود "غير القانوني" (كما يقول نص الرسائل) للصحفيين الأجانب في بابا عمرو بمدينة حمص، فطلب الأسد وقتها "أحكام القبضة الأمنية" على المدينة



وماذا بعد: بشار يتبادل الفيديوهات الساخرة مع مستشارته


صحيفة "الجارديان" بثت على موقعها فيديو من موقع يوتيوب تحدث بشأنه الرئيس بشار الأسد في رسالة مسربة مع واحدة من أقرب مستشاريه، يسخر الفيديو من بعثة المراقبين العرب لعدم قدرتهم على ردع النظام، حيث تم بث الفيديو على اليوتيوب فى 29 ديسمبر الماضي، فى نفس الأسبوع الذي وصل فيه مراقبو الجامعة العربية لسوريا، بعدها بأيام كتب الأسد لمستشارته الإعلامية هديل العلى، يقول لها: "شاهدي هذا الفيديو على يوتيوب"، فردت عليه ضاحكة "يا إلهى، إنه رائع.. الجميع يتحدث الآن عن غليون ونظريته حول الدبابات.. (الفيديو يتخيل طريقة إخفاء الدبابة عندما يراها أحد المراقبين)..




وماذا بعد: موقف زوجة جول وابنة أمير قطر من زوجة بشار


كشفت الرسائل الإلكترونية التي حصلت عليها صحيفة "الجارديان" البريطانية أن أمينة أردوغان، زوجة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان التي كانت على صلة قريبة بزوجة الرئيس السورى بشار الأسد، رفضت تبادل الرسائل مع زوجة الرئيس السورى أسماء الأسد.. بينما بعثت مياسة آل ثان ابنة أمير قطر إلى أسماء الأسد برسالة في 30 يناير الماضي، قالت فيها: إن والدي يعتبر الرئيس بشار صديقاً، على الرغم من التوترات الحالية، وينصحه دائماً بأمانة.. لذا أتمنى أن تقنعي الرئيس بأن ينتهز الفرصة للخروج دون أن يكون مضطراً لمواجهة اتهامات." وأضافت: "بالنظر للتاريخ وتصاعد الأحداث الأخيرة، رأينا نتيجتين: إما أن يتنحى الزعماء ويحصلون على اللجوء السياسي وإما يتعرض الزعماء لهجوم وحشي. أعتقد حقا أن هذه فرصة طيبة للرحيل وبدء حياة أخرى طبيعية." وتابعت الرسالة "أنا متأكدة أن هناك أماكن كثيرة يمكن اللجوء إليها بما في ذلك الدوحة."





وماذا بعد: مقال إسرائيلي: الفرق بين سوريا وليبيا



مقال في صحيفة ها آرتس الإسرائيلية كتبه (تسيفى برائيل) المختص فى الشؤون العربية تحت عنوان: (مر عام اندلاع الثورة السورية: حالة الأسد خطيرة ، لكن مستقرة!!).. يقول فيه: المعارضة السورية لا تزال بعيدة عن النموذج الليبي.. لم يتم تجهيز الجيش السوري الحر، وكتائب المقاومة في المدن الرئيسية في سوريا، كما حدث مع المعارضة الليبية.. على الرغم من أن المقاومة السورية تتلقى مساعدات مالية من المملكة العربية السعودية وقطر، لكنها لم تستطع الحصول على السلاح ونقله إلى داخل البلاد.. والأهم من ذلك، عدم انضمام كل المنشقين للجيش السوري الحر، ولا يتم التنسيق بين فصائله العسكرية (والتي تم ضمها الآن إلى الميليشيات الأهلية الآن).. أما المعارضة المدنية، ممثلة في المجلس الوطني السوري، الذي يقيم خارج البلاد، فلا يوجد انسجام داخل صفوفها..






