شارك مع اصدقائك

17 فبراير 2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الخميس 17/2/2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الخميس 17/2/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


ان شاء الله

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv
تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الخميس 17/2/2011



مصر النهاردة: رئيس قنوات "ياهو": التليفزيون المصرى انتقى شباب مجهول للحديث عن الثورة.. الباز: مصر ليس لديها قاعدة علمية قادرة على إصلاح التعليم.. عادل حمودة: الصحف القومية تطلب الشفاعة بعد الثورة وعلى مساندى النظام القديم أن يرحلوا معه
شاهده: محمد عصام



أهم الأخبار
- النائب العام يأمر بحبس كل من العادلى وجرانة والمغربى عز 15 يوما بسجن طره احتياطيا على ذمة قضايا إهدار المال العام والاستيلاء عليه واستغلال النفوذ وغسيل الأموال.
- خروج مظاهرة عقب صلاة الجمعة للتأكيد على مطالب الشعب وإيقاف العمل بالطوارئ وسرعة عقد حكومة مؤقتة.
- الإعلان عن دعوة للتجمع فى ميدان مصطفى محمود بالمهندسين ينادى باستقرار مصر وتكاتف الشعب معا.
- تظاهر عمال الغزل والنسيج وقيامهم بتكسير المعدات.. وصاحب المصنع يقرر إغلاقه والاتجاه للاستثمار فى دبى.

وعرض البرنامج تقريراً عن كنيسة قصر الدوبارة البروتاستينية فى مصر حيث كرمت الكنيسة شهداء ثورة يناير من المسلمين والأقباط، وتم تكريم رجل الأعمال رامى لكح، وعبر أهالى شهداء ثورة 25 يناير الذين عبروا عن فرحتهم بتكاتف أبناء شعب مصر فى هذا التكريم.

الفقرة الأولى:
حوار حسام السكرى رئيس قنوات "yahoo" بالشرق الأوسط.
الضيوف:
حسام السكرى رئيس قنوات "yahoo " بالشرق الأوسط.
أكد حسام السكرى رئيس قنوات "yahoo" بالشرق الأوسط، أن المجتمع يعانى حالة صدمة شديدة بعد ثورة يناير، مشيراً إلى أن أكثر الأسئلة المنتشرة على المواقع الإلكترونية تدور حول "مصير المعتقلين والمحبوسين منذ الثورة".

وطالب السكرى خلال حديث لبرنامج مصر النهاردة مساء أمس الخميس القوات المسلحة بالتعامل بشفافية مع الموقف، وأن تعلن أسباب احتجازها للمعتقلين، مشيراً إلى أن منظمة العفو الدولية نشرت أمس أخبار تفيد بوجود محتجزين بواسطة القوات المسلحة يتم تعذيبهم، وتم اعتقالهم بالقرب من المتحف المصرى ونقلهم إلى معسكر "الهايكستب" الحربى.

أضاف رئيس قنوات "yahoo" بالشرق الأوسط ثورة 25 يناير دفعها أكثر من محور أهمها عيد الشرطة وقضية خالد سعيد، حيث خرجت كل الفئات التى تعانى القهر من ممارسات التعذيب التى كانت تمارس ضدهم، وانتشار مقاطع الفيديو التى شبكة الإنترنت التى أظهرت حالات التعذيب فى مصر.

ودعا السكرى لحرق وسائل التعذيب بميدان التحرير التى يتم استخدمها ضد المصريين داخل أقسام الشرطة والجهات التابعة للداخلية لإعلان بداية عهد جديد فى مصر، مطالباً بعودة رجال الأمن مرة أخرى إلى الشوارع بالإضافة لتفعيل دور جمعيات حقوق الإنسان، وأن يتم التحقيق فى الأكاذيب التى بثها التليفزيون المصرى خلال أيام الثورة.

وفى مداخلة تليفونية حدثت مشادة بين حسام السكرى واللواء إسماعيل عتمان، مدير إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة، حين سأله السكرى عن صحة ما نشرته منظمة العفو الدولية من تعذيب المعتقلين، ونفى اللواء إسماعيل عتمان ما نشرته العفو الدولية من قيام القوات المسلحة بتعذيب المعتقلين، مؤكداً أن المعتقلين لديهم تم إلقاء القبض عليهم بواسطة اللجان الشعبية.

