شارك مع اصدقائك

26 نوفمبر 2011

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة السبت 26/11/2011 يوتيوب كاملة - هاشم ربيع: مخاوف أمنية من مد فترة التصويت لمدة يومين .. ومسئول بجوجل: الإنترنت قناة اتصال يجب عدم إغفالها من خلال الدعاية والآراء ومعرفة الناخب وطريقة تفكيره وما هى القضايا التى يمارسونها

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة السبت 26/11/2011 يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv

تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة السبت 26/11/2011 يوتيوب كاملة

"الحياة اليوم": هاشم ربيع: مخاوف أمنية من مد فترة التصويت لمدة يومين .. ومسئول بجوجل: الإنترنت قناة اتصال يجب عدم إغفالها من خلال الدعاية والآراء ومعرفة الناخب وطريقة تفكيره وما هى القضايا التى يمارسونها



الفقرة الأولى
اجتماع الدكتور الجنزورى مع ائتلافات شباب الثورة

الضيوف
أسامة فرج منسق بين اتحاد شباب الثورة ورئيس الوزراء المشكل
سمر ممدوح عضو المجلس العربى الثورى لحقوق الإنسان
ماهر الدالى منسق المجلس الثورى العربى لحقوق الإنسان والتنمية

قال أسامة فرج، منسق بين اتحاد شباب الثورة ورئيس الوزراء المشكل، إن مصر الآن أكبر من أى حركة سياسية أو حزبية، وما نريده الآن هو إدارة عقول فى كيفية الحوار، ومن خلال الحوار مع الدكتور الجنزورى، وقال: يجب أن تذوب القوى السياسية؛ لأن مصر أكبر من مجرد حزب سياسى، لذا يجب أن نتحد جميعا، لافتا إلى أن الحوار الذى دار بينهم وبين الجنزورى هو حوار أبوى مع شباب يمثل أغلب الاتجاهات، مؤكدا على أن الحكومة هى لإنقاذ وطنى وليست لتسيير الأعمال، والمرحلة القادمة تحتاج إلى تكاتف الجميع؛ للارتقاء بالوطن الذى ضعف اقتصاديا، وللقدرة على عدم الانقسام طرحنا فكرة عمل تكوين لجنة استشارية تعمل بالتوازى، وليست تحت سيطرة الدكتور الجنزورى، يترأسها الدكتور البرادعى أو الدكتور أبو الفتوح أو صباحى، والجنزورى أبدى استعداده للتعاون فى اتخاذ القرار للنهوض نحو المستقبل، فى ظل وجود أزمة ثقة، واستعراض عضلات القوى السياسية، ومعلومات خاطئة فى الوزارات وتعرض المصلحة الخاصة على المصلحة العامة وهى مصر .

من ناحية أخرى قالت سمر ممدوح ،عضو المجلس العربى الثورى لحقوق الإنسان، إن الناس أصبح لديها فوبيا أن الكلام دائما يكون كثيرا، والتنفيذ صفر، ومطالب الميدان هى تشكيل مجلس انتقالى له كافة الصلاحيات، وتسليم السلطة لمجلس مدنى لديه كافة الصلاحيات فى تسيير أعمال البلاد، ومطالبة تطبيق الصورة الحقيقية والشرعية للمصريين وتأمين البلاد، وكل ما نطلبه من المجلس العسكرى هو تسليم السلطة بأمان إلى رئيس منتخب مدنى، وعودة المجلس العسكرى كقوات مسلحة إلى ثكناته العسكرية، وهى مطالب ميدان التحرير .

وقال ماهر الدالى، منسق المجلس الثورى العربى لحقوق الإنسان والتنمية، إننا لم نعين أسماء بعينها فى الترشح لتولى حقائب الوزارة فى الاجتماع الذى تم مع الدكتور الجنزورى ، مؤكدا على أن الدكتور الجنزورى سوف يبقى على بعض الوزراء بالوزارة مع تولى باقى بعض الوزارات من عامة الشباب ، ولكن طولبنا منه بضرورة الحفاظ على مبادئ الثورة وعدم الإخلاء ببنودها، مع ضرورة تنظيف من يقوم بتلويث الوزارات من الأعمال المشينة التى تدار من قبل نواب الوزارات وباقى السلطات التى تكون تحت قبة الوزير .