وماذا بعد: هاآرتس: زعماء العالم وبشار



مع مقال الكاتب تسيفى برائيل صورة جمعت زعماء العالم ومواقفهم تجاه القضية السورية.. على سبيل المثال وضع صورة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين وكتب عليها انه كان مؤيدا لنظام الاسد على عكس إرادة الشعب ، وطالب بإجراء محادثات مع المعارضة فى سوريا





وماذا بعد: صحيفة تركية: الأسد يقوى ومعارضته تنقسم



صحيفة زمان التركية تقول اليوم: المعارضة بدأت تظهر علامات الانقسام مع استقالة ثلاثة أعضاء بارزين في المجلس الوطني السوري (منهم هيثم المالح، وكمال اللبواني، وكاثرين الطالي)، وهناك توقعات بمزيد من الاستقالات بسبب الخلاف مع برهان غليون رئيس المجلس.. وأن القوات السورية استعادت سيطرتها على معظم إدلب، وبالتالي موقفها الميداني صار قوياً.. وعززته أيضاً مع تعهد من روسيا حليف الأسد بمواصلة بيعها أسلحة للنظام السوري.. وتقول الصحيفة أن سوريا قد تكون على شفير حرب البلقان التي يمكن أن تستمر لسنوات..





وماذا بعد: الرئيس التركي: لا تخلطوا الدين بالسياسة



في نفس الصحيفة تحذير من الرئيس التركى عبد الله من استخدام الإسلام لأغراض سياسية في بلدان الربيع العربي، معربا عن أمله فى تركيز القادة السياسيين على معالجة توقعات الشعوب من الثورات دون التركيز على الإسلام فقط.. صحيفة "توداى زمان" التركية نقلت عن جول أيضاً قوله "اذا كان هناك شخص جاء وقال "يجب ألا ننسى أبدا استخدام الدين في السياسة"، وإذا كان الطرف الذى يريد الإصلاح يتصرف تحت غطاء الإسلام، بالتأكيد سيفشل وسيضر بالدين، ولذلك ليس لدينا أحزاب دينية فى تركيا".. وتقول الصحيفة في نهاية الخبر: كان أردوغان عرضة للانتقاد من جماعة الاخوان المسلمين في مصر، عندما أشاد بالعلمانية خلال زيارة الى القاهرة في الخريف الماضي.





وماذا بعد: هل بدأت الحروب بالوكالة في سوريا؟



في الحياة اللندنية: حبيب زعرور يكتب: هل بدأت «الحروب بالوكالة» في سورية بمشاركة النظام؟: عام مضى ولا تزال الأحداث الأليمة في سورية تثير الاهتمام على رغم غموض الرؤية وانعدام أي معطيات على أرض الواقع تساعد على معرفة حقيقة ما يحصل، منذ أن انطلقت في دمشق العاصمة في 17 (فبراير) العام الماضي، مسيرة شعبية هي الأولى من نوعها، كونها لم تكن لتمجيد القائد وتخليده أو الهتاف لإنجازات الحزب القائد للأمة والمجتمع أو العويل ضد الصهيونية والإمبريالية الأميركية عدوة الشعوب العربية قاطبة، بل كانت مسيرة متواضعة هتف فيها المشاركون للمرة الأولى: «الشعب السوري ما بينذل»، أو بتعبير آخر: «كفانا ذلاً ومهانة»، في رد فعل عفوي على حادثة فردية عانى السوريون من مثيلاتها آلاف وآلاف المرات طيلة نصف قرن من البطش والوحشية.





بيتر أرنت الحائز على جائزة بوليتزر للصحافة عام 1966



في الإعلام الأجنبي أسماء بارزة تعمل بشكل دائم في تغطية وتحليل الشأن المصري والعربي.. سوف نحاول الاقتراب أكثر من فكر وتجارب هذه الشخصيات، ونرحب باقتراحاتكم في هذا الإطار على صفحتنا على الفيس بوك.. اليوم اختار محمد صلاح أن يحدثنا عن المراسل بيتر أرنت الحائز على جائزة بوليتزر للصحافة عام 1966، والذي سمي باسمه قسم الصحافة بالمعهد الجنوبي للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية.. وهو من أكثر المهتمين بالشأن العربي، كما نرى في هذا التقرير..





وماذا بعد - سلام الشواف: واثقون أن نهاية الطاغية قريبة



كلمة أخيرة بمناسبة الذكرى الأولى للثورة السورية