شارك مع اصدقائك

03 نوفمبر 2011

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الخميس 3/11/2011 يوتيوب كاملة - وزير النقل ينفى احتجازه فى المترو.. ونجل جمعة الشوان: والدى وعادل إمام كانوا على خلاف و6 % من المسلسل هى الحقيقة ووالدى كان معجبا بالثورة

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الخميس 3/11/2011 يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا


على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

Watch live video from AKA on Justin.tv

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الخميس 3/11/2011 يوتيوب كاملة

مقدمة الاخبار

ج1



ج2



اتحاد شباب ماسبيرو عن اعداد ملف كلما عن احداث ماسبيرو



تعديل مادة 39 من الاعلان الدستورى للنتخابات



تاجيل النطق بالحكم فى دعوى رد الحكم محاكمة مبارك الى 7-12



الحياة اليوم ترصد اقبال المواطنين لشراء المواشى



ضابط يكشف عن سرقة مقبرة اثرية ببولاق ابو العلا



حوار خاص مع ابن جمعة الشوان قاهر الاسرائليين

ج1



ج2



ج3



ج4








تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الخميس 3/11/2011 يوتيوب كاملة


"الحياة اليوم": وزير النقل ينفى احتجازه فى المترو.. ونجل جمعة الشوان: والدى وعادل إمام كانوا على خلاف و6 % من المسلسل هى الحقيقة ووالدى كان معجبا بالثورة




نفى الدكتور على زين العابدين، وزير النقل الأنباء التى ترددت عن احتجازه فى محطة مترو "الشهداء" اليوم، مؤكداً أنه كان متواجدا فى المحطة من أجل التفاهم مع العمال المعتصمين على خلفية تقدم رئيس الشركة باستقالته.

وأضاف زين العابدين خلال مداخلة هاتفية أنه بالفعل استطاع أن يقنع العمال المعتصمين بالعدول عن موقفهم وقال لهم "إن رئيس الشركة لديه أسباب خاصة تمنعه من الاستمرار فى منصبه" وبالفعل تفهم العاملون الموقف وتراجعوا عن موقفهم.

وأكد زين العابدين أنه تعمد التواجد فى محطة مترو "الشهداء" حتى الساعة الرابعة مساءً حتى تنتهى فترة الذروة ولكى يطمئن أيضاً على العمل داخل خطوط المترو مرة أخرى بشكل طبيعى.

الفقرة الرئيسية للبرنامج:
"حوار مع نجل جمعة الشوان"

قال نجل البطل المرحوم أحمد محمد عبد الرحمن الهوان المشهور بإسم جمعة الشوان، إن والده والفنان عادل إمام كانا على خلاف غير معروفه أسبابه وأن الزعيم لم يحضر العزاء الذى نصبه أهالى السويس للبطل الراحل.

وأضاف نجل الهوان قائلا: "6% فقط من المسلسل الذى قام ببطولته عادل أمام هى الحقيقة، فقد أخذوا الإطار العام فقط للقصة ونسجوا منها دراما أما العملية التى قام بها والدى فهى أعظم وأصعب من ذلك بكثير".

وعن شخصيات المسلسل قال الهوان فاطمة التى قامت بدورها معالى زايد هى زوجة والدى الأولى وقد كانت بالفعل كفيفة وأبصرت بالفعل لكنها انفصلت عن والدى، حينما انكشفت حقيقة تعامله مع المخابرات المصرية حينها لم تتحمل كونه كذب عليها 11 عاماً كانت تظنه فيها مجرد رجل أعمال عادى ومحمود الجندى أو عمى "سيد الشوان" هو رجل طيب جداً بالحقيقة وليس ثورياً غاضباً مثلما كان على الشاشة، أما "جوجو" فقد أسلمت وحجت خمس مرات وتعيش فى مصر الآن تحت اسم "فاطمة الزهراء".

وعن والدته قال نجل الشوان، هى زوجة جمعة الشوان الثانية، وحينما تزوجا كانت على علم ببطولاته وعمله مع المخابرات، لذا اختلف وضعها كثيراً عن زوجته الأولى، وكانت تقدر مهام عمله وسفره المتكرر دون قول أسباب وعدم قدرته على الإدلاء بمعلومات كثيرة عن عمله لذا فقد كانا على توافق شديد وأنجبتنى أنا وثلاثة أخواتى منه ،وختم كلامه مازحا "وعلى حد علمى أبى - رحمه الله - لم يتزوج سوى مرتين".

وعن أحداث المسلسل أكد "الهوان" أن أكبر اعتراض لأبيه كان على مشهد جهاز كشف الكذب، موضحاً أنه لم يكن بهذه البساطة التى ظهرت فى المسلسل حيث استجوبه 48 ضابطاً من الموساد وقتها وتم توصيل كل عصب فى جسمه بمقياس حساس للتعرف على مدى صدقه من كذبه عليهم.

وأضاف قائلا: "حينما علم والدى بأنه سيعرض على الجهاز تواصل مع المخابرات المصرية فوراً والتى وفرت له نموذج محاكاة للجهاز والمكان الذى سيتم اختباره فيه بالموساد الإسرائيلى، كما أنه وجد كل من سيختبرونه بالموساد يعملون لصالح المخابرات المصرية، وهذا أكبر دليل على اختراقنا لهم وقتها، كما أن أبى تعامل مع العديد من قادة إسرائيل الموجودين حالياً مثل "شيمون بيريز".

وعن ثورة 25يناير ورأى البطل جمعة الشوان فيها قال نجله "أبى - رحمه الله - كان معجباً بالثورة فى بدايتها مثل كل المصريين وكان يشعر بالفخر، وأن البلد ستتطور على يد هؤلاء الشباب لكنه حزن على الانشقاقات التى أصابت صفوف الثوار قبل رحيله، وكان يطالب الأهالى فى السويس وكل مكان بالتوحد من جديد، لأن مصر فى مرحلة خطرة وتحتاج إلى كل مصرى مخلص الآن".

أما رأيه فى رؤساء مصر الثلاثة ناصر والسادات ومبارك فأكد نجل الهوان أن أبيه كان يحب عبد الناصر، وطلبه حينما أراد الموساد تجنيده وهو من أوصله بالمخابرات المصرية، وعن السادات قال ابن الشوان إن والده كان يقدره ويحبه ويحترمه كثيراً ولم يأخذ مبارك نصيباً من كراهية قاهر الموساد كذلك، حيث رأى فيه رجلا أبعد مصر عن الحر ب لسنوات وأدخلها فى السلام".