شارك مع اصدقائك

19 سبتمبر 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاثنين 19/9/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاثنين 19/9/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاثنين 19/9/2011 يوتيوب كاملة

حملة امنية تتوجه لاعاة النظام فى ميدان السيدة زينب



تجمع المئات امام مجلس الوزراء اعتراضا على قانون الطوارىء وتوضيح ازمة الشرائط فى قضية مبارك



رفض اعطاء التصريح لحزب البناء والتنمية وترقب الاعتراف بدولة فلسطين



تعليق الدورة ال19 من مهرجان دمشق السينمائي



تقرير عن تعرض الشهداء فى قضايا قتل المتظاهرين للتهديدات



كيف يمكن حماية الشهود فى القضايا الكبرى ؟

ج1



ج2



علاج امراض القلب بدون جراحة

ج1



ج2



ج3





تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاثنين 19/9/2011 كاملة

"العاشرة مساء: مدير أمن الأعلى للآثار": الكاميرات المثبتة على أسوار المتحف المصرى من الخارج لم تسجل أحداث الثورة ومهمتنا تأمين المتحف من الداخل فقط.. قاض ومحكم دولى: القانون المصرى لا يحمى الشهود بل ويعرضهم للخطر

قال أحمد فؤاد، مدير أمن المجلس الأعلى للآثار، بأن كافة الكاميرات المثبتة على أسوار المتحف المصرى من الخارج لم تسجل أحداث الثورة منذ بدايتها وحتى تسليم المتحف لقوات الجيش لأن مهمته هى التأمين من الداخل فقط والخارج ليس من اختصاصه.

وأضاف فؤاد خلال مداخلة هاتفية أن هناك 198 كاميرا فى كافة أرجاء المتحف من الداخل والخارج ترصد الحركة فقط دون التسجيل إلا بشكل يدوى حين يقوم فرد الأمن بضغط زر التسجيل إذا ما وجد حدث ما يستحق ذلك قائلا "غرفة التحكم والكاميرات داخل المتحف تعمل على مدار 24 ساعة وفرد الأمن يراقبها وعند حدوث أى اقتحام يبلغ الشرطة وأمن المتحف ويضغط زر التسجيل".

وأشار فؤاد إلى أن الشرائط مدتها ثلاث ساعات ولا يتم التسجيل عليها وإذا حدث لا يتم الاحتفاظ بها مدة طويلة ويعاد التسجيل عليها مرة أخرى بعد 4 أيام، مضيفًا أن أفراد الأمن أطفأوا الأنوار على سور المتحف، وبالتالى تم إطفاء الكاميرات يوم 28 يناير لمنع الاقتحام قائلا "كافة الشرائط التى تم تسجيلها للمتحف من الداخل أثناء الثورة وعددها 6 شرائط رفضنا تسليمها للجنة تقصى الحقائق عندما طلبتها وقررنا تسليمها لجهة سيادية تمثلت فى هيئة الأمن القومى ولم أشاهد هذه الشرائط قبل تسليمها لأنى مسئول عن أكثر من 24 متحفًا على مستوى مصر، ولم يكن لدى وقت لذلك، ولكن مدير المتحف شاهدها ويعلم محتوياتها ونحن نسجل فقط ما يمثل خطورة على المتحف".

الفقرة الرئيسية
الضيوف:
اللواء حسن عبد الحميد أحمد مساعد وزير الداخلية سابقًا والشاهد الخامس فى قضية قتل المتظاهرين
المستشار سمير جاويد محمد قاض ومحكم دولى

قال المستشار سمير جاويد محمد، قاض ومحكم دولى، إن القانون المصرى خلا من أى مواد يمكن بمقتضاها حماية الشهود بل إنه لم يذكرهم سوى فى قانون العقوبات بـ8 مواد تتحدث فقط عن العقوبات المقررة على الشاهد فى حالة عدم حضوره ولا تتناول كيفية حمايته مشيرا إلى أن قضية قتل المتظاهرين هى محاكمة القرن، والتى يمكن فيها للمستشار أحمد رفعت فى ظل الإجراءات الاستثنائية التى تقام بها أن يتخذ قراراً بحماية الشهود على سبيل الاستثناء، كما أصدر قرارات بمنع البث وحظر النشر وغيرها.

وأضاف جاويد أن القانون المصرى أيضًا لم يقيد جهة بعينها لتقوم على حماية الشهود مستنكرا ذكر أسماء الشهود كاملة وعناوينهم وأرقام بطاقاتهم القومية والتليفونات فى محاضر التحقيقات، مما يعرضهم لكثير من المخاطر، بينما إذا كان الشاهد ينتمى لمنظومة الأمن لا يذكر سوى اسمه فقط ويذكر العنوان على محل عمله وليس منزله رغم عدم حاجته لحراسة تحميه.

وطالب جاويد بتشريعات لها قوة القانون لحماية الشهود، مشيرا إلى أن شهود الإثبات والنفى فى الولايات المتحدة الأمريكية يعين لهم برامج حماية حتى وإن لم يطلبوها لخدمة العدالة، بالإضافة إلى 28 دولة أخرى تطبق هذا النظام على رأسها روسيا صاحبة المبادرة بإنشائها هيئة قومية لحماية الشهود NWPP توفر سكنا آمنا لهم ولعائلتهم وتشدد الحراسات الأمنية وتضمن حمايتهم لمدة سنة بعد انتهاء القضية فى حالة المخالفات و3 سنوات فى الجنح و5 سنوات فى القضايا الجنائية بالإضافة لإعلام الشاهد حقوقه وواجباته قبل الإدلاء بشهادته والتى تضمن له حرية الإجابة عن بعض الأسئلة ورفض البعض الآخر أو جميعها.

ومن جانبه أكد اللواء حسن عبد الحميد أحمد، مساعد وزير الداخلية سابقا، والشاهد الخامس فى قضية قتل المتظاهرين، أنه لا يتوفر له أى حماية من جانب النيابة أو المحكمة حتى أنه عند الذهاب للإدلاء بشهادته يدخل من البوابة رقم8 بلا حراسة ووسط المتظاهرين أمام المحكمة، مشيرا إلى أنه تلقى عدة تهديدات ومحاولات لترهيبه من محامى الوزير الداخلية الأسبق، حبيب العادلى لتغيير شهادته بالإضافة لمحاولة اعتداء من محامى اللواء أحمد رمزى بالضرب والسب.

وأكد الشاهد الخامس أنه تلقى اتصالا من هاتف محامى حبيب العادلى وفوجئ بالوزير يحادثه شخصيًا ويعاتبه على موقفه قائلا "هيه دى الدنيا يا حسن برضه كده"، فرد عليه بأن الشهادة لله وأنه لن يقوم بتغييرها، مشيرا إلى أنه لا يتضرر من التهديد البدنى، وإنما الضغط النفسى عليه وعائلته وأبنائه الضباط.