شارك مع اصدقائك

16 نوفمبر 2011

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الثلاثاء 15/11/2011 يوتيوب كاملة - محمد حبيب: أرشح أبو الفتوح للرئاسة وكتابى الجديد يكشف حقيقة ما يحدث داخل الجماعة.. منسق حركة "امسك فلول": هناك خطة للإخوان والسلفيين لتقفيل الصناديق يوم الانتخابات.. وأبو العلا ماضى يتوقع تراجع القوى الإسلامية عن مليونية 18 نوفمبر

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الثلاثاء 15/11/2011 يوتيوب كاملة

"محطة مصر": محمد حبيب: أرشح أبو الفتوح للرئاسة وكتابى الجديد يكشف حقيقة ما يحدث داخل الجماعة.. منسق حركة "امسك فلول": هناك خطة للإخوان والسلفيين لتقفيل الصناديق يوم الانتخابات.. وأبو العلا ماضى يتوقع تراجع القوى الإسلامية عن مليونية 18 نوفمبر


توقع أبو العلا ماضى، رئيس حزب الوسط، تراجع القوى الإسلامية والسياسية عن مليونية 18 نوفمبر بعد التوصل إلى تعديلات على وثيقة السلمى ترضى كافة الأطراف.

وقال ماضى فى مداخلة هاتفية إن الدكتور وحيد عبد المجيد تولى المشاورات بين ممثلى القوى السياسية والحكومية عبر التليفونات مساء الثلاثاء للتوصل إلى تعديلات مناسبة خاصة للمادتين 9، 10.

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة




من جانبه كشف شريف نادر منسق حركة "امسك فلول" أن هناك خطة بين الإخوان والسلفيين لتقفيل الصناديق يوم انتخابات مجلس الشعب تعتمد على حشد الملايين من أنصارهم بعد صلاة الفجر والتوجه إلى مقار اللجان فى جميع الدوائر لضمان التصويت والسيطرة على العملية الانتخابية، خاصة أن عدد ساعات التصويت قليلة مقارنة بالإقبال المنتظر، مما سيؤدى إلى فشل الملايين فى الإدلاء بآرائهم.

وقال نادر إن حملة مطاردة الفلول تعتمد على المستندات والمعلومات وسيتم نشر قوائم كاملة بأسماء الفلول لتوعية الناخبين.

الفقرة الرئيسية:
حوار مع الدكتور محمد حبيب وكيل مؤسسى حزب النهضة

كشف الدكتور محمد حبيب، النائب السابق لمرشد الإخوان المسلمين، عن العديد من الممارسات الخاطئة التى يقوم بها المجلس العسكرى فى حق الثورة المصرية، معلنا على الهواء تأييده للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لرئاسة الجمهورية، موضحا أن حالة اللغط الموجودة حاليا بسبب الوثيقة الحاكمة للدستور ما هى إلا حالة وضعها المجلس العسكرى ووضع الحكومة فى مواجهة الشعب.

وعن خلافه مع جماعة مع جماعة الإخوان أكد حبيب، أنه سجل فى كتاب سوف يصدر بعد الانتخابات لحرصه على وحدة الصف فى إيحاء منه إلى أن الكتاب سوف يحتوى على العديد من الانتقادات، مشيرا إلى أن المجلس العسكرى لا يتحرك إلا تحت ضغط "وبالقطارة" لإرضاء المواطنين وامتصاص غضب القوى السياسية، مؤكدا على أن تركيبة وطبيعة المؤسسة أنها لا تقدم على شىء إلا بعد تمحيص وتدقيق شديد وهذا يعبر عن مدى البطء الشديد للعسكرى بالنسبة لتفاعله وتناوله للأمور.

وأشار حبيب إلى أنه فى نفس الوقت يعمل المجلس العسكرى جاهدا على كسب القوى السياسية المؤثرة فى الشارع المصرى وللأسف حقق ما يريد وخسرت الثورة كثيرا بعد أن ارتمت القوى السياسية فى حضن العسكر وعلى رأسهم الإخوان المسلمين، مضيفا أن القوى السياسية تصورت إنها حققت انتصار لذلك ألى الراحة وجمع الغنائم والمكاسب.

وطالب حبيب جميع القوى السياسية بممارسة الضغوط لكى تضع المجلس العسكرى فى عجلة من أمره لأنه يلعب دائما على الوقت، موضحا أن المجلس العسكرى نجح فى استقطاب الكثيرين عن طريق التخوين والعمالة وذلك أعطى الفرصة للفلول لترتيب أوضاعها فى غياب ملحوظ للقوى السياسية.

وأضاف حبيب أن مصر تشهد حالة من الانفلات الأمنى من الممكن أن تقضى على الجميع حيث انتشر السلام بصوره كبيرة وأصبح فى يد الجميع ومن الممكن أن يؤدى إلى مجازر بشرية فى الانتخابات القادمة، مؤكدا على أنها حيلة من حيل المجلس العسكرى لإلهاء الشعب وللأسف نجح أيضا فى ذلك، حيث إننا لا نرى أحدا يتحدث عن قانون الطوارئ والمحاكمات العسكرية للمدنيين والقصاص للشهداء والبحث عن القناصة لأن الجميع يتحدث الآن عن المجازر التى سوف تحدث فى الانتخابات، مشيرا إلى أن المجلس العسكرى يسير على نهج النظام القديم من خلال تصدير الأزمات وآخرها إصدار محكمة القضاء الإدارى بالمنصورة بحكم عزل الفلول والأخطر من ذلك لجوء المجلس العسكرى إلى أسلوب جديد من خلال إلقاء الأزمات فى ملعب القضاء بالرغم من قدرته على إصدار مرسوم بعزل الفلول وتجنيب القضاء الدخول فى مثل هذه المهاترات، مطالبا القوى السياسية استيعاب السلفيين، حيث إنه لديهم النية لبناء جسر من التواصل مع الجميع وهذا ظاهر فى خطابهم السياسى