الفقرة الثانية
الانتخابات البرلمانية

الضيوف
سمير البهائى رئيس السياسات العامة والعلاقات الحكومية بشركة جوجل
حسام راغب مدير برامج تطوير الخدمات الحكومية بوزارة التنمية الإدارية
الدكتور عمرو هاشم ربيع أستاذ العلوم السياسية

قال سمير البهائى، رئيس السياسات العامة والعلاقات الحكومية بشركة جوجل الشرق الأوسط ،إن الانترنت هو بمثابة قناة اتصال بين الانتخابات وبين المصريين.

وأوضح البهائى ، أن الانترنت به يتوصل الناخب فى الحصول على معلومة بسهولة ويسر، ويقدم خدمات إعلامية فى عمليات البحث ويلقى اهتمام المحللين، خاصة وقت الانتخابات وأدوات البحث التى يلاقى اهتمامها الناخب والمرشح، وبها تزايد مستمر من خلال التواصل مع وزارة التنمية الإدارية لتوصيل دعم فنى مثل الخرائط التى تحدد الأماكن والعناوين والاهتمام بالمرشحين والدوائر الانتخابية وهى مرحلة غير مسبوقة وبالتالى فإن الإنترنت قناة اتصال يجب عدم إغفالها من خلال الدعاية والآراء ومعرفة الناخب وطريقة تفكيره وما هى القضايا التى يمارسونها من تعليم وصحة .

قال حسام راغب، مدير برامج تطوير الخدمات الحكومية بوزارة التنمية الإدارية، بدأنا الاستعداد للانتخابات البرلمانية القادمة منذ الاستفتاء على الدستور بشهر مارس، وذلك من خلال العمل على قواعد البيانات الناخبين وإتاحة المعلومات لهم للمواطنين، لأن الانتخابات القادمة سوف يكون عليها إقبال كبير والتى تجاوزت الـ50 مليون مواطن، ولتوفير هذه المعلومات يتم من خلال قنوات متعددة مثل الويب سايت والدليل التليفونى المصرى يحمل رقم "140" والتليفونات المحمولة عن طريق بث رسائل نصية للمواطنين بتقنية معينة تسهل على المواطن معرفة المعلومات، ومن لم يستخدم هذه الخدمات إرسال رسالة تحمل رقم 5151، وسوف تقوم شركات المحمول بعرض مكان اللجنة والكشوف الانتخابية وأسماء المرشحين بالدائرة التى تخص الناخب، وخدمة الرسائل النصية شهدت إقبال غير مسبوق من المواطنين ومعظم المواطنين على معرفة بهذه الخدمات التى تقدم معلومات للمرشحين للانتخابات القادمة .

وأشار الدكتور عمرو هاشم ربيع إلى أن الفترة القادمة توجد بها ثلاثة أركان وهى إدارة ومرشحين وناخبين ولذلك هناك إقبال على التصويت فى ظل المنافسة الشرسة من الناخبين وهناك تطور كبير مقارنة بالانتخابات السابقة من خلال خريطة تحدد الاسم والناخب ومعرفة اللجنة واختصار للوقت فى ظل وجود تخوف من إمداد الانتخابات من مد فترة التصويت لمدة يومين لديها تخوفات أمنية من قبل المواطنين ومشاكل من قبل الهيئة الناخبة التى لم تحدث بأى دولة بالعالم، مشيرا إلى أن نسبة الإقبال والمشاركة سوف تكون مأهولة التى تجاوزت 70% بناء على دراسة واستطلاع من المركز القومى للبحوث الجنائية .

وأوضح ربيع أن التأمين الآن له شقان أحدهما تأمين عام وتأمين خاص، حيث سيتم تأمين مراكز الاقتراع وتأمين آخر فى عملية نقل صناديق الاقتراع، وتتم الآن عمليات تنقية جداول الانتخابات بشكل إلكترونى مما يقلل الأخطاء فى الجداول الانتخابية.