شارك مع اصدقائك

26 نوفمبر 2011

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة السبت 26/11/2011 يوتيوب كاملة - العيسوى: مستمر فى الداخلية حتى تولى الوزير الجديد وجهاز الشرطة مستهدف والشناوى محبوس حاليا وسيقدم للنيابة.. الأسوانى: الثورة تحولت إلى جرائم حرب.. وأبو الفتوح: سأتنازل عن ترشيحى للرئاسة إذا كلفت بتشكيل الحكومة

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة السبت 26/11/2011 يوتيوب كاملة

تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

عمرو الليثي وعبد المنعم ابو الفتوح




تعليق عمرو الليثي علي مكالمة مدير أمن اسكندرية وتوضيح الموقف للمشاهدين




عمرو الليثي وحازم عبد العظيم ووائل قنديل




عمرو الليثي وعلاء الاسواني




مناظرة بين حزب الاخوان والوفد مع عمرو الليثي




عمرو الليثي وحسب الله الكفراوي



عمرو الليثي وفقرة الاخبار




عمرو الليثي ومنصور العيسوي وزير الداخلية





تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى و ريهام السهلى على قناة المحور بث مباشر وحلقة السبت 26/11/2011 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": العيسوى: مستمر فى الداخلية حتى تولى الوزير الجديد وجهاز الشرطة مستهدف والشناوى محبوس حاليا وسيقدم للنيابة.. الأسوانى: الثورة تحولت إلى جرائم حرب.. وأبو الفتوح: سأتنازل عن ترشيحى للرئاسة إذا كلفت بتشكيل الحكومة


قال اللواء منصور العيسوى، وزير الداخلية، إنه مستمر فى أداء مهام عمله لحين تولى الوزير الجديد، ويرى أنه قدم خلال هذه الفترة المطلوب منه وأكثر على أكمل وجه، كما يشفق على الوزير الجديد من هذه المسئولية؛ لأنها تعد "بلوى".
وأوضح العيسوى فى مداخلة هاتفية أن جهاز الشرطة فى مصر مستهدف، ورغم وقوع الكثير من الشهداء إلا أن الثورة لا تزال بيضاء معلنا أنه قدم استقالته مرتين ولم يتم قبولها.
وقال العيسوى: إن شهيد مجلس الوزراء دهسته سيارة أمن مركزى ولم يضرب بالرصاص، وأن الضابط المسئول لم يكن يعلم بوجود الاعتصام، وأن وزارة الداخلية لن تمتنع عن تقديم أى ضابط للنيابة العامة، وأنه لا يوجد اتجاه لدى الشرطة باستخدام العنف ضد المتظاهرين، بدليل عدم وجود إصابة واحدة أمام وزارة الداخلية، وأن الضابط المتهم بتصفية عيون المتظاهرين محبوس حاليا وسوف يقدم للنيابة العامة .
وأضاف العيسوى أنه ناشد المتظاهرين فى التحرير بتأمين الميدان والشوارع المؤدية إليه، وأنه لم يتم القبض على البلطجية فى التحرير؛ لأنهم كانوا على الأسطح، وأن الداخلية لن تعود لأسلوب الشرطة فى التعامل مع التظاهر القديم، مؤكدا أن وزارة الداخلية لن تدخل فى حلول أمنية من أجل قضايا سياسية.

وأشار العيسوى إلى أن كمية السلاح التى تم تهريبها من ليبيا إلى مصر تفوق أى تصور، والتى تشمل أسلحة مضادة للطائرات كما أنه تم سرقة 15000 قطعة سلاح من وزارة الداخلية ولم يسترد منها سوى 5000 فقط.

الفقرة الأولى
"حوار مع الأديب الكبير علاء الأسواني"

قال الكاتب الصحفى علاء الأسوانى بأن الثورة التى قامت لاستعادة كرامة ودم المصريين، مشيرا إلى تحول الثورة إلى جرائم حرب من خلال التعامل مع المتظاهرين بالقتل، وإلقاء الجثث فى الزبالة، وفقد الكثير منهم لأعينهم، مشيرا إلى أن المجلس العسكرى مسئول عن ذلك، وأنه قرر تحت ضغط الشارع المصرى إقالة الدكتور عصام شرف، وانه يتعامل مع الشعب بمبدأ سأقرر ما أريده وأفرضه على الشعب وأنه كان من الأدعى أن يتم الاستماع إلى رأى الثورة فى تشكيل حكومة الإنقاذ الجديد وهو الذى يتم الآن.

وأضاف الأسوانى إن ميدان التحرير هو الذى أعطى الشرعية للمجلس العسكرى؛ لذلك لا يجوز التدخل فى الثورة أو تصويرها على أنها وجهة نظر، وعن مظاهرة العباسية قال: هناك فرق بين من يقتل فى المظاهرات وبين من يؤيد المجلس العسكري.

وأضاف الأسوانى إن الثورة لم تحكم إلى الآن حتى يتم مساءلتها، كما أن المجلس العسكرى يتمتع بسلطة لم تحدث من عهد محمد على، وأن مباحث أمن الدولة مازالت تحكم بكل طاقاتها، وأن التليفزيون المصرى مازال تابعا لمبارك، وأن التغيير الذى حدث للتليفزيون المصرى (شال) مبارك وأتى بالمشير.

وأشار الأسوانى إلى أن اتحاد نقابات عمال مصر مزور ومعمل لإنتاج الفلول رغم أن هناك حكما قضائيا بذلك ولم ينفذ.

