شارك مع اصدقائك

28 أغسطس 2012

برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الثلاثاء 28 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة و جابر نصار: لا يوجد قانون ينظم شئون البلاد فى ظل سفر الرئيس أو تغيبه.. مصطفى الفقى: زيارة الرئيس للصين اقتصادية وليست سياسية.. ووضع الإخوان خارج السلطة أكثر هيبة.. حلمى الجزار: الضامن لتداول السلطة هو الشعب المصرى الواعى


برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الثلاثاء 28 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv

تقرير برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الثلاثاء 28 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة


"القاهرة اليوم".. جابر نصار: لا يوجد قانون ينظم شئون البلاد فى ظل سفر الرئيس أو تغيبه.. مصطفى الفقى: زيارة الرئيس للصين اقتصادية وليست سياسية.. ووضع الإخوان خارج السلطة أكثر هيبة.. حلمى الجزار: الضامن لتداول السلطة هو الشعب المصرى الواعى



قال الإعلاميان محمد شردى وضياء رشوان: نرحب بزيارة الرئيس مرسى إلى الصين، ونتمنى المزيد من الاستثمارات التى تأتى إلينا، كما أن زيارة الرئيس مرسى للصين وإيران مهمة جدًّا.

فيما انتقد جابر نصار الفقيه الدستورى عدم وجود قانون بالدستور أو الإعلان الدستورى ينظم تفويض الرئيس أحدًا لإدارة شئون البلاد عند سفره أو تغيبه عنها، قائلاً: "لا يوجد نص قانونى يحدد من يدير شئون البلاد فى ظل سفر الرئيس للخارج أو تغيبه".

وأضاف نصار، خلال مداخلة هاتفية: لا يوجد فى مصر قانون يسمى "قانون الرئاسة". مطالبًا بأن يكون هناك آليات منظمة لإدارة شئون البلاد فى حال تغيب الرئيس فى أى وقت.

ومن جانبه قال المستشار فتحى رجب، المحامى بالنقض: إن نائب الرئيس يحل محل الرئيس فى حال غيابه عن البلاد، ومادام الرئيس مرسى عين نائبًا له فهو الذى يتصرف فى شئون البلاد أثناء غيابه، وهذا يسمى "نظرية الحلول".

وأضاف المستشار فتحى: لا يوجد نص قانونى بذلك، بل هو مَوكول من الرئيس لنائب له، فيحل محله فى حال تغيبه، أو سفره للخارج، والمخرج من تلك القضية هو نظرية الحلول، وهى التى تجعل نائب الرئيس أو المحافظ يحل أحدهما محله حال تغيبه دون وجود نص قانونى بذلك.

ومن جهته قال مصطفى الفقى، المفكر السياسى: إن زيارة الرئيس مرسى للصين ليست زيارة سياسية، بل هى زيارة لتوطيد العلاقات الاقتصادية مع الصين. ووصف الفقى الصين بـ "الأخطبوط الاقتصادى الضخم" الذى ينافس أمريكا اقتصاديًّا.

وأضاف الفقى، خلال مداخلة هاتفية: إن وصف الصين بأنها دولة شيوعية لا يُهم أحدًا، لأن الاحتياجات السياسية لا تنظر للعقائد الدينية أو السياسية.

وتابع الفقى: إن جماعة الإخوان المسلمين وهى فى المعارضة كانت تبدو للقوى السياسية والشعب المصرى أكثر هيبة وقوة من وضعها الحالى داخل السلطة.

وفيما يتعلق بمساعدى الرئيس قال الفقى: إن بعض من اختيروا دون المستوى، وكنت أتمنى أن يختار الرئيس شخصيات على أساس كفاءتهم. مضيفًا: لا يصح قصر السلطة والفكر على فصيل واحد فقط، فمصر بها "ثانى أكبر العقول" فى العالم بعد الهند.

وتابع الفقى: إن هناك مفردات جديدة فى عالم اليوم يجب أن يستخدمها لأن لغة الدستور تؤمن بالتنوع الفكرى والديمقراطية والحرية، ودستور 71 كان باب الحرية، فالتيار الإسلامى فى الجمعية التأسيسية متمثلاً فى الإخوان والسلفيين يستجيب للشارع بخصوص التوافق على الدستور، والرأى السائد هو الرأى الصحيح.

ولفت إلى أنه لابد أن يكون هناك قدر كبير من التيقن، لا يتغير بتغير الظروف والأشخاص، قائلاً: نائب الرئيس بدون تفويض يقوم بأعمال رئيس الجمهورية فى حال غيابه، فما معنى النائب إذن؟! لا يوجد نص دستورى يوضح عمل نائب رئيس الجمهورية. موضحًا أن الطبيعى أن يحل النائب محل رئيس الجمهورية فى حال غيابه، ولا يجب أن يفوض غيره فى إدارة شئون البلاد، وكنا نعانى فى العهود السابقة من الغموض، فلابد أن تظهر هذه الأمور.

وأشار الفقى إلى أنه يعتقد أن زيارة الرئيس للصين ليست سياسية، بل هى اقتصادية فى المقام الأول، فالصين الآن هى الأخطبوط الأكبر، وهناك من يحاول أن يعرقل علاقتنا مع الصين، فهى التى تهدد عرش الولايات المتحدة الآن.

وأوضح أن تصريحات ضاحى خلفان أدت إلى وجود تأثير سلبى بين الإخوان والإمارات، وتصريحات القرضاوى كانت محبطة للآمال، وكنت أتمنى من الرئيس مرسى أن يذهب إلى الإمارات، فهم لديهم قدر كبير من التعاطف مع الرئيس السابق نظرًا لارتباطه بالعائلة الحاكمة هناك.

الفقرة الرئيسية
أنت تسأل والإخوان يجيبون

الضيوف
د. محمد جودة.. المتحدث باسم اللجنة الاقتصادية بحزب الحرية والعدالة
د. حلمى الجزار.. القيادى بحزب الحرية والعدالة

قال محمد جودة، المتحدث باسم اللجنة الاقتصادية بحزب الحرية والعدالة: من حق جميع الجمعيات أن تباشر العمل السياسى، لكن حق مباشرة العمل الحزبى مقصور فقط على الأحزاب السياسية.

وأضاف جودة أن البرنامج الحزبى هدفه أن تصبح مصر فى سنة 2025 من أقوى 20 دولة على مستوى العالم.

ولفت إلى أنهم قالوا من قبل: لا يوجد مانع من الاقتراض من صندوق النقد الدولى. وكنا نرفض خطة حكومة الجنزورى فى توقيع قرض بقيمة كبيرة مادام لا يوجد حكومة ورئيس منتخب.

وأكد أن حزب الحرية والعدالة لا يعلم أى شىء عن تفاصيل قرض صندوق النقد الدولى، وقد قام الحزب بإصدار بيان يطالب فيه الحكومة بتوضيح تفاصيل القرض، مشيرًا إلى أن الحزب لم يرفض الاقتراض من صندوق النقد الدولى فى فترة حكومة الجنزورى، وحتى الآن لم تصدر موافقة أو رفض لهذا القرض.

وأضاف جودة أن لدى الحرية والعدالة مشروعَ نهضة كاملاً، ولكن الشاطر قال: إننا نريد مشروعَ نهضة متوافقًا عليه من الشعب المصرى كله.

ومن جانبه قال حلمى الجزار، القيادى بحزب الحرية والعدالة: إن الحياة السياسية متغيرة وغير ثابتة، لذلك تم تغيير بعض المواقف السياسية. مضيفًا أن الضامن لتداول السلطة هو الشعب المصرى الواعى.