شارك مع اصدقائك

16 يناير 2012

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 16 يناير 2012 يوتيوب كاملة - أمين إسكندر: 6 أقباط منتخبين فى البرلمان أفضل من 60 معينين.. والكتاتنى سيترك أمانة الحرية والعدالة بعد فوزه برئاسة البرلمان.. والحسينى: مكتب الإرشاد لم يتدخل لاختيار الكتاتنى

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 16 يناير 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

عمرو الليثي وفقرة الاخبار




عمرو الليثي ومصابي الثورة




عمرو الليثي والحسيني وأمين اسكندر




تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 16 يناير 2012 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": أمين إسكندر: 6 أقباط منتخبين فى البرلمان أفضل من 60 معينين.. والكتاتنى سيترك أمانة الحرية والعدالة بعد فوزه برئاسة البرلمان.. والحسينى: مكتب الإرشاد لم يتدخل لاختيار الكتاتنى


الأخبار
- د.محمد سعد الكتاتنى رئيسا توافقيا لأول مجلس شعب بعد الثورة
- سائقو النقل الثقيل يقطعون طريق الأوتوستراد
- أزمة نقص الوقود تضرب القاهرة والمحافظات
- للمرة الثانية موظفو المعلومات يقطعون طريق صلاح سالم للمطالبة بالتثبيت
- فى جامعة القاهرة المؤتمر الدولى الأول لتنمية سيناء
- جولة لوزير الداخلية بمنطقة الأهرامات للتأكد من سلامة الأمن بالمناطق السياحية
- مؤتمر صحفى للكشف عن تقييم أداء الاعلام خلال الانتخابات البرلمانية
- ضبط 55 ألف لتر بنزين قبل تهريبها وبيعها فى السوق السوداء وغلق المحطات المخالفة
- تفاصيل جديدة عن مبادرة تطوير العشوائيات والتى تحدث عنها الفنان محمد صبحى
- عمرو موسى يؤكد أن فتح باب الترشح للرئاسة دليل على التزام المجلس العسكرى بتعهداته
- قرار وزارى بإعفاء سائقى النقل من رسوم الطرق
- النقض يقبل طعن هشام طلعت مصطفى والسكرى ويحدد 7 فبراير لإعادة محاكمته
- موظفو المعلومات يقطعون اعتصامهم ويمهلون الجنزورى 3 أيام للتثبيت

الفقرة الأولى
الضيوف
د.حسنى صابر الأمين العام بالمجلس القومى لرعاية مصابى الثورة
محمود عبد الرؤوف من مصابى موقعة الجمل
رضا عبد العزيز من مصابى شارع محمد محمود

استهل الفقرة الإعلامى عمرو الليثى بقوله هل نحن لا نقدر على أن نعالج مصابينا ونستجدى السفارات الأجنبية حتى لمعالجتهم ورد عليه حسنى صابر، الأمين العام بالمجلس القومى لرعاية مصابى الثورة، بأن ذلك يعد وصمة عار فى جبين مصر علاج مصابى الثورة على حساب السفارات الأجنبية.

وأضاف صابر أن الحكومة المصرية وافقت على تجهيز مستشفى خاص لعلاج مصابى الثورة وأنه سيتم إقامة 6 معسكرات لعلاج مصابى الثورة نفسيا وماديا والعمل على إعادة إدماجهم فى المجتمع، وأن كل مصابى الثورة الذين أصيبوا بعمى وشلل رباعى سيحصلون على شقة ومعاش شهرى، وطالب صابر بحضور أسر الشهداء فى أول جلسة لمجلس الشعب ولتقديم الشكر لهم.

وفجر محمود عبد الروؤف، أحد مصابى الثورة، قضية فى غاية الخطورة وهى أن مصابى الثورة فى القصر العينى يعالجون على نفقة إحدى سيدات الأعمال والتى كان من الأجدى أن يكون المسئولون بالدولة هم القائمون على ذلك، لافتا النظر إلى أن حالتهم الاقتصادية تدهورت لدرجة تصل إلى الصفر، ومع ذلك لم يجد أى تكريم مادى او معنوى، كما طالب محمود عبد الرؤوف بأن يتم معاملتهم مثل معاملة من قاموا بحرب أكتوبر وألا تتحقق مطالبهم تحت ضغط شعبى باعتبار أنه حق من حقوقهم، كما أشار عبد الرؤوف إلى أن كل البيانات عن المصابين تخرج للتهدئة فقط وأنه لم ير سياسات سوى وعود بحلول فقط.

