برنامج مساء السبت
و الذى يذاع على قناة ONTV
تقديم عمرو خفاجي
يأتيكم السبت في الساعة 10:00 مساءا
في عصر تسود فيه الحرية وتتعدد الآراء, وتكون فيه السيادة للشعب…عن مستقبل مصر وأحزابها, عن مرشحي الرئاسة وبرامجهم, عن القضايا التي تهم المصريين وثورتهم…يدير عمرو خفاجي حوارا أسبوعيا مساء كل سبت
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
و لنبداء
برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ONTV حلقة السبت 3 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
إعلان محبط لنتيجة المرحلة الأولى
يوم الاثنين والثلاثاء نزل المصريون بكثافة شديدة في أول انتخابات حرة في تاريخهم... كلنا شوفنا الطوابير والتزاحم على مدار اليومين.. وبالأرقام التي أعلنها رئيس اللجنة العليا للانتخابات... 62% من الناخبين شاركوا في المرحلة الأولى... أي ضعف ما كان يعلن عنه الحزب الوطني في انتخاباته المزورة وثلاثة أضعاف الرقم الحقيقي لمن شارك في الانتخابات في عهد مبارك.
الملايين التي خرجت وغيرها التي تنتظر دورها في المرحلة الثانية والثالثة، كانت تنتظر كذلك وبشغف وربما بقدر مماثل من التوجس نتائج تلك المرحلة، إلا أن الإعلان عن النتائج الذي جاء عبر مؤتمر صحفي عقده أعضاء اللجنة الانتخابية وأداره رئيسها، لم يكن، كما يرى مراقبون، على مستوى الحدث ولم يرتق لمشهد المصريين الذين وقفوا ساعات طوال وصولا لصندوق الانتخاب.
بعد تأجيل ليوم كامل جاء الإعلان محبطا في الشكل والمضمون يطرح تساؤلات أكثر مما يحمل إجابات وتوضيحات.. مساء أمس وبعد تأجيل ليوم كامل أعلن المستشار عبد المعز ابراهيم نتيجة المرحلة الأولى من انتخابات مجلس الشعب..
الاعلان جاء محبطا للغاية في الشكل والمضمون.. اللجنة اختزالت النتائج ولم تعلن الا عن أسماء المرشحين في الفردي الناجحين أو المرشحين لجولة الإعادة... وامتنعت عن الإعلان عن الأرقام الخاصة بهم أو بالقوائم .. كما لم يعلن عن أرقام الناخبين المصريين في الخارج.. في حين أن المواطن العادي يحتاج أن يعلم الاتزانات بين الأحزاب والقوى السياسية في تصويت الناخبين...والقوى السياسية أيضا تحتاج لمعرفتها للتجهيز للمرحلة القادمة.. .
وعندما حاول الصحفيين أو مندوبي الأحزاب الحصول على الأوراق والأرقام كما أعلنت اللجنة لم يجدوها..وما زاد الأمر احباطا... هو غياب هذه المعلومات حتى عن موقع للجنة العليا للانتخابات...
المستشار عبد المعز ابراهيم...كما قال في المؤتمر... أنا مش فاضي أقولكم حاجة... ولم يكن معجبا بأسئلة الصحفيين حول التجاوزات في الانتخابات.. كان يريد اسئلة ليها لازمة كما قال...
أقلكم تعالوا نشوف..
كنا ننتظر الكثير من اللجنة العليا للإنتخابات
نحن نتفهم أن القضاة والمشرفين كانوا منهكين بعد 3 ايام من العمل المتصل... لكن هذا حدث تاريخي.. والمستشار عبد المعز بنفسه قال قبل الانتخابات أنا جاهز لاجرائها في أي وقت وتحت اية ظروف...
فلا يمكن ان يقابل حماس الناخبين بهذه الطريقة في الاعلان...
كنا ننتظر ان تخبرنا اللجنة العليا عن التجاوزات التي حدثت وما سيتم فيها وتخبر الناخبين- مش بس بعبارات تطمينية- لكن بالاعلان عن اجراءات واضحة كيف سيتم تجاوز هذه التجاوزات في المرحلة الثانية والثالثة...
يعني مثلا في دائرة الساحل وروض الفرج وشبرا والشرابية والزاوية الحمراء والزيتون والاميرية والوايلي وحدائق القبة... في 15 صندوق انتخابي فقدوا و75 صندوق اتلفوا وبالتالي تم استبعاد 90 صندوقا في الفرز... كنا نتمنى نعرف كيف حدث هذا الأمر وما ضمنات عدم تكراره...
كنا نآمل في انتخابات ما بعد الثورة أن تصل المعلومة كاملة وبطريقة بها الكثير من الوضوح الشفافية الى المصريين.. لانه اذا كان من بطل حقيقي في هذه الانتخابات.. فهو المواطن المصري... المواطن اللي نزل ينتخب... المواطن اللي ساعد في التامين وفي رصد التجاوزات... المواطن في الميدان اللي وصلنا لصندوق الانتخاب..
كيف ينظر القضاة للمرحلة الأولى من الإنتخابات
قبل ما نقرا النتائج نشوف القضاة كيف ينظرون لهذه الانتخابات، ونشوف تصريحات المستشار الزند
قراءة في نتائج المرحلة الأولى من الإنتخابات
طيب نرجع للنتائج.. ها نحاول نقراها في حلقة الليلة ونبص بيها على الاعادة وعلى المرحلة القادمة...
المرحلة الأولى كانت تتم في 9 محافظات... القاهرة والأسكندرية والبحر الأحمر ودمياط وبور سعيد وكفر الشيخ والفيوم وأسيوط والأقصر.
مساء السبت: دلالات وتفسير نتائج المرحلة الأولى
قراءة أرقام الانتخابات... دلالتها وتفسيرها وهانحاول نبص بيها على جولة الإعادة والمراحل القادمة... وهيساعدنا في قراءتها
الدكتور/ محمد أبو الغار: رئيس حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي
مساء السبت: مخاوف الشارع من صعود الإسلاميين
قراءة في نتائج الانتخابات المصرية والمخاوف في الشارع من صعود الاسلاميين
د. كمال الهلباوي/ القيادي الاخواني
مساء السبت: أصغر نائب في البرلمان القادم - زياد العليمي
قراءة في نتائج الانتخابات المصرية والمخاوف في الشارع من صعود الاسلاميين مع
أصغر نائب في البرلمان القادم/ زياد العليم
