شارك مع اصدقائك

22 ديسمبر 2011

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاربعاء 21 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - انتفاضة طلاب جامعات مصر - الشهيد محمد مصطفى في ذمة الله

نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاربعاء 21 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة


آخر كلام: انتفاضة طلاب جامعات مصر


الشهيد الثالث عشر بعد رصاصة في الظهر فجر الجمعة. طالب في كلية الهندسة لم يكمل عامه التاسع عشر، لاعب في منتخب مصر للتنس بلطجي في أعينهم. لكن طلاب مصر يعودون بقوة إلى المشهد.
طيب الله أوقاتكم. من بقيت لديه شهية لسماع أخبار الانتخابات؟ سنحاول في سياق هذه التغطية المتواصلة إن كان هناك مجال. لكن هذه ليلة طلاب مصر أينما كانوا بعد انضمام محمد مصطفى، الطالب في جامعة عين شمس قبل أن يتحول إلى الجامعة الألمانية في القاهرة، إلى زميله في جامعة عين شمس، علاء عبد الهادي، الذي كان هو بدوره قد انضم إلى سلسلة طويلة من طلاب مصر صبيةً و صبايا نحسبهم جميعاً شهداء و الله حسيبهم. من ثورة عام ألف و تسعمائة و تسعة عشر إلى انتفاضة عام خمسة و ثلاثين و شهداء كوبري عباس إلى اللجنة الوطنية للطلبة و العمال عام ستة و أربعين و مظاهرات قصر عابدين إلى احتجاجات النكسة عام سبعة و ستين إلى الحركة الطلابية في السبعينات إلى الحركة الطلابية في عهد المخلوع إلى ما نحن فيه الآن. كل مرة وهن فيها عصب الأمة كان طلابها بالمرصاد.
في ذمة الله محمد مصطفى، الطالب في كلية الهندسة في جامعة عين شمس ثم في الجامعة الألمانية في القاهرة، لاعب منتخب مصر للتنس، الذي صعدت روحه إلى بارئها قبل ساعات قليلة في مستشفى الهلال بعد محاولات حثيثة لإنقاذه.
أهلاً بكم. رصاصة في الظهر كانت قد أتته من الخلف، في ظهره، لكنه كان يتشبث بأنفاسه الأخيره بعد أن كان، و من معه، هدف هجوم مزدوج من قوات الجيش و قوات الأمن المركزي فجر أمس الثلاثاء. هذا الشريط الذي يسجل تلك اللحظات و يوثق دماء الشهادة على الأسفلت من إعداد زملائنا في جريدة المصري اليوم.
اسمحوا لي أن أرحب معي في الاستوديو بكل من مصطفى فؤاد الطالب في كلية الحقوق جامعة عين شمس، و إلى جواره أحمد البحراوي الطالب في كلية الطب جامعة القاهرة، و إلى جواره عمرو إبراهيم الطالب في كلية الهندسة جامعة عين شمس الذي هو أيضاً عضو المكتب التنفيذي لاتحاد طلاب مصر




آخر كلام: الشهيد محمد مصطفى في ذمة الله #Dec21


الشهيد الثالث عشر بعد رصاصة في الظهر فجر الجمعة. طالب في كلية الهندسة لم يكمل عامه التاسع عشر، لاعب في منتخب مصر للتنس بلطجي في أعينهم. لكن طلاب مصر يعودون بقوة إلى المشهد.
طيب الله أوقاتكم. من بقيت لديه شهية لسماع أخبار الانتخابات؟ سنحاول في سياق هذه التغطية المتواصلة إن كان هناك مجال. لكن هذه ليلة طلاب مصر أينما كانوا بعد انضمام محمد مصطفى، الطالب في جامعة عين شمس قبل أن يتحول إلى الجامعة الألمانية في القاهرة، إلى زميله في جامعة عين شمس، علاء عبد الهادي، الذي كان هو بدوره قد انضم إلى سلسلة طويلة من طلاب مصر صبيةً و صبايا نحسبهم جميعاً شهداء و الله حسيبهم. من ثورة عام ألف و تسعمائة و تسعة عشر إلى انتفاضة عام خمسة و ثلاثين و شهداء كوبري عباس إلى اللجنة الوطنية للطلبة و العمال عام ستة و أربعين و مظاهرات قصر عابدين إلى احتجاجات النكسة عام سبعة و ستين إلى الحركة الطلابية في السبعينات إلى الحركة الطلابية في عهد المخلوع إلى ما نحن فيه الآن. كل مرة وهن فيها عصب الأمة كان طلابها بالمرصاد.
في ذمة الله محمد مصطفى، الطالب في كلية الهندسة في جامعة عين شمس ثم في الجامعة الألمانية في القاهرة، لاعب منتخب مصر للتنس، الذي صعدت روحه إلى بارئها قبل ساعات قليلة في مستشفى الهلال بعد محاولات حثيثة لإنقاذه.
أهلاً بكم. رصاصة في الظهر كانت قد أتته من الخلف، في ظهره، لكنه كان يتشبث بأنفاسه الأخيره بعد أن كان، و من معه، هدف هجوم مزدوج من قوات الجيش و قوات الأمن المركزي فجر أمس الثلاثاء. هذا الشريط الذي يسجل تلك اللحظات و يوثق دماء الشهادة على الأسفلت من إعداد زملائنا في جريدة المصري اليوم.