وأكد اللواء إسماعيل عتمان، مدير إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة، أن المقبوض عليهم هم بلطجية وهاربون من السجون وقطاع الطرق، مشيراً إلى أنه يتم تعاملهم بشكل جيد ويتم تقديم لهم وجبات الغذاء وأماكن النوم، مشدداً على عدم احتجاز القوات المسلحة لأى فرد لم يكن حاملاً للسلاح.

انتقل المذيع خيرى رمضان بالحديث عن عقلية الشباب الذى قاد ثورة يناير فأكد السكرى أنه فيما مضى لم نكن نحترم هذه العقلية لعدم نضوج بعض الشباب ومعرفتهم بقواعد الحوار وكيفية إجرائه وتجاهل البعض الآخر صاحب الأفكار الجديدة التى كان شعارها "العيش- الحرية - العدالة الاجتماعية - الكرامة" ولذلك لابد من وجود خط وقتى لتحقيق هذه المطالب لتدعيم الثقة بين الشعب والمسئولين.

الفقرة الثانية
حوار مع عالم الفضاء المصرى الدكتور فاروق الباز حول "مصر المستقبل".

الضيوف
الدكتور فاروق الباز عالم الفضاء المصرى.
وصف الدكتور فاروق الباز عالم الفضاء المصرى شباب ثورة 25 يناير بـ"الجيل الصاحى"، مؤكداً أن ما خلفته الثورة سيتم إصلاحه بمرور الوقت، وأن المهم للشعب المصرى الآن هو البداية الجديدة لكل مصرى وأن يفكر من أين يبدأ.

ونصح الباز خلال حديثه لبرنامج مصر النهاردة مساء أمس، المصريين بضرورة البدء بالولاء للمهنة والعودة بمصر لمكانتها العظيمة، منتقداً شعار "الولاء لله ثم الوطن ثم الملك"، قائلاً: "الله سبحانه وتعالى لا يطلب من الناس الولاء، ولكن يطلب العبادة، كما أن الوطن يحتاج الانتماء فقط، معتبراً أن الولاء للحاكم مصيبة كبيرة حيث لا يرى الشعب مساوئ النظام"، وتعليقا على المظاهرات الفئوية التى تجتاح أنحاء مصر، دعا الباز المواطنين للاهتمام بعملهم وزيادة الإنتاج وتحسينه.

وأثار المذيع خيرى رمضان قضيتين الأولى أن الأجيال نشأت وتربت بالفعل على الولاء للأشخاص، والثانية هو الأزمة المادية التى تمر بها مصر بعد الخروج من الثورة وعدم كفاية الدخول، وأكد خيرى أن المصريين يحتاجون إلى طمأنتها بعدم وجود الفساد السابق.

وأكد الباز على أن القيادة السابقة فى مصر كانت فى غيبوبة تامة، مضيفاً: "الوزير فى مصر لا يعرف عدد مبانى وزارته"، مشيراً إلى أن شباب الثورة جيل ناضج ويفهم جيدا أن أنظمتنا السابقة "خربانة" ولن نستطيع التغيير فى يوم واحد، ولكن على مدار سنوات ولابد من وجود برامج معينة لمرشحى الرئاسة حتى يقتنع بهم الشباب.

وأوضح العالم المصرى أن مصر ليس لديها قاعدة علمية تستطيع إصلاح التعليم منن خلاها، داعياً النظام المصرى للسير على طريق كوريا الجنوبية التى استطاعت النهوض بالتعليم خلال 7 سنوات، حتى تستطيع مصر إخراج جيل متميز قادر على الإنتاج.

وعن مشروع الخطوط العرضية الذى سبق وأن طرحه الباز منذ سنوات طويلة، أكد الباز، على أنه لديه إحساس 100% بأن مشروعه سيبدأ قريبا بعد أن تم إيقافه عام 1985 بأمر من النظام السابق، موضحاً أنه بعد أن تم دراسة مشروعه من لجنة علمية وأخرى وزارية وأكدت صلاحيته، وأنه يكلف 23.7 مليار دولار بعد أن كانت تكلفته 6 مليارات جنيه عام 1965. وفى النهاية أعلن الدكتور فاروق الباز عن دعمه وسعيه لحصول شباب ثورة 25 يناير على جائزة نوبل.