ومن جانبه قال رضا عبد الرازق أحد مصابين شارع محمد محمود، والذى فقد بصره فى مشهد مروع تعجز الكلمات عن وصفه وربما يكون أبلغ من الكلمات نفسها، حينما يقول إنه ذهب للعلاج بألمانيا، وقال له الأطباء هناك إن أسباب تدهور بصره الأطباء المعالجون له فى مصر وأنهم لو كانوا تركوها لكان أفضـل، وبرغم ماهو فيه إلا أنه لم يطلب مطالب لنفسه وكل ما يطلبه هو حقوق أسر الشهداء وقوله فى شموخ (كله يهون من أجل مصر) وأن مافعله كان واجبا وقوله حسبى ونعم الوكيل فيمن ظلمنى، مما جعل الإعلامى عمرو الليثى يقول فى نهاية الفقرة المهم قبل عيد الثورة أن يشعر المصابون أنهم حصلوا على حقوقهم، كما أنه لابد من أن يحيوا حياة كريمة تتناسب مع ما قدموه.

الفقرة الثانية
الضيوف
سعد الحسينى القيادى عن حزب الحرية والعدالة
أمين إسكندر عضو مجلس الشعب

قال سعد الحسينى، عضو مجلس الشعب والقيادى بحزب الحرية والعدالة، إن الأساس بعد اختيار الكتاتنى رئيسا لمجلس الشعب إنه لن يكون هناك إقصاء لأحد ولن نكون امتداد لأحد وأنه ساد أثناء مجلس الشعب روح جديدة وجيدة اعتمدت على وضع أسس للبرلمان بشكل توافقى بين الجميع وأن حزب الوفد محجوز له مكانه كوكيل ثان فى مجلس الشعب، لافتا النظر إلى حرص الجميع على الخروج بانطباعات أولى جيدة بعيدا عن الصراعات التى لا تليق بالبرلمان.

وأضاف الحسينى أن اختيار الكتاتنى كان من خلال المكتب التنفيذى، كما أشار لأن هيئة مكتب الحرية والعدالة هى التى اختارت الكتاتنى وليس مكتب الإرشاد بالإخوان المسلمين.

ويرى الحسينى أن البرلمان القادم سيكون هناك حياد حقيقى لرئيس البرلمان والممارسة ستثبت ذلك، لافتا النظر إلى أن تصويت 30 مليون مصرى من بين 50 مليون فى الانتخابات السابقة أمر مذهل، ومؤكدا على أن البرلمان ينظر 250 تشريع عاجل ومنع الاحتكار على أول الأجندة، كما أنه يتم مناقشة تصفية المؤسسات الصحفية أو تمليكها للعاملين بها.

وأشار الحسينى إلى أن 25 يناير القادم هو احتفالية لكل المصريين نريد أن نحتفل بما تحقق والتأكيد على تحقيق المزيد من مطالب الثورة، لافتا النظر إلى أنه يوم 23 يناير القادم ستنتقل السلطة التشريعية من المجلس العسكرى الى البرلمان وأن هناك أقاويل تؤكد أنه سيتم إلغاء قانون الطوارئ.

ومن جانبه قال أمين إسكندر، عضو مجلس الشعب، أنه أثناء اختيار الكتاتنى كان هناك حوار محترم وشارك فى التسميات والمواقع ويعتقد أن ما تم كان بشكل حضارى وتقديره لذلك، لأنهم يمثلون أعضاء مجلس الشعب الذين تم اختيارهم بشكل حقيقى، لافتا إلى أن جوهر الموضوع أنهم نواب عن الشرعية ولأنهم نواب عن الشرعية فهم يواجهون عدم شرعية مجتمعيه فيما يخص المرأة المصرية.

وأضاف إسكندر أن ستة أقباط منتخبين فى البرلمان أفضل من 60 معينين، وأن الكتاتنى سيترك أمانة الحرية والعدالة بعد فوزة برئاسة البرلمان وأن البرلمان يجب أن يفتح كل الملفات الشائكة للتوفيق بين شرعيته والثورة.

وأشار إسكندر إلى أن قضيتنا الجوهرية هى أنه لابد من محاسبة المسئولين عن ما فات فى السابق، وحاليا ولابد من تحديد المسئول عن الأحداث لأن تركها على المشاع (يعود المسئولين على البلطجة)، كما أنه لابد من فتح لجان لتقصى الحقائق.

وأوضح إسكندر إلى أنه لا يمكن قبول مجلس الشعب بعد 25 يناير فى ظل قانون الطوارئ، وطالب بالحفاظ على الثورة واستكمال مطالبها أيضا.