وأوضح الأسوانى بأن الأحداث الأخيرة كانت طعما وحصيدة للمتظاهرين؛ لإخمادهم تارة وبالاعتداء عليهم، مما يؤدى إلى نزول الكثير من المتظاهرين إلى التحرير، وإلقاء الغاز كانت محاولة يائسة لإخماد الثورة.

وأوضح أن وزير الداخلية إما أنه يكذب، أو لا يعلم شيئا عن الأحداث الأخيرة، وفى كلتا الحالتين لابد أن يستقيل وهو الذى قام به المشير.

وعن الحكومة الجديدة ومعاقبة من ارتكبوا جرائم فى حق الشعب والمتظاهرين قال الأسوانى: إن عرض البرادعى تولى حكومة الإنقاذ والترشح للرئاسة موقف محترم وأن هناك فرقا بين شباب الإخوان والجماعة لأن الشباب لهم دور محمود فى الثورة لا ينكره أحد وقال أيضا: إن الشعب المصرى يتميز بالوعى والتعامل مع الأحداث مع إحساسه بالمرارة والخديعة.

الفقرة الثانية
"حوار مع الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال د.عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إنه على استعداد للتنازل عن الترشيح لرئاسة الجمهورية، وتشكيل حكومة إنقاذ وطنى وقد أعلن ذلك منذ 3 أيام، وإنه لا يجوز أن تكون حكومة الثورة مجرد سكرتارية لدى المجلس العسكري.

وأضاف أبو الفتوح إن المعيار فى الحكومة القادمة هو صلاحيات الحكومة القادمة وليست بالأشخاص، مشيرا إلى أنه لا يستوعب أن يكون الجنزورى مسئولا عن حكومة إنقاذ فى هذه السن، وتساءل كيف يتواءم مع الثورة، موضحا أن شرف حينما بدأ يستمع لمستشارى السوء انعكس التردى على أدائه، مثلا فى مسألة تطبيق قانون الغدر قبل الانتخابات بفترة وجيزة.

وقال أبو الفتوح: إن أداء حكومة شرف لا يعبر عن أداء حكومة ثورة، وإن المجلس العسكرى عليه أن يعلم أنه لن يستمر شىء إلا بموافقة الثورة، وأن شرعيته أو شرعية أى نظام لن تكون إلا من الثورة، وتساءل قائلا: لماذا يصر المجلس العسكرى على دستور فى وجوده ولا يترك هذه المهمة للشعب المصري؟.

وأوضح أبو الفتوح أن تسرب الفلول إلى الانتخابات مسئولية المجلس العسكرى، ويجب على الشعب المصرى البقاء أمام اللجان لحماية إرادتهم، كما أن تأمين الانتخابات مسئولية المجلس العسكرى والشعب المصرى.

وذكر أبو الفتوح أنه لم يتصل به المجلس العسكرى ولا الجنزورى لمناقشته فى مسألة حكومة الإنقاذ وقال إنه حذر المجلس العسكرى من التأثير سلبا على حب الشعب المصرى للجيش، مشيرا إلى أن الجيش جزء من النظام السياسى، ولا يجب أن يكون فوق الدولة، وأننا نحتاج إلى حكومة تكنوقراط سياسية، ويرى أن الأنسب لها حمدين صباحى، وأن مصر ليست (مزنوقة) للجنزورى.

وأوضح أبو الفتوح أنه لابد أن تكف القوى السياسية عن العلاقات السرية والصفقات مع السلطة، مشيرا إلى أن هناك علاقات بين المجلس العسكرى وجميع الأطياف الحزبية وانه لا عيب فى ذلك طالما الأمور واضحة وتتميز بالشفافية كما أوضح أن الإخوان المسلمين الذين لم ينزلوا إلى الميدان عليهم مراجعة أنفسهم.

وقال أبو الفتوح: إن المطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية هو مزايدة على الشعب، وجهل بالدستور؛ لأن الدين أعظم وأسمى من أن يستخدم فى أمور السياسة ، كما قال بأن التعليم المهنى فى مصر يحتاج إلى إعادة نظر، ويجب أن يوضع فى مكانته الاجتماعية الصحيحة، وطالب بإعادة النظر أيضا فى قضية التعليم بإصلاحات طويلة الأجل لإعادة العافية لمؤسسة التعليم، كما طالب بإعادة الكرامة لأساتذة الجامعة، مؤكدا على أهمية حرية الجامعات، وأكد على أهمية المطالبة بإنهاء الحد الأعلى للأجور وتشجيع الاستثمار، وردا منه على وجود مليونية التحرير ومليونية العباسية بأنه إذا لم يكن مصنوعا فإنه إيجابى وتمنى أن لا تكون مدفوعة لإحداث فتنة.

وأكد أنه توجد قوى خارجية تريد أن تبعد القوى الوطنية، ومنهم الإسلاميين وآخرين، حتى تصبح مصر تابعة لهم، كما أكد أن ميدان التحرير يمثل كل مصر ووجود بعض المنحرفين لا يسىء إلى جموعهم، وأن كل رجل أمن أطلق الرصاص يجب أن يحاسب، وعلى أسر الشهداء أن يعتزوا بأبنائهم؛ لأنهم كانوا ثمن نجاح الثورة.

وطالب أبو الفتوح فى نهاية حواره كل وطنى أن يخرج إلى صناديق الانتخابات، والتصويت لمن يستحق باعتبار أن ذلك هو عرض المواطن السياسى وعليه أن يحافظ عليه.