الفقرة الثالثة:
حوار مع الكاتب الصحفى عادل حمودة رئيس تحرير جريدة الفجر

الضيوف:
عادل حمودة رئيس تحرير جريدة الفجر
أكد الكاتب الصحفى عادل حمودة أن سقف الحريات فى الكتابة الصحفية لم يكن كبيرا، وأن شخصية كانت تكتب عنها فى قضايا الفساد، مشيراً إلى أنه عندما فتح ملف الاستيلاء على جزيرة التمساح بالأقصر التى تورط فيها رجل الأعمال حسين سالم، تدخل اللواء عمر سليمان رئيس المخابرات المصرية وقتها وقام باستدعائه، مؤكدا له أن حسين سالم رجل وطنى فلم يتكلم عمودة عن القضية، ودعا حمودة الصحف القومية التى كانت تساند النظام وتتشدد من أجله أن ترحل معه حيث إنها ارتكبت أخطاء مهنية كثيرة.

وعن تعديل الدستور أكد رئيس تحرير "الفجر" أن الشعب هو صانع الدستور الذى يعبر عن أفكاره وأنه لا يجوز تعديله داخل غرفة مغلقة لا نعلم عنها شيئاً، مؤكداً على أن الدستور المصرى القديم صنع دولة الرجل الواحد، واصفاً الدستور المصرى بـ"الملفق".

أكد حمودة أن ما جرى فى مصر أنقذها من حكم الوريث جمال مبارك الذى سيتسم بالتغطرس وسيؤدى لكوارث فى البلاد، وهذا ما أكدته الدراسات المتأنية والمستقبلية، مشيرا إلى أن الثورة خلفت أقل الخسائر بالمقارنة بالثورات التى تحدث فى البلاد الأخرى.

وفى مداخلة تليفونية للفنان محمد صبحى أيد فيها حديث حمودة، مشيرا إلى أن النظام القادم سيكون أفضل من التوريث وعبر عن اندهاشه بعد 30 سنة من قراءة الأهرام وقرائها يوم 11 فبراير الماضى، مطالبا بعدم التعجل فى بناء الدولة الجديدة لاختيار نظام حكم أفضل.

وأكد حمودة على ضرورة اختباء المحاربين القدامى الذين خلفهم النظام السابق ناصحهم بعدم الخروج الآن للحديث، لأنهم هم من خربوا اقتصاد مصر وعلى رأسهم الجنزورى الذى خرج الآن للحديث قائلا: "أين الجنزورى من أموال المعاشات ولماذا لم يكشف عن صفقة موبينيل وكيف تمت فى عهده ولماذا لم يأخذ مكافأة نهاية الخدمة من الرئيس مبارك بعد خروجه مثل باقى زملائه، وقل لنا ماذا حدث فى أراضى قناة السويس التى قمت بتوزيعها على رجال الأعمال" فليس هناك بطولات بأثر رجعى لأنك من قمت بتعطيل الاقتصاد الوطنى لسنوات وقمت بتخريبه.

وحدثت مشادة كلامية ساخنة بين الكاتب الصحفى عادل حمودة وبين المهندس حمدى منير، رئيس قطاع الهندسة باتحاد الإذاعة والتليفزيون الذى قدم شكوى لحمودة حول نشره خبر كاذب عن إقالته من التليفزيون وقيام القوات المسلحة بإعادته لمنصبه مرة أخرى فى نفس اليوم، مؤكدا أنه يقيم بعمله منذ 11 فبراير الماضى فثار حمودة بعد تأكيده أن الخبر جاء على لسان زملائه فى العمل واتهمه بالمزايدة على وطنية الجريدة وأنه لو كان مسئولاً فى التليفزيون لأقاله فورا.

عرض البرنامج تقريرا سريعا عن أحد المنازل القريبة من ميدان التحرير والتى كانت تستضيف شباب الثورة للمبيت فى شقة الدكتور هدى مراد التى أطلقوا عليها بيت الثورة
الفقرة الأخيرة استضاف البرنامج عروسا الثورة الذين عقد قرانهما داخل ميدان التحرير وسط المتظاهرين، حيث أكد أحمد سعفان – طبيب نفسى - وعلا عبد الحميد – مهندسة كمبيوتر- أن إصرارهم على عقد قرانهم وسط هذه المصاعب كان رسالة للنظام، حيث أكدت العروس أنهما عقدا قرانهما بالمنزل ثم قاموا بإشهار الزواج وسط ميدان التحرير ليحتفل بهما أكثر من 2 مليون مواطن، مشيرة إلى أن والدتها كانت تشجعها على المشاركة فى المظاهرة وتحصنها دائما بالقرآن، فيما أشار العريس إلى أنه حفيد المناضل سعد زغلول، حيث كان جد والدته ووجه علاء نداء للقوات المسلحة لتكريم الشهداء المدنيين كأفراد الشرطة وقرر العروسان تسمية أول مولود معتصم أو تحرير