شارك مع اصدقائك

28 نوفمبر 2011

برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة ONTV حلقة الاحد 27 نوفمبر 2011 يوتيوب كاملة

نشاهد اليوم
برنامج بلدنا بالمصرى
تقديم ريم ماجد
على قناة OTV
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1
اتمنى مشاهدة ممتعة
و نبدا


برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة ONTV حلقة الاحد 27 نوفمبر 2011 يوتيوب كاملة

بالصناديق ولا بالميادين .. نقطة ومن أول الثورة


هنبدأها بكلمتين ورد غطاهم عن مصر أم العجايب اللي بتنتخب وبتتظاهر وبتعتصم وبتدفع التمن من دم قلبها ومن نور عينيها في نفس واحد.. حتى لو المشهد شكله كدة وكإن كل واحد في وادي، لكن لو دققنا شوية هنكتشف إننا كلنا في نفس الوادي وراكبين نفس المركب وأكيد كلنا نفسنا ومنى عيننا نوصل لبر الأمان.. لكن الخلاف أولاً على أقصر وأأمن الطرق لبر الأمان وثانياً على مين اللي يستحق يسوق المركب ومين اللي ما يستاهلش.. مين اللي يقدر ومين اللي ما يقدرش.. ندي لمين الدفة وناخدها من مين وإزاي.. بالصناديق ولا بالميادين ولا بالاتنين.. بالحلول المبدئية ولا بالحلول الوسط لحد ما المركب تمشي.. بالصبر على المكاره لحد ما تزول ولا للصبر حدود والصبر نفد؟!!! كل ديه أسئلة مطروحة على أهالي المحروسة لحد ما نوصل لبر الأمان أياً كان الطريق وأياً كان المراكبي.. وحتى لو تهنا في وسط الطريق مش آخر الدنيا، وارد نقف في أي لحظة ونبص حوالينا يمين وشمال ونعدل البوصلة ونصحح المسار بس أهم حاجة إننا لا نحط في الأرض ولا نجيب ورا ولا نلف ونرجع!! وحقيقة لازم نحطها حلقة في رقبتنا: بكرة لينا لكن اللي فات لسة فيه الرمق واحنا بقة وشطارتنا!!!
كتير من الأسئلة المطروحة على أهالي المحروسة في اللحظة الفارقة ديه من مشوارهم هنطرحها في حلقتنا النهاردة في اكتر من سياق وباكتر من صيغة لكن بعد آخر أخبار بلدنا.. والنهاردة بالذات ترتيب أخبارنا مالوش أي علاقة بترتيب الأهمية لإن الحقيقة إن كلهم أهم من بعض دة غير إنه تقريباً مافيش خبر منفصل عن التاني..
فاضل حوالي 12 ساعة على فتح باب التصويت في المرحلة الأولى من مراحل أول انتخابات برلمانية بعد الثورة اللي هتبدأ بكرة في تسع محافظات هم: القاهرة واسكندرية وبورسعيد ودمياط والفيوم وكفر الشيخ وأسيوط والأقصر والبحر الأحمر.. وهتستمر لمدة يومين بعد صدور مرسوم بقانون من المجلس العسكري أول امبارح بتعديل مواعيد إجراء الانتخابات بحيث يتم مد فترة التصويت في الانتخابات وفي الاعادة على يومين بدل يوم واحد.. كل التفاصيل الخاصة بالعملية الانتخابية اللي بيوصفها البعض بإنها أول خطوة عملية على طريق التحول الديمقراطي بعد الثورة، هيكون لها نصيب الأسد في بلدنا النهاردة خاصة وإنها بتتم بالتوازي مع وجود ميادين للتحرير لسان حالها "نقطة ومن أول الثورة" أو أضعف الإيمان بتنادي بعلو الصوت لتصحيح مسارها وتحقيق أهدافها ومطالبها من غير لف ولا دوران.. لكن الحق يتقال إن الصندوق والميدان مش بالضرورة مسارين بالتوازي مش ممكن يتقابلوا، بالعكس يمكن لقاءهم في تقاطع طرق يعتبر ضرورة قصوى إن ماكانش حتمي على الأقل من وجهة نظر آراء كتير هتكون ممثلة النهاردة في حلقتنا



بلدنا: لقاء المشير طنطاوي بضباط المنطقة المركزية


قبل لقاء المشير طنطاوي بممثلي القوى السياسية كان ليه لقاء مع قادة وظباط المنطقة المركزية العسكرية تلاه لقاء مع عدد من الصحفيين.




بلدنا: تشكيل مجلس استشاري معاون للمجلس العسكري


من بعد مليونية يوم الجمعة اللي اتسمت بجمعة الانقاذ الوطني أو جمعة الفرصة الأخيرة ومن بعد تكليف الدكتور كمال الجنزوري بتشكيل الحكومة وبداية الاعتصام مش بس في ميدان التحرير لكن كمان قدام مجلس الوزرا_ اللي راح منه شهيد امبارح والدته هتكون معانا النهاردة وعندها رسالة لكل من يهمه الأمر من أول المشير لحد التحرير_ من ساعتها والمشاورات لا تنتهي سواء بين المجلس العسكري والقوى السياسية المختلفة، أو بين القوى وبعضها أو بين القوى والميادين لتحقيق مطالبها ومن ضمنها حكومة إنقاذ وطني برئاسة أسماء مقترحة من ضمنها الدكتور/ محمد البرادعي اللي أعلن امبارح بعد مشاورات امبارح مع عدد من ممثلين القوى السياسية وائتلافات شباب الثورة عن استعداده لرئاسة جكومة الانقاذ الوطني إذا ما طلب منه رسمياً.. ومن ضمن الأسماء المقترحة من الميادين كانت اسماء: الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والأستاذ/ حمدين صباحي المرشحين المحتملين للرئاسة والاتنين قاطعوا النهاردة الاجتماع اللي حضره عدد من الممثلين عن القوى السياسية ومرشحين الرئاسة واللي خرج بقرار من المجلس العسكري بتشكيل مجلس استشاري معاون للمجلس العسكري ولحكومة الدكتور الجنزوري خلال المرحلة الانتقالية وينتهي دوره بانتهاء انتخابات مجلس الشورى.




بلدنا: اجتماع المجلس العسكري بالقوى السياسية #Nov27


لقاء المجلس العسكري والمشير طنطاوي بالقوى السياسية وبعض الشخصيات العامة صباح اليوم وما انتهى إليه الاجتماع هاتفياً مع د. أحمد كمال أبوالمجد الكاتب والمفكر




بلدنا: مليونية الفرصة الأخيرة والشرعية الثورية


مليونية الفرصة الأخيرة ما كانتش المليونية الأخيرة لإن النهاردة كانت مليونية الشرعية الثورية قبل أقل من 24 ساعة على الانتخابات.




بلدنا: موقف شباب التحرير من حكومة الجنزوري


عمرو علي عضو المكتب السياسي لحركة 6 أبريل وموقف شباب الميدان من حكومة الجنزوري وموقفهم من حكومة الإنقاذ الوطني التي تضم البرادعي وأبو الفتوح وصباحي



بلدنا: ائتلافات تدعم المجلس العسكري و الجنزوري


لكن من ناحية تانية، فيه مجموعة من القوى السياسية اللي قاطعت المليونية أعلنت النهاردة عن موقفها الداعم للمجلس العسكري ولحكومة الدكتور الجنزوري في مؤتمر صحفي مشترك.




بلدنا: مهزلة في انتخاب المصريين بالسعودية



مهزلة في انتخاب المصريين بالسعودية تعرض لها مواطن مصري من تغيير لصوته وتضليله وإمكانية تزويير آلاف الأصوات بسهولة





بلدنا: مصر هتعمل إيه في الانتخابات بكره



بكرة الانتخابات يا ترى الناس في وسط المعارضة والتآييد يا ترى اهالي بر مصر الكرام حيشاركو ولا لأ





بلدنا: تجاوزات قبل ساعات من بدء الانتخابات



بطاقات مسربة في البحر الأحمر وتجميع لصور بطاقات الرقم القومي مقابل مبالغ مالية ووفيات في كشوف الناخبين وخروقات بالجملة في تصويت المصريين بالخارج.. تجاوزات قبل ساعات من أول انتخابات برلمانية بعد الثورة





بلدنا بالمصري: دليل الناخب باللي ليه واللي عليه



من هنا لحد آخر الفقرة ومن خلال أسئلتنا وأسئلتكم اللي هنتلقاها من خلال مداخلتكم ومن خلال صفحاتنا على فيس بوك وعلى تويتر، هنحاول نجاوب على اكبر قدر ممكن من علامات الاستفهام اللي لسة شاغلة بال المواطن بدرجة ناخب ليلة المرحلة الولى من أول انتخابات برلمانية بعد الثورة. وهنستعين على الموضوع دة بضيفنا:





د. عايدة سيف الدولة: لماذا أقاطع الانتخابات





بلدنا: موقف ميدان التحرير من الانتخابات


ما اللي عايز يروح ينتخب يروح واللي عايز يفضل في الميدان معتصم أو متظاهر يفضل واللي عايز ينتخب ويرجع على الميدان هو حر برده، ولا فيه أي موانع؟!!! دة السؤال اللي هنطرحه على ضيوفنا النهاردة، اللي كل واحد بيمثل نفسه بالتأكيد لكن هم في النهاية نماذج للمواقف المختلفة من المشاركة في الانتخابات في الميادين المختلفة أو في نفس الميادين.
وائل خليل الناشط السياسي




بلدنا: موقف ميدان العباسية من الانتخابات


ما اللي عايز يروح ينتخب يروح واللي عايز يفضل في الميدان معتصم أو متظاهر يفضل واللي عايز ينتخب ويرجع على الميدان هو حر برده، ولا فيه أي موانع؟!!! دة السؤال اللي هنطرحه على ضيوفنا النهاردة، اللي كل واحد بيمثل نفسه بالتأكيد لكن هم في النهاية نماذج للمواقف المختلفة من المشاركة في الانتخابات في الميادين المختلفة أو في نفس الميادين.
المهندس أحمد فؤاد أحد منسقي وقفة العباسية




بلدنا: التحرير والإنتخابات بعيون م. إبراهيم المعلم



عين على الأحداث من وجهة نظر المهندس إبراهيم المعلم رئيس مجلس إدارة دار الشروق





بلدنا: والدة شهيد اعتصام مجلس الوزراء



والدة شهيد اعتصام مجلس الوزراء والذي توفي دهساً بمدرعة الأمن المركزي أحمد سرور في بلدنا بالمصري مع ريم ماجد