برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة السبت 18/6/2011 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة
Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv
برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة السبت 18/6/2011 يوتيوب كاملة
تفاصيل القبض علي حسين سالم
خالد أبو بكر : 90 % نسبة عدم رجوع حسين سالم لمصر
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة السبت 18/6/2011 كاملة
"القاهرة اليوم": "منير فخرى": زيارتى للسعودية بهدف الاطمئنان على الحج والمستثمرين وجذب السياح.. "السادات": جنسية حسين سالم الأسبانية جاءت بالغش والتزوير، وهو صندوق أسود ملىء بالأسرار
تناول الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى، ملف القبض على حسين سالم فى أسبانيا، والإفراج عنه بـ 27 مليون يورو، ودخوله فى وعكه صحية، وأوضح أديب أن القضية الأولى التى يتعرض لها حسين سالم فى أسبانيا، أن الشرطة وجدت فى منزله أموالا دون أن يدفع لها ضرائب، بذلك يعد قضية غسيل أموال.
ولفت أديب، إلى أن المبلغ الذى دفعه حسين سالم للإفراج عنه لا شىء بالنسبة للأموال التى يتملكها، حيث تم القبض عليه فى دبى من قبل، ومعه مليار ونصف جنيه مصرى، متسائلا لماذا فضل حسين سالم البقاء فى أسبانيا، مع أنها دولة بها اتفاقية تبادل المطلوبين؟ خاصة أن حسين سالم مفتاح لأشياء كثيرة.
وأشار شردى، إلى أن التصريحات الإسرائيلية بدأت تهتم بشكل أكبر بالشئون المصرية خاصة بعد القبض على حسين سالم؛ لأنهم يعتقدون أنه ربما يحدث اضطراب فى اتفاقية الغاز بعد القبض عليه، كما أن حسين سالم لديه الكثير من الأسرار على الرئيس السابق، داعيا الشعب أن يهدأ.
فيما قدم الإعلامى عمرو أديب، الشكر لكل العرب الذين ساهموا فى تنشيط السياحة فى مصر، قائلا "ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين"، مؤكدا على أن مصر بها انخفاض فى أسعار الفنادق، وأحلى أكل فى الدنيا كما أن محبى السياحة التسويقية سيلاقوا كل الماركات التى يبحثون عنها بمصر باستثناء الماركات الإسرائيلية، لافتا إلى دخول رمضان ذات الجو الرائع، داعيا السياح من كل العالم أن يأتوا، لمصر بهدف رؤية نقاط التحول التى أصبحت فيها مصر.
أكد منير فخرى عبد النور، وزير السياحة المصرى، على أنه ذهب للسعودية لعدة أهداف، أولها الاطمئنان على موسم الحج والعمرة، ثم لقاء عدد من المستثمرين السعوديين فى كافة المجالات للحديث عن الاستثمار فى مصر وجذبهم فى المجال السياحى بمصر، مؤكدا خلال مداخلة هاتفية ببرنامج القاهرة، اليوم، مساء أمس الأحد على أن الحكومة المصرية ستساند المستثمرين فى كافة المجالات لتنشيط السياحة، وثالثها دعوة الإخوة السعوديين لزيارة مصر خاصة بعد حظر التجول، مؤكدا أن مصر فى انتظار السياح العرب من كل مكان.
وانتقد الإعلامى عمرو أديب، السرقات التى حدثت فى بعض اللوحات الأثرية، والأنتيكات ببعض القصور.
وعرض الإعلاميان مجموعة من الأخبار التى يطلق عليها أخبار ليها معنى، وقدما خلالها شرحًا وتوضيح لتلك الأخبار، ثم عرض الإعلاميان مجموعة من الأخبار التى يطلق عليها "أرقام ليها معنى".
الفقرة الرئيسية:
"الموقف القانونى لحسين سالم"
الضيوف
خالد أبو بكر المحامى وعضو الاتحاد الدولى
محمد أنور عصمت السادات وكيل مؤسسى حزب الإصلاح والتنمية
قال خالد أبو بكر المحامى، وعضو الاتحاد الدولى للمحامين، إن عدم علانية المحاكمات فى قتل المتظاهرين ظلم لأهالى الشهداء، وأن حسين سالم تم إلقاء القبض عليه على أنه مواطن مصرى مطلوب دوليا، متسائلا كيف تم ترجمة 2000 ورقة من الأسبانية إلى العربية خلال يومين، ومنها للسفارة المصرية فى يوم، منتقدا الأداء الحكومى فى البحث عن الأموال المهربة، حيث هناك 32 مليونا تم مسكها فى منزله، وقد ضاعت على مصر بسبب التباطؤ فى الإجراءات من المسئولين المصريين.
وأشار أبو بكر، إلى أن الشرطة الأسبانية قد وجدت مبالغ ضخمة فى منزله بما يعد غسيل أموال، مؤكدا على أنه سيحاسب فى أسبانيا، وتتم طبقاً للقانون الأسبانى ومصر من حقها أن تطلب محاكمته، حيث تبدأ فى الإجراءات للمحاسبة المصرية عن طريق إرسال التهم الخاصة بحسين سالم إلى أسبانيا، وقانونا مصر من حقها طلب حسين سالم للمحاسبة لمكافحة الفساد.
ومن جانبه أكد محمد أنور عصمت السادات، وكيل مؤسس حزب الإصلاح والتنمية، على أن حصول حسين سالم على الجنسية الإسبانية 2008 جاء بالغش والتزوير؛ لأن القانون الأسبانى يمنع إعطاء الجنسية الأسبانية، لأى شخص لديه جنسية أخرى.
ولفت السادات، خلال حواره مساء أمس، السبت، ببرنامج "القاهرة اليوم" مع الإعلامى عمرو أديب على قناة أوربت، إلى أن ما حدث لحسين سالم يعد بدايات لسقوطه، ووضعه محل تحقيق فى قضية تتعلق بغسيل الأموال وخلافه من القضايا التى ستنكشف مستقبلا مؤكدا على أن حسين سالم يعد صندوقا أسود مغلقاً، و به مئات الأسرار كما نضمن أن نستعيد أموالنا طوال ما "هؤلاء تحت أيدينا".
