برنامج 90 دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة السبت 9/7/2011 كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة
بث مباشر
على قناة المحور
فى الساعة التاسعة
يوميا من السبت الى الاربعاء
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
اتمنى مشاهدة ممتعة
Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv
تقرير برنامج 90 دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة السبت 9/7/2011 كاملة
"90 دقيقة": "البلتاجى": المزاج العام للشعب الثورى المصرى هو الذى يميز ويحدد متى ننزل ومتى لا ننزل.."إسحاق": لابد من استعادة روح 25 يناير فى تصرفاتنا وأفعالنا وعدم تخوين بعضنا البعض
بدا الإعلامى محمود الوروارى البرنامج بالحديث عن أحداث التحرير وانقسام السودان، موضحًا أن عيون العالم اتجهت إلى التحرير وإلى جوبا دليل انقسام السودان وأنه يحزننا كمصريين انقسام السودان وتحويلها من سودان كبيرة
وسودان صغيرة حتى تصبح جوبا رقم 193 فى الأمم المتحدة و54 فى إفريقيا موضحًا أنه لا يجب أن ننسى جون قرنق الذى كان يؤيد دولة السودان الكبيرة.
الأخبار:
- مصر تعترف رسميًا بجمهورية جنوب السودان
- احتشاد الآلاف بميدان التحرير فى جمعة الثورة للمطالبة بمحاكمة عاجلة لقتلة المتظاهرين.
- عصام شرف يقرر إنهاء خدمة الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين.
- لجنة لتحقيق العدالة الاجتماعية تضم جميع الوزراء.
- محكمة جنايات القاهرة تقرر تأجيل محاكمة نظيف والعادلى فى قضية لوحات معدنية إلى اليوم.
- مجلس القضاء الأعلى يقرر تشكيل لجنة لإعداد مشروع قانون لتعديل السلطة القضائية
- نقيب محمد على عبد العزيز ضابط دفع حياته ثمنًا لأداء واجبه أثناء إلقاء القبض على أحد الخارجين على القانون
الفقرة الأولى:
الضيوف:
هشام البسطاويسى نائب رئيس محكمة النقض
جورج إسحاق منسق حركة كفاية السابق
محمد البلتاجى أمين حزب الحرية والعدالة
محمد حامد الجمل رئيس مجلس الدولة السابق
أكد هشام البسطاويسى، نائب رئيس محكمة النقض، أن المجلس العسكرى قام بدور مهم وحيوى أثناء الثورة بعزله لمبارك وللرموز الفاسدة وأن المجلس العسكرى قام بدور مهم لحماية الثورة إلا أنه كان يحتاج فترة لفهم وتفاعل لمتطلبات الثورة الحقيقية.
,وأضاف البسطاويسى أن هناك وثيقة قدمت توضح أن الفترة الانتقالية لم تبدأ بعد وأنه على القوات المسلحة أن تتولى محاسبة الضباط المتسببين فى قتل المتظاهرين وحماية النظام الجمهورى والدولة المدنية لأنه لابد من تطهير الساحة من كل ما هو قديم ولإعداد البلاد لما هو قائم.
وأشار البسطاويسى إلى أن المجلس العسكرى ليس له سلطة التشريع ولكن له سلطة الموافقة على ما يخص الجهات العسكرية حتى لا يكون عرضة للتدخلات السياسية وأنه لابد من تطهير القضاء مما شابه أثناء النظام السابق.
وأشار المستشار محمد حامد الجمل، رئيس مجلس الدولة السابق، إلى أن هناك عواراً فى تنظيم السلطة القضائية ومدى استعمالها وأن القرار الذى صدر من مجلس الوزراء أصدرته عناصر من النظام السابق، وأن مصر عانت على مدار 30 سنة من الاستبداد والكبت والقهر من خلال نظام جسمه تشكل بإرادة الرئيس المخلوع وأن ما حدث الآن أن باقى الجسم موجود حاليًا من عناصر تابعة وخادمة للنظام السابق.
وأضاف محمد حامد أن التطهير هو العملية الحتمية الواجبة حاليًا ومن المفروض من النائب العام تفريغ جانب كبير من وكلاء النيابة لمواجهة القضايا الحالية سواء كانت من جرائم سياسية أو قتل متظاهرين.
من جانبه أكد محمد البلتاجى، أمين حزب الحرية والعدالة، أن المزاج العام للشعب الثورى المصرى هو الذى يميز ويحدد متى ننزل ومتى لا ننزل وأن الفارق العددى الذى حدث أمس الأول فى ميدان التحرير وفى جميع محافظات مصر يرجع إلى المطالب المشروعة للمتظاهرين.
وأضاف البلتاجى أن المطالب المشروعة التى استطاعت تجميع المواطنين كان بمثابة رسالة إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة كشريك وليس خصماً وأن الثورة مستمرة فى مطالبها التى لم يتم تنفيذها، بالإضافة إلى أنها أظهرت حالة تطهير واجبة النفاذ وإلى أنه من مصلحتنا كمصريين التعامل مع الشريك الذى حمى الثورة بنوع من الحكمة والعقلانية.
أما جورج إسحاق المنسق العام لحركة كفاية السابق فطالب باستعادة روح 25 يناير فى تصرفاتنا وأفعالنا وعدم تخوين بعضنا البعض حتى تصل الأمور إلى بر الأمان.
وأضاف إسحاق أن الإخوان المسلمين "هيجننونا" نظرًا لتضارب تصريحاتهم فى أكثر من موضع فى وقت واحد لدرجة جعلته غير محدد لخريطتهم.
الفقرة الثانية:
الضيوف:
محمد عصمت السادات عضو مجلس الشعب السابق
علاء عبد المنعم عضو مجلس الشعب السابق
صرح محمد عصمت السادات، عضو مجلس الشعب السابق، بأن هناك جزءا كبيرا من المطالب من الصعب تحقيقها فى يوم وليلة وإننا محتاجون على ضوء أحداث التحرير الأخيرة أن يطل المجلس العسكرى ليرد على هذه المطالب بكل الوضوح والشفافية، مشيرًا إلى أن بيان شرف لم يلب هذه المطالب.
وأضاف السادات أنه حان الوقت لتطهير فى وزارة الداخلية وإنهاء قضية أسر الشهداء وأنه لا مانع من أن يحدد المسئولون جدولا زمنيا لإتمام المطالب من خلال خطوات معينة حتى تستقر الناس، وأشار السادات إلى أن نسبة كبيرة من المتظاهرين كانوا متواجدين فى التحرير من أجل لقمة العيش والبطالة لذلك أكد على ضرورة مصالح مثل هؤلاء وأنه على المجلس العسكرى أن يكون له موقف لتحميل كل هيئة مسئولياتها ولا مانع من رؤية الناس للمسئولين السابقين المحبوسين ولو(لقطة) وتكون بكرامة وليس شماتة حتى يطمئنوا إلى أنهم فعلا فى محبسهم ولإسكات الشائعات وأشار السادات إلى أن شرف ليس الوزير الأول فى الحكومة.
وأكد علاء عبد المنعم، عضو مجلس الشعب السابق، أن قوى الشعب تجمعت فى ميدان التحرير للمحافظة على الثورة وأن المجلس الأعلى هو المنوط بتنفيذ طلبات الثورة.
وأوضح عبد المنعم أن الأمور تسير ببطء شديد ونحن كمصريين فى حاجة لتحقيق الأهداف الأساسية للثورة، مشيرًا إلى الرءوس الصغيرة للنظام السابق مازالت تعمل ولأننا فى حالة ثورة لن تهدأ حتى يتم القصاص من قتلة المتظاهرين.
وأضاف عبد المنعم أن أحداث التحرير الأخيرة كانت بمثابة رسالة بعثها الشعب ولا بد أن تستوعب والشعب لم يتلق الرد حتى